كتبت صحيفة "هآرتس" العبرية، أن معهد #القدس لدراسة السياسات سينشر معطيات مختلفة حول مدينة القدس، وفي مقدمتها معلومات حول #عدد_السكان #اليهود و #العرب. ووفقاً لمعطيات دائرة الإحصاء المركزية الإسرائيلية فإن عدد اليهود في القدس يصل إلى 542 ألفاً (63%)، مقابل 324 ألف #فلسطيني (37%). إلا أن الفحص الدقيق للوضع الديموغرافي الذي أجراه اتحاد المياه البلدي الإسرائيلي "جيحون"، مؤخراً، يكشف أن هذه المعطيات لا تشمل عشرات آلاف الفلسطينيين الآخرين الذين يعيشون داخل حدود المدينة. وحسب تقييمات الخبراء فإن الغالبية اليهودية في المدينة تقل عن المعطيات الرسمية وتصل إلى حوالي 59%. وتكمن المشكلة في عدد السكان #الفلسطينيين الذين يعيشون في #مخيم_اللاجئين شعفاط ومنطقة كفر عقب، والتي تعتبر تابعة للقدس، لكنه تم فصلها عن المدينة بواسطة الجدار الفاصل. وتشهد هذه المناطق حالة فوضى، ولا تصلها #السلطات_الإسرائيلية لتطبيق القانون فيها. ونتيجة لذلك تم بناء عشرات آلاف وحدات الإسكان غير القانونية فيها، والتي حولت المنطقتين إلى مناطق فقر مكتظة، لكنها في الوقت نفسه مناطق جذابة للفلسطينيين، الذين يبحثون عن سكن رخيص. كم عدد سكان المنطقة الشرقية 1443 - موقع فكرة. ولا يعرف أحد كم هو عدد الفلسطينيين الذين يعيشون هناك، لكن يسود إجماع على أن الأرقام الرسمية والتي تشمل فقط السكان المسجلين في المنطقة، تقل كثيراً عن الواقع.
المعالم الأثرية في محافظة الشرقية: يوجد العديد من الآثار والأماكن السياحية المنتشرة في كل أنحاء الشرقية، والتي تنفرد بها المحافظة دون غيرها من كل محافظات الوجه القبلي، حيث ينتشر بين مناطقها العديد من المواقع الأثرية التي تبلغ مئة وعشرين موقعًا أثريًّا، وأشهر هذه المواقع تتركز في منطقتي: صان الحجر وتل بسطة. ويوجد في مركز الحسينية الشرقية المدينة الأثرية المعروفة ب(صان الحجر) والتي تبعد عن مدينة الزقازيق بحوالي 75 كم، وتبعد عن محافظة القاهرة ب130كم، وتُدعى تانيس، وهو اسم يوناني، أما الاسم الفرعوني فكان (جعلت). وكانت عاصمة لمصر السياسية أثناء حكم الأسرتين: الواحدة والعشرين والثالثة والعشرين، وقد كانت في بعض الفترات التاريخية من المدن الكبرى وظلت كذلك حتى نهاية العصر الروماني، ومنطقة تانيس من المناطق الغنية بالآثار الفرعونية، وكذلك الآثار اليونانية والرومانية بصورة خاصة؛ لأنها كانت طريقًا أساسيًّا لغزو بلاد الحيثيين وفي الدفاع عن مصر في حال الهجوم الخارجي، وتُعد تانيس (أقصر) الوجه البحري لما تحتوي عليه من معابد ملكية ومن قصور ومسلات فيها عبق التاريخ والماضي. كم عدد سكان جمهورية لوغانسك الشعبية 2022. المعابد: تمتلئ تلك المنطقة بالكثير من المعابد الحجرية الضخمة، ويتوسطها المعبد الكبير لآمون الذي كان يعبده الكثير من الفراعنة في مصر القديمة.
وكان قبل هذا الوقت مقسم إلى بضعة كور صغيرة، كل كورة لها قيام بذاتها، ثم تم ضم تلك الكور ودُعيَت الشرقية؛ لأنها تقع في الجانب الشرقي من الوجه البحري، وفي سنة 1315 أُطلق على المحافظة اسم الأعمال الشرقية، وفي العام 1527 أُطلق على المحافظة اسم ولاية الشرقية. وحين تولى محمد علي باشا حكم مصر في العام 1805 كان القطر المصري حينذاك يتكون من ثلاثة عشر ولاية، تنقسم تلك الولايات إلى سبع في الوجه البحري، وثلاثة عشر في الوجه القبلي، وكانت محافظة الشرقية واحدة من ولايات الوجه البحري وأقدم تلك الولايات،. عدد سكان الشرقيه. وكان يدير الولاية في الوجه البحري أحد الموظفين ويُدعى الكاشف، وحين أمر محمد علي باشا بعمل مسح شامل لكل الأطيان في القطر المصري في سنة 1813، قام بتقسيم الولايات إلى أخطاط، ويكون لكل خط من هذه الأخطاط حاكم يُدعى حاكم الخط؛ وذلك لكي ينظم الأعمال بالقرى، وليمكن له الإشراف عليها، ويتضمن كل خط على العديد من النواحي، وبكل ناحية من تلك النواحي عُمدة أو شيخ بلد. في العام 1816 تم تقسيم ولايات الغربية والدقهلية والبحيرة والشرقية إلى عدة أقسام تم تعيين ناظر لكل قسم منها، وفي العام 1819 قام محمد علي باشا بإبطال اسم مأمورية وقام بإبدال وظيفتي حاكم وكاشف إلى مأمور، وقام محمد علي باشا بإحداث تغيير في العاصمة من بلبيس إلى الزقازيق، وقد تم تقسيم القطر المصري إلى أربع وعشرين مأمورية، يوجد 14 منها من الأقاليم البحرية، ويوجد 10 منها من الأقاليم القبلية، تم تقسيم محافظة الشرقية إلى مأموريتين من مجمل ال14 مأمورية، وهما: نصف أول الشرقية: ويتضمن أقسام أبو كبير وكفر صقر والصوالح.