القدس/ سعيد عموري/ الأناضول قال شهود عيان، إن الشرطة الإسرائيلية، فرضت، الأحد، قيودا على حركة وصول المصلين للمسجد الأقصى، بمدينة القدس الشرقية، لأداء صلاة الفجر. وذكر الشهود لوكالة الأناضول أن الشرطة الإسرائيلية أغلقت، في البداية، أبواب البلدة القديمة بالقدس، بسواتر حديدية، ومنعت جميع المصلين من خارج البلدة، من الوصول إلى المسجد الأقصى، لأداء صلاة الفجر. لكنّ الشهود، ذكروا أن الشرطة عادت وخففت من القيود، وسمحت بدخول المصلين مع احتجاز بطاقات الهوية الشخصية لبعضهم، على أبواب المسجد. اندلاع حريق بالنافذة الشرقية للمصلى القبلي في المسجد الأقصى - جريدة الغد. ولم يصدر بيان رسمي عن الشرطة الإسرائيلية حول سبب الإجراءات الجديدة. وفي سياق متصل، قالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، صباح الأحد، إن طواقمها قدمت العلاج لفلسطينيَين، أُصيب أحدهما برصاصة مطاطية، والآخر أُصيب جراء تعرضه للضرب، على يد الشرطة الإسرائيلية، في باب الأسباط، أحد أبواب المسجد الاقصى. وقال شهود عيان لوكالة الأناضول، إن المصابَين كانا يحاولان العبور للمسجد الأقصى، بغرض أداء صلاة الفجر. ومنذ أيام، يسود التوتر في مدينة القدس وساحات المسجد الأقصى، نظرا لتزامن عيد الفصح اليهودي (بدأ مساء الجمعة ويستمر أسبوعا) مع شهر رمضان.
وقالت مصادر طبية إن نحو 31 فلسطينيا أصيبوا بجروح خلال تجدد المواجهات في ساحات المسجد الأقصى بين العشرات من الشبان والقوات الإسرائيلية. وكانت إسرائيل أبقت على قيودها بشأن عمر المصلين الذين يُسمح لهم بالدخول إلى المسجد الأقصى، رغم إعلانها توقف اقتحام المستوطنين حتى نهاية شهر رمضان، إلا أن المواجهات تجددت عقب وصول عشرات الحافلات من مدن الداخل لأداء صلاة الفجر والاعتكاف في المسجد. وأكد الهلال الأحمر الفلسطيني أن هناك 31 إصابة بين صفوف المصلين في هذه المواجهات التي تشهدها الجمعة الثالثة من شهر رمضان، لافتا في بيان إلى أنه قد «تم تقديم الإسعاف الأولي لـ14 من المصابين ونقلهم للمستشفى، وباقي الإصابات تم علاجها ميدانياً». صلاة الفجر الشرقيه للنساء. ولا يزال الوضع متوتراً في الحرم القدسي في الجمعة الثالثة من شهر رمضان الكريم، الذي يتزامن مع انتهاء الاحتفالات بالفصح اليهودي.
قال الباحث الفلكي الدكتور خالد الزعاق إن الأيام الخمسة الأخيرة من شهر رمضان ستكون فرصة سانحة للتدريب على رؤية الهلال، حيث إن الهلال سينزل في كل فجر بجانب كوكب، مشيراً إلى أنه يمكن مشاهدة خمسة منها هذه السنة بالعين المجردة وبكل وضوح ، وخاصة من يوم 27 وحتى نهاية الشهر. صلاة الفجر الشرقيه جده. وأوضح "الزعاق" خلال فقرة تقويم التي يقدمها على قناة العربية أن الكواكب الخمسة التي تشاهد بالعين المجردة هي عطارد والزهرة وزحل المريخ والمشتري، وجميعها ترى من الجهة الشرقية، وسيكون الزهرة هو ألمع جرم، حيث إنه ثالث ألمع جرم سماوي بعد الشمس والقمر، فيظهر بكل وضوح أثناء صلاة الفجر. اÙØ£Ùا٠اÙخ٠سة اÙأخÙرة Ù Ù #ر٠ضا٠Ùرصة ساÙØØ© ÙÙتدرÙب عÙ٠رؤÙØ© اÙÙÙا٠أذ أ٠اÙÙÙا٠سÙÙز٠ÙÙ ÙÙ Ùجر بجاÙب ÙÙÙب ÙاÙÙÙاÙب اÙ٠شاÙدة باÙعÙ٠اÙ٠جردة ÙبÙÙ ÙضÙØ ÙÙذ٠اÙسÙØ© خ٠سة Ùخاصة Ù Ù ÙÙÙ 27 ÙطاÙع — د. خاÙد صاÙØ Ø§Ùزعا٠(@dralzaaq) April 18, 2022 وتابع: إن الكواكب تنقسم إلى قسمين: كواكب داخلية التي تقع بين الأرض والشمس وهذه لا تشاهد إلا قبيل شروق الشمس أو بعد غروب الشمس من الجهة الغربية، والكواكب الخارجية التي تقع خلف الكرة الأرضية وهذه تشاهد طوال الليل قاطعة للأفق، وجميع الكواكب تستمد إضاءتها من الشمس، وإذا طلعت الشمس تختفي.
وفجر الجمعة الماضي، اقتحمت الشرطة الإسرائيلية المسجد، ما أدى إلى إصابة عشرات الفلسطينيين داخله واعتقال المئات. الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS). من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.
جرى نقل جثتي الشاب والطالب المتوفين إلى مشرحة مستشفى أبو كبير المركزي، والتحفظ عليها تحت تصرف جهات التحقيق في مركز شرطة أبو كبير، التي صرحت بالدفن وطلبت تحريات المباحث حول الواقعة وملابساتها وكيفية حدوثها، وتم رفع آثار الحادث وتسيير الحركة المرورية أمام المركبات وتحرر عن الواقعة المحضر رقم 2467 إدارى مركز شرطة أبوكبير.
أصيب عشرات الفلسطينيين، اليوم (الجمعة)، بحالات اختناق جراء إطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي قنابل الغاز المسيل للدموع على ساحات المسجد الأقصى. وشارك حوالى 150 ألفاً في صلاة (الجمعة) الثالثة من شهر رمضان. إسرائيل تفرض قيودا على الوصول للمسجد الأقصى. بعدها بدأ عشرات الآلاف من سكان الضفة الغربية المحتلة المغادرة، رغم أن إسرائيل حددت بقاءهم في القدس الشرقية المحتلة حتى الخامسة عصرا بسبب الإغلاق. ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية عن مسؤول ملف الاستيطان في شمال الضفة الغربية غسان دغلس قوله: إن مواجهات اندلعت بعد صلاة الجمعة في محيط جبل صبيح ببلدة بيتا جنوب نابلس بالضفة الغربية، مؤكدا استخدام القوات الإسرائيلية للرصاص المطاطي وقنابل الصوت والغاز. وأعربت الأمم المتحدة عن بالغ قلقها من تصعيد العنف في إسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة. وقالت الناطقة باسم مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان رافينا شامداساني في مؤتمر دوري للمنظمة في جنيف «نشعر بقلق عميق إزاء تصاعد العنف في الأراضي الفلسطينية المحتلة وفي إسرائيل خلال الشهر الماضي». وأكد شهود عيان اندلاع اشتباكات جديدة بين الشرطة الإسرائيلية ومتظاهرين فلسطينيين، صباح الجمعة، في باحة المسجد الأقصى في القدس الشرقية.
وأشار نشطاء إلى أنه ثبت بالتجربة أن الشرطة تعتبر رغبات جماعات الهيكل أوامر ولا بد من تكثيف الحشد للاعتكاف، لأن الاحتلال قد يبدأ في محاولة منعه من الليلة المقبلة. بدورها أعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني أن طواقمها تعاملت مع عشرات الإصابات على خلفية الأحداث المندلعة في المسجد الأقصى ومحيطه، وأكدت الجمعية أن طواقمها مُنعت من دخول المسجد لممارسة عملها الإنساني فيه. صلاة الفجر الشرقيه للبنات. رغم اقتحامهم الأقصى بالمئات اليوم، قيادات من المستوطنين اتهمت قوات الاحتلال بالرضوخ لصدهم من قبل المصلين (الأناضول) ومُنع المصلون من دخول المسجد طيلة فترة اقتحامات المتطرفين لساحاته، وتجمع عشرات المقدسيين أمام الأبواب خاصة باب حُطّة، بانتظار السماح لهم باجتياز حاجز القوات الخاصة الذي نصبته في الرواق المؤدي للأقصى. ورغم نجاح المتطرفين في تنفيذ اقتحامهم للأقصى، ووفقا للأحداث الميدانية، فإن المعتكفين في المسجد أكدوا مجددا أن هذه الاقتحامات خلال عيد الفصح لن تمر بهدوء كما كانت تريد قوات الاحتلال. وبالتزامن مع المواجهات المندلعة في المسجد الأقصى، تعرضت حافلة للمستوطنين كانت في طريقها نحو حائط البراق للرشق بالحجارة مما أسفر عن وقوع 5 إصابات.