من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.
ولكن الأفضل هو الحصول على دورة تعليمية في كيفية إصلاح وصيانة الجوالات. مشروع توصيل الطلبات للمنازل: الكثير من ربات البيوت لا يستطعن الخروج من منازلهن لأسباب مختلفة، ويكنّ دائمًا في حاجة لمن يقوم بشراء وتوصيل كل ما يحتجنه في المنزل. وهناك الكثير من كبار السن لا يقدرون على الخروج من منازلهم، فيحتاجون من يحضر لهم الدواء والغذاء. الأسباب التي تجعلك تفكر في هذا المشروع كثيرة، هذا وبعد الدور الكبير الذي لعبته خدمات تلك المشاريع في خلال أزمة كورونا، أصبح هذا المشروع مهم جداً في كل حي وكل مدينة وكل قرية. هذا المشروع لا يحتاج منك سوى دراجة، وخط هاتف، فقط، تقوم بعرض خدماتك على صفحات التواصل الاجتماعي الخاصة بالحي السكني الذي تعيش فيه، ومقابل كل عملية توصيل تأخذ مبلغ مالي، فتجد أنك تحقق الكثير من الربح بكل سهولة. ملخص: هناك مشاريع مربحة في تونس كثيرة للغاية. تحويل طائرة مدنية إلى مطعم في اربد | MENAFN.COM. عملنا خلال هذا الموضوع على انتقاء أفضلها من حيث التكاليف والعوائد وسهولة التأسيس والتشغيل وسرعة التطور. فإن كنت في تونس وتبحث عن مشروع مربح فندعوك لاختيار واحد من بينها.
برس بي - صحيفة العربي الجديد: تحوّل الغلاء في تونس إلى ظاهرة عامة اكتسحت جميع السلع والأنشطة والخدمات، حيث سجلت أسعار الوجبات والمشروبات في المطاعم والمقاهي في رمضان مستويات قياسية لم يعتَدها المواطنون، بينما يكافح قطاع الخدمات من أجل الخروج من مخلفات الجائحة الصحية التي سبّبت غلق مئات المحلات وتسريح العاملين فيها. وهذا العام عدّلت المطاعم التي تقدم وجبات الإفطار والمقاهي وصالونات الشاي قوائم الأسعار على وقع المستجدات الاقتصادية في البلاد، معلنة زيادات لا تقلّ عن 20 بالمائة مقارنة بالأشهر الماضية، مبررين ذلك بوقوع القطاع تحت ضغط الأسعار وزيادة الكلفة. ارتفاع الأسعار ويفسّر العاملون في القطاع الزيادات الجديدة ببحث القطاعات الخدماتية عن إيجاد توازنات مالية تمكنهم من استعادة النشاط بعد عامين من الركود جراء فيروس كورونا، فضلاً عن ارتفاع كل مستلزمات إعداد الوجبات وكلفة اليد العاملة واستغلال المحلات والضرائب وتداعيات الحرب الروسية على أوكرانيا. الرؤساء والكتّابُ الحربجية !! | مقالات مختارة | زاد الاردن الاخباري - أخبار الأردن. ويبرز جرد قامت به "العربي الجديد" لأسعار وجبات الإفطار على صفحات المطاعم التي تشهر الأسعار على صفحات التواصل الاجتماعي أن الأسعار تراوح ما بين 40 و140 ديناراً لوجبة تكفي شخصاً واحداً، بينما تصل أسعار المشروبات الساخنة من قهوة وشاي إلى 15 ديناراً في بلد لا يتجاوز فيه معدل إنفاق الفرد على الترفيه 36 ديناراً (الدولار = نحو 3 دنانير) حسب دراسة لمعهد الاستهلاك الحكومي.
وتجد أن زيت الزيتون مهم جداً في الكثير من المجالات، ويستخدم بكثرة في الأكلات التونسية، وهذا يرجع إلى كثرة العناصر الغذائية والفوائد فيه. لذلك يعد مشروع عصر وتعبئة زيت الزيتون أحد أنجح المشاريع في دولة تونس. كما أن تكلفة إنشاء المشروع ليست كبيرة، فهذا المشروع يعد من المشروعات الصغيرة، وسيحقق الكثير من الأرباح، يجب عليك التأكد من جودة ما ينتجه مشروعك من زيت الزيتون، فهذا هو الأساس في نجاح هذا المشروع. وزيرة البيئة التونسية تتابع شفط الوقود المتسرب من محرك سفينة غارقة بخليج قابس - اليوم السابع. مشروع تقطير الأعشاب الجبلية مشروع من مشاريع مربحة في تونس: يوجد في دولة تونس الكثير من المناطق الجبلية، والتي تنمو فيها عدد لا بأس به من الأعشاب الجبلية. هذه الأعشاب يتم استخدامها في عمل العديد من الزيوت النباتية، والمستحضرات الدوائية، ومستحضرات التجميل، والاهتمام بالبشرة. كما يستخرج منها زيوت تستخدم في عملية طهي الطعام. لذلك عمل معمل لتقطير الأعشاب الجبلية سيكون مشروع مناسب جداً في تونس. ويمكنك تسويق ما تنتجه من زيوت ناتجة عن عملية التقطير بسهولة، حيث أنه يمكنك بيعها لشركات الأدوية، وشركات مستحضرات التجميل، ويمكنك بيعها لمصانع المواد الغذائية، ومحلات العطارة، والسوبر ماركت. فمثل تلك الزيوت الطلب عليها كبير جداً، ويمكنك بكل سهولة تحقيق الكثير من الأرباح.
وأضاف أن "العمليّة تواصلت في العشرية الفارطة، وهو ما خلّف تراكمات، وكنا نتوقع جيدا ما نعيشه اليوم من استفحال لأزمة المصبات والنفايات". وتابع: "أزمة تفرض علينا اليوم إعادة طرح الموضوع بجدية وإيجاد استراتيجية وطنية واضحة للتصرف في النفايات وعدالة بيئية في كل الجهات والمناطق، وضبط استراتيجية أكثر جدوى من حيث التفكير في المردودية الاقتصادية والصحية". ورأى حمدي أن "أهم ما يمكن التركيز عليه اليوم هو العمل على تقليص النفايات، فهناك منتجات دخيلة غير قابلة للتثمين (المعاجلة) تغزو أسواقنا ويمكن التخلي عنها". وزاد بأن "التثمين هو آخر مرحلة وحتى ينجح يجب القيام بعملية الفرز الانتقائي بطريقة صحيحة.. كمجتمعات نامية ليست لنا إستراتيجية جيدة لتثمين النفايات". وأردف: "الدولة اليوم تنفق مصاريف كبيرة لفائدة شركات متخصصة في ردم النفايات، فيما نحاول أن يكون التثمين قاطرة للتنمية يوفر فرصًا وموارد أوفر للدولة". واعتبر أن "عدم وجود إمكانيات للتثمين يعتبر حجج واهية، فمشاكل فساد تحوم حول وزارة البيئة، ويجب على الدّولة أن توفر إمكانيات لتحويل هذه النقمة (نفايات) إلى نعمة". ** تنمية صديقة للبيئة وحث حمدي السلطات على "الاستماع لكافة الخبراء في مجال تثمين النفايات وتشريك كافة الأطراف، فالموضوع لا يقتصر على وزارة البيئة، بل يشمل كل المتدخلين، ويجب وضع استراتيجية وطنية لتحويل المشكل إلى حل".