كل واحد منهم عليه أن يختار نعشاً كل من يختار نعشاً به صورة الفتاة يتزوجها ملك المغرب اختار نعشاً ذهبياً لكنه وجد بداخله جمجمة، فقال ملك المغرب هذا القول الشهير: ليس كل ما يلمع ذهبًا. لا يعني التعبير عن اللمعان أن فكرة الذهب موجودة بطرق مختلفة، فقد تم تداول هذه الفكرة حتى قبل ظهور شكسبير. استخدم عالم اللاهوت الفرنسي آلان دي ليل في القرن الثاني عشر "لا تحمل أي شيء يلمع مثل الذهب، "شيء ما" للتعبير عن نفس الفكرة. وهذا يعني أن الشاعر البريطاني جيفري تشوسر استخدم نفس الفكرة في قصيدته عام 1380. المعنى والاستخدام القصد من المثل هو التأكيد على أنه ليس كل الأشياء التي تبدو جيدة من الخارج تمثل أشياء ثمينة في الواقع، والمثل يعبر عن أشياء كثيرة، مثل: 1- الإعلان هذا المثل ينطبق حاليًا بشكل كبير على الإعلانات، إنه أفضل طريقة لتسويق أي منتج، ولكن نظرًا لأن المسوقين يبذلون قصارى جهدهم لعرض منتجات عالية الجودة وغنية بالميزات. ليس كل ما يلمع ذهباً – Glitters is not gold – e3arabi – إي عربي. فغالبًا ما يفشل في الكشف عن الحقيقة، لكنهم في الواقع عكس ذلك، تنخدع الناس بهذه الإعلانات. 2- حياة الناس ينطبق هذا المثل أيضًا على حياة الناس، لأن بعض البلدان تحتل موقعًا متميزًا في مختلف المجالات مثل الأكاديميين أو الرياضة أو السياسة، وإذا نظرنا عن كثب إلى الأفراد الذين يعيشون في هذه البلدان.
حاولت المذيعة، بنزاهتها المعهودة، الدفاع عن الصحفية التى تكتب مقالاتها بمداد من ضمير حى، انزعج اللواء، وحين أعوزته الحجة، خلع القايش معنويا، لينهال تأديبا، على الصحفية والمذيعة التى لم تنل ضربتين من صاحب القايش وحسب، بل تم طردها المشرف من القناة.. انتصر اللواء، لكن هزيمته الموجعة كانت فى قلوب الناس، وسحب معه، إلى الهزيمة، صاحب القناة المرتجب.. ولم تأت لحظة الحقيقة بعد سنوات، كما الحال مع الحزب المنحل، ولكن فورا، بعشرات المقالات المنددة باللواء، وبمالك القناة، الذى تلقى ما يليق به، حين قدم الكاتب الشجاع، بلال فضل، استقالته، احتجاجا على ما جرى. فى مظاهرة يوم الجمعة 29 يوليو، حققت جماعات متطرفة انتصارا شكليا مهولا، ينطوى على خسارة فاجعة، وبعيدا عن التوافق المغدور بين الجماعات المتطرفة من ناحية، وفصائل القوى الليبرالية والجماعات الإسلامية من ناحية أخرى، بدا المشهد، فى المساء، غريبا، عجيبا، استعراضيا، فجا، لا علاقة له بالتاريخ أو الجغرافيا، قد يجلب الغبطة، والإحساس بالظفر لمصطنعيه، لكنه أحدث انقباضا فى القلوب ونفورا فى النفوس. خاصة حين ترددت هتافات سمجة، تجمع بين الجهل الشديد والتعصب الزنيم.. والأدهى، والأعمق إيلاما، ذلك التنازل المقيت على العلم المصرى الحبيب، المعبر عن وطن ضحى أبناؤه بدمائهم، من أجل رفعه ورفعته، واستبداله بأعلام سوداء، تتطابق مع أعلام طالبان وأعلام سفن القراصنة، بالإضافة لحمل عدة أعلام مرسوما عليها سيف أو أكثر، مستوحاة من علم دولة جارة.. المفارقة تكمن فى أن الذين قاموا بهذا الاستعراض ظنوا أنه نهار النصر الكبير، بينما هو، فى حقيقته، مساء العار.
كثير منا إذا كان يظن أنه الشخص المناسب فهذه طريقة لتحقيق الهدف، ولم يدرس أي اقتراحات أو اقتراحات أو خبرة. سيواصل أفكاره ومشاريعه، ولن نقول إن هؤلاء الأشخاص لم ينجحوا أو سيفشلون، ولكن لديهم بعض الأساس أو البحث أو الخبرة لتلخيصك وإرشادك على الطريق الصحيح. المهم بالنسبة لنا هو أن تكون كل الناس بقبول الآراء والاقتراحات دون أي قيود أو أن تبذل قصارى جهدك لتكريس حياتك وتكريسها، بل على العكس يجب أن تكون صاحب الهدف وأن تكون لديك عيون ثاقبة. للحصول على ما يحتاجون إليه من الجميع، وتلبية توقعاتهم حسب الحاجة، وتقوي نفسك بأهم الوسائل التي تساعدك في الوصول إلى أهدافك وتحقيقها. دعا النبي الكريم في بداية الإسلام أن يكرمه بأحد العمرين حتى يساعدوا المسلمين الضعفاء ويقووا شوكته في هذه الفترة، فمن هم العمرين؟، يمكنك التعرف عليهم عبر مقال: اللهم اعز الاسلام باحد العمرين من هم العمرين في الحديث أصل المثل يعود أصل هذا المثل الإنجليزي إلى الكاتب الشهير ويليام شكسبير (وليم شكسبير)، الذي كان أول من استخدم هذه الكلمة في المسرحية الشهيرة "تاجر البندقية" التي نُشرت عام 1605 في دور ملك المغرب. هو وآخرون تقدم شخصان لخطبة فتاة، وقدم والد الفتاة ثلاثة توابيت للمتكلم، إنه مصنوع من الذهب، والثاني من الفضة، والثالث من الرصاص.