المعاملات المالية المعاصرة فى ضوء الاسلام يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "المعاملات المالية المعاصرة فى ضوء الاسلام" أضف اقتباس من "المعاملات المالية المعاصرة فى ضوء الاسلام" المؤلف: سعد الدين محمد الكبى الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "المعاملات المالية المعاصرة فى ضوء الاسلام" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
أهمية التأهيل الشرعي للعاملين في المؤسسات المالية الإسلامية. الإعجاز الاقتصادي في القران والسنة. معنى الشريعة والفقه والفرق بينهما. الإسلام ومعالجة مشكلة الفقر. منزلة المال وأهميته في الإسلام. دروس اقتصادية في رمضان. بيوع الأجل مع الزيادة في الثمن. بيع العينة. النظام التعاوني. النظام الاقتصادي في الإسلام. موقف الإسلام من الربا. الأسس الشرعية للحكم على المعاملات. حكم تغيير قيمة العملة. حكم التعامل بالسندات. فتح الاعتمادات المستندية. حكم التعامل بالأسهم. أنواع التأمين. حق الاسم التجاري. براءة الاختراع. البطاقات البنكية. التأمين التجاري والبديل الإسلامي. الخلوات في المساكن والمحلات التجارية. الشركات المساهمة. أحكام بيوع التقسيط. حقيقة بيع العينة والتورق. بطاقات الائتمان. عقود الصيانة وتكييفها الشرعي. عقود المناقصات. الرقابة الشرعية في البنوك. الأسهم والسندات. المعاملات المالية المعاصرة pdf. النقود (أهم المسائل المتعلقة بها). أحكام بيع الدين. الخصخصة (تحويل الملكية العامة إلى خاصة). خطاب الضمان. الاحتكار. التسعير. الموارد المالية في الإسلام (الزكاة والعشور). التجارة الالكترونية وأحكامها في الفقه الإسلامي. الإعلان التجاري (دراسة فقهية).
تأجيل الدَّين الحالِّ إلى أجَل آخَر نظير زيادة: وهذا يقَع فيه بعضُ الناس والمؤسسات، حين يكون لهم على آخَر دين، فإذا حلَّ تسديده، قالوا للذي عليه الدَّين: إمَّا أن تسدِّد، أو يبقى عندك بزيادة (فائدة) قدرها كذا وكذا. وهذا في حُكم الجاري عُرفًا عند مؤسسات الربا، لكن قد يتَّفق الطرفان ويَتفاوَضان على مقدار النسبة في المائة. وذلك حقيقة ربا الجاهلية المضاعف؛ حيث يقول الدائن من أهل الجاهليَّة للمَدِين عند حُلول الأجل: إمَّا أنْ تقضي، وإمَّا أن تربي! تحميل كتاب المعاملات المالية المعاصرة ل الشيخ خالد المشيقح pdf. وهو الذي نزَل بشأنه قولُه تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفَةً وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ * وَاتَّقُواْ النَّارَ الَّتِي أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ ﴾ [آل عمران:١٣٠-١٣١] ، وقد سبق تفصيلُ ذلك في صفة ربا الجاهلية. ومنه ما يفعله بعض العامة - الذين مرَدُوا على الربا - حيث يقول الدائن منهم لمدينه، إذا كان له عليه عشرة آلاف ريال قد حلَّ أجل تسديدها ولم يستطع وفاءها: أنا أعطيك هذه العشرة بأحد عشر إلى سنةٍ من أجْل تسديد دَيْنِك الحالِّ. بعض المُدايَنات: وهي التي يتَّفِق فيها الدائن والمَدِين على الدرهم أولاً، فيحدِّدان المبالغ، فيقول الدائن - مثلاً -: أبيعك أو أعطيك العشر أحد عشر أو أكثر، ثم بعد الاتِّفاق على البيع والمبلغ يذهب الدائن إلى محلٍّ تجاري ويشتري منه بضاعة معيَّنة شِراءً صُوريًّا، ليس له به غرض سوى التوصُّل إلى بيع الدراهم بأكثر منها؛ ولذا تجدُه لا يُساوِم، ولا يقلب السلعة، ولا يُفتِّش عن العُيوب، ولا يحوزها خارج المحلِّ.