قامت قبيلة العمران مساء أمس حفلَ كبير وذلك بمحافظة حقل تكريماَ لقبيلة بلي؛ لعفوهم عن قاتل ابنهم لوجه الله. إخبارية بلي. بحضور شيخ شمل بلي وعدد من مشائخ وابناء قبيلة وعلى رأسهم الشيخ سليمان ابن رفادة شيخ شمل قبيلة بلي والشيخ أحمد بن رفادة ، وكل من سعى في العفو والصلح. وقد بداء الحفل بعد صلاة المغرب بتلاوه من الذكر الحكيم ثم كلمة لقبيلة العمران القاها شيخ محمد مقبول العمراني -شيخ قبيلة العمران- حيث قدم شكره لخادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين وسمو أمير منطقة تبوك، وسمو أمير منطقة الرياض. والى كل من قام وسعى للتنازل ،ثم كلمة للشيخ شمل قبيلة بلي الشيخ سليمان محمد بن رفادة القاها نيابتاَ عنه اخيه الشيخ احمد بن رفاده هذا وتواجد في الحفل شيوخ ووجهاء وأعيان القبائل ومديرو الإدارات الحكومية بالمنطقة وقد القيت قصائد بهذه المناسبه وقدمت الدروع والهدايا
Powered by Dimofinf CMS v5. 0. 0 Copyright © Dimensions Of Information. جميع مايكتب في هذة الصحيفة يمثل رأي الكاتب ولايمثل رأي او توجة صحيفة صدى بوك 2011م.
وأتساءل الأخ مطلق الذي يذكر بأنه باحث في التاريخ له سنوات طويلة ما الذي قدمه هو لأبناء منطقة تبوك فهو لم يقم بإصدار أي مصنف عن تاريخ تبوك، مثل: د. علي الغبان، أو د. موسى العبيدان، أو د. قبيلة بلي في تبوك والضحية متسوقة. مسعد العطوي، أو أ. حسن أمين العلي وغيرهم، فضلاً عن أنه لم يقدم لقبيلته (بلي) التي ينتمي إليها أي كتاب أو بحث يسجل تراثها أو يفصل عن تاريخها في بلاد العرب، إنه كتب مقالته هذه لمجرد البحث عن الشهرة لنفسه ولكن لن تنطلي على أحد مزاعمه من قبل أبناء تبوك لأنهم يعرفون جيداً من يخدمهم ويحب مصلحتهم. وللإفادة أنني قابلت العديد من الاخوة أهل العلم من ذوي الشأن والأساتذة المحترمين في التاريخ في تبوك، والذين أدلوا بدلوهم في إصدار مصنفات عن منطقة تبوك وكلهم ولله الحمد رحبوا بي شجعوني وأيدوني في إصدار كتابي عن سكان تبوك من قبائل وعوائل متحضرة لأنهم عرفوا بحيادتي التامة والمطلوبة جداً في مثل هذا الكتاب الذي يحتوي على علم بالغ الحساسية والأهمية في المجتمع السعودي بالذات. وكذلك لما أتمتع به من ثقة تامة عند أغلب سكان تبوك أثناء البحوث الميدانية والاطلاع على الكثير من الوثائق المحفوظة لدى معظم الناس وكذلك تسجيل وتدوين رواية الثقات عن أنسابهم وفروعهم ودورهم في تاريخ المملكة.
الجمعة 15جمادى الأولى 1428هـ - 1 يونيو 2007م - العدد 14221 (الطيب.. ورد الجميل)! قابلتُ الأستاذ محمد سليمان الطيب لأول مرة بالقاهرة عام 1421ه/2000م أثناء حضوري معرض الكتاب في ذلك الوقت. وقد شرفني بحضوره إلى مقر إقامتي في أعقاب اتصال مني للأستاذ فبادر وحضر مشكوراً.
وليد البلوي ( نقاش) 05:04، 20 فبراير 2022 (ت ع م) [ ردّ]