- وضع الخاتم في بنصر اليد اليمنى يرسل للآخرين أن صاحبه دائما ما يشعر بالتفاؤل والسعادة، وهو في الحقيقة يفعل ذلك، حيث يمنح الفرد شعورًا بالسعادة والراحة والهدوء، كما أنه يقلل من فرص إصابته بالأمراض النفسية، بعكس الآخرين الذين لا يفضلون ارتداء الخاتم بهذا الإصبع. - الخاتم بخنصر اليد اليمنى فهي تتعلق بالعلاقات المختلفة لا سيما العلاقة مع الشريك، حيث يؤشر بحسن العلاقة العاطفية أو الزوجية، ويوحي باستقرار علاقات الزمالة في العمل، وتوطد علاقات الصداقة، ويعمل الخاتم بهذا المكان على زيادة رغبة الإنسان في تبني الأفكار الإيجابية. اعرف تخصصك من شخصيتك الرائعة. بأقل الأسعار.. خصومات على أفضل ساعات النساء (فرصة للشراء) لكل إصبع معنى اعرف شخصيتك من مكان الخاتم مصر كانت هذه تفاصيل لكل إصبع معنى.. اعرف شخصيتك من مكان الخاتم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على مصراوي وقد قام فريق التحرير في مباشر نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - الاكثر زيارة مباريات اليوم
دراسة للعالم النفسيّ أوري سايمونسون: ينفي العالم النفسيّ أوري نظرية الأنانيّة الضمنيّة التي تدّعي انجذاب الشخص للأشياء المتعلّقة باسمه؛ وذلك لأنّ الدراسات التي استنبطت هذه النتيجة كانت غير منهجيّة، ويرى أنّ كثرة وجود اسم مُعيّن في تخصُّص ما، لا يعني جذبه للوظيفة، بل قد يكون الاسم شائع الاستخدام؛ ولذلك فإنّ من الطبيعيّ أن يكون موجوداً بكثرة في ذلك التخصُّص. دراسة عام 2004: قام الباحثان الاقتصاديّان ماريان برتراند وسندهيل موليناثان بتجربة؛ لمعرفة مدى تأثير الاسم في القبول لشغل الوظائف المطروحة، حيث قاما بإعداد 5 آلاف سيرة ذاتيّة؛ استجابةً لإعلان وظيفة، وقاما بتدوين مجموعتين من الأسماء؛ حيث كانت الأسماء في المجموعة الأولى تدلّ على أشخاص بيض، أمّا في المجموعة الثانية، فقد كانت الأسماء تدلّ على أشخاص سُود، وقد وُجد أنّه قد تمّت إعادة الاتّصال بالأسماء التي تدلّ على أشخاص بيض بنسبة تقارب مرّة واحدة من كلّ عشر مرّات، أمّا الأسماء التي تدلّ على الأشخاص السُّود، فلم تتمّ إعادة الاتّصال بها إلا بمعدّل مرّة واحدة من كلّ 15 مرّة. دراسة سويديّة: أُجريت دراسة في السويد على أسماء المهاجرين، فأظهرت النتائج أنّ الأشخاص الذين غيّروا أسماءهم ذات الأصل الآسيويّ، أو الإفريقيّ إلى أسماء سويديّة، أو مُحايِدة، ازداد مستوى دخلهم بنسبة 26% من الذين احتفظوا بأسمائهم الأصليّة.
04-25-2012, 01:49 PM شكرا 04-25-2012, 01:50 PM مشكورين اللهم صلى على سيدنا محمد 04-25-2012, 01:51 PM لا تنسى ذكر الله 04-25-2012, 01:55 PM اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناغيتا الثالث: يكون العبقري مال عائلة ويكون هادئ ودائما يحاول يهدئ الامور وياخذ الامور ببساطة ههههههه اهلا هههههه احسن مما تاكلين رزايل الدنية كلهة:coolcool: بس ما اعتقد انو انتي هادية ههههههههههههه سرني جدااااا تواجدج نورتي قلبي:glb::glb::glb::rose::rose::rose:
احذر أن يكون اختيار تخصصك مبنياً على أساس السمعة أو المجتمع أو الدرجات التي حصلت عليها، أو تختار التخصص بناء على رغبة الأهل أو ميول الأصدقاء وحديث الناس، هذه من الأسباب الكبيرة التي قد تضللك عن القرار الصائب. أحياناً قد تضطر ألا تدرس ما تحب، ولكن إياك أن تدرس ما تكره، تخلص واستبعد ما تكره، ولكن احذر أن تقرر حبك أو كرهك للمواد بناء على الدرجات؛ فهي مقياس مضلل؛ لذلك أنت الشخص الوحيد القادر على معرفة ما هي المواد التي تستمتع فيها؛ حتى لو أثبتت الدرجات عكس ذلك. احذر أن تسأل من حولك: ما هو التخصص المناسب لي، لا يوجد أحد يعرف ما هو التخصص المناسب لك سواك. إذا كنت في حيرة ومتردداً بين أكثر من مجال ، قم بتقسيم التخصصات إلى فئات، وداخل كل فئة التخصصات التابعة لها، واستبعد التخصصات التي لا تميل لها، وبعد أن تختار إحدى الفئات قارن بين التخصصات، وابحث عنها بشكل مفصل واختر التخصص الذي تراه مناسباً لك. لكل إصبع معنى.. اعرف شخصيتك من مكان الخاتم. رابعاً: فكر في المهنة أكثر من التخصص أثناء رحلة بحثك عن مهنة المستقبل، لا تكتفِ بانطباعك عنها أو انطباع من حولك؛ بل استكشف هذه المهنة بنفسك. لا بد من مراعاة حاجة سوق العمل قبل اختيار التخصص الجامعي، حاول دائماً اختيار التخصصات التي تتيح لك العمل في عدة مجالات ، وعلى الطالب أن يبحث عن التخصصات الحديثة والتي تحتل مكانة في سوق العمل مستقبلاً.