تكوينات وملامس مطبوعة عين2020
المادة: التربية الفنية الفصل الدراسي: الفصل الدراسي الأول اسم الكتاب: التربية الفنية 1 اسم الدرس: تكوينات وملامس مطبوعة النوع: بنين الإعداد: نوال أبوسراج ضبط الجودة: غدير شاهين نوع الإثراء: فلاش رقم الميديا: AR-03-A1-F-083-01 عنوان الإثراء: خطوات تكوين أشكال بالطباعة رقم الإثراء في الصفحة: 1 رقم الصفحة: 83 الصف: الصف الثالث المرحلة الإبتدائية - بنين المرحلة: المرحلة الثالثة أيقونة الإثراء: رقم النسخة: الشاشة الأولى النص المكتوب: خُطُواتُ تَكْوينِ أَشْكالٍ بِالطِّباعَةِ. 1- لِإِعْدادِ قالَبٍ طِباعِيٍّ بِالْفِلِّينِ، أَعْمَلُ التّالي: أ- أَقُصُّ الْفِلّينَ بِأَشْكالٍ هَنْدَسِيَّةٍ مُتَعَدِّدَةٍ، أَوِ أَشْتَري فِلّينًا ذا أَشْكالٍ هَنْدَسِيَّةٍ مَقْصوصَةٍ مِنَ الْمَكْتَباتِ. ب- أُجَهِّزُ أَشْكالِيَ الْهَنْدَسِيَّةَ؛ بِتَنْظيمِها، وَتَكْوينِ أَشْكالٍ مِنْها. 2- لِلطِّباعَةِ بِاسْتِخْدامِ الْقالَبِ الطِّباعي، أَعْمَلُ التّالي: ج- أُوَزِّعُ اللَّوْنَ عَلى سَطْحِ الْقالَبِ بِعِنايَةٍ، مُسْتَخْدِمًا الْأَلْوانَ الَّتي أَراها مُناسِبَةً. د- أَبْدَأُ الطِّباعَةَ بِاسْتِخْدامِ الْقَوالِبِ، واحِدًا بَعْدَ الْآخَرِ، بَعْدَ وَضْعِ اللَّوْنِ عَلَى الْقالَبِ.
معرفة الكيفيات الضرورية لممارسة التلوين باستخدام الألوان الشمعية والفلوماستر. التعرف على ملامس السطوح من خلال اللمس باليد وبالنظر والتعبير عن الملامس المختلفة بمسمياتها المناسبة مثل: خشن، ناعم، شائك ……. مشاهدة أعمال فنية تراثية تتحد فيها الألوان والخطوط والملامس. ولشراء المادة او الحصول على نماذج مادة التربية الفنية الصف الثالث الإبتدائي الفصل الدراسي الأول 1442 لمعرفة الحسابات البنكية للمؤسسة: اضغط هنا يمكنك التواصل معنا علي الارقام التالية:👇🏻
لذا اعتقد الناس أن هذا الشخص قد أصابه مس من الجنون. العجوز تتعرف على عزير ابن الله حاول عزير أن يقنعهم بهذه القصة لكن لم يقتنع بها أحد. فما كان إلا أن ذهب إلى منزله، فلم يتعرف عليه أحد فيه، إلا امرأة كانت تعمل في بيته منذ مائة عام وكانت حينها طفلة صغيرة، وهي الآن قد تجاوزت المائة عام ببضع سنوات، وقد أصابها الضعف والوهن وراح بصرها فلم تعد ترى. انطلق إليها عزير وحاول أن يذكرها بنفسه، وفي تلك اللحظة عادت بذاكرتها إلى الوراء للتذكر ذلك الرجل الطيب الذي كان يعتني بها حينما كانت تعمل خادمة في منزله وهي طفلة صغيرة تقوم بالأعمال المنزلية البسيطة. أخبرها عزير أنه نفسه الشخص التي لازالت تذكره. لكن العجوز لم تصدق حديثه، وطلبت منه دليلاً على صدق كلامه. وقالت له: إن كنت بالفعل عزير كما تدعي فأدع ربك أن يرد إليّ بصري كي أراك. وكانت تعلم أن عزير مستجاب الدعوة. رفع عزير يده إلى السماء ليدعو الله أن يرد إلى هذه العجوز بصره، فاستجاب الله لدعوته. ونظرت العجوز إليه وتعرفت عليه، وبدأت الحكايات تنتشر بين الناس بأن عزير مازال حياً بل وأماته الله مائة عام ثم بعثه في نفس عمره. وشرع الناس في نسج حكايات خيالية عنه، حتى قيل عنه إنه ابن الله.
قال ابن جريج: قاتلهم الله هو بمعنى التعجب. وقال ابن عباس: كل شيء في القرآن قتل فهو لعن ، ومنه قول أبان بن تغلب: قاتلها الله تلحاني وقد علمت أني لنفسي إفسادي وإصلاحي وحكى النقاش أن أصل " قاتل الله " الدعاء ، ثم كثر في استعمالهم حتى قالوه على التعجب في الخير والشر ، وهم لا يريدون الدعاء. وأنشد الأصمعي: يا قاتل الله ليلى كيف تعجبني وأخبر الناس أني لا أباليها
فأدخلوه الكنيسة ، ودخل بيتا سنة لا يخرج منه ليلا ولا نهارا حتى تعلم الإنجيل ، ثم خرج وقال: نوديت أن الله قبل توبتك ، فصدقوه وأحبوه ، ثم مضى إلى بيت المقدس ، واستخلف عليهم نسطورا وعلمه أن عيسى ومريم والإله كانوا ثلاثة ، ثم توجه إلى الروم وعلمهم اللاهوت والناسوت ، وقال: لم يكن عيسى بإنس ولا بجسم ، ولكنه ابن الله ، وعلم ذلك رجلا يقال له " يعقوب " ثم دعا رجلا يقال له ملكا ، فقال: إن الإله لم يزل ولا يزال عيسى ، فلما استمكن منهم دعا هؤلاء الثلاثة واحدا واحدا ، وقال لكل واحد منهم: أنت خالصتي ، وقد رأيت عيسى في المنام فرضي عني. وقال لكل واحد منهم: إني غدا أذبح نفسي ، فادع الناس إلى نحلتك. ثم دخل المذبح فذبح نفسه وقال: إنما أفعل ذلك لمرضاة عيسى ، فلما كان يوم ثالثه دعا كل واحد منهم الناس إلى نحلته ، فتبع كل واحد طائفة من الناس ، فاختلفوا واقتتلوا فقال الله عز وجل: ( وقالت النصارى المسيح ابن الله) ، ( ذلك قولهم بأفواههم) يقولون بألسنتهم من غير علم. قال أهل المعاني: لم يذكر الله تعالى قولا مقرونا بالأفواه والألسن إلا كان ذلك زورا. ( يضاهئون) قرأ عاصم بكسر الهاء مهموزا ، والآخرون بضم الهاء غير مهموز ، وهما لغتان يقال: ضاهيته وضاهأته ، ومعناهما واحد.
والثاني: الذين ذكرناهم في أول الآية عن ابن عباس. فإن قيل: إن كان قولَ بعضهم، فلِمَ أُضيف إلى جميعهم؟ فعنه جوابان. أحدهما: أن إيقاع اسم الجماعة على الواحد معروف في اللغة، تقول العرب: جئت من البصرة على البغال، وإن كان لم يركب إلا بغلًا واحدًا. والثاني: أن من لم يقله، لم ينكره. قوله تعالى: {وقالت النصارى المسيح ابن الله} في سبب قولهم هذا قولان: أحدهما: لكونه ولد من غير ذكَر. والثاني: لأنه أحيى الموتى، وأبرأ الكُمْةَ والبُرص وقد شرحنا هذا المعنى في [المائدة: 110]. قوله تعالى: {ذلك قولهم بأفواههم} إن قال قائل: هذا معلوم، فما فائدته؟ فالجواب: أن المعنى: أنه قول بالفم لا بيانَ فيه، ولا برهانَ، ولا تحته معنى صحيح. قاله الزجاج. قوله تعالى: {يضاهون} قرأ الجمهور: من غير همز. وقرأ عاصم: {يضاهئون}. قال ثعلب: لم يتابع عاصمًا أحد على الهمز. قال الفراء: وهي لغة. قال الزجاج: {يضاهون} يشابهون قولَ من تقدَّمَهم من كَفَرتِهم، فانما قالوه اتباعًا لمتقدِّميهم. وأصل المضاهاة في اللغة: المشابهة، والأكثر ترك الهمز؛ واشتقاقه من قولهم: امرأة ضهياء، وهي التي لا ينبت لها ثدي. وقيل: هي التي لا تحيض، والمعنى: أنها قد أشبهت الرجال.