الدعارة تسيء الى الثقة الرجولية الدعارة تستنزف الكثير من الثقة بالنفس. الرجال عادة ما يتحولون إلى الاباحية عندما يكونون مكتئبين وحيدين. بدلا من بذل الجهد للخروج ولقاء مرأة حقيقية، كثير من الرجال يلجئون الى الطريق السهل مع الصور الداعرة في أكثر الأحيان، الرجال يشعرون بعد ذلك بالاكتئاب أكثر لأن العلاقة الحميمة الوحيدة التي يمكن أن الحصول عليها هي مع مجلة أو شريط فيديو على شبكة الإنترنت. الدعارة / العمل الجنسي | Zanzu. وهذا يترك الشعور بالفراغ الداخلي. أسوأ من ذلك، يمكن أن تصبح المواد الإباحية الملاذ الوحيد للرجل، والذي بدوره يمكن أن يستنزف من ثقتهم أكثر. تجارة الدعارة نمت تجارة الدعارة منذ انتشار وسائل الإعلام بالتدريج، ولكن القفزة الكبيرة جائت مع اكتسابها الشرعية في القوانين الأوروبية فآصبحت محلات الدعارة منتشرة في المدن الأوروبية تعرض الأفلام والصور والأجهزة الجنسية التعويضية، وزاد النمو مع انتشار الشبكة العنكبوتية، وبلغت الإيرادات مبالغ خيالية وتقرر مجلة فوربس(٢) أن المبالع تصل إلى ٧٥٠ مليون إلى بليون دولار سنوياً، ويقدرها البعض إلى ١٠، بليون ويمكن التكهن أن المستخدمين العرب يتوجهون الى المواقع الغربية التي تقدم الأفضل.
وتقول ماهناز إن غلاء المعيشة في طهران مرتفع للغاية، وإن العمل في مجالات أخرى لن يساعدها في تسديد نفقاتها. "زواج المتعة" أعدمت عاملات جنس كثيرات وأغلقت دور الدعارة في إيران في أعقاب الثورة الإسلامية في 1979. ولكن، وفي محاولة لتقنين استخدام النساء جنسيا، شاع استخدام مفهوم زواج المتعة (وهو "زواج" متفق عليه بين الطرفين لأجل مسمى يمنح الزوجة "المؤقتة" بعض التعويض المادّي). أغلب الطلبات في عالم الدعارة - راديو ميدان. يعدّ زواج المتعة مشروعا حسب النظام الإسلامي الشيعي السائد في إيران، ولا يعد شكلا من أشكال الدعارة. وهذا "الزواج" منتشر بشكل واسع في مدينتي مشهد وقم "المقدستين" اللتين يزورهما العديد من الشيعة من كل أنحاء العالم. وتظهر أشرطة منشورة في وسائل التواصل الاجتماعي رجالا عراقيين يبحثون عن الجنس في مشهد بينما يقول مسؤولون محليون إنهم إنما يرومون أن يتزوجوا "زواج متعة". هناك الآن العديد من الخدمات التي تتيح زواج المتعة في إيران من خلال الإنترنت، بما فيها خدمات متاحة عبر إنستغرام وواتساب، وتقول هذه الخدمات إنها تتمتع بتأييد ودعم حكومي. ومما لا شك فيه أن أحد العوامل التي أسهمت في رفع غلاء المعيشة أدت إلى نمو ظاهرة الدعارة كانت العقوبات الاقتصادية التي فرضتها الولايات المتحدة على إيران, فمنذ العام الماضي، ارتفع معدل التضخم في إيران بمعدل 48, 6 في المئة.
وهناك نوع آخر من تقدم عبر أسلاك الهاتف، إما كسلعة مدفوعة الأجر، أو مجانية، حين يلتقي اثنان عبر أسلاك الهاتف، ويبغيان إثارة الغريزة أو إشباعها من دون علاقة عاطفية بينهما. مثال ذلك، تلك الفتاة، التي كانت في الرابعة والعشرين من عمرها، وهي طالبة جامعية، وليست متوافقة مع أفراد أسرتها، وكثيرة المشاكل معهم، وكان لديها خوف لاشعوري من الرجال، تمثل في رفضها الزواج بمن تقدموا إليها لطلب يدها. وتأكد ذلك من خلال جلسات العلاج النفسي، ومن خلال تفسير أحلامها، ولكنها كانت معتادة أن تعبث بأرقام الهاتف ليلاً، بحثاً عن رجل، تبادله الألفاظ والخيال الجنسي، لتحقق الإشباع من خلال ذلك، من دون ارتباط عاطفي برجل ما.
ومع ذلك ، يجب أن يكون هناك رسوم متفق عليها للفعل. إلغاء تجريم البغاء في كل ولاية في الولايات المتحدة ، يعتبر الدعارة جريمة باستثناء ولاية نيفادا ، التي تسمح ببيوت الدعارة ، ولكن في ظل ظروف صارمة ومراقبة للغاية. ومع ذلك ، فإن الجهود التي يبذلها البعض لإلغاء تجريم البغاء أمر شائع. ويجادل المدافعون عن إضفاء الصفة القانونية على البغاء بأنه ينبغي أن يكون للناس الحق في الحصول على دخل من خلال منح خدمات جنسية إذا كان هذا هو ما يختارونه. كما يجادلون بأن نفقات اعتقال المومسات والقوادين ، والقائمين على القوادة ، وتلك التي تتطلع إلى توظيف البغايا ، يخلق عبئا ماليا على الدول دون أي نجاح يمنعها من الاستمرار. غالباً ما يستخدم المؤيدون نيفادا كمثال ، مشيرًا إلى أنه إذا كان البغاء قانونيًا ، فبإمكان الدول أن تستفيد منه فعليًا من خلال الضرائب وتضع لوائح تقلل من الأمراض المنقولة جنسيًا. وأولئك الذين يعارضون إضفاء الصفة القانونية على البغاء غالباً ما ينظرون إلى الفساد الأخلاقي للمجتمع. وهم يجادلون بأن الدعارة تجذب أولئك الذين يعانون من ضعف تقدير الذات والذين لا يبدو أنهم يستحقون حياة أفضل وليس لديهم خيار آخر سوى التجارة الجنسية مقابل المال.
لقد صدمت شركة بن آند جيري التابعة لشركة يونيليفر العالمية العالم بمقاطعة وعدم بيعها لمنتجات داخل الأراضي المحتلة في فلسطين وتحديدا أراضي عام 1967 وفقا لما جاء على لسان روني أولسكر الاستاذة المشاركة من جامعة سانت لورانس، والتي كتبت مقالا غاية في الأهمية لتفسير قرار بن اند جيري مقاطعة اسرائيل ووضحت أمورا خطيرة تحدث عالميا ضد الكيان الصهيوني. حيث عبرت عن دهشتها لأول مرة من قرار شركةٍ تمثل منتجاتها 75% من سوق المثلجات لدى الكيان الصهيوني منذ السبعينات. كما تحدثت عن ضراوة رد الفعل الإسرائيلي الرسمي على إعلان بن آند جيري في 19 يوليو الحالي. جريدة الرياض | بعد قرار «بن أند جيري».. تخوف إسرائيلي من مقاطعة دولية للمستوطنات. حيث وصف السياسيون Ben & Jerry's باعتبارها معادية لإسرائيل وحثوا المشرعين الأمريكيين على معاقبة الشركة. وتشير روني أنها تفهم جيدا سبب قرار بن اند جيري مقاطعة اسرائيل الآن، تبعا لسبب رئيسي واحد. حيث أشارت إلى جهود حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات BDS ، التي تستهدف الاحتلال للضفة الغربية وغزة. وتقول روني: "بدأت الحركة المعروفة باسم حركة المقاطعة BDS، في عام 2005، وذلك عندما دعت 170 منظمة مجتمع مدني فلسطينية إلى مقاطعة اقتصادية وثقافية وأكاديمية لإسرائيل لانتهاكها القانون الدولي وحقوق الفلسطينيين، وكذلك احتلال الضفة الغربية وقطاع غزة. "
تحدث رئيس الوزراء نفتالي بينيت مع مدير شركة "يونيليفر" المالكة لشركة "بن آند جيري"، واحتج على قرار المجموعة بعدم بيع منتجاتها بعد الآن في المستوطنات الإسرائيلية بالضفة الغربية، حسبما قال مكتب رئيس الوزراء في بيان يوم الثلاثاء. جاءت المحادثة بعد أن أعلنت شركة المثلجات العملاقة يوم الإثنين أنها لن توزع منتجاتها بعد الآن في "الأراضي الفلسطينية المحتلة"، في إشارة على ما يبدو إلى مستوطنات الضفة الغربية، على الرغم من وعدها بأن المنتجات ستبقى متوفرة في إسرائيل. «بن آند جيري» و«التنصت» تثيران الانتقادات ضد إسرائيل | الشرق الأوسط. وقال بينيت للرئيس التنفيذي لشركة يونيليفر، آلان جوب، إنه "ينظر بصورة خطيرة للغاية لقرار بن آند جيري بمقاطعة إسرائيل"، وفقا للبيان. إحصل على تايمز أوف إسرائيل ألنشرة أليومية على بريدك الخاص ولا تفوت المقالات الحصرية آلتسجيل مجانا! وأكد رئيس الوزراء لجوب أن "بن آند جيري" المملوكة لشركة "يونيليفر" تتخذ "خطوة معادية لإسرائيل بشكل واضح". وشدد بينيت على أن إسرائيل ترى أن لهذا الإجراء ستكون "تداعيات قانونية خطيرة وغيرها"، وأضاف أن الدولة اليهودية "ستتصرف بحزم ضد أي عمل مقاطعة موجه ضد مواطنيها"، بحسب البيان. في غضون ذلك، أرسل السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة غلعاد إردان رسائل مساء الإثنين إلى حكام 35 ولاية لديها قوانين ضد مقاطعة إسرائيل، طالبا منهم فرض عقوبات على بن آند جيري وفقا لتشريعاتهم الخاصة.
أصدرت الشركة المالكة لمثلجات "بن أند جيري"، "يونيليفر"، يوم الإثنين بيانا قالت فيه إن الشركة لن تستمر في توزيع المنتج في "الأراضي الفلسطينية المحتلة" لكنها ستظل في إسرائيل، دون التشاور مع مجلس إدارة الشركة المصنعة للبوظة – التي كانت تعتزم إصدار بيان مختلف لا يشر إلى الالتزام بمواصلة العمل مع الدولة اليهودية حسبما قال رئيسة "بن أن جيري"، أنورادا ميتال، لـ "NBC نيوز". في حين أن العديد من الشركات والدول تفرق بين إسرائيل ومستوطناتها في الضفة الغربية، إلا أن المقاطعة الكاملة لإسرائيل من قبل شركة غربية كبرى لم تحدث تقريبا في السنوات الأخيرة. وقالت ميتال إن مجلس إدارة الشركة يضغط منذ سنوات لوقف بيع منتجاته في المستوطنات وينوي إصدار بيان مختلف عن البيان الذي أصدرته شركة يونيليفر. إسرائيل تحارب «بن آند جيري» بعدما أوقفت مبيعاتها في المستوطنات | الشرق الأوسط. وقالت NBC، التي راجعت البيان المقصود، إن البيان لم يذكر البقاء في إسرائيل وركز على التزام بن آند جيري بقضايا العدالة الاجتماعية. إحصل على تايمز أوف إسرائيل ألنشرة أليومية على بريدك الخاص ولا تفوت المقالات الحصرية آلتسجيل مجانا! لم تستبعد ميتال قيام الشركة بأعمال تجارية في إسرائيل في المستقبل مع موزع مختلف، لكنها قالت إن مثل هذا القرار يجب أن يوافق عليه مجلس الإدارة وأن يونيليفر ليس لها الحق في تقديم الالتزام نيابة عن بن آند جيري.
واتهمت ميتال شركة يونيليفر، عملاق المنتجات الاستهلاكية الأوروبي الذي اشترى بن آند جيري في عام 2000، بانتهاك اتفاقية الشراء التي سمحت للشركة بالحفاظ على سيطرتها على مهمتها الاجتماعية ونزاهة علامتها التجارية وسياساتها وألمحت إلى أن قرار تجاهل إرادة مجلس الإدارة كان عنصريا ومتحيزا جنسيا. وقال ميتال لشبكة NBC نيوز: "يؤسفني قيامها (يونيليفر) بالتضليل. الأمر لا يتعلق يإسرائيل، وإنما يتعلق بانتهاك اتفاقية الاستحواذ التي حافظت على روح الشركة. لا يمكنني التوقف عن التفكير في أن هذا ما يحدث عندما يكون لديك مجلس إدارة جميع أعضائه من النساء وأصحاب البشرة الملونة الذين يدفعون من أجل القيام بالشيء الصحيح". أنورادا ميتال (Courtesy) وقال المجلس في بيان منفصل "البيان الذي أصدرته شركة بن آند جيري بشأن عملياتها في إسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة لا يعكس موقف المجلس المستقل، ولم تتم الموافقة عليه من قبل مجلس الإدارة المستقل. من خلال اتخاذ موقف ونشر بيان دون موافقة مجلس الإدارة المستقل بشأن مسألة تتعلق مباشرة بمهمة بن آند جيري الاجتماعية ونزاهة العلامة التجارية، فإن يونيلفر ومديرها التنفيذي في بن آند جيري ينتهكان روح ورسالة اتفاقية الاستحواذ".
تطالب القوانين الدول بسحب استثماراتها من الشركات التي تقاطع إسرائيل. وأكد "لن نصمت". وكان لزعيم المعارضة بنيامين نتنياهو ما يقوله أيضا في هذا الشأن أيضا، حيث كتب على "تويتر": "الآن نحن الإسرائيليين نعرف البوظة التي يجب ألا نشتريها". Now we Israelis know which ice cream NOT to buy???????????? — Benjamin Netanyahu (@netanyahu) July 19, 2021 لم يحدد بيان بن آند جيري صراحة المخاوف التي أدت إلى القرار، ولكن في الشهر الماضي، دعت مجموعة تطلق على نفسها اسم "فيرمونتيون من أجل العدالة في فلسطين" الشركة إلى "إنهاء التواطؤ مع الاحتلال الإسرائيلي وانتهاكات حقوق الإنسان للفلسطينيين". وقال أيان ستوكس، من المنظمة، في بيان صحفي نُشر في 10 يونيو: "إلى متى ستسمح بن آند جيري ببيع منتجاتها من البوظة المصنعة في إسرائيل في مستوطنات لليهود فقط في حين تتم مصادرة الأراضي الفلسطينية، ويتم تدمير المنازل الفلسطينية، وتواجه عائلات فلسطينية في أحياء مثل الشيخ جراح الإخلاء لإفساح المجال للمستوطنين اليهود؟" وقالت المنظمة في بيان يوم الاثنين إن قرار بن آند جيري لم يذهب بعيدا بما فيه الكفاية. وقالت كاثي شابيرو، من المجموعة التي تتخذ من فيرمونت مقرا لها إنه "من خلال الإبقاء على وجودها في إسرائيل، تواصل بن آند جيري التواطؤ مع قتل وسجن ونزع ملكية الشعب الفلسطيني والتباهي بالقانون الدولي".
وقال ميتال أيضا إن مجلس الإدارة أصدر قرارا بإنهاء مبيعات منتجات بن آند جيري في المستوطنات الإسرائيلية في يوليو الماضي، لكن الرئيس التنفيذي للشركة ماثيو مكارثي، الذي عينته شركة يونيليفر في عام 2018، "لم يقم بتفعيل القرار أبدا". وقال ميتال: "إنهم يحاولون تدمير روح الشركة. نريد أن تقود هذه الشركة القيم ولا تمليها الشركة الأم". وأصدرت شركة يونيليفر، التي لها وجود كبير جدا في إسرائيل، في وقت لاحق بيانا منفصلا أعربت فيه عن التزامها بوجودها في إسرائيل. ولم يذكر البيان الخلاف مع مجلس إدارة بن آند جيري. وقالت يونيليفر إن "الصراع الإسرائيلي-الفلسطيني هو وضع معقد وحساس جدا. بصفتنا شركة عالمية، تتوفر علامات يونيلفر التجارية في أكثر من 190 بلدا وفي كل منها، تتمثل أولويتنا في خدمة المستهلكين بالمنتجات الأساسية التي تساهم في صحتهم ورفاهيتهم ومتعتهم. نبقى ملتزمين تماما بوجودنا في إسرائيل، حيث استثمرنا في موظفينا وعلاماتنا التجارية وأعمالنا لعدة عقود". في هذه الصورة التي التُقطت في 15 مارس 2018 ، يظهر شعار شركة Unilever فوق مركز تداول في أرضية بورصة نيويورك. (AP Photo/Richard Drew, file) وأضافت يونيلفر، "استحوذت شركة يونيليفر على بن آند جيري في عام 2000.
كما تضيف قائلة: "حثت الحركة -التي سرعان ما ضمت شبكة فضفاضة من النشطاء في جميع أنحاء العالم- الشركات والجامعات وغيرها على الخروج من إسرائيل والدول لمعاقبتها". حيث استوحت هذه الحركة مبادءها من نجاح الحركة العالمية لإنهاء الفصل العنصري في جنوب إفريقيا. حينما نجحت الحركة الإفريقية من خلال قيامها بحملة مقاطعة لشركات عملاقة مثل كوكا كولا وبيبسي، وريبوك وفورد. كما تؤكد روني على أن أكبر مكاسب الحركة حتى الآن تكمن في حث بعض الجماعات الأكاديمية والكنائس على دعم مقاطعتها. وتتحدث روني عن مقاومة الكيان الصهيوني لأية حركة تحض على المقاطعة منذ ما قبل عام 1948؛ حيث قالت: "في عام 2019، على سبيل المثال ، صنف البرلمان الألماني حركة المقاطعة BDS على أنها معادية للسامية. " بينما قالت حكومة رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون بأنها تخطط لتمرير إجراء للحد من المقاطعات ضد الكيان. أما في الولايات المتحدة تتم مقاطعة البعضُ للمقاطعين؛ بينما أقرت 35 دولة قوانين وأوامر تنفيذية وقرارات مناهضة للمقاطعة منذ عام 2005. كما أشارت روني إلى سبب براعة اقتصاد الكيان في إنتاج منتجات عالية الجودة ومتطورة ومتخصصة للتصدير. حيث يهدف الكيان إلى جعل أية مقاطعة لمنتجاتها أقل فعالية من خلال عدم تمكين الشركاء من استبدال البضائع من البلدان الأخرى بسهولة.