لنا في الله ظن لا يخيب 💙 - YouTube
رمضان ٢٦ (ولنا في الله ظنٌ لا يخيب) - YouTube
لنا في الله ظن لا يخيب | دكتور عادل عبدالله - YouTube
صور لنا في الله ظن لا يخيب - عالم الصور
بدوره، أفاد الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء، بأنه لا تجوز الصلاة خلف التليفزيون؛ لأنه لا توجد صفوف متصلة بل يجوز للرجل أن يصليها جماعة بأهل بيته أو يصليها منفردًا. حكم الصلاة في البيت بدون عذر اقبح من ذنب. حكم الصلاة في المنزل بسبب كورونا هل تجوز الصلاة فى المنزل بسبب كورونا؟ سؤال أجاب عنه الشيخ أحمد ممدوح، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال لقائه بالبث المباشر لصفحة دار الإفتاء المصرية، عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك. وأجاب ممدوح، قائلًا: "أجيز الصلاة فى المنزل بسبب كورونا وبسبب غير كورونا، لأن الصلاة فى المسجد ليست واجبة على المسلم، إنما هى فرض كفاية لو قام بها بعض المسلمين سقطت عن الكل". وتابع: "هناك من يرى من المذاهب أن الصلاة فى المسجد انها سنة، وهناك من يرى أن الجماعة فى المنزل ليست واجبة، وإذا كان الاجتماع فى المسجد بتوجيهات الجهات المختصة ليس مستحسنا فصل فى منزلك ولك الأجر بالنية، أما إذا اضطررت أن تصلى فى المسجد فيستحسن أن يكون معك شيء تسجد عليه لمزيد من الوقاية، وعليه فيجوز أن تصلى فى المنزل بسبب الخوف من المرض". قد يعجبك أيضا... أضف هذا الخبر إلى موقعك: إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
ج1: يجب عليك أن تؤدي الصلاة في وقتها جماعة مع المسلمين في المساجد، وأن تعمل ما يساعدك على ذلك؛ من نوم مبكر أو تعميد بعض أهلك أو جيرانك أو أصدقائك بإيقاظك، فلست معذورا باستمرارك على ذلك.
الوجه الثاني: لا نسلم أن عمل أهل المدينة ترك الاستفتاح، فإن عمر بن الخطاب قد جهر بالاستفتاح في الفرض في مصلى النبي صلى الله عليه وسلم، كما سبق تخريجه، وعمل به الصحابة رضوان الله عليهم، ثم ترك العمل به في زمن الإمام مالك، فكان يَصِل التكبير بالقراءة من غير دعاء، ولا تعوذ، فإن كان عمل أهل المدينة حجة كان عملهم في زمن عمر بن الخطاب رضي الله عنه حين كان فيهم كبار الصحابة أولى من اتباع العمل حين انقرض عصر الصحابة (١). الشيخ ابن باز - رحمه الله : حكم الصلاة في البيت بدون عذر - YouTube. الوجه الثالث: بأن مذهب مالك الذي يبينه المحققون من أصحابه كأبي الوليد الباجي وغيره رحمهم الله أنه يرى الاحتجاج بعمل أهل المدينة فيما كان الأصل فيه النقل المستفيض، كنقلهم الصاع والمد وأنه عليه السلام كان يأخذ بذلك صدقاتهم وفطرتهم، وكالأذان والإقامة، وكالوقوف والأحباس، وكنقلهم موضع قبر النبي صلى الله عليه وسلم، ومكان مسجده ومكان منبره، ولا يكون حجة فيما كان الأصل فيه الاجتهاد كهذه المسألة (٢). * دليل من قال: يجب دعاء الاستفتاح: الدليل الأول: (ح-١٢٩٥) ما رواه البخاري من حديث مالك بن الحويرث، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال لهم: صلوا كما رأيتموني أصلي. رواه البخاري ومسلم من طريق أيوب، عن أبي قلابة، عن مالك بن الحويرث (٣).
قال ابن القيم رحمه الله: "وأما المسالة السابعة وهي هل الجماعة شرط في صحة الصلاة أم لا ؟ فاختلف الموجبون لها في ذلك على قولين: أحدهما: أنها فرض يأثم تاركها ، وتبرأ ذمته بصلاته وحده ، وهذا قول أكثر المتأخرين من أصحاب أحمد ، ونص عليه أحمد في رواية حنبل فقال: إجابة الداعي إلى الصلاة فرض، ولو أن رجلا قال: هي عندي سنة أصليها في بيتي مثل الوتر وغيره ، لكان خلاف الحديث، وصلاته جائزة. وعنه رواية ثانية ، ذكرها أبو الحسن الزعفراني في كتاب الإقناع: أنها شرط للصحة، فلا تصح صلاة من صلى وحده ، وحكاه القاضي عن بعض الأصحاب ، واختاره أبو الوفاء ابن عقيل ، وأبو الحسن التميمي ، وهو قول داود وأصحابه، قال ابن حزم: وهو قول جميع أصحابنا". انتهى من " الصلاة وحكم تاركها" (ص155). وقال المرداوي في "الإنصاف" (2/149): " وعنه [يعني: الإمام أحمدٍ] أن الجماعة شرط لصحة الصلاة ، ذكرها القاضي وابن الزاغوني في الواضح والإقناع ، وهي من المفردات، واختارها ابن أبي موسى وابن عقيل والشيخ تقي الدين. فلو صلى وحده من غير عذر: لم تصح. قال في الفتاوى المصرية: هو قول طائفة من أصحاب الإمام أحمد. ذكره القاضي في شرح المذهب عنهم. حكم الصلاة في البيت بدون عذر اصاله. انتهى.