ثمة إشارتان على هذا الإدراك: الأولى، ما كشفت عنه قبل يومين (4-8-2012) جريدة "الأخبار" اللبنانية الموالية لحزب الله ودمشق، من أـن تفجير مقر قيادة الأمن القومي في دمشق، كان جزءاً من محاولة انقلاب. وبالطبع، أي محاولة انقلابية لا يمكن ان تنجح، من دون موافقة أو مشاركة بعض القادة العلويين الذين يسيطرون على كل مفاصل الأجهزة العسكرية- الأمنية. زيارات وداع إكسبو 2020 دبي.. أجنحة 5 دول تروي اللحظات الأخيرة. والثانية، هي ماذكره ناشط سعودي بارز يقيم صلات مكينة مع أركان النظام السوري، من أن معظم القيادات السياسية، وحتى الأمنية، التي التقاها في دمشق مؤخرا، تعترف أن الحل الأمني للأزمة الراهنة مستحيل، لكنها لم تستطع إقناع الرئيس بشار وشقيقه ماهر وبقية النواة المتطرفة في السلطة بذلك، بسبب الدعم الذي يتلقاه هؤلاء من إيران وروسيا. والحصيلة؟ أحد أمرين: إما وقوع انقلاب جديد، ناجح هذه المرة، يعيد تقسيم السلطة من جديد بين العلويين والسنّة بالطرق السلمية. أو حرب أهلية مديدة على النمط اللبناني المدوَّل تنتهي بمثل إعادة التقسيم هذه، لكن مع دمار شامل يحيق بكل الوطن السوري. الأوان لما يفت بعد على الخيار الأول. لكن كل يوم يمر والرئيس بشار وفريقه في السلطة، سيجعل الأمر الثاني هو الخيار الوحيد.
فمعظم الريف خرج عن سيطرتها، وباتت ثكنات الجيش النظامي فيه أشبه بجزر معزولة يجري امدادها بالمؤن والعتاد عبر طائرات الهليكوبتر. والمعارضة المسلحة اخترقت الحصن الحصين للنظام في العاصمة السياسة دمشق والعاصمة الاقتصادية حلب. وحتى لو تمكّنت قوات الأسد من إستعادة السيطرة على حلب (بعد تدميرها بالطبع)، فهذا لن يوقف الانتفاضة المسلحة، خاصة بعد أن انتقل مقاتلوها (وفق تقرير خاص لـ"مؤسسة الحرب" الأمريكية)، من عمليات الكر والفر إلى الهجمات الكبيرة المنظّمة والمنسقة، وبدأوا يحوزون على صواريخ مضادة للدبابات والطائرات. الحرب الأهلية الشاملة فهل هذه النخبة مستعدة لخوض حرب أهلية شاملة ومديدة، ستسفر في نهاية المطاف عن خسارة صافية للطائفة العلوية بسبب الخلل الفادح في موازين القوى الديمغرافية بينها وبين السُنَّة؟. المعلومات حول موقف القادة العسكريين العلويين شحيحة. لكن يقال أن العديد منهم يدركون أن الحرب الاهلية ستكون بمثابة وبال عليهم، وأيضاً بأن فكرة الدولة العلوية في منطقة اللاذقية وجبالها ستكون مشروعاً انتحارياً آخر لأن مثل هذه الدولة (كما دلّت على ذلك تجربة الدولة العلوية التي أقامها الانتداب الفرنسي في عشرينيات القرن العشرين) غير قابلة للحياة لا اقتصادياً ولا إقليميا.
وقام الفريق بتقييم مستويات الصوديوم في الدم، والتي تزداد عندما تكون مستويات السوائل لدى شخص ما منخفضة، يتراوح معدل الصوديوم الطبيعي في الدم بين 135 و 146 ملي مكافئ لكل لتر، لكن أولئك الذين لديهم مستوى 143 ملي مكافئ / لتر في منتصف العمر لديهم خطر متزايد بنسبة 39٪ للإصابة بفشل القلب، مقارنة بأولئك الذين لديهم مستويات أقل، لكل 1 مللي مكافئ / لتر زيادة في صوديوم المصل عن المعدل الطبيعي، زادت احتمالات التشخيص بنسبة خمسة بالمائة. ماذا كشفت النتائج؟ وأظهرت البيانات أيضًا أن الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 70 عامًا بمستوى صوديوم يبلغ 143 ملي مكافئ / لتر، كانوا أكثر عرضة بنسبة 62 في المائة لتطوير تضخم البطين الأيسر- سماكة القلب. وتشير النتائج المبكرة إلى أن الترطيب الجيد قد يساعد في منع أو إبطاء تقدم التغييرات داخل القلب التي يمكن أن تؤدي إلى قصور القلب. السوائل - سواء كانت الماء أو الشاي- ضرورية لمجموعة من وظائف الجسم، بما في ذلك مساعدة القلب على ضخ الدم بكفاءة، كما أن البقاء رطبًا ضروري لدعم وظيفة الأوعية الدموية وبالتالي الدورة الدموية. بماذا أوصى الباحثون؟ أوصى الباحثون بتناول السوائل يوميًا من 6-8 أكواب للنساء و8-12 كوبًا للرجال.
وكانت صحيفة "هيت نيوسبلاد" البلجيكية، ذكرت أن سلطان عُمان قابوس بن سعيد، يُقيم في مدينة لوفين البلجيكية منذ يوم السبت 7 ديسمبر/كانون الأول الجاري، لتلقي العلاج في مستشفى لوفين الجامعي. ماهو مرض السلطان قابوس بن سعيد حاكم سلطنة عمان يذكر أن صحيفة "الإيكونوميست" البريطانية، أوردت في عام 2017، معلومات أن "السلطان قابوس" يعاني من سرطان غير محدد، ونادرًا ما كان يرى علنًا خلال السنوات الأخيرة ، باستثناء إثبات أنه لا يزال على قيد الحياة. ما هي ديانة قابوس بن سعيد - إسألنا. من هو السلطان قابوس بن سعيد حاكم سلطنة عمان قابوس بن سعيد بن تيمور بن فيصل بن تركي بن سعيد بن سلطان بن أحمد بن سعيد آل بو سعيدي ولد في 18 نوفمبر 1940م، سلطان سلطنة عُمان التاسع ورئيس مجلس الوزراء والقائد الأعلى للقوات المسلحة. فقد تسلم السلطان قابوس مقاليد حكم سلطنة عُمان في 23 جويلية 1970م إثر انقلاب أبيض على والده السلطان سعيد بن تيمور، وأطيح با والده في انقلاب قاده أنصار إبنه قابوس في 23 جويلية 1970 وخلع من الحكم ونصب قابوس سلطاناً. كلمات ذات صلة السلطان قابوس السيرة الذاتية ديانة السلطان قابوس السلطان قابوس وفاة اولاد السلطان قابوس قصة السلطان قابوس مع والده هل السلطان قابوس مخصي ولي عهد عمان السلطان قابوس ويكيبيديا مرض السلطان قابوس سعيد بن تيمور عائلة قابوس ميزون المشاني جنازة السلطان قابوس
وأما ما اشتهر عند المؤرخين من نسبة الإباضية إلى عبد الله بن إباض الذي عاش في زمن عبد الملك بن مروان، فبينت دار الإفتاء، أنها نسبة عرضية سبَبُها بعض المواقف الكلامية والسياسية التي اشتهر بها ابن إباض وتميز بها، فنسبت الإباضية إليه من قبل الأمويين، والإباضية في تاريخهم المبكر لم يستعملوا هذه التسمية، وإنما كانوا يستعملون عبارة جماعة المسلمين أو أهل الدعوة، وأول ما ظهر استعمالهم لكلمة الإباضية كان في أواخر القرن الثالث الهجري. وفيما يلي أبرز معالم وخلافات المذهب الإباضي عقائديا وفكريا وأماكن انتشاره في نقاط: اتباع المذهب: - عدد الإباضية في الوقت الحالي 7 ملايين تقريبا ويتوزعون على 4 دول عربية هي عمان والجزائر وتونس وليبيا و4 أخرى أفريقية، هي غانا ومالي والكنغو وتنزانيا. - نسبة الإباضية في سلطنة عمان يمثلون نسبة 75% من الشعب العماني. - لا توجد أي ممارسات خاصة بالمذهب الأباضي سوى ما أقره شرع الله من صلاة وصيام وحج بيت الله وإتاء الزكاة، وحياتهم الإجتماعية لا تنفصل عن الآخرين، يتزاوجون مع المنتمين إلى المذاهب الأخرى، عاداتهم هي نفس عادات الآخرين في المجتمعات التي يعيشون فيها، بحسب الشيخ أحمد بن حمد الخليلي المفتي العام لسلطنة عمان.
وتخرج السلطان منها بعد عامين برتبة ملازم، ثم خدم في ألمانيا ضمن فرقة عسكرية بريطانية لمدة عام. لدى عودته إلى بلاده سنة 1964، اصطدم السلطان بسياسة متشددة كان يعتمدها والده الرافض لأي تحديث، إلى أن تولى الحكم في 23 تموز/يوليو 1970 بعدما انقلب على أبيه، ليطلق مرحلة من التحديث بدأت بتصدير النفط. وأعلن قابوس نفسه "سلطان عمان" بعدما كان لقب الحاكم "سلطان مسقط وعمان"، وأصبح الحاكم الثامن في سلالة آل سعيد منذ أن تولت الحكم في 1749، فقام فورا بتغيير العلم والعملة. سياسة تقارب مع إيران اعتمد السلطان قابوس سياسة تقارب مع إيران الواقعة على الضفة الأخرى من مضيق هرمز، وذلك على النقيض من حكام عرب آخرين. وقد اتخذ موقفا محايدا خلال حرب العراق مع إيران بين عامي 1980 و1988. وأتاحت له علاقته القريبة من إيران بأن يلعب دور الوسيط في الملف النووي، الأمر الذي تمخض عنه اتفاق مهم في العام 2015 بين طهران وواشنطن في عهد باراك أوباما، قبل أن ينسحب منه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وتوجهت الدول الغربية مرارا إلى مسقط لتطلب منها العمل كوسيط، ليس في النزاعات الإقليمية فحسب، لكن في القضايا الدولية أيضا. فرانس24/ أ ف ب