المشاهدات: 3٬568 هوية بريس – د. محمد وراضي هذه الإشكالية الدينية، كان على الموصوفين عندنا بمشايخ السلفية معالجتها، تأكيدا منهم لربط العقل بالنقل من جهة، وتأكيدا منهم لوجوب القيام بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من جهة ثانية. هل الصلاة على النبي من ذكر الله بدعة. والسؤال المطروح هنا له وجهان: وجه مسنون، ووجه مبتدع. وحتى نمعن أكثر في التوضيح، نسأل مشايخنا من سلفيين وطرقيين وكافة علمائنا، عما إذا كانت لدينا نصوص قرآنية وحديثية، توجب على المؤمنين التقرب إلى الله بتكرار لفظ الجلالة "الله الله" لمئات المرات، بل لآلاف المرات؟ كما يدعو الشيوخ مريديهم إلى القيام بعمل، نص القيام به غير وارد، لا في أي آية قرآنية، ولا في أي حديث نبوي شريف؟ نعم، هناك في النظم الكريم أوامر متكررة بالإكثار من ذكر الله، نظير قوله سبحانه: " يا أيها الذين آمنوا أذكروا الله ذكرا كثيرا وسبحوه بكرة وأصيلا ". ونظير قوله ص: " لأن أقول: سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر، أحب إلي مما طلعت عليه الشمس ". وبما أن مشايخ مختلف الطرق الصوفية، يجلون ابن عربي الحاتمي، إلى حد أنهم يصفونه مرة بالشيخ الأكبر، ومرة بالكبريت الأحمر. فماذا يا ترى يقولون إن نحن قدمنا لهم دليلا على أنه لا يرى من وراء التعبد بالاسم المفرد أي طائل؟ ففي الوصية الخامسة من كتابه "الوصايا" قال: "ثابر على كلمة الإسلام، وهي قولك: لا إله إلا الله، فإنها أفضل الأذكار بما تحوي عليه من زيادة علم.
أما الفعل المضارع في الآية الكريمة فهو دليل دامغ على تكرار الاطمئنان، وتجديده، أما عن آداب الذكر فتتمثل فيما يلي: في البداية يجب أن يستشعر الفرد عظمة وقوة الله عز وجل. من المهم أن يحرص المؤمن على طلب العون من الله عز وجل والاستعانة به دائمًا على الذكر، فبرحمته عز وجل يُلهم الإنسان على الذكر. من المهم التماس الأوقات المناسبة للذكر والدعاء مثل يوم الجمعة وبه يفضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، وقت هطول المطر، الثلث الأخير من الليل، بين الأذان والإقامة. استقبال القبلة من الأمور المهمة لذكر الله تعالى والدعاء. من المستحب أن تكون رائحة الفم عطرة، ويمكن استعمال السواك لتطبيق وتحقيق هذا الأمر. الذكر الصحيح لأسماء الله الحسنى - إسلام ويب - مركز الفتوى. من المهم أيضًا أن يكون المرء على طهارة أو متوضأ إذا كان على جنابة، وفي حالة حيض المرأة ونفاسها. الذكر هو وسيلة لاطمئنان القلوب ويجب اللجوء إليه في جميع حالات الإنسان، فبالذكر يشعر الإنسان بأنه في كامل قوته فهو في معية الله.
حياك الله السائلة الكريمة، الحب بمعنى الميل القلبي اللاإرادي والأحاسيس والمشاعر لا يُحاسب عليها المسلم، ولا يُؤاخذ بها، ولكن تلك المشاعر إن لم يكن لها أُفق شرعي فهي طريق للمعصية، وإذا تبع ذلك المحرمات مثل؛ النظر أو المحادثة أو الاختلاط المُحرم ونحوه فهو حرام شرعاً ويأثم فاعله. هل يجوز ذكر الله في الخلاء. فأي علاقة خارج نطاق الزوجية هي علاقة مُحرمة يجب قطعها فوراً، والعزم على عدم العودة إليها، مع التوبة الصادقة بالندم على فعلها، والإكثار من الاستغفار ، قال -تعالى-: (وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ). "البقرة: 168" فننصحك بالحرص على دينك، وسُمعتك، والدعاء بأن يرزقك الله -تعالى- الزوج الصالح، وأن لا تعيشي أوهام المشاعر والخيالات التي تكون مضيعة للوقت، وقد تقود إلى الوقوع في الحرام. وكل علاقة عاطفية بين الجنسين خارج نطاق الزوجية أو المَحرمية هي علاقة مُحرمة، سواء من خلال المقابلات أو المحادثة عبر الهاتف أو وسائل الاتصال الحديثة، يقول الله -عز وجل-: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَى مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ أَبَدًا وَلَكِنَّ اللَّهَ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ).
"مجموع الفتاوى" (15 / 19). فالدعاء والذكر يكون محمودا كلما تحقق فيه هذا التعظيم، وكلمّا غاب شيء من هذا التعظيم يكون ذكرا منقوصا إلى حدّ أنه قد ينقلب إلى ذكر مذموم؛ ولهذا يكون الذكر والدعاء أثناء المعصية له أحوال بحسب تحقيقه لتعظيم الله تعالى من عدمه، وبحسب نيّة صاحبه؛ لأن "الأمور بمقاصدها"؛ لحديث رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى) رواه البخاري (1)، ومسلم (1907). الحالة الأولى: أن يذكر الله تعالى أثناء المعصية بسبب تدافع وازع الإيمان ودافع المعصية في قلبه؛ فيصدر منه الدعاء أو الاستغفار بسبب ما في قلبه من تعظيم الله تعالى والخوف منه وكره ما هو عليه من المعصية؛ فهذا مذنب بسبب معصيته، مطيع باستغفاره ودعائه ، فهو ممن خلطوا عملا صالحا ، وآخر سيئا. قال الحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى، نقلا عن ابن أبي جمرة رحمه الله تعالى: " إن كان في حال المعصية يذكر الله بخوف ووجل مما هو فيه فإنه يرجى له " انتهى من "فتح الباري" (13 / 386). هل ذكر الله يغفر الذنوب. الحالة الثانية: أن يصدر الذكر والدعاء على وجه لا يقصد به حقيقتهما ولا يكون في ذلك استخفاف باسم الله تعالى ، ولا ما يشبه الاستخفاف، وهذا كالأمثلة الواردة في السؤال ؛ مما يجري على ألسنة الناس من أنواع الأدعية والأذكار يسبق إليها اللسان بقصد تأكيد فعل أو نفيه أو إنكاره ، كالحلف بالله ، أو قول: إن شاء الله أو رد السلام.. ونحو ذلك.
اللغة العربية لفظة مؤنثة: ومما يثير العجب ولم يتحدث عنه الرجال مثيرين زوبعة أن اللغة العربية يقال لها "لغة"، فهي مؤنثة، ولم نر من الرجال من شنع على هذا الأمر، وقال يا لها من لغة أنثوية حيث جعلوها مؤنثة لا مذكرا! الرجولة والذكورة نالهما التأنيث: حيث لم يسلم عالم (الرجال) من الدخول تحت مظلة الأنثى، وها هو وصف (الرجولة) وكذلك (الذكورة) لحقت بهما (تاء التأنيث)، فهل يعد ذلك من النقص؟ اللهم لا. والحق إنها مجرد استخدامات لا ينبغي الوقوف عندها، وقد أحسن المتنبي حين قال: ولو كان النساء كمن فقدنا.. لفضلت النساء على الرجال وما التأنيث لاسم الشمس عيب.. ولا التذكير فخر للهلال الشيطان مذكر والملائكة تعامل معاملة الأنثى في اللفظ: فلماذا لا يقال إن الإسلام دين أنثوي لأنه جعل الشيطان مذكرا، وهذا هو رأس الهم والغم لبني البشر، قال تعالى: "فقلنا يا آدم إن هذا عدو لك ولزوجك فلا يخرجنكما من الجنة فتشقى" [طه: 117]. هل يجوز الحب في الله بين ذكر وأنثى؟ - موضوع سؤال وجواب. والملائكة عوملت في اللفظ معاملة الإناث، قال تعالى: "وإذ قالت الملائكة يا مريم إن الله اصطفاك وطهرك" [آل عمران: 42]، هذا على الرغم من أن الله تعالى قال: "أفأصفاكم ربكم بالبنين واتخذ من الملائكة إناثا إنكم لتقولون قولا عظيما" [الإسراء: 40].
5- القيام بتسويق المزايا و ليس المنتجات إدارة التسويق الناجحة وأيضًا البيع الناجح يتطلب أن توضح لعملائك كيف يمكن لهذا المنتج أن يشبع حاجتهم و يحل مشكلة معينة او يجعل امر ما أكثر سهولة، و هذا يسمى بالمزايا وهو أمر يختلف كثيرا عن الخصائص فالخصائص هي مجرد وصف للخصائص الفنية للمنتج أما المزايا فهي توضح للعميل كيف يمكن لهذه الخصائص أن تجعل حياته افضل و اسهل و لهذا يشتري الناس المنتج. في النهاية لا يعتبر صياغة العلامة التجارية بالأمر السهل، فهي تتطلب الكثير من الجهد والابداع لتشكيل علامة تجارية جذابه ومميزه وفي نفس الوقت تعبر عن محتوي المنتج او الشركة. تقدم شركة مزود خدمات تصميم العلامات التجارية باستخدام أحدث التقنيات وبأسعار مناسبة.
العلامة التجارية الناجحة تنقل الرسالة والشعور للجمهور بدقة وتنقل ما تريد الشركة محاولة توصيلة عبرها إلى تحقيق الوعي بالعلامة التجارية ، أو تمييز العلامة التجارية وما تقدمه. من ناحية أخرى، غالباً ما تنتج علامة تجارية غير فعالة سوء فهم لدى المستهلكين. وبمجرد أن تكون العلامة التجارية قد خلقت شعورًا إيجابيًا بين جمهورها المستهدف ، يقال إن الشركة قد بنت عدالة في العلامة التجارية. بعض الأمثلة على الشركات ذات العلامات التجارية المعروفة والمميزة هي مايكروسوفت (Microsoft) و كوكا كولا (Coca-Cola) و فيراري (Ferrari) و آبل (Apple) وسامسونج (Samsung). إذا تم خلق علامة تجارية بشكل صحيح، فإن العلامة التجارية تؤدي إلى زيادة في المبيعات ليس فقط للمنتج المحدد الذي يتم بيعه، ولكن أيضًا للمنتجات الأخرى التي تبيعها نفس الشركة. تولد العلامة التجارية الجيدة الثقة في المستهلك، وبعد تجربة جيدة مع منتج واحد، من المرجح أن يحاول المستهلك تجربة منتج آخر يتعلق بنفس العلامة التجارية. وغالبا ما يشار إلى هذه الظاهرة بأنها الولاء للعلامة التجارية. العلامات التجارية عبر التاريخ: لطالما استُخدمت العلامات التجارية لتمييز المنتجات واتخذت العديد من الأشكال المختلفة.
على سبيل المثال، أقدم علامة تجارية معروفة لا تزال تستخدم اليوم هي معجون عشبي من الهند يدعى Chyawanprash. في القرن الثالث عشر، بدأ الإيطاليون بوضع علامات مائية على أوراقهم كشكل من أشكال العلامة التجارية. يشير مصطلح "العلامة التجارية" أيضًا إلى العلامات الفريدة التي تم حرقها في جلود الماشية لتمييز حيوانات مالك واحد عن حيوانات أخرى. كتابة: أ. حنين الشعلان المراجع: نسب السيولة الترويج