شجرة نسب بني هلال. قبائل متشابهة في الاسم. Athbeg riyah et zoghba. قبائل بنو هلال أخوال الخلفاء الراشدين وآل بيت خاتم الأنبياء و المرسلين Tribus Algeriennes from هجرة بني هلال من أشهر الهجرات العربية إلى شمال أفريقيا هي الهجرة الهلالية بنو هلال في القرن الخامس الهجري الحادي عشر الميلادي وتعرف بالهجرة الهلالية في التراث الشعبي العربي فيما يصفها ابن خلدون بانتقال العرب إلى. كنا تناولنا في الجزء الأول أن بني هلال بن عامر من قبيلة هوازن هم أصحاب التغريبة وكانت منازلها في نجد والحجاز ومع بطون هوازنية أخرى وما يقع فيه العامة من خطأ حيث ينسبون كل أثر قديم لبني هلال وما ورد في تعقيب العرفج. تنتسب إلى هلال بن عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوازن بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس عيلان بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان. شجرة نسب للأصول الأولى لج ل القبائل العربية العدنانية والق يسية منها المنتشررة في الوطن العربي شرقا وغربا وصولا لجدهم المشترك عدنان من ولد سيدنا اسماعيل بن ابراهيم عليهما السلام. شجرة نسب بني هلال. كنا تناولنا في الجزء الأول أن بني هلال بن عامر من قبيلة هوازن هم أصحاب التغريبة وكانت منازلها في نجد والحجاز ومع بطون هوازنية أخرى وما يقع فيه العامة من خطأ حيث ينسبون كل أثر قديم لبني هلال وما ورد في تعقيب العرفج.
إلا ان يكون الامازيغ والمصريين اصيبوا بالعقم بينما يتكاثر الاعراب الهلاليين بالانشطار الخلوي مثل البكتيريا ّ!!! يبدوا انه على المرء ان يلغي عقله و يلقي به بعيدا حتى يصدق اوهام وهراء القوميين العرب اللامنطقي المضحك السخيف ، فقليل من الموضوعية رجاءً. يقول أبن خلدون. نسب قبيلة حميان من وين - جواب. قد ذكرنا ما كان من امر هذا الجيل من البربر و وفور عدده و كثرة قبائلهم و اجيالهم... و ما تشهد اخبارهم كلها بانه جيل عزيز على الايام و انهم قوم مرهوب جانبهم شديد بأسهم كثير جمعهم مظاهرون لأمم العالم و اجياله من العرب و الفرس و اليونان و الروم. الامازيغ هم الاغلبية العرقية الساحقة في شمال افريقيا خريطة تشرح أماكن ونسبة توزيع السلالات البشرية الكبيرة في العالم ، ومما يتضح في الخريطة عن شمال أفريقيا فان السلالة الامازيغية التي تنتمي الى E1b1b و التي يرمز لها باللون البني الفاتح في الخريطة هي السائدة و الغالبة في شمال افريقيا ، اما السلالة العربية فهي اقلية يرمز لها باللون الاخضر الغامق و الباقي اقلية تتوزع بين السلالات الاوربية و الافريقية جنوب الصحراء. وما يؤكده التاريخ و تثبته كل الادلة العلمية خصوصا تحليلات الهابلوغروب الدموي هو ان الامازيغ يشكلون الاغلبية الساحقة حتى اليوم في شمال افريقيا ولم يكونوا قط أقلية في تاريخهم في شمال افريقيا بل كانوا و لازالو دائما أغلبية إثنية رغم استعراب الكثير منهم في يومنا هذا نتيجة سياسة الحكومات المغاربية المتعصبة للعروبة الرامية لطمس الهوية الامازيغية ، وكل مظاهر الثقافة الامازيغية في شمال افريقا!.
وينقل المقحفي في كتابه "معجم البلدان والقبائل اليمنية" قول الأكوع – وهما من المؤرخين المعاصرين – قال: (قال الأكوع: قيفة بطن من مراد واسمه عامر بن مفرج بن ناجية بن مراد بن مذحج). واستناداً لما ذكره مؤرخو ونسابة اليمن من الهمداني إلى الأكوع فإن المرجح بأن "قيفة" قبيلة مذحجية قحطانية، ولم يشذ عن هذا القول غير محمد بن عبدالله بن علي المعروف ب"أبو علامة" المتوفى سنة ١٠٤٤ه صاحب كتاب (روضة الألباب في معرفة الأنساب) المشهور ب"مشجر أبي علامة"، وهو من المتأخرين وعليه مآخذ كثيرة، وكذلك الحجري صاحب كتاب "مجموع بلدان اليمن وقبائلها" وهو من المعاصرين، وقد نقل ما ذكره "أبو علامة" في مشجره. Books نسب قبيلة بني هلال - Noor Library. فيتضح مما سبق بأن "قيفة" قبيلة يمنية مذحجية. ويظل نسبتها إلى قريش أمرا لا يصح، وإن كان فيها بعض الأسر الهاشمية القرشية، فمن غير المعقول أن يكون كل من يسكن بلاد قيفة هاشميا أو قرشيا، فنسب وتاريخ قيفة إلى مذحج أقدم من تاريخ ونسبها إلى أبي لهب، فبينهما قرون مديدة من الزمن، ومن غير المنطقي بأن ننسب المتقدم إلى المتأخر. * قبيلة "بني هلال" النخعية وأكذوبة نسبها إلى "أبي زيد الهلالي" عن عبد الله بن مسعود – رضي الله عنه – قال: شَهِدتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهوسلَّمَ يَدْعو لهذا الحيِّ منَ النَّخَعِ، ويُثني عليهم حتى تمنَّيتُ أنِّي رَجُلٌ منهم.
2 ـ و يقول عالم الاجتماع العراقي الذكتور علي الوردي: كانت بلاد المغرب قبل هجوم بني هلال عامرة بالخيرات ، و كانت التجارة و الصناعة فيها مزدهرة. ثم إنقلبت بعد الهجوم الى ارض يشيع فيها الفساد و الخراب. و بقي الخراب ظاهرا في المغرب مدة طويلة. و من الادلة على ذلك ما يحدثنا به عبد الله التيجاني الرحالة التونسي الذي تجول في تونس وليبيا في اوائل القرن الثامن ، إذ قال في معرض حديثه عن مدينة صفاقس: إنه كان فيها من قبل بساتين وغابة زيتون ملاصقة لسورها ، و لكن عربان بنو هلال خربوها فلم يبقى فيها الآن شجرة قائمة. أعداد خرفية لا أساس لها من الصحة! من الاكاذيب المضحكة حول قصة بني هلال قيام بعض العروبيين بالنفخ في أعداد هؤلاء الأعراب الراعاة المخربين الذين تم طردهم الى شمال أفريقيا في القرن الحادي عشر فيجعلون منهم مئات الآلاف بل الملايين احيانا رجما بالغيب دون دليل!!! نسب بني هلال. كما حدث عندما ادعى احد مساطيل القومية العربية بكل وقاحة ان عدد بني هلال يتجاوز المليون!!! وهذه الاعداد الخرافية ليست مبالغ فيها و خيالية فحسب بل مغرضة بالـتأكيد ، و الغاية منها طبعا هي الايحاء بان كل سكان شمال افريقيا المستعربين اليوم هم أحفاد بني هلال!!
تلقـاه للخيفـة مهـاجـم وبـطـاش. الصّدق والمعـروف والطيـب كيفـه. ويغبش لها مع طلعة الفجـر مغبـاش. للحمل مـا تلقـى جنوبـه صخيفـة. حوله بروق تعمـي العيـن وفـلاش. يصبر على جرحـه ويمسـح نزيفـه. طبه بشبه خير مـن طـب الاحبـاش. ولا هو كمـا سبـع سنونـه ضعيفـة. دايـم يلحسهـا وللعظـم عــراش. وان شاف له في غيبة النـاس شيفـة. ما هو بخبل لاخضر العـود قـراش. دنيـاه لـن صـارت ذلـول عسيفـة. طوع عليها كـل عاصـي ونفـاش. وان كان قفـت مـا عليهـا حسيفـة. بيت من الشعر. ولا هو ورا هوج المعاصير قشـاش. وإن جاع ما وقع كمـا طيـر جيفـة.
بل هو بداية لبيت جديد. فليس البيت في الشعر الحر سطرا، وإنما هو بضعة الأسطر التي تكوّن صورة أو صورا متلاحقة متلاحمة.
بل وأزعم أنها في كثير من الأحيان قد أعدت قبله، وأن الشاعر بعد أن يكمل بيته الأول، ويستقر على قافية محددة، يغوص منقبا في ثنايا ذاكرته، و ربما أبعد من ذلك باحثا في دواوين الشعر والمعاجم اللغوية، بحثا وراء الكلمات التي تصلح قوافي لإتمام قصيدته، فيعمد إلى تدوينها على هيئة عمود من الكلمات، يختار منها قوافي لأبياته، فتأتي معانيه خادمة للقوافي. إن هذا البحث المضني في تصيد القوافي، يترك الشاعر واقفا يلتقط أنفاسه كلما فرغ من قافية، ليعاود رحلته من جديد في اختيار لبنة أولى لبيته الثاني، بينما عينه على اللبنة الأخيرة. إن توالي هذا التوقف وانقطاع النَفَسِ عند نهاية كل بيت، وكأنه إنجاز مستقل، يورث الشاعر قصر النفس، ولعله السبب الرئيس في كون قصائدنا تعتمد على وحدة البيت، وتفكك أوصال القصيدة، حتى عند شاعر ملهم كالجواهري، غزير القوافي مطواعها، لاتجد عنده قافية قلقة أو مرادفة لكلمة سبقتها، أو لُوي عنانها قسراً. بيت من الشعر اذهلني بروعته. إلا أن وحدة البيت هي السمة البارزة في شعره، مع أن كل قصيدة من قصائده تتناول موضوعا واحدا. وربما كان خليل مطران وعمر أبو ريشة من شعراء مدرسة الإحياء استثناء من هذه القاعدة في بعض قصائدهما، أما السمة الغالبة فهي وحدة البيت.