نُبذة عن المعهد تاريخ ورؤية ورسالة وقيم وأهداف وإدارة المعهد، وضمان الجودة، ومعلومات التواصل برامج المعهد معلومات عامّة عن برامج اللغة الإنجليزية المقدمة في معهد اللغة الإنجليزية وآراء الطلاب فيها، وشروط الاعفاء من برنامج اللغه الانجليزيه الطلّاب معلومات عامّة ومصادر التعلّم لطلاب معهد اللغة الإنجليزيّة الحاليين مصادر التعلُّم مواقع الإنترنت والتطبيقات المُوصَى بها لتعلم اللغة الإنجليزية الأخبار
المشرف: د. خالد صالح محمود نوع الرسالة: رسالة ماجستير سنة النشر: 1433 هـ 2012 م تاريخ الاضافة على الموقع: Saturday, January 14, 2012 الباحثون اسم الباحث (عربي) اسم الباحث (انجليزي) نوع الباحث المرتبة العلمية البريد الالكتروني حسين عبد الرحيم قدير QEDEAR, HUSSAIN ABDUALRAHEEM باحث ماجستير الملفات اسم الملف النوع الوصف pdf الرجوع إلى صفحة الأبحاث
-لا يحق للطالب الانسحاب بعد بدء البرنامج حتى في حالة حصوله على الدرجة المطلوبة في اختبار (STEP) أو اختبار (IELTS). -إذا انسحب الطالب كليًا من برنامج الدراسات العليا، فسيتم تطبيق سياسة استرداد الرسوم الدراسية وفقًا للجدول التالي: الحالة الإجراء الانسحاب قبل بداية الدراسة استرجاع كامل الرسوم الدراسية الانسحاب في الأسبوع الأول من بداية الدراسة استرجاع نصف الرسوم الدراسية الانسحاب في الأسبوع الثاني من بعد بداية الدراسة لا يتم استرداد الرسوم الدراسية
الغرور من سيئ الأخلاق، التي ينبغي للمسلم أن يبذل جهده للتخلص منها. وهناك عدد غير قليل من الآيات، حذر الله تعالى فيها من الغرور. ومن ذلك: قال تعالى: ﴿ فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلَا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ ﴾ [1]. وقال تعالى: ﴿ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ ﴾ [2]. وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ ﴾ [3]. وأخرج البخاري عن عثمان رضي الله عنه، قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «لا تغتروا» [4]. ويحسن بنا أن نتعرف على الغرور حتى نبتعد عنه. «فالغرور: سكون النفس إلى ما يوافق الهوى، ويميل إليه الطبع، عن شبهة وخدعة من الشيطان، فمن اعتقد أنه على خير، إما في العاجل أو في الآجل عن شبهة فاسدة فهو مغرور» [5]. غرر - ويكيبيديا. فالمغرور معجب بنفسه، مطمئن لما هو عليه. وقد كان صلى الله عليه وسلم يحذر أصحابه والمسلمين من بعدهم من هذا الخلق السيئ، لما يجره من بلاء ووبال على صاحبه. فعن شداد بن أوس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «الكيس من دان نفسه وعمل لما بعد الموت، والعاجز من اتبع نفسه هواها، وتمنى على الله» [6]. وأخرج البخاري عن خارجة بن زيد الأنصاري: أن أم العلاء - امرأة من نسائهم قد بايعت النبي صلى الله عليه وسلم - أخبرته: أن عثمان بن مظعون طار لهم سهمه في السكنى، حين أقرعت الأنصار سكنى المهاجرين.
مع أنَّ العلم والجمال والمال أشياء لا تُعاب ولا تَعيب صاحبها ، ولكنّها تصبح عيباً إذا اختلطت بالكِبر والغُرور، وما إنْ تزول أسباب الغرور عن صاحبها إلّا وتَجِدُهُ قد خَسِرَ نفسه وجميع من حوله حتى أقربهم إليه، وعلى العكس من ذلك نرَى أنَّ صفة التواضع تَرفع من شأن صاحبها، وتَرقى به من الدّاخل والخارج، إذ إنها صفةٌ طيبةٌ تَدلّ على نُبل الشّخص وطيب أصله ومنبته، ومن شأنها أنْ ترفع من قَدْرِه أكثر فأكثر. نظرة الإسلام للغرور كان رأيِ الدّين الإسلامي الحنيف واضحاً وجلياً بالنّسبة لهذه الصفة، فقد ذمّها، ونبذها، ونهى عنها بنصوصٍ قرآنيةٍ واضحة، وفي الأحاديث النبوية الشريفة؛ وذلك لما لهذه الصّفة من آثار سلبيّة على الفرد والمجتمع، فهي صفةٌ تُغذّي شُعور الكُره، والبغضاء، وتنشر النُّفور بين أفراد المجتمع الواحد، وهذا الشّعور مرفوضٌ تماماً في ديننا الإسلامي، إذ إنّ الدّين يحثُّ على المحبة، والتآلف، والتآخي.
كل عام وأنتم بخير... وتقبل الله منّا ومنكم صالح الأعمال نتائج البحث عن (الْغُرُورُ) 1-المعجم الوسيط (الغَرُورُ) [الغَرُورُ]: كل ما غَرَّ الإِنسانَ من مال، أَو جاه، أَو شهوة، أَو إِنسان، أَو شيطان. وفي التنزيل العزيز: {وَغَرَّكُمْ بِاللهِ الغَرُورُ} [الحديد: 14]. و- ما يُتغرغَر به من الأَدوية. المعجم الوسيط-مجمع اللغة العربية بالقاهرة-صدر: 1379هـ/1960م 2-شمس العلوم (الغَرور) الكلمة: الغَرور. الجذر: غرر. الوزن: فَعُول. [الغَرور]: ما يُتَغَرْغَرُ به. والغَرور: الشيطان، قال الله تعالى: {وَلا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللهِ الْغَرُورُ}. شمس العلوم-نشوان بن سعيد الحميري-توفي: 573هـ/1177م 3-معجم متن اللغة (الغرور) الغرور: الدنيا "صفة غالبة". و-: ما غرك من شيطان أو إنسان وغيرهما، أو هو خاص بالشيطان. و-: ما اغتررت به من شيء: ما يتغرغر به من الأدوية. ما هو الغرور. معجم متن اللغة-أحمد رضا-صدر: 1377هـ/ 1958م 4-معجم متن اللغة (الغرور) الغرور: الباطل، أو الأباطيل: ما يغتر به من متاع الدنيا: جمع غر "مصدر غررته غرا" أو جمع غار. معجم متن اللغة-أحمد رضا-صدر: 1377هـ/ 1958م 5-التوقيف على مهمات التعاريف (الغرور) الغرور: سكون النفس إلى ما يوافق الهوى ويميل إليه الطبع.
وقال رحمه الله: إن الثقة سكون يستند إلى أدلة وأمارات يسكن القلب إليها فلكما قويت تلك الأمارات قويت الثقة واستحكمت ولا سيما على كثرة التجارب وصدق الفراسة. وأما الغرة فهي حال المغتر الذي غرته نفسه وشيطانه وهواه وأمله الخائب الكاذب بربه حتى أتبع نفسه هواها وتمنى على الله الأماني ، والغرور ثقتك بمن لا يوثق به وسكونك إلى من لا يُسكن إليه ورجاؤك النفع من المحل الذي لا يأتي بخير كحال المغتر بالسراب. ومن أعظم الغرة أن ترى المولى عز وجل يُتابع عليك نعمه وأنت مقيم على ما يكره ، فالشيطان وكّل بالغرور ، و طبع النفس الأمارة الاغترار ، فإذا اجتمع الرأي والبغي والشيطان الغرور والنفس المغترة لم يقع هناك خلاف " في حدوث الغِرة" فالشياطين غروا المغترين بالله وأطمعوهم – مع إقامتهم على ما يسخط الله ويبغضه – في عفوه وتجاوزه ، وحدثوهم بالتوبة لتسكن قلوبهم ثم دافعوهم بالتسويف حتى هجم الأجل فأُخذوا على أسوأ أحوالهم وقال تعالى في هؤلاء: ( وغرتكم الأماني حتى جاء أمر الله وغركم بالله الغرور). وأعظم الناس غرورا بربه من إذا مسه الله برحمة منه وفضل قال " هذا لي " أي أنا أهله وجدير به ومستحق له ثم قال " وما أظن الساعة قائمة" فظن أنه أهلٌ لما أولاه من النعم مع كفره بالله، ثم زاد في غروره فقال " ولئن رجعت إلى ربي إن لي عنده للحسنى" يعني الجنة والكرامة وهكذا تكون الغرة بالله ، فالمغتر بالشيطان مغتر بوعوده وأمانيه وقد ساعده اغتراره بدنياه ونفسه فلا يزال كذلك حتى يتردى في آبار الهلاك.