سما كانت بتبقى قاعدة قدام اللعب لوحدها. ومش بس كده، ده أنا ساعات كنت بلمح خيال " سما " بيعدي من قدام أوضتنا بليل ولما كنت بنادي عليها كنت بلاقي الخيال ثبت قدام الأوضة ثواني وبعدين مشي، كنت بحس الموضوع غريب بس قولت تهيؤات عادي. ايه التخاريف الي بفكر فيها دي! أكيد الراجل غلط ولا حاجة، وسما بتتخيل عادي، أنا بس الي بحب أكبر المواضيع، وع العموم منا هروح واخد منه الصور، عشان أثبت لنفسي إن خيالي طلع أوسع من " سما ". كنت في طريقي لاستوديو التصوير، فجأة لقيت حد بيتصل بيا؛ " عصام " المصور، رديت عليه، لقيت صوته فيه حاجة غريبة وبعدين قالي.. - أستاذ " طارق "، حصل.. حصل مشكلة في الصور فاعذرني، هظبتهم وتعالى خدهم في يوم تاني. - مشكلة ازاي يعني؟! صوته بدء يتهته، وهو بيقول.. - م.. مش عارف، حاجة أول مرة تحصل، ومش عارف حصلت ازاي! حتى مش عارف أوصفلك الفك.. - أنا خلاص يعتبر وصلت، دقايق واكون عندك. حاسس إن في حاجة غريبة، عشان كده كان لازم اروح أشوف بنفسي. وصلت عنده، كان مرسوم على وشه علامات رعب، كإنه مش عارف يقولي ايه! قولتله يوريني الصور كان عمال يتحجج، مش راضي، صممت.. قصص رعب مكتوبة 2020 ، روايات سعودية كاملة حزينه جدا | السيارة السوداء. لحد ما وراني الصور. أول ما شوفتهم قلبي اتقبض؛ لأ مش اتقبض أنا اتفزعت!
قصة بوخنشة //قصص رعب - YouTube
كان ذلك خارج المنزل ، اما داخله فكان الطابق الاول من مطبخ امريكى و كنت لا احبذ ذلك التصميم فى المطابخ ففكرة ان اكون مراقبه و انا بالداخل توترنى ماذا اذا كسر منى شئ الا استطيع ان اخبئه كان هناك ايضا غرفه لاستقبال الضيوف ، غرفه معيشة، غرفة الطعام بها طاولة طعام كبيرة جدا استطيع ان اتخيل الملوك كانت تاكل عليها ، حمام كان فائق الجمال و الشرفه التى تخرجنا علي الحديقة الخلفية. كان الاثاث و الطريقة التي توضع عليها و ترتيبها يشعرك ان هذا المنزل كان لاحد الاغنياء اصحاب الذوق الرفيع و لكن الجدران كانت تحتاج الي ان تعاد تلوينها بالرغم من ان الاشكال التي كانت مرسومة عليها جميلة و ذات الوان خلابة و لكنها متااكله. قصة رعب مكتوبة. اما عن الغرفة التى علي الشاطئ فكانت مليئة بادوات التصلييح و الاخشاب و الحديد و كانها كانت سله قمامة المنزل و لكنى اصر علي ان اجعلها مملكتى و سابذل قصاري جهدي فى ذلك. اما الطابق الثانى فكان به ثلاث غرف نوم و حمام بكا غرفة و غرفة بها العاب لاطفال و غرفة بها ادوات رياضية. ليس ذلك فقط بل كان هنالك ايضا غرفة صغيرة فوق المنزل كانت سقفها زجاجى و كان صاحب المنزل كان يحب تامل السمااء الى جانب غرفه تحت المنزل لوضع الاشياء القديمة بها.