[2] أسلافه ع • ن • ت سلف تركي بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود [3] 16. فيصل بن تركي بن عبد الله آل سعود 8. عبد الرحمن بن فيصل 17. سارة بنت مشاري بن عبد الرحمن بن حسن آل سعود 4. ابن سعود 18. أحمد الكبير بن محمد بن تركي السديري 9. سارة بنت أحمد الكبير بن محمد السديري {{{19}}} 2. سلمان آل سعود 20. تركي بن سعود بن تركي بن سعود الكبير. محمد بن أحمد الكبير السديري 10. أحمد بن محمد السديري {{{21}}} 5. حصة السديري 22. علي بن محمد السويدي 11. شريفة بنت علي بن محمد السويدي {{{23}}} 1. تركي آل سعود 24. حثلين العجمي 12. Sultan {{{25}}} 6. فالح {{{26}}} {{{13}}} {{{27}}} 3. فهدة {{{28}}} {{{14}}} {{{29}}} {{{7}}} {{{30}}} {{{15}}} {{{31}}}........................................................................................................................................................................ المصادر
تركي بن محمد بن سعود الكبير عين مستشارآ لخادم الحرمين الشريفين بمرتبه وزير بتاريخ 1437/08/01هـ، ولد في الرياض. وهو متزوج من الأميرة الجوهرة بنت فهد بن عبد العزيز و لهما أربع بنات و ثلاثة أولاد هم سلطان وفهد ومحمد. تزوجت إحدى كريماته من الأمير محمد بن خالد بن فيصل بن سعد آل سعود وأقيم حفل الزواج في قصر الثقافة في الحي الدبلوماسي. كتب تركي بن محمد بن سعود الكبير - مكتبة نور. التعليم درس في في المملكة العربية السعودية وحصل على درجة البكالوريوس في العلوم السياسية من جامعة الملك سعود بالرياض في عام 1974، وحصل على درجة الماجستير في الاقتصادمن جامعة كمبردج في المملكة المتحدة عام 1978 ودرجة الدكتوراه قي العلوم السياسة من جامعة لندن عام 1982. العمل بعد التخرج عمل كاستاذ بقسم العلوم السياسية بجامعة الملك سعود بالرياض لمدة 8 سنوات ثم التحق بوزارة الخارجية عام 1983 حيث عمل نائب لرئيس الإدارة الغربية واستاذ بمعهد الدراسات الدبلوماسية بالرياض وفي في عام 1994 عين رئيس للإدارة العامة للمنظمات الدولية بوزارة الخارجية بدرجة سفير. في عام 1999مـ عين وكيل مساعد للشؤون السياسية بوزارة الخارجية مع استمرار رئاسته للإدارة العامة للمنظمات الدولية بوزارة الخارجية وقي عام 2001 مـ كلف بالاشراف على إدارة معهد الدراسات الدبلوماسية إلى جانب منصبه السابق.
ولهذا كان بدهياً أن تثور حفيظة أعداء النجاح في كل مكان، خاصة عندما رؤوا ما يتمتع به ولي عهدنا من مكانة مرموقة، حتى لدى زعماء الدول التي ترى نفسها دولاً عظمى، وهي بالطبع مكانة أرفع كثيراً من مكانة رؤساء كثير من الدول أنفسهم.. صحيح، لمكانة بلاده، لكن أيضاً لقوة شخصيته، وغزارة علمه، وسعة اطلاعه، وذكائه وحنكته، وقدرته الإدارية القيادية الهائلة التي أذهلت دهاقنة السياسة وأساطين الاقتصاد في العالم. تركي بن سعود بن تركي الكبير. فهرول أولئك يستعينون بالشيطان لكي يضعوا العجلة في طريقه، مرة بقانون (جاستا) وأخرى بقضية الأخ خاشقجي رحمه الله، وثالثة باتهامه بالتواطؤ مع القوى المعادية للعرب والمسلمين، ورابعة... وخامسة... إلخ؛ ظنَّاً من أولئك المفلسين أن سعيهم هذا سيوقف هذا التسونامي الذي أعلن حرباً شعواء على الفساد والتطرف والإرهاب، وأحيا شعار الوسطية والاعتدال، وحمل مشعل الخيرية للعالم أجمع.
حقاً، تصعب الكتابة كثيراً، إن لم تكن تستحيل، عندما يريد الكاتب الحديث عن رجل كبير، قائد همام، بقامة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي عهدنا القوي بالله الأمين، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، حفظه الله ورعاه، وسدَّد على طريق الخير خطاه. فالرجل مجموعة رجال أفذاذ، اجتمعت في شخص سموه الكريم. ولهذا كان بدهياً أنه عندما يريد أحد الحديث عنه، تطل كل واحدة من تلك الشخصيات العبقرية العديدة لتزودك بما تريد من معلومات، لتحظى بشرف التعريف عمَّن تكتب. أجل، أقولها بكل صدق ملء الفيه: تصعب الكتابة كثيراً عن رجل كانت طفولته غير عادية، وكذلك مراهقته ومطلع صباه. فبينما كان رفقاء مراتع الصبا وأصدقاء المراهقة يلعبون ويمرحون، ويجتهدون في ابتكار برامج مختلفة لتزجية الوقت، كان سموه الكريم يرى أن الوقت أعظم نعمة في حياة الإنسان، بعد الإيمان بالله والصحة.. هذا هو الفيديو الذي بسببه تم القصاص من تركي بن سعود الكبير - YouTube. كانت عينه على كل حبة رمل من ثرى هذا الوطن الطاهر، الذي ليس مثله في الدنيا وطن، وكان فكره وعقله مشغول بتحقيق الخير والسعادة والحياة الكريمة لكل إنسان من بنات الوطن وأبنائه. كان حلمه كبيراً بسعة الكون، وعزيمته راسخة رسوخ طويق وأجا وسلمى والثروات، وطموحه شاهقاً يناطح عنان السماء؛ وكان إيمانه بربه قبل هذا كله وذاك ثابتاً، ويقينه بعونه يحفز سموه الكريم كل يوم لبذل مزيد من الجهد، لكي تستمر قافلة خيرنا القاصدة تحمل مشعل النور إلى العالم إلى الأبد.. حتى إذا أنهى دراسته الجامعية، تجسَّد أمام ناظريه ذلك الحلم الكبير الذي طالما راوده ليحققه لبلاده، صاحبة الرسالة السَّامية العظيمة، ولشعبه ليعم بالتالي خيره العالم بأسره.