ثانيا تضرر السمع المجالات المغناطيسية التي تتغير مع مرور الوقت تخلق ضوضاء عالية قد تضر بالسمع، إذا لم يتم استخدام حماية مناسبة للأذن، كما أنها قد تسبب حدوث وخز في العضلات المحيطية أو الأعصاب. ثالثا سخونة الجسم يمكن أن تؤدي طاقة التردد اللاسلكي المستخدمة أثناء فحص التصوير بالرنين المغناطيسي إلى تسخين الجسم، واحتمال التسخين أكبر أثناء اختبار التصوير بالرنين المغناطيسي الطويل. رابعا الحساسية كما أن استخدام عوامل التباين المبنية على الجادولينيوم (GBCAs) يحمل بعض المخاطر ، بما في ذلك الآثار الجانبية مثل تفاعلات الحساسية لعامل التباين. اشعة رنين مغناطيسي. خامسا فوبيا الأماكن المغلقة يجد بعض المرضى أن ماسح التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) من الداخل صغيراً بشكل غير مريح ، وقد يتعرضون لخنقة الأماكن المغلقة (claustrophobia) ، وقد يكون التصوير في ماسح التصوير بالرنين المغناطيسي مفتوحًا خيارًا لبعض المرضى ، ولكن لا يمكن لجميع أنظمة التصوير بالرنين المغناطيسي إجراء جميع الفحوصات مفتوحة ، لذا ينبغي مناقشة هذه الخيارات مع طبيبك، وقد يكون طبيبك قادرًا أيضًا على وصف الدواء لجعل التجربة أكثر سهولة بالنسبة لك. سادسا احتمالية التخدير لإنتاج صور ذات جودة عالية ، يجب أن يبقى المرضى بشكل ثابت في جميع مراحل إجراء التصوير بالرنين المغناطيسي، وقد يحتاج الأطفال الرضع ، والأطفال الصغار ، إلى التخدير لإجراء التصوير، ويحمل التخدير مخاطر لا تقتصر على إجراء التصوير بالرنين المغناطيسي ، مثل ضيق التنفس أو الصعب ، و انخفاض ضغط الدم.
الإصابة بخلل في وظائف الكبد نتيجة لاستخدام الصّبغات أثناء التصوير بأشعة الرنين المغناطيسي. الشعور بالألم أثناء حقن الصبغة في الرحم أو مجرى البول. ظهور بعض الآثار الجانبية لمن يعاني من حساسية الصبغة. اضرار تكرار التعرض للرنين المغناطيسي أجريت بعض الدراسات وأوضحت أن هناك أضرار عند تكرار أشعة الرنين المغناطيسي منها: تضر بالتركيز وتقلل من الانتباه والوعي. تضرر السمع بسبب الضوضاء العالية التي يصدرها الجهاز. أضرار أشعة الرنين المغناطيسي - موضوع. تتسبب في ارتفاع درجة حرارة الجسم بسبب موجات الراديو المستخدمة أثناء التصوير بالرنين المغناطيسي. الشعور بضيق التنفس بسبب المكان المغلق، خصوصا لمن لديهم فوبيا الأماكن المغلقة. اضرار الرنين المغناطيسي للأطفال فبالرغم ان التصوير بالرنين لا يسبب أي ألم ويعد من الخيارات الآمنة قليلة الأضرار على الأطفال، إلا أنّ الصبغة المستخدمة والتخدير قد يكون لهما بعض المخاطر منها: الإصابة بفرط التخدير: بعض الحالات تصاب بفرط التخدير، ولكنه نادر جدا حيث يتم المراقبة الطبية بدقة. تليف كلوي للأطفال التي تعاني من اضطرابات في وظائف الكلى بسبب استخدام الصبغات لتحسين جودة التصوير، الحساسية من الصبغات: يعاني الطفل من رد فعل تحسسي بسبب استخدام بعض أنواع الصبغات، ولكن يتم السيطرة على الموقف فورا.
تستخدم أشعّة الرنين المغناطيسي للكشف عن الأسباب الدقيقة للآلام المختلفة التي لا تتحسن بالرغم من استخدام العلاجات المختلفة، فكيف يتمّ إجراء أشعة الرنين المغناطيسي للرقبة تحديدًا؟ يتناول هذا المقال أهم المعلومات عن أشعة الرنين المغناطيسي للرقبة: أشعة الرنين المغناطيسي للرقبة التصوير بالرنين المغناطيسي للرقبة هو إجراء آمن وغير مؤلم يتم فيه تصوير العمود الفقري العنقي لإنتاج صور مفصلة للعظام الموجودة في مؤخرّة العنق باستخدام المجال المغناطيسي وموجات الراديو وجهاز حاسوب. يختلف التصوير بالرنين المغناطيسي عن التصوير المقطعي المحوسب (CT scan) من حيث كونه لا يستخدم الإشعاع كما أنّه لا يستخدم الأشعّة السينيّة (X-ray) مما يجنّب المريض التعرض للأشعة الأيونية الضارّة. تتيح أشعّة الرنين المغناطيسي للطبيب تقييم الأنواع المختلفة من أنسجة الجسم بما فيها الحبل الشوكي والفقرات والأنسجة المحيطة. أسباب إجراء أشعة الرنين المغناطيسي للرقبة تعد أشعة الرنين المغناطيسي للرقبة جزء من تصوير أشعة الرنين المغناطيسي للحبل الشوكي إذ يتمّ تحديد الجزء المراد تصويره من الحبل الشوكي اعتمادًا على الأعراض الموجودة لدى المريض وتصويره لتقييم واكتشاف الآتي: تشريح العمود الفقري.