وتباين الالوان هو تلك الظاهره التي تميز اختلاف الالوان عن بعضها عند تجاورها ، فعندما يتجاور لونان مختلفان يصبح التباين هو الزياده فدرجه الاختلاف بينهما ، اى ان اللون الفاتح يبدو افتح مما هو عليه فعلا ، واللون الغامق يظهر اغمق مما هو عليه ذلك التباين فدرجه اللون. مدلولات الألوان - مدخل إلي علوم المسرح. وهنالك ظاهره متصلة بالتباين و هي ظاهره الانتشار البصرى ، وهي ان المساحه التي تتكون من اللون الابيض على ارضيه سوداء تبدوا اكبر من مساحتها الحقيقيه لان هذي المساحة البيضاء تضيئ الارضيه فتبدو اكبر من مساحتها الواقعيه و تبدوا الارضية كانها تتناقص. ويتصل التباين بظاهره ثانية =تتعلق بقيمه اللون و هي انه اذا و ضعت مساحتين متساويتين من الرمادى الاولي على ارضيه فاتحه و لتكن بيضاء على ارضيه غامقه و لتكن سوداء فان المساحه الاولي تبدو للنظر افتح من الثانية =و ذلك معناة ان الابيض اذا تجاور مع لون احدث فانه يزيد من قيمتة. ويتصل كذلك بالتباين ظاهره اختلاف الالوان او تجانسها اذا تجاورت حيث كننها ، فلو ان اللون الرمادى وضع على ارضيه غير حياديه ، يعني غير الرسومات الداكنه الالوان لاتبدو الارضيات داكنه كذلك ، وانة ممكن الابيض و الاسود ومشتقاتها فانه يميل الى اللون المكمل لهذه الارضيه.
الاخضر و نحصل عليه من مزج الازرق و الاصفر و هو ثاني الالوان الثانوية و يقف و سطا من حيث الامتصاص و الانعكاس بين الاسود والابيض و يعتبر لونا كامل الظل ، يتركب من ثلاثه اجزاء من الاصفر و ثمانية اجزاء من الازرق. البنفسجى و نحصل عليه بمزج الاحمر و الازرق و هو ثالث الالوان الثانوية و هو اقرب الالوان ظلا الى الاسود. ج الالوان الثلاثيه تنقسم الى قسمين مختلفين فتصنيفها و تتفق فان تركيبها تبقي ثلاثيه النسب.
تلعب الألوان دورا هاما في التأثير على نفسية الفرد وبالاحرى الطفل ، حيث أن الميل إلى بعض الألوان يرجع إلى ظروف حياتنا وثقافتنا ، كما يرجع إلى الظروف النفسية التي يمر بها الفرد. الألوان بهجة الحياة تقودنا إلى عالم الجمال والخيال.. عالم هام لا يمكن الاستغناء عنه. الالوان تؤثر على حياة الانسان وعلى شخصيته فربما تبتهج عند النظر الى بعضها وربما اذا ما رأيت الوان معينة قد تشعر بالانقباض والانزعاج هناك الوان تضيف للانسان نوع من النشاط وتحفزه للعمل. ان الالوان لها دور في راحة و طمانينة الطفل. ومن هنا اريد ان اقول ان الحياة بدون الوان ليست جميلة فان الاطفال سوف لا يرون اشياء جميلة فان الالوان تعطي رونقا جميل للحياة. الالوان الاساسية: احمر, أزرق. المقدمة - موقع عن الألوان. اصفر. وقد أطلق عليها ألواناً أساسية لكونها لا يمكن الحصول عليها نظرياً عن طريق مزج الألوان الآخرى, إلا ان مزجها يؤدي إلى الحصول على الألوان أخرى.
ودراسة عن الالوان يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "ودراسة عن الالوان" أضف اقتباس من "ودراسة عن الالوان" المؤلف: نديم معروف الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "ودراسة عن الالوان" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
كما أن هذا اللون فيه مثالية وملكية وإذا أردنا أن نضع شكلاً هندسياً مقابلاً له فهو الشكل البيضاوى. إن اللون البنفسجى لون عميق ناعم وعندما يكون مائلاً للزرقة فهو ينتمى للألوان الباردة أما إذا كان بنفسجياً مائلاً للحمرة فهو لون ساخن وهذا اللون فيه عزاء وفيه يأس أيضاً. أما من حيث تأثيره الفسيولوجى فهو يؤثر على القلب والرئتين ويزيد من مقاومة أنسجة الجسم. الأٌرجوانى رمز الفخامة والغنى لذا فهو دائما يغطى حوائط وأثاث القصور الملكية، وهو رمز البطولة والشجاعة وبالرغم من أن البعض يرى أن هذا اللون يعبر عن الهدوء إلا أنه فى نفس الوقت يوحى بالحزن. وقد يختلف كثيراً مدلول الألوان النقية الكاملة التشبع عن مدلولها لو نقص تشبعها فاللون الأحمر على سبيل المثال إذا خفف بالأبيض وصار ورديا فلن يدل على جميع المعانى السابقة التى ذٌكرت عنه بل قد يصبح لوناً مرحاً يناسب الدلال، والخفة لذا نرى البنات الصغيرات السن يرتدين هذا اللون بكثرة. بحث عن الالوان وتأثيرها النفسي. كما أن اللون الأزرق المخفف بالأبيض تنطبق عليه الملحوظات السابقة نفسها فتتغير طبيعته بعد إضافة الأبيض إليه ونجد صغار الأولاد يرتدون هذا اللون بكثرة ". (1) العوامل النفسية والفسيولوجية للون التى تؤثر على إدراكنا له " من الملاحظ أن الألوان الدافئة تظهر كأنها تتقدم وتنتشر أما الألوان الباردة فتظهر وكأنها ترتد وتتقلص ويظهر ذلك جيداً إذا ما كان هناك تباينات بين كلا النوعين من الألوان.
تشـارلز ميريل الألوان الزيتية حتى أواسط العقد الثاني من القرن العشرين، كان شراء الأسهم من البورصات حكراً على كبار الأثرياء القادرين على تلبية الشروط اللازمة وأقلها تقديم ضمانات مالية كبيرة، وتأمين الحضور في ردهة البورصة، ناهيك عن استطلاع أخبار الشركات ومسارات أعمالها. ولكن رجلاً واحداً استطاع أن يغيِّر هذا العالم، وأن يفتح أبواب البورصات أمام صغار المستثمرين: تشارلز ميريل. ولد تشارلز ميريل في عام 1885م بولاية فلوريدا الأمريكية، وعمل منذ نشأته في الصيدلية التي كان يملكها والده الطبيب الذي يحمل الاسم نفسه. وتنقَّل مع والديه في أكثر من ولاية، إلى أن تخرج في العام 1907م من كلية القانون في جامعة ميشيغان. انتقل تشارلز في العام 1909م إلى نيويورك حيث عمل في مكتب جورج بور وشركاه لبيع السندات. فبرع في عمله، ولكنه اكتشف أنه كان محكوماً بالترويج لأسهم في شركات على حافة الإفلاس، وأن عليه في بعض الأحيان أن يبلِّغ بعض المستثمرين أنهم خسروا كل أموالهم. وكان يكره هذه المهمة كرهاً شديداً، فاستقال من وظيفته هذه مشمئزاً في عام 1913م. بحث عن الالوان الرئيسية و الالوان الثانوية. بعد ذلك بسنتين، أسس تشارلز مع صديق له من أيام الدراسة ويدعى إدموند لينش مكتباً يقوم على فكرة كانت ثورية آنذاك: تقديم الاستشارات وبيع الأسهم بالمفرق لصغار المستثمرين، بما يغنيهم عن التعامل المباشر مع البورصة الذي لا يقدرون عليه.