لكي يسير التفاعل الماص للحرارة لا بد من السماح لإنتروبية النظام من الزيادة ، بذلك يمتلك النظام إنثالبي حر ذو إشارة سالبة. ولذلك تحتاج التفاعلات الماصة للحرارة عادة إلى درجة حرارة عالية ، حيث أن تحت تلك الظروف يتزايد جزء الإنتروبيا المنتمي إلي الإنثالبي الحر طبقا لمعادلة جيبس-هلمهولتز. Legende: إلى اليسار: حالة المواد الداخلة في التفاعل: مستقرة في الوسط: حالة انتقالية لمواد المتفاعلة: غير مستقرة إلى اليمين: الحالة النهائية لنواتج التفاعل: شبه مستقرة]] مثال: عندما نمرر بخار الماء على سطح فحم حجري يجري تفاعل ماص للحرارة:. تفاعل ماص للحرارة - Wikiwand. ينتج عنه غاز الهيدروجين وغاز أول أكسيد الكربون. اقرأ أيضا تفاعل ناشر للحرارة تفاعل الثرميت تفاعل كيميائي تفاعلات أكسدة-اختزال اختزال المراجع
[1] والإنثالبي H هو مجموع الطاقة الداخلية للنظام الداخل في التفاعل وحاصل ضرب الضغط في الحجم. وتلك هي المحتوي الحراري للنظام عندما يكون الضغط ثابتا. [2] أي أن التفاعل الماص للحرارة هو تفاعل يمتص طاقة من الوسط المحيط به في شكل حرارة. وهو يشكل معكوس التفاعل الناشر للحرارة. إذا رمزنا إنثالبي المواد الداخلة في التفاعل وإنثالبي المواد الناتجة من التفاعل فيكون الفرق. وبناء على ذلك تكون كمية الطاقة التي يمتصها التفاعل الماص للحرارة هي: تدل المعادلة على أن إشارة أكبر من الصفر، أي أن إشارتها موجبة. هذا الاصطلاح اخاص بالإشارة معناه أن التفاعل يمتص حرارة من الوسط المحيط. أي أنه لا بد لنا من إمداد مثل هذا التفاعل بحرارة من الخارج لكي يتم. سريان التفاعل الماص للحرارة مثلما يسير التفاعل الناشر للحرارة يسير التفاعل الماص للحرارة على خطوتين. تلزم طاقة تنشيط معينة تعطى إلى المواد الداخلة في التفاعل، وبعد التفاعل سيتحرر جزء من تلك الطاقة وتنطلق حرة. تفاعل ماص الحرارة - ..علوم الكائنات الحية... والاختلاف بين ذلك وتفاعل الناشر للحرارة هو ان تلك الطاقة الناتجة من التفاعل تكون اقل من الطاقة المنشطة، وهي من أجل ذلك لا تكفي لاستمرار التفاعل. تكون طاقة التفاعل موجبة.
عندما تتكوَّن روابط جديدة بين ذرات الكربون وذرات الأكسجين، تَنطلق كمية من الطاقة قدرها ١ ٦٠٦ كيلو جول. ما التغيُّر الكلي للطاقة في التفاعُل؟ هل هذا التفاعُل طارد للحرارة أم ماصٌّ للحرارة؟ أ ماصٌّ للحرارة ب طارد للحرارة
2015 علوم القرن الـ21 الكيمياء براون بير KFAS الطاردة للحراة العمليات الماصة الكيمياء إن التفاعلات مثل تنفس الخلية, التعادل الحمضي / القاعدي والحرق (على سبيل المثال إشعال النار أو عروض الألعاب النارية) تنتج حرارة أو تفرز طاقة. وهذه تعرف بالتفاعلات الطاردة للحرارة. أما التفاعلات مثل التركيب الضوئي (تعاقب التفاعلات حيث يحول النبات طاقة أشعة الشمس إلى غذاء) والتحليل الضوئي (عملية تستخدم في الطلي بالكهرباء أو لتنقية المعادن) يحتاج صافي مدخلات للطاقة كي تجعلها تمضي قدما. هذه الأنواع من التفاعلات تسمى بالتفاعلات الماصّة للحرارة. عندما يختلط الحامض مع قاعدة (تفاعل طارد للحرارة), فإن الحرارة الناتجة تسمى حرارة التعادل. وعلى سبيل المثال فإن خلط أوزان متكافئة من هيدروكسيد الصوديوم وحامض هيدروكلوريك أو نيتريك مخفف تنتج حوالي ١٣. ٥٥٠ سعرة من الطاقة الحرارية. وبمجرد إضافة حمض الكبريتيك المُرَكّز إلى الماء –وهو إجراء خطير في حد ذاته– تنتج الحرارة حيث يذوب الحامض. ولكن معظم المواد تتطلب حرارة لتجعلها تذوب: وهو مايسمى الحرارة الماصة للمحلول. وهذا ما يعلل أن السكر أو الملح يذوب في الماء الساخن أكثر من الماء البارد.