يُصادف اليوم ذكري وفاة كوكب الشرق أم كلثوم الـ46، التي رحلت عن عالمنا في 3 فبراير عام 1975 عن عمر يناهز 77 عاما. فى ذكرى ميلاده.. ننشر قصيدة "الوداع" المظلومة للشاعر إبراهيم ناجى - اليوم السابع. حفرت أم كلثوم اسمها على جدران أشهر مسارح باريس، وهو مسرح الأولمبيا، بعد أن أحيت حفلتها الوحيدة خارج الوطن العربي في عام 1967. وفي ليلتي الاثنين 13 والأربعاء 15 نوفمبر من عام 1967 غنت أم كلثوم على مسرح الأولمبيا أشهر المسارح على الإطلاق، وكانت الحفلتان الوحيدتان التي تحييهما «الست» خارج العالم العربي، وإحدى أهم الحفلات التي تقام على مسرح الأولمبيا لتبقى محفورةً في أذهان كل من حضرها على مر السنين حيث يقول "جان ميشال بوريس" أحد مديري الأولمبيا في تلك الفترة أن 3 مغنيين حفروا أسماءهم في ذاكرة الأولمبيا "أم كلثوم؛ وأديت بياف، وجاك برال". وغنت أم كلثوم في تلك الحفلتين قصيدة «الأطلال»، والطريف أنها سقطت من على خشبة المسرح وهي تقول هذا البيت: "هل رأى الحب سكارى مثلنا كم بنينا من خيال حولنا"، عندما صعد شخص من الجمهور على المسرح وأصر على تقبيل قدميها. عام 1954 تزوجت أم كلثوم من حسن السيد الحفناوي، أحد أطبائها الذين تولوا علاجها واستمر الزواج حتى وفاتها، وحصلت على العديد من الجوائز والأوسمة أثناء رحلتها الطويلة مع الفن، ففي عام 1955 حصلت على وسام الأرز ووسام الاستحقاق من الدرجة الأولى في لبنان.
ح ر و ف*-* 22-01-08, 07:06 AM # 25 &فدك& عضو شرف آآآآآهــ /// أب ج ــدياتٌ م ج ــنونـــةٌ قلبت قوانينَ الحياةَ رأساً عَ ـــلى ع ـــقبى بدأت بالمَوتِ قَبَل الميلاد بالثملِ قَبَل الشُرَب بالياء قَبَل الألِفَ باقةُ مَن ال ج ـــوري الم خَ ــمليةَِ ل ع ــــذوبةِ أنُوثتَكِ. __________________ رحم الله من أهدى ثواب الفاتحة لروح الفقيدة أم محمد خلفان.
* استعاد المريخ توازنه في البطولة المحلية وحقق فوزاً باهراً ومستحقاً على الخرطوم الوطني العنيد بثنائية الصاعد الواعد عبده جابر الذي افتتح التسجيل من ضربة جزاء في الشوط الأول ورجح الكفة بهدف رائع في الشوط الثاني..!! هل راى الحب سكارى - YouTube. * المباراة كشفت العديد من السلبيات في صفوف المريخ، الى جانب انها اكدت وجود خلل كبير في قلب الدفاع من خلال الانفرادات المتكررة بالحارس المعز في ظل غياب التفاهم بطرفي عمق الدفاع بين علاء وامير الى جانب سرحان طرفي الملعب..!! * انفرادات لاعبي الخرطوم بالحارس المعز تكررت بذات الطريقة التي حدثت مرة او مرتين امام وفاق سطيف، وبعدها امام الامل بعطبرة، وقبلهما امام مريخ الفاشر ولعل تكرار الخلل يشير الى اننا موعودون بحالات مشابهة امام العلمة..!! * واذا كان المريخ قد خسر امام الامل وتعادل في الفاشر وفاز على الخرطوم فان ذلك الفوز الاخير يمكن القول انه حدث بفعل رعونة لاعبي الوطني واستعجالهم وربما ثقتهم الزائدة في التعامل مع الفرص السهلة..!! * الحقيقة ان المريخ عانى امام الامل بعطبرة، وفي ملعبه امام الخرطوم ولعل الشئ المشترك في المعاناة خلال المباراتين الاخيرتين في الدوري عنوانه ان المنافسين لعبوا مكتملي الصفوف دون نقص بطرد احد اللاعبين..!!
* وبالعودة الى التفوق الكبير سواء في النتيجة او الاداء وتناقل لاعبي المريخ الكرة بتمريرات خرافية جعلت البعض يحتفل باقتراب الاحمر من اسلوب (التيكي تاكا) لم ولن يحدث امام فريق متكمل الصفوف.. وهو ما يجب التحسب له امام العلمة..!! * ظهور الصاعد الواعد عبده جابر، وابراهومة عقب اشراكه امام الخرطوم كشف حجم الظلم الذي يتعرض له الثنائي، وأوحى بوجود اكثر من لاعب في دكة البدلاء يمارس الصمت كما كان يحدث للقناص عنكبة وغيره من النجوم المتألقين..!! هل رأى الحب (سكارى)..؟!! - صحيفة كفر و وتر الإلكترونية. * وحتى لا يحدث ما لا تحمد عقباه فاننا نطالب الجهاز الفني بقيادة غارزيتو بمنح الواعد عبده جابر فرصة المشاركة اساسياً امام العلمة الى جوار بكري المدينة واذا ادعى الامر فليلعب عبده ولو على حساب بكري.. (ما فيها حاجة دي)..!! * اما بخصوص الهفوات الدفاعية والقصور الواضح في قلب الدفاع المريخي والذي ظهر بوضوح امام الخرطوم أول أمس فاننا نخاف ان تندم الاسرة المريخية على عدم تنفيذ التوصية الفنية للمدرب الفرنسي والمتعلقة بعدم التعاقد مع من اشار اليهم..!! * سيلا وعلي جعفر والريح علي بالامكان الدفع بهم حال تعذر مشاركة علاء لإي سبب لكن تبقى الاشكالية ان يتعرض الاحمر للهزيمة ونعود تاااني لدائرة الهجوم على المدافعين (ناس على جعفر والريح علي)..!!
كما نالت وسام الكمال في مصر من الملك فاروق، وفي عام 1968 حصلت على جائزة الدولة التقديرية، كما حصلت على وسام النهضة الأردني ونيشان الرافدين العراقي ووسام الاستحقاق السوري، ووسام نجمة الاستحقاق الباكستاني.