التجاوز إلى المحتوى إبحث عن كتاب أو تخصص علمي أو باحث أكاديمي. (عدد الكتب: 153000) يدخل كتاب احمد بن ابراهيم الغزاوى.. الأعمال الشعرية الكاملة وأعمال نثرية.. 6اجزاء في دائرة اهتمام الباحثين في مجال اللغة العربية بشكل خاص والدارسين للتخصصات ذات الصلة بوجه عام حيث يقع كتاب احمد بن ابراهيم الغزاوى.. 6اجزاء في نطاق تخصص علوم اللغة العربية ووثيق الصلة بالتخصصات الأخرى مثل البلاغة اللغوية والأدب العربي والشعر والنثر وغيرها من الموضوعات اللغوية التي تهم الدارس في هذا المجال. ومعلومات الكتاب هي كالتالي: الفرع الأكاديمي: علوم اللغة العربية صيغة الامتداد: PDF حجم الكتاب: 18. بحث عن الشاعر احمد بن ابراهيم الغزاوي. 0 ميجابايت 0 votes تقييم الكتاب حقوق الكتب المنشورة عبر مكتبة عين الجامعة محفوظة للمؤلفين والناشرين لا يتم نشر الكتب دون موافقة المؤلفين ومؤسسات النشر والمجلات والدوريات العلمية إذا تم نشر كتابك دون علمك أو بغير موافقتك برجاء الإبلاغ لوقف عرض الكتاب بمراسلتنا مباشرة من هنــــــا الملف الشخصي للمؤلف غير مُعرَّف إبحث عن كتاب أو تخصص علمي أو باحث أكاديمي. (عدد الكتب: 153000)
واختار الباحث الدكتور محمد الطحناوي لكتابه، أحد القضايا الاستشكالية في سياق الحضور النصي وتحولات البنية والدلالة في الشعر العربي المعاصر، عبر استقراء شعرية التضمين العروضي. من خلال تجاوز الكثير من التضمينات، والتي لم تستحضر القافية، ضمن امتدادات الدلالة والتركيب، وفي غياب الوعي النقدي بفهم الظاهرة الشعرية المعاصرة. رؤية جديدة، يقترحها هنا الناقد الطحناوي، في استحضار لحاجة معرفية تطلبتها "الفاعلية الشعرية، التي كانت محكومة بمعايير ترفض استمرار الدلالة في التدفّق". صدور كتاب "التضمين العروضي" تحولات البنية في الشعر العربي المعاصر للناقد محمد الطحناوي أنفاس نت. لكن معطيات تتعلق بالجدة، فيما تطرحه بنيات الإيقاع في الشعر المعاصر، وما أسست له على مستويات تتعلق بالنسق النحوي، وتحريره من كيانه المغلق، وأيضا الأسئلة الجديدة التي أمست تساءل بلاغات الخطاب، جميعها أضحت تطرح دعوة لتجديد "الواقع النصي الجديد للتضمين". فتأمل هذه الظواهر الأخرى الجديدة، كالقافية والتدوير، والتركيز على محورية القافية على ضوء مستجداتها في المثن الشعري المعاصر، وإعادة النظر في شعرنا العربي القديم، من كوة ما تفتحه سياقات بلاغة الخطاب المحدثة.. إن اختيار هذا الكتاب النقدي للباحث محمد الطحناوي، جزء من إنشغال عميق بقضايا وأسئلة الشعر المغربي والعربي، ضمن منظورات مختلفة، تحاول جاهدة أن تلامس صلب الأسئلة، والإشكالات العميقة لخطابنا الشعري.
تم تكليفه بعدد من المهام الرسمية فقد صحب المؤسس لرحلته بمصر في العام 1365م وهناك ألقى قصدته في مدح الملكين عبدالعزيز وفارق ، كما أنه حرص على التواصل مع العلماء منهم السيد عبد الوهاب نائب الحرم المكي وحسين الحبشي وعبدالله السراج وصالح شطا ، إبراهيم فودة وغيرهم ، وعرف عنه بالشاعر الأرستقراطي فكان يختار قصائده بألفاظ فخمة تلائم طبيعته الأرستقراطية وكانت له طريقة مثيرة في الإلقاء ، وكان ينشد قائده في المناسبات الرسمية أمام الملوك.