وكلا النوعين مرتبطان ارتباطًا وثيقًا، ويمكن تطويرهما من خلال الفنون البلاستيكية أو بعض الأنشطة الرياضية. ووفقًا للأخصائي "لا يحظى هذان النوعان من الذكاء بالتقدير في مجتمعنا، ويعتبرهما بمثابة هوايات. وعندما نكبر وندخل الحياة المهنية، فإن المجتمع يطلب منا التمييز بين العمل وهذه الأنشطة الإبداعية". ويتمثّل النوعان الأخيران في الذكاء الموسيقي والطبيعي. فيشير الذكاء الموسيقي إلى الإحساس بالإيقاع وقدرتنا على التعرف على الألحان أو عزفها أو حفظها، ويعني الذكاء الطبيعي معرفة الحيوانات والنباتات والبيئة المحيطة بنا. ويؤكد كيميولين أنه "إذا لم يتم تشجيعك مطلقًا على عزف آلة موسيقية، والاستماع إلى الموسيقى، فإن هذا النوع من الذكاء سيتطوّر بدرجة أقل مقارنة بشخص يعزف البيانو منذ صغره". لأنك ايجابيٍ► آنـوآع الـذكَــآءْ الـثمـآنيهـْ◄ - ملكات الامارات. الذكاء الحسي الحركي و البصري المكاني يعتبرهما المجتمع بمثابة هوايات (شترستوك) التعرف على بعضنا بشكل أفضل بطبيعة الحال، لا يتعلق الأمر بتقييد قدرات الأشخاص أو اختزال ذكائهم في نوع واحد، حيث تعتمد كل هذه المَلكات على التحصيل العلمي والأنشطة والتجارب الشخصية والمهنة المختارة، وتتطور طوال حياتنا. ومن الممكن اكتساب أنواع ذكاء جديدة.
ويقال إن هؤلاء الأفراد يدركون تمامًا التغييرات الطفيفة التي تحدث في بيئاتهم. أنواع الذكاء الثمانية .. 8 أهم أنواع للذكاء عند الإنسان هل تعرفها؟. ويكونون على قدر عالي من الاهتمام بمواضيع مثل علم النبات، وعلم الأحياء، وعلم الحيوان، كما إنهم جيدون في تصنيف وفهرسة المعلومات بسهولة، وتتمثل متعتهم في ممارسة التخييم ، والبستنة، والمشي، واستكشاف الهواء الطلق. لكنهم لا يتمتعون بتعلم مواضيع ليس لها صلة بالطبيعة. إذا كنت قوياً في الذكاء الطبيعي، فإن الخيارات الوظيفية الجيدة لك هي: -عالم/ معلم أحياء -العمل بهيئة حماية البيئة -بستاني -مزارع
الذكاء الجسدي وهو الذكاء الذي يعتب عن الجسد والحركة ويعتبر ذكاء من ضمن الذكاءات التي يختلف حولها العلماء بتحكم الفرد ونشاطه وحركاته وشخصيته وهو أن يكون الشخص ماهراً في الحركة والجسد وكيفية التحكم فيه وهي المهارات الرياضية التي يحاول الرياضيون الوصول إليها من خلال ممارسة الرياضات المختلفة أو التمارين التي تجعلهم أكثر تحكماً في جسدهم. قد لا تكون رياضياً أبداً للتحكم في جسدك أو حركاتك، فهي موهبة فطرية، ونجد أن لاعبي كرة القدم الماهرين في العالم والذين يمتلكون مهارات فردية قوية مثل السرعة أو الذكاء في التحركات او القوة البدنية وكيفية التحكم بها سبباً منها الذكاء الجسدي مع كثرة التمرينات الرياضية. الذكاء العاطفي وهو المقصود بمواجهة الاحباطات العاطفية والتحكم في الشهوات والنزوات التي قد تكون سبباً في هلاك الإنسان، كما يعتبر الذكاء العاطفي جزء من مواجهة الإنسان لتجاوز الألم والحزن ونسيانه تماماً. كما يعبر الذكاء العاطفي على تنظيم الحالة المزاجية والخروج سريعاً من الحالات المختلفة سواء التقلبات العنيفة مثل الحزن والغضب أو السيطرة على الفرح والبهجة المفرطة وغيرها من مشاعر الإنسان وذلك بشكل فطري بعيداً عن تعلم مهارات محددة وغيرها.
20-07-2013, 10:36 AM #1 أنواع الذكاء الثمانية.. للذكاء ثمانية انواع حسب تقسيم د. هوارد جاردنر – أستاذ بكلية هارفارد للدراسات العليا سنتطرق لها جميعها.. وفي هذه الاثناء حاول/ي أن تلاحظ/ين نفسك وكذلك من هم حولك.. وأي نوع من الذكاء يحملون.. ثق/ي تماماً أنك ستقرأ/ين الكلمات المكتوبة وخاطرك يجول ويفكر في الجميع وكل ما قرأت صفة قلت.. اوووه هذه لفلان.. وهذه انا.. وستجد/ين أنك تجمع/ين أكبر قدر من معظم الذكاءات إن لم يكن جميعها إلا ان هناك ماهو الأغلب لديك الذكاء يا اخوتي آلية عصبية ( حسية - حركية) نامية تعمل بعد إثارتها بالمنبه المناسب. وكما ذكرنا ليس ذكاءاً واحداً.. بل هناك ذكاءات عديدة.. وجميعها لها خاصتان: 1 - ليست وراثية أي ليست ثابتة ، بل مكتسبة.. 2 - التعلم ينميها أي قابلة للتغيير والتطوير.. أولاً - الذكاء اللغوي " اللفظي ": هذا الشخص لديه قدرة متميزة في الحفظ.. حتى في المسائل الرياضية نجده يقوم بحفظها!! يستمتعون بالكتابة، القراءة، حكاية القصص، أو حل الكلمات المتقاطعة. انظر/ي معي هذه القصيدة أنا عندي ببغان ——— غلباوي بنص لسان يظل الليل بطوله ——— يعيد الي بقوله مثل التلميذ الشاطر——— يذاكر الإمتحان هنا المشكلة أن يكون الترديد والحفظ في نظر البعض ( ببغان)..!!
3 – له صوت جميل. 4 – مستمع جيد للألحان. 5 – يكتشف الإيقاع و يقلّده. إن كنت تملك/ين هذه الصفات فإن مجالات العمل المناسبة لك هي: البقاء في مجال الهواية.. سابعاً – الذكاء البصري ( المكاني) "الصوري ": أصحاب هذا الذكاء.. قد يتخيلون القصيدة التي يحفظونها كصورة وفلم يمر أمامهم.. ويربطونها بخيالهم.. بعكس الرقميين الذين قد يقسموا القصيدة إلى عدد ابيات وكم كلمة في الشطر الأول وكم في الثاني وكم تكررت الكلمة هنا او هناك.. صفاتهم: 1 – يحب الكتب ذات الصور الكثيرة. 2 – يحب الرسم. 3 – الألوان تلفت انتباهه. 4 – يُمَيِّز الأشكال بسرعة و بدقة. 5 – يُنْشِئ تشكيلات مختلفة بترتيب الأشكال و الألوان. 6 – يصف الواقع مع إضافات من خياله. 7 – يُحَدِّد مكانه بسهولة في مكان جديد أي يستخدم الاتجاهات الأربعة. إن كنت تملك هذه الصفات فإن مجالات العمل المناسبة لك هي: هندسة العمارة – الديكور – الإعلان. ثامناً – الذكاء الحيوي "البيئي ": أمثال هؤلاء يمكنهم الجمع بين العمل أو الدراسة والمتعة.. فقد يمارسوا ما كُلفوا به وهو يقضون وقتاً جميلاً في مكان يحبونه.. صفاتهم: 1 – يخرج إلى الطبيعة و يحب التعرف على تصنيفها و تكاثرها و نموها.
الذكاء اللغوي الذكاء اللغوي (بالإنجليزية: Linguistic Inteligence) هو قُدرة الفرد على التّعبير اللغوي واستِعماله للكلمات، وهذه القدرة قد يَمتلكها اشخاص اكثر من غيرهم، مثلاً يَمتلكها الخطباء ورُؤساء القوم، وتستغل بعض الفِئات هذه المهارة للوصولِ إلى عقول الناس، ومن الأمثلة على ذلك مسرحيّة يوليوس قيصر لشكسبير؛ حيث يظهر بروتوس فيها وقد كسب الرأي العام لصالحه مُعتمداً على قوّة خطابه، ومن أمثلة التاريخ العربي على ذلك أيضاً الحجاج بن يوسف الذي امتاز بقوّة تعبيره وبلاغته. يَقول هاوارد إنّ الأطفال والصُّم لهم لغتهم الخاصة بهم والتي يُطوّرونها عِندما لا يَملكون خياراً آخر لعَدم قُدرتهم على الكلام، وقد تمّ في الآونةِ الأخيرة اكتشاف العلاقة القويّة بين العقل واللغة؛ حيث إنّه توجد في المخ منطقة تُدعى بروكا، إذا أصابها أي ضرر مادي سوف تتأثر قدرة الشخص على الكلام، وعلى الرّغم من أن المُصاب يفهم الكلمات إلا أنه عاجز عن تركيب الجمل، فالقدرة على فهم اللغة وبناء الجمل تختلف من فرد إلى آخر، إلّا أنَّ هذا لا يغير من حقيقة أن اللغة سمة معرفية وظاهرة عالمية. يُعرّف الذكاء اللغوي أيضاً على أنّه القدرة على استخدام الكلمات والإبداع في ذلك، وإيجاد الفرد للمصطلحات التي تصف أدق التفاصيل، بالإضافة إلى القدرة على خلق لغة مؤثرة في المحيط بشكل فعال، وهذا النوع من الذكاء هو الأكثر أهميّة لأنه يَرتبط بوسيلة التواصل الأساسّية بين الناس، وهذه الوسيلة هي الكلمات، فمن يُتقن الذكاء اللغوي أو اللفظي هو الأكثر إقناعاً لمن حوله، وهو الأكثر دقة في التعبير عن نفسه ومشاعره ممّا يجعله متميزاً بين أقرانه.