الرئيسية / مناسب لجميع المواد / لعبة السلم والثعبان مع قالب جاهز للأسئلة تخفيض! الوصف مراجعات (0) سياسات متجر – لعبة تعليمية تفاعلية باللغة العربية مصممة على برنامج البوربوينت. – لعبة السلم والثعبان، لعبة تفاعلية تقليدية مع ١٠ أسئلة لكل فريق مناسبة للمراجعة وكسر الروتين، والتحديات الممتعة بين الطلاب. – تحتوي على قوالب مصممة وجاهزة لوضع أسئلة الاختيار من متعدد مع الإجابات. – يمكن استخدامها وتعديلها لتناسب أي موضوع وأي مادة تعليمية. – تحتوي على عناصر متحركة وأصوات تفاعلية. – يمكن توظيفها خلال التعليم عن بعد أو في الصف. – تناسب اللعب الفردي والجماعي. يسمح فقط للزبائن مسجلي الدخول الذين قاموا بشراء هذا المنتج ترك مراجعة. سياسة الخصوصية © 2021, Mindlab. جميع الحقوق محفوظة. الشروط والأحكام جميع الموارد في هذا المتجر معدة للاستخدام الشخصي فقط، ولا يسمع بنشرها - كلها أو أجزاء منها- أو استخدامها في أي أغراض تجارية.
يجب من بداية اللعب أن يتحدد الشخص الذي سوف يبدأ اللعب، وذلك عن طريق إلقاء جميع المشتركين في اللعبة حجر النرد ومن يكون رقمه الأعلى ، يبدأ هو، وبعد انتهائه من الدور يلعب المشترك الذي يليه، وهكذا يتم متابعة اللعب. بينما إذا رمي مشتركين النرد وحصلا على نفس الرقم، لابد أن يتم رمي النرد مرة أخرى للحصول على رقمين مختلفين. يتم وضع القطعة الخاصة في الرقم الظاهر للمشترك، ويتم تحريكها اتجاه الامام بعدد الرقم الظاهر حسب ما يظهر في اللعبة، على سبيل المثال عندما يظهر الرقم ثلاثة يتم تحريك القطعة ثلاث مربعات. صعود السلالم: هذه الخطوة مميزة، حيث تحدث عندما توجد القطعة الخاصة بالمشترك عند طرف السلم، وهى التى تجعله يصعد بشكل كبير، ويجتاز العديد من المربعات، والوصول إلى رقم مائة، وهو الفوز. بينما الثعابين تؤدي إلى الهبوط، وعند وجود اللوحة عند فم الثعبان ، فإنه يجعلك تهبط إلى الأسفل، على حسب طول الثعبان، إذ كلما كان طويلاً كلما كانت الخسارة أكبر، والرجوع إلى البداية، بينما إذا كان قصير حينها تصبح مرحلة الهبوط قليلة إلى حد ما. على الرغم من أن لعبة السلم والثعبان من الألعاب الجماعية المسلية، إلا أنها غير مفيد للأطفال، حيث تعتمد على الحظ ولا تحتاج إلى أى نوع من الإبداع والتفكير، كما تعمل على ضياع الوقت ، دون فعل أى فائدة.
ولا تسألْ في هذه الحالة عن المشاعِر السلبيَّة لِمن يكتُبون ممَّن هم خارج التصنيف، وهم يشاهدون أشجارَ غيرهم تنمو بطريقةٍ عجيبة، وتُثْمِر بمعدلات مدْهِشة، بينما شتلاتُهم التي نكتوها في الأرض، ورَعَوْها وأفنَوْا فيها أعمارَهم، تلعب بها الريح، وستُقتلع بموتِهم، كأنَّهم ما مرُّوا من هنا، باستِثْناء قلَّة منهم تعدُّ على أصابع اليديْن من فئة نُجوم الجماهير. قارن بين حجْمِ جُمهور قد يتجمَّع ليستَمِع إلى بضعة كُتَّاب حداثيِّين قد أتوا صفَّا، وجلسوا على المنصَّة بعد أن استعدُّوا للنَّدوة منذُ مدَّة طويلة، بعد أن قرؤوا وذاكَروا وراجعوا ليكتُبوا لها، وبعد أن بلَّغوا مَن يعرفون ومَن لا يعرفون، فتجد حصيلةً من الممكن احتواؤها في صالة شَقَّتي. قارنْ بين هذا الجمهور، أو بالأدقِّ: هذا العدد المعدود، وبين جُمهور عالمٍ شهير من علماء الدِّين، أعدَّ كلِمَته في الطَّائرة المتَّجِهة به لمقرِّ الندوة، هنا بابٌ مفتوح حتَّى آخِر الندوة لجُمهور لم يأتِ ولن يأتي أبدًا، وهنا حرسٌ ومنظِّمون لمنع التزاحُم، وبشر يتخطَّفون المقاعد، ثم بشرٌ يتخطَّفون مواطئَ الأقدام، وقد تمنَّوا لو يَسْمعون ويَرَوْنَ وهم وقوفٌ، هنا كلِماتٌ راحتْ كصرخةٍ في البرِّيَّة، لم يردِّدْها إلا الصدى، وهنا كلِمات سجِّلت على الأشرطة، ونقلتْها المنتديات، وباركها المبارِكون، وذكرها الذاكرون، تخيَّل وقارنْ لتعرِفَ طول السلالم.