وسمع الرجّال يقول: كبشان انتطحا، فأحبهما إلينا كبشنا". وفيه الواقدي متروك على سعة علمه (التقريب 498). ومن حديث زيد بن أرقم، أخرجه أحمد (4/ 367) من طريق يزيد بن حبان التيمي عن زيد بن أرقم، وفيه: "... إن الرجل من أهل النار ليعظّم للنّار حتى يكون الضرس من أضراسه كأحد". ماذا تعرف عن الرّجّال بن عنفوة " الجزء الرابع " - القاهرية. الحكم عليه: حديث الباب إسناده ضعيف، لضعف عمران بن ظبيان وإبهام الراوي عن أبي هريرة، وكذا حكم عليه البوصيري في إتحاف الخيرة (3/ 140/ أ). لكن أصل الحديث ثابت من رواية مسلم، والله أعلم. 2019-06-06, 06:23 PM #3 رد: كانت فتنة " الرَّجَّال " أشد من فتنة مسيلمة الكذاب وضل خلق كثير بسببه واتبعوا مسيلمة جزاكم الله خيرا. 2019-06-07, 07:27 AM #4 رد: كانت فتنة " الرَّجَّال " أشد من فتنة مسيلمة الكذاب وضل خلق كثير بسببه واتبعوا مسيلمة 2019-11-30, 12:00 PM #5 رد: كانت فتنة " الرَّجَّال " أشد من فتنة مسيلمة الكذاب وضل خلق كثير بسببه واتبعوا مسيلمة 2021-07-23, 12:26 AM #6 رد: كانت فتنة " الرَّجَّال " أشد من فتنة مسيلمة الكذاب وضل خلق كثير بسببه واتبعوا مسيلمة ما صحة ردة الرجال بن عنفوة وقول النبي صلى الله عليه وسلم فيه:"إِنَّ فِيكُمْ لَرَجُلا ضَرْسُهُ فِي النَّارِ أَعْظَمُ مِنْ أُحُدٍ".
اقرأ أيضًا: جدول رمضان تحروا ليلة القدر في الشعر الأواخر نبوءة رسول الله صلى الله عليه وسلم يروي ابن كثير في البداية والنهاية عن أبي هريرة – رضي الله عنه – أن رسول الله صلى الله عليه وسلم – مر عليه يوما وهو جالس في رهط (جماعة) من القوم فقَالَ: " إِنَّ فِيكُمْ لَرَجُلا ضَرْسُهُ فِي النَّارِ أَعْظَمُ مِنْ أُحُدٍ". فى طريق المعرفه ومع الرّجّال بن عنفوة " الجزء الثالث ". كان إخبارًا من رسول الله أن واحدا منهم سيكون من أهل النار… وياله من إخبار من الصادق المصدوق.. فقد حق على أحدهم! فمات القوم كلهم على خير… على الإسلام والايمان، ولم يبق منهم إلا أبا هريرة و الرَّجَّال بن عنفوة، وكان من الذين وفدوا على رسول الله فلزمه وتعلم منه وحفظ القرآن و الأحكام وجدّ في العبادة، يقول رافع بن خديج: "كان بالرَّجَّالِ من الخشوع ولزوم قراءة القرآن والخير شيء عجيب"، وقال عنه ابن عمر "كان من أفضل الوفد عندنا". ظل إخبار النبي عالقا برأس أبي هريرة وكلما رأى "الرَّجَّال بن عنفوة" ومدوامته على العبادة وزهده، ظن أنه هالك وأنه هو صاحب النبوءة وأصابه الرعب (أي ظن أبو هريرة أنه المقصود بحديث النبي) حتى ظهر مسليمة الكذاب في اليمامة وادعى النبوة و اتبعه خلق من أهل اليمامة وفيهم الرجال بن عنفوة!
فأنت لا تعلم ماذا كُتب في اللوح المحفوظ! فالعبرة بالخواتيم! عن أبي هريرة رضي اللّه عنه أن رسول اللّه ﷺ مر عليه يومًا وهو جالس في رهط (جماعة) من القوم فَقَالَ ﷺ: " « إِنَّ فِيكُمْ لَرَجُلًا ضَرْسُهُ فِي النَّارِ أَعْظَمُ مِنْ أُحُدٍ » ". كان إخبارًا من رسول اللّه ﷺ أن واحدًا منهم سيكون من أهل النار ، وياله من إخبار من الصادق المصدوق ﷺ ؛ فقد حقّــت النار على أحدهم!. فمات القوم جُلهم على خير ، وعلى الإسلام والايمان ، ولم يبق منهم إلا أبا هريرة ، و رجلاً من بني حنيفة اسمه: « الرَّجَّال بن عنفوة » ، وكان من الذين وفدوا على رسول الله في وفد بني حنيفة ، وكانوا بضعة عشر رجلا فأسلموا ، فلزم الرَّجَّالُ بن عنفوة النبي َّ ﷺ ، وتعلم منه ، وحفظ القرآن و الأحكام ، وجدّ في العبادة. يقول رافع بن خديج: كان بالرَّجَّالِ من الخشوع ولزوم قراءة القرآن والخير شيء عجيب.. وقال عنه ابن عمر: كان من أفضل الوفد عندنا. ياسبحان اللّه!! هل قصة الرجال بن عنفوة صحيحة. كان حافظاً قوّاماً صوّاماً.. ظل إخبارُ النبي عالقًا برأس أبي هريرة رضي اللّه عنه ، وكلما رأى"الرَّجَّال بن عنفوة " ومداومته على العبادة وزهده ، ظن أن أبو هريرة عن نفسه أنه هو الهالك وأنه هو المقصود بحديث النبي ، وأنه هو صاحب النبوءة وأصابه الرعب والفزع.
والحديث موصول إن شاء الله
وَكَانَ أَسْلَمَ ثُمَّ ارْتَدَّ، وَلَحِقَ بِمُسَيْلِمَةَ، وَقَالَ: كَبْشَانِ انْتَطَحَا، فَأَحَبُّهُمَا إليّ أن يغلب كبشي. تخريجه: هو في مسند الحميدي (2/ 495 - 496: 1177) بلفظه تامًا. وأخرجه الطبري في تاريخه (2/ 279) من طريق محمد بن إسحاق عن شيخ من بني حنيفة، والطبري أيضًا (2/ 278) من طريق عكرمة وعبد الله بن سعيد كلاهما -أعني شيخًا من بني حنيفة وأبا سعيد- عن أبي هريرة قال: "قد كان أبو بكر بعث إلى الرجّال، فأتاه وأوصاه بوصية، ثم أرسله إلى أهل اليمامة وهو يرى أنه على الصدق حين أجابه، قالا: قال أبو هريرة: فذكر الحديث بنحوه بأطول منه". الرّجّال بن عنفوة ” الجزء الثالث “إعداد / محمـــد الدكـــرورى (مجلة صبايا) – مجلة صبايا. وفيه: سيف بن عمر التيمي، قال عنه الحافظ في التقريب (262):"ضعيف في الحديث، عمدة في التاريخ". وله شاهد من حديث أبي هريرة نفسه أخرجه مسلم في كتاب الجنة، باب النار يدخلها الجبارون (4/ 2189: 2851) من طريق الحسن بن صالح، عن هارون عن أبي حازم عن أبي هريرة مرفوعًا بلفظ: "ضرس الكافر أو ناب الكافر، مثل أُحُد، وغلظ جلده مسيرة ثلاث". = = وأحمد (2/ 328، 334، 537) من طريقين عن أبي هريرة يرفعه: "ضرس الكافر يوم القيامة مثل أحد... " الحديث، وفيه زيادة. والترمذي في صفة جهنم (6/ 604: 2577) من طريق أبي صالح عن أبي هريرة بنحوه، وقال: "حسن صحيح غريب".