الحمد لله. أولاً:
الذي ينبغي أن يقال هو أن الذبح للموت لا يكون إلا بعد استقرار أهل الجنة في الجنة ، واستقرار أهل النار في جهنم ، ويقتضي هذا أنه لا يكون الذبح قبل خروج الموحدين من نار جهنم ؛ لأن الخطاب يكون لأهل الجنة وأهل النار ، ولا ينسب الموحدون للنار وهم سيخروجون منها.
شكل الجنة والنار 5
كاتب المقال: تقني
رئيس تحرير للموقع
(4)
الهوامش
1. بحار الأنوار / المجلّد: 37 / الصفحة: 39 / الناشر: مؤسسة الوفاء / الطبعة: 2. 2. بحار الأنوار /المجلّد: 8 / الصفحة: 194 / الناشر: مؤسسة الوفاء / الطبعة: 2. 3. بحار الأنوار /المجلّد: 8 / الصفحة: 200 / الناشر: مؤسسة الوفاء / الطبعة: 2. 4. بحار الأنوار / المجلّد: 8 / الصفحة: 220 / الناشر: مؤسسة الوفاء / الطبعة: 2.