من آداب الاستماع هو ، حل سؤال من كتاب لغتي الجميلة الصف السادس الفصل الدراسي الاول ف1 مرحبا بكم طلاب وطالبات الصف السادس في منصة موقع الســـــلـطان التعليمي حيث نعمل بشكل مستمر لتوفير حلول أسألة المناهج الدراسية والاختبارات، واليوم يسرنا ان نعرض لكم طلابنا الأعزاء حلول المناهج الابتدائية الفصل الأول ف1. عزيزي الطالب وفرنا لك في مقالنا هذا حل اسئلة مادة لغتي الجميلة صف سادس ابتدائي الفصل الاول والسؤال يتكون من ثلاثة اختيارات والإجابة بالأسفل ونتمنى لكم التوفيق والنجاح من آداب الاستماع هو الإصغاء الجيد تجنب كثرة الحركة جميع ماسبق الإجابة الصحيحة هي: المصدر:
عدم الاستماع للجميع بطريقة واحدة فكل متحدث له طريقته الخاصة فب الإلقاء والحديث وتوصيل المعلومات. القدرة على استيعاب وتحديد العناصر الرئيسية والنقاط المهمة في الموضوع والتفريق بين كل فكرة والأخرى وعدم التشتت وتداخل الأفكار والعناصر. امتلاك القدرة على التمييز والتفريق بين العناصر والأفكار الرئيبسية والأفكار والعناصر الفرعية والتمييز بين الحقيقة والخيال في الكلام. عدم استغلال أي فرصة للاستحواذ على الحديث دون أن ينتهي المتحدث من حديثه. من آداب الاستماع :. عد الإنشغال بأي مثيرات محيطة مثل استخدام الهاتف أو التوجه بالحديث لشخص آخر. ما هي اداب الاستماع ؟ على الإنسان أن يلقي اهتمامًا لما يسمع ويحلله حتى يفهمه بشكل جيد حتى نتمكن من فهم قصد المتحدث، وهناك بعد الآداب التي يجب علينا أن نلتزم بها حتى نتمكن من الاستماع وفهم الكلام ومنها ما يلي: الاستعداد البدني والذهني للاستماع والرغبة في الإنصات لما يقال وإظهار هذه الرغبة للمتحدث حتى يتم تبادل الاهتمام بين طرفي الحديث. الاهتمام والاستعداد للاستماع والإنصات لما يقال ويوجه لنا من حديث حتى نتمكن من تحليله وفهمه بصورة جيدة. تحليل ما يقال وفهمه وتدبره وذلك يلزم الإنصات الشديد وعدم مقاطعة المتحدث.
-أن يكون المستمع حاضرًا بذهنه وقلبه وأن يُركز تمامًا فيما يقول المتحدث. -الحرص على عدم شغل تشتيت الانتباه بأي شيء اخر مثل استخدام الهاتف أو ما شابه ذلك. -الاستماع لما يقوله المستمع بصدر رحب حتى وإن اختلفت الاراء. -التركيز على النقاط الجوهرية التي يشير إليها المتحدث دون التطرق إلى أمور فرعية. -ويُفضل أن يكون هناك اتصال بالعينين مع المتحدث لأنه يكون أكثر فاعلية وتواصل مع المتحدث. مراحل الاستماع هناك أكثر من مرحلة من مراحل الاستماع التي تتم على النحو التالي: -الحضور إلى مجلس الحديث. -التخلص من أي عوامل تشتيت مثل غلق الهاتف أو غيرها من الأغراض التي تسبب عدم التركيز. -تحضير الذهن إلى الاستماع من خلال صرف التركيز عن أي أمور أخرى غير موضوع الحديث. -الإصغاء إلى الحديث بكل الجوارح سواء النظر أو الاستماع أو التركيز. -تدوين النقاط الهامة التي يطرحها المتحدث. من آداب الاستماع حسن الإنصات. -طرح الأسئلة بعد انتهاء الحديث لأن هذا الأمر يؤكد للمتحدث أنك بالفعل كنت تصغى باهتمام إلى حديثه. مستويات الاستماع هناك أكثر من مستوى من مستويات الاستماع ، وهي تشمل أيضًا ما يلي: -الاستماع إلى الحديث دون تركيز أو فهم وصرف الانتباه إلى أشياء أخرى وهي أسوأ أنواع الاستماع.
وهذا الموضوع ليس بعيداً عن ( العادة الخامسة) التي أوردها ستيفن كوفي في كتابه الشهير: " العادات السبع للأشخاص ذوي التأثير الكبير "، الذي تُرجم إلى العربية أكثر من مرة بعناوين مختلفة، والذي اقتبستُ منه للقارئ الكريم بعض الأفكار الجديرة بالتأمل في مقال سابق. العادة الخامسة لهؤلاء الناجحين أن يفهموا الآخرين أولاً ثم يحاولوا أن يفهمهم الآخرون. يقول كوفي (بتصرّف): نحن عادة نسعى إلى أن يفهمنا الآخرون. أغلب الناس لا يستمعون بنيّة فهم، بل يستمعون بنيّة الردّ، فهم إما أن يتكلموا، وإلا هم يستعدّون للكلام. فهم ( يُسقطون) ما يحدث معهم على تصرفات الآخرين، ويضعون النظارات الطبية التي يستعملونها لكل من يشكو مشكلة تتعلّق بالنظر!!. حين يتحدّث شخص آخر فنحن عادة (نصغي) إليه بطرقٍ عدة: 1- قد ( نتجاهله) ولا نصغي إليه. 2- وقد ( نتظاهر) بالإصغاء. من اداب الاستماع صور. 3- وقد نمارس الإصغاء ( الانتقائي)، فنسمع أجزاء معينة من حديثه. 4- ( وقد نصغي دون انتباه) وتركيز على ما يقول. لكنَّ القليلين منا يمارسون ما يسميه كوفي: (الإصغاء بتقمّص)، ويعني: الإصغاء بنية فهم الآخرين، والنظر إلى الأمور من خلالهم، ومحاولة رؤية الأشياء بالطريقة التي يرونها بها، والتعرّف على مشاعرهم، وكأننا نتقمص شخصياتهم.
والإنصات: هو ما كان من السكوت بقصد الاستماع، فينصت المرء إذا سكت سكوت المستمع. شاهد أيضًا: لماذا يعد حسن الاستماع مهما في التواصل مع الآخر ما هي اداب الاستماع بعد الخوض في تعريف الإنصات والإستماع وبيان كونهما ضرورةٌ من ضرورات طلب العلم لا بدّ من الخوض في ذكر اداب الاستماع كما ذكرها أهل العلم والاختصاص، ومن هذه الآداب: [5] الإنصات بكامل الاهتمام والتركيز، وهي أول ما يكون من الآداب التي ينبغي على المرء التحلّي بها في استماعه. وعدم مقاطعة المتكلم حتّى ينهي كلامه، وذلك من باب التقدير والاحترام. أهمية الاستماع - موضوع. كذلك الابتعاد عن سماع الغيبة، أو ما قبح من الكلام المسموع، فهو أمرٌ حرّمه دين الإسلام. وكذلك أن يتّسم المستمع بالبشاشة والوجه الطلق، ويبتعد تمام البعد عن الكآبة والعبوس، وكذلك أوصى رسول الله صلّى الله عليه وسلّم جابر بن سليم أبو جرى الهجيمي حينما قال له: " لا تَسبَّنَّ أحدًا و لا تحقِرَنَّ من المعروفِ شيئًا وأن تُكلِّمَ أخاكَ وأنتَ مُنبسطٌ إليهِ وإيَّاكَ و إسبالَ الإزارِ فإنَّ إسبالَهُ من المخيَلَةِ و إنَّ اللهَ لا يحبُّ المخيَلةَ ارفَع إزارَكَ إلى نصفِ السَّاقِ فإن أبيتَ فإلى الكَعبينِ وإن امرُؤٌ شتَمكَ بما يعلَمُ منكَ فلا تَشتُمهُ بما تَعلَمُ منهُ فإنَّ وبالَ ذلكَ عليه".