إن أملاح الأوكسالات تكثر في المانجو والطماطم والفراولة، أما أملاح اليورات فتكثر في البروتينات الحيوانية والنباتية، ولذلك ينصح بالاعتدال أو التقليل من هذه الأطعمة، كما ينصح بكثرة تناول الماء الذي يؤدي إلى إذابة الأملاح، ويمكن تناول فوار يورى سلفين لأملاح اليورات، وفوار إبيماج لأملاح الأوكسالات، وإذا زادت أملاح اليورات وحمض اليوريك في الدم فيمكن تناول أقراص زيلوريك (100 ملجم) قرصا مرتين يوميا. لحم الدجاج، السمك النهري، السمك البحري، البيض، الحليب والأجبان، الشاي، المشروبات الغازية، تحتوي على حمض البوليك، ولذلك يفضل الإقلال منها عند مرضى الحصوات، كما يفضل التقليل من الجوز والفستق، أما الحمضيات فهي مفيدة لمرضى الحصوات، ولا ضرر من الكرفس والثوم والباذنجان والموز والجزر. والله الموفق. ألم الكلية وألم الخصية وعلاجهما أفيدوني. - موقع الاستشارات - إسلام ويب. مواد ذات الصله لا يوجد استشارات مرتبطة لا يوجد صوتيات مرتبطة تعليقات الزوار أضف تعليقك السعودية اكرم انا عندي حصوه في الكليه اليسرا وسوو قصطره. ولحين قربت تنزل. لاكن اليوم الصباح بعد صحيت من النوم حسيت الم في خصيتي اليمين مع الم في الكلى مع الم في اسفل البطن الم شديد تحملت بس لساعتين فقط وبعدها سويت ابره روفيناك هداء الالم ولا كن احسم باقي الم في الكلىواسفل الضهر
أنواع آلام الكلى بالرغم من أنَّ الألم أمرٌ مزعج، ويسعى الجميع للتّخلص منه بشتى الطرق، إلا أنّه نعمة كبيرة، فهو يدلّ على خلل في المنطقة التي تعاني من الألم، وبالتالي يستطيع المريض تداركها وحلّها قبل أن تتفاقم ويفقد العضو وظيفته، أو يتسبّب في مشاكل أخرى في الجسم، وكذلك هو الحال للآلام التي تصيب الكليتين، يوجد نوعان من الآلام التي تصيب الكلى وهي: المغص الكلوي: يكون جرّاء انقباضات في العضلات الخارجيّة للكلى، في محاولة إخراج البول، وهو ألم شديد ويبدأ من الظهر، ويمتد للأمام، ومن ثم للأسفل، ويكون على شكل انقباضات تحدث فجأة، وترافقه حرقة في البول. الألم الكلوي: يكون جرّاء الضغط الداخلي الناتج عن حصر البول في الكلى، وهو أقلّ حدّة من المغص الكلوي، كما أنّه يبدأ خفيفاً، ثم يشتد، ويستمر لفترة أطول من المغص الكلوي. أسباب آلام الكلى بشكل عام تدل آلام الكلى على عدم قدرة الكليّة على طرح البول، والتخّلص منه، فيتجمّع فيها، وذلك لعدّة أسباب مختلفة ، ويحدث المغص الكلوي نتيجة انسداد في المسالك التي يمرّ بها البول في الكيتين، أو في الحالبين، ويكون سبب هذا الانسداد: ارتفاع الأملاح في البول، وهو ينتج جرّاء زيادة إفراز الأملاح مع البول، ممّا يجعلها تتبلور، وتعيق مجرى البول، أو بسبب قلة كميّة البول، وبالتالي ترتفع نسبة الأملاح فيه نتيجة زيادة تركيزه.
طرق معرفة ألم الكلى يتمثّل ألم الكلى في أوجاعٍ لا يوجد لها تفسيرٌ في منطقة الظهر، وتحديداً في كلٍّ من جانبي البطن، كما يرافق هذه الحالة أحياناً أوجاعٌ في المفاصل، مع صلابةٍ واضحةٍ فيها، كما يعاني بعض الأشخاص من ألمٍ في المنطقة السفلية من الظهر، مع الفخذ، وخاصّة في حال وجود الحصوات، وتشنجاتٍ حادة في البطن. أعراض أمراض الكلى مع التقدم في السن، وفي ظلّ الممارسات الحياتية غير الصحية، يواجه العديد من الأشخاص آلاماً مختلفةً في الكلى، تتمثّل في كلٍّ من: اضطرابات واضحة في وظائف الجهاز البولي، حيث يصبح مريض الكلى أكثر حاجة للتبول وخاصة في ساعات الليل، كما يشعر العديد من المصابين برغبةٍ في التبول دون القدرة على الإخراج. اختلاف واضح في لون البول، ويختلط أحياناً مع الدم، مع شعورٍ بألمٍ حادّ عند الإخراج. تورمات عديدة في الجسم. حالة من الإرهاق البدني العام. فقدان عام للشهية. الدوار والدوخة. اضطرابات في التركيز، وضعف في الذاكرة، وحالة من الارتباك. شحوب كبير في لون الجلد والبشرة. حكة وتهيج في الجلد، وتغير واضح في لونه. رائحة كريهة للفم، ونفس يشبه الأمونيا. رغبة في التقيؤ، وشعور بالغثيان. مشاكل في الجهاز الهضميّ.
مرض الكلى متعدد الكيسات. وجود تشوّهات خَلقيّة في الجهاز الكلوي، ممّا يسبّب حدوث انسداد كلّي أو جزئي في تدفّق البول. بعض الأدوية أو السموم التي تُلحق الضّرر بأنسجة الكلى؛ مثل: التعرّض للمبيدات الحشريّة، أو الاستخدام طويل الأمد لبعض الأدوية؛ مثل: الإيبوبروفين. ألم الكلى خلال الحمل. نزيف الكلى الناجم عن تعرّض الكلى لبعض الصدمات النافذة، أو الرّضوح الكليلة المسبّبة لتمزّق الكلى. المرحلة الأخيرة من مرض الكلى. تشخيص ألم الكلى يلجأ الطّبيب إلى عدّة إجراءات وفحوصات لتشخيص الألم في منطقة الكلى، ومنها ما يأتي [٦]: فحص الدّم. اختبارات البول. الموجات فوق الصّوتية. مضاعفات ألم الكلى تؤثّر آلام الكلى النّاجمة عن أمراضها المزمنة في كلّ جزء من الجسم تقريبًا، وتشمل المضاعفات ما يأتي [٧]: احتباس السّوائل، ممّا قد يؤدّي إلى تورّم في الذّراعين والسّاقين، وارتفاع ضغط الدّم، أو وجود سائل في الرّئتين بما يعرف باسم الوذمة الرّئوية. ارتفاع مفاجئ في مستويات البوتاسيوم في الدّم والمعروف باسم فرط بوتاسيوم الدّم، ممّا قد يُضعف قدرة القلب على العمل، وقد يهدّد الحياة. أمراض القلب والأوعية الدّموية. ضعف العظام، وزيادة خطر الإصابة بكسور في العظام.
تاريخ النشر: 2015-06-15 04:22:52 المجيب: د. أحمد محمود عبد الباري تــقيـيـم: السؤال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أنا شاب عمري 24 سنة، أعاني من ألم منذ سنتين، بدأ الألم بعروق الخصية، ومنطقة العانة في الجهة اليمنى، وبعد ستة أشهر انتقل إلى أسفل الظهر، والبطن، وألم مؤذ بعروق الخصية، ذهبت لدكتور فحص على الخصية، وفحص دم، وبول، والنتيجة سليمة، وعلى الكلى طلع فيها حصى 2cm، ولكن الدكتور أخبرني أن الألم ليس من الحصى، وأنه من شيء آخر. وأيضاً استبعد التهاب البروستاتا؛ لأنه لا يوجد ألم بمنطقة العجان، وأعطاني مسكنًا للألم ( ترامدول و تامسولوسين)، الألم يزداد اليوم الثاني بعد الجماع، وبعض أوقات يزول اليوم الثاني، ويعاودني الألم. الآن صرت لا أستطيع أن أتحمل الألم دون أن آخذ المسكن، وصرت آخذ ثلاث إلى أربع يومياً، والدكتور أخبرني أن آخذ واحدة إلى ثنتين عند الضرورة. أرجو منكم أن ترشدوني بماذا أفعل؟ وكيف أتخلص من الألم دون استخدام المسكن؟ وهل صحيح أن الحصى لا تسبب ألم؟ وشكراً. الإجابــة بسم الله الرحمن الرحيم الأخ الفاضل/ dawed ali حفظه الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: إن ألم الكلى قد يبدأ في أعلى البطن ثم ينتشر ناحية الخصية، ولكنه لا يبدأ في الخصية، ولا بد من الإقلال من الترامادول لتفادي الإدمان.