رام الله - دنيا الوطن قالت المستشارة الأممية ستيفاني وليامز: إنها أطلعت المسؤولين الفرنسيين "على الوضع الحالي بليبيا، بما في ذلك المشاورات التي عقدت بالقاهرة بين 13-18 أبريل للجنة المشتركة". ووفق تغريدات للمستشارة عبر "تويتر" فقد اتفقت الأمم المتحدة مع فرنسا على دعم الحوار بين الأطراف الليبية، للتوصل إلى إجراء الانتخابات في البلاد. جاء ذلك خلال لقاء المستشارة الأممية في باريس، أمس الجمعة، مع المبعوث الفرنسي الخاص إلى ليبيا، بول سولير، ومسؤولين فرنسيين آخرين. وبحسب وكالة (آر تي عربي) فقد أفادت وليامز على عزمها "عقد اجتماع متابعة آخر للجنة المشتركة بين مجلسي النواب والأعلى للدولة الليبية في منتصف مايو، في القاهرة". وأضافت: "ناقشنا أهمية دعم المسار الانتخابي الدستوري في ليبيا بغية إجراء انتخابات وطنية بناء على إطار دستوري متين في أقرب وقت ممكن". كما تناول اللقاء: "أهمية ضمان أن يتم العمل أيضا على الحفاظ على استمرارية المسارين الأمني والاقتصادي". الموجه الفني المسؤول المباشر عن تقييم رئيس. وأوضحت وليامز، أنه جرى الاتفاق على "الضرورة الحتمية للحفاظ على الهدوء على الأرض ودعم الحوار بين الأطراف المعنية المتباينة في وجهات النظر". ويوم الاثنين الماضي اختتمت اللجنة المشتركة وفق مبادرة أممية لوضع قاعدة دستورية للانتخابات، مباحثاتها الأولية بعد اجتماعات على مدى 6 أيام في القاهرة.
وأعلن الاتحاد المغربي للشغل ضمن البلاغ الذي توصلت به "العمق"، أن "المفاوضات مع الحكومة لازالت مستمرة من أجل تجويد العرض الحكومي، وفي هذا الصدد فإن الأمانة الوطنية تطالب الحكومة بالتفاعل الإيجابي مع مذكرة الاتحاد وملاحظاته حول مشروع الاتفاق وتحضير السياق العام والأجواء الصعبة التي تطبع هذ الحوار الاجتماعي". وأكدت أنه "تقرر إبقاء اجتماع الأمانة الوطنية مفتوحا، حتى أخذ القرار المناسب حول نتائج الحوار الاجتماعي على ضوء تقدم المفاوضات وتفاعل كل الأطراف"، مشددة "أن النضال مستمر حتى انتزاع كافة المطالب المشروعة للطبقة العاملة، وتدعو مناضلي ومناضلات الاتحاد الى الالتفاف حول منظمتهم العتيدة الاتحاد المغربي للشغل والدفاع المستمر على القضايا العادلة للطبقة العاملة".
بشرى شعبان كشف مصدر خاص لـ «الأنباء» بالهيئة العامة لشؤون ذوي الإعاقة عن ان الهيئة حددت شروط صرف الكراسي المتحركة.
اذا اعجبك الدرس وبدك تعرف اكتر عن التربية الوطنية والمدنية, بتقدر تحصل على الدروس من خلال طلب بطاقات الشراء
وابتهل السعيد إلى العلي القدير أن يرحم من قضى نحبه في هذه الجائحة من العاملين في الأطقم الطبية ملبين نداء الواجب حتى تصل البلاد إلى هذه المرحلة من الاستقرار والعيش الآمن فلهم "تحية إجلال واعتزاز ودعاء خالص لما قدموه من أعمال نبيلة وتضحيات ستظل خالدة بمشيئة الله". كما تقدم بالشكر لكل أفراد المجتمع مواطنين ومقيمين على تحمل الفترات الصعبة التي مرت بها البلاد وعلى العالم أجمع وتعاونهم مع المنظومة الصحية خلال جميع مراحل الجائحة. الدعم الفني – مركز الوطني. وأعرب عن الشكر لجميع العاملين في وزارة الصحة والعاملين في الصفوف الأمامية وسائر مؤسسات الدولة الرسمية والجهود التطوعية ومؤسسات المجتمع المدني. Post Views: 0
بل يتوقع الصندوق أن يستمر الانخفاض في المستقبل القريب بعد العام المقبل. لماذا كان هذا التشاؤم؟ وضح تقرير الصندوق تأثيرات ستستمر لمدة على أسعار السلع ومتوقع أن التأثير في الاقتصادات ذات الدخل الأعلى أقل نسبيا من التأثير في الاقتصادات الأخرى. والجهود الدولية للتخفيف من أضرار الكارثة تقلل من شدة التأثير. من المهم أيضا حصول مزيد تحسن في إدارة الديون، والسيولة النقدية وضبط التغير المناخي. ما المطلوب لتحفيز النمو؟ رأى وما زال الصندوق يرى أن إنعاش نمو الاقتصادات الوطنية والاقتصاد العالمي يتطلب من أصحاب السلطة وصناع السياسات تخفيف الحواجز التجارية، وكبح التوترات الجغرافية - السياسية، وتخفيف أجواء عدم اليقين المحيطة بالسياسات الداخلية. ومن شأن هذه الإجراءات إعطاء دفعة كبيرة للثقة، وتنشيط الاستثمار والصناعة التحويلية والتجارة. وفي هذا الصدد، أعلنت المملكة العربية السعودية ترحيبها بأي عمل يهدئ التوترات ويخفف بواعث الحروب بين الدول. الدعم الفني العنوان الوطنية. ماذا بشأن تبني السياسات الاقتصادية المخففة للأزمات؟ تتنوع السياسات. وفي كل الأحوال، ينبغي التوازن في التبني، فلكل دواء ثمن وآثار محمودة وغير محمودة. كثير من الدول تعول على السياسات النقدية كحجم الإصدار النقدي وسعر الصرف وسعر الفائدة.
العنوان مستقى من التقرير الدوري "آفاق الاقتصاد العالمي" لصندوق النقد الدولي. كل تقرير يتحدث عن أوضاع الاقتصاد العالمي حاليا، وأوضاعه المتوقعة في بقية العام ثم المستقبل القريب. وكل توقع يبنى على افتراضات. هذا أمر طبيعي. صدر أحدث تقرير قبيل أيام. وفيه يعرض خبراء الصندوق تحليلاتهم وتوقعاتهم بشأن تطورات الاقتصاد العالمي في مجموعات الدول الرئيسة -التي تصنف حسب المنطقة ومرحلة التطور، إلخ-، وفي كثير من الدول المنفردة. ويركز التقرير أيضا على أهم قضايا السياسة الاقتصادية وتحليل تطورات الاقتصاد وآفاقه المتوقعة. وعادة ما يتم إعداد هذا التقرير مرتين سنويا في سياق إعداد الوثائق المطلوبة لاجتماعات اللجنة الدولية للشؤون النقدية والمالية International Monetary and Financial Committee IMFC. الدعم الفني العنوان الوطني. كما يستخدم باعتباره الأداة الرئيسة لأنشطة الصندوق في مجال الرقابة الاقتصادية العالمية. تسببت الحرب في أوكرانيا في أزمة بشرية مكلفة وتتطلب حلولا سلمية. في الوقت نفسه الأضرار الاقتصادية من النزاع عامل أساسي في خفض النمو الاقتصادي في العالم خلال هذا العام 2022، زيادة على مشكلة التضخم التي أضرت بالاقتصادات، خاصة بالدول الأضعف في الدخل.