ملاحظات على صيغ المبالغة تأتي صيغ المبالغة مفردة أو مثناة أو مجموعة، وتذكر وتؤنث. تعرب صيغ المبالغة حسب موقعها في الجملة. تصاغ صيغ المبالغة قليلًا من غير الثلاثي، مثل: نذير من أنذر. صيغ المبالغة تمارين السؤال الأول هات صيغ المبالغة من الأمثلة التالية: شرب. قال. نام. صام. قام. السؤال الثاني عين صيغ المبالغة ومعمولها فيما يأتي: الله علام الغيوب. الله غفور ذنب التائب. البار وصول أقاربه. الحسود لا يسود. السؤال الثالث أكمل بصيغة مبالغة من الصيغ الآتية مكان النقط: (جحود – خوانون – مقدام – الرسامين – قديرة) الكافر………. نعم الله. أعجبت بعمل……. الطبيبة……. في عملها. اليهود……. لعهودهم. القائد……في المعركة. كان ذلك حديثنا اليوم عن صيغ المبالغة. نسأل الله تعالى أن يعلمنا، وأن ينفعنا بما علمنا. إنه ولي ذلك والقادر عليه. تابعونا على موسوعة ليصلكم كل جديد في شتى العلوم والفنون، ودمتم في أمان الله.
أن تعتمد على استفهام ، أو نفي ، أو مبتدأ ، أو موصوف. أمثلة على صيغة المبالغة. مثال: على دلالة صيغ المبالغة على الحال أو الاستقبال: المؤمن شكور ربه. ( ربه: مفعول به منصوب) و لا يجوز أن نقول: المؤمن شكور ربه أمس. - مثال آخر: محمد محضار الواجب ، حفّاظ القصيدة غدا. ( الواجب – القصيدة: مفعول به لصيغة المبالغة العاملة) - مثال على اعتمادها على استفهام: - أعلّام أنت قيمة الأمانة ؟ ( أنت: فاعل فى محل رفع ، قيمة: مفعول به منصوب) - هل قرّاء الطالب الدرس ؟. ( الطالب: فاعل مرفوع ، الدرس: مفعول به منصوب) - مثال: اعتمادها على نفي: - ما شكور أخوك المحسن إليه. ( أخوك: فاعل ، المحسن: مفعول به). - مثال اعتمادها على المبتدأ: الحقُ قطّاع سيفُهُ الباطلَ. ( سيفه: فاعل ، الباطل: مفعول به) - مثال المعتمدة على ما أصله المبتدأ: إن محمدا شكور أخاك. ( أخاك: مفعول به منصوب بالألف) - مثال المعتمدة على الموصوف: أقبل رجلٌ حمّال سيفَهُ. ( سيفه: مفعول به منصوب) - و قد تعمل صيغ المبالغة فى غير تلك المواضع السابقة, فقد تقع فى الجملة حالا أو منادى و يأتى بعدها معمولها. - فمثال صيغة البالغة الواقعة حالا: - أقبل علي فهاما درسه.
1 إجابة 10:28 03 نوفمبر 2021 960 مشاهدة 12:38 02 نوفمبر 2021 1717 مشاهدة 2 إجابة 10:59 02 نوفمبر 2021 487 مشاهدة 10:53 02 نوفمبر 2021 514 مشاهدة 20:45 27 أكتوبر 2021 436 مشاهدة 20:27 27 أكتوبر 2021 1089 مشاهدة الأسئلة الأكثر تفاعلاً 20:18 27 أكتوبر 2021 1011 مشاهدة 12:17 27 أكتوبر 2021 1370 مشاهدة 12:15 27 أكتوبر 2021 129 مشاهدة 12:29 24 أكتوبر 2021 575 مشاهدة 14:02 20 أكتوبر 2021 213 مشاهدة 11:08 20 أكتوبر 2021 301 مشاهدة
فَيعول: مثل؛ قيّوم، حَيسوب (الحذق في الحساب) مِفعَلان: مثل؛ مِكذبان. مِفعَلانة: مثل؛ مِكذبانة. فَوعَل: مثل؛ كوثر (كثير العطاء). فَعْلوت: مثل؛ رَحْموت، رَهْبوت.
يرفع الفاعل فقط إذا دخل عليه الصفة المشبهة، بينما الفاعل يرفع والمفعول به ينصب حسب اللزوم والتعدي إذا دخل عليه صيغة المبالغة. إذا تم ذكر الصيغة وحدها دون غيرها فهي صيغة مبالغة، أما إذا ذكرت مع غيرها فذلك يدل على أنها صفة مشبهة. صيغة المبالغة تدل على التركيب لا الإفراد، بينما الصفة المشبهة تدل على الإفراد فقط. الصفة المشبهة يصح أن تكون اسم فاعل، ويوصف بها الشيء ذلك ما ورد عن ابن مالك، بينما صيغة المبالغة لا يمكن أن تكون من التراكيب التي تستخدم في الوصف، عن طريق تلك العلامات يمكن بكل سهولة التميز بين كل من الصفة المشبهة وصيغة المبالغة. شاهد أيضًا: اول من تكلم العربية الفصحى تعريف الصفة المشبهة الصفة المشبهة في اللغة العربية اسم تم اشتقاقه من فعل الثلاثي اللازم غير المتعدي، وتدل الصفة المشبهة على اسم الفاعل، وذلك على وجه الثبوت لا التكرار، وتأتي الصفة المشبهة على وزن " أفعل وفعيل" ومثال على ذلك ما يلي:- المثال الأول: هذا اللون أحمر، فكلمة أحمر صفة مشبهة على وزن أفعل. المثال الثاني: ذلك الثوب قبيح، فكلمة قبيح صفة مشبهة على وزن فعيل. عمل الصفة المشبهة لكي تؤدي الصفة المشبهة عملها وهو الدلالة على اسم الفاعل يجب أن تتوافر شروط وأحوال معينة، ومن ضمن تلك الشروط ما يلي: معمول الصفة المشبهة يجب أن لا يتقدم عليها فلا يجوز أن نقول أحمد وجه جميل، والصحيح هو قول "وجه أحمد جميل".