توزيع منهج لغتي ١٤٤٣ صف أول و ثاني و ثالث متوسط ، جاهز للطباعة بصيغة PDF من خلال روابط التحميل المباشرة. تم إعداد هذا توزيع منهج لغتي الخالدة للصفوف المتوسطة وفق الوثائق الرسمية الصادرة عن الوزارة برسم الموسم الدراسي ١٤٤٣ – 2022 وفق نظام الفصول الثلاثة الذي تم اعتماده في المملكة العربية السعودية.
– أن تكتسب الطالبة القدرة على القراءة الجهورية بحيث ينطق الكلمات نطقا صحيحا ويؤدي المعاني أداء حسنا. – أن تكتسب الطالبة القدرة على القراءة الصامتة بسرعة مناسبة مع فهم الأفكار الرئيسة والفرعية. – تنمية القدرات على الاستماع الجيد بحيث تستطيع الطالبة تركيز الانتباه فيما سمع. – تنمية ميل الطالبة إلى القراءة والاطلاع من خلال القراءة الحرة. – اكتساب ثروة لغوية من خلال التعرف على كلمات جديدة. – القدرة على حفظ النصوص. – القدرة على فهم النص وتذوقه واستخراج الصور والأخيلة بما يتناسب مع المرحلة. – تعليم الطالبة أصول الكتابة السليمة وسرعة الرسم الصحيح للكلمات التي تحتاج إليها في التعبير الكتابي. – تنمية بعض الاتجاهات لدى الطالبات مثل دقة الانتباه وقوة الملاحظةوالعناية بالنظام والنظافة وإجادة الخط وحسن استعمال علامات الترقيم. بوربوينت لغتي ثاني ابتدائي الفصل الاول 1441 – لاينز. – زيادة ثروة الطالبة اللغوية وتنمية المعلومات والخبرات والثقافة بما يشتمل عليه من موضوعاتها من فنون الأدب والثقافة والعلوم. – حفظ التراث البشري وسهولة نقل المعارف الإنسانية من جيل إلى جيل. – يتحدث الطالبة بجرأة وثقة أمام الآخرين. – تنمية قدرة الحوار والاتصال بين الناس والتخاطب معهم.
– تزويده بالقدر المناسب من المعلومات في مختلف الموضوعات. – تعريفه بنعم الله عليه في نفسه، وفي بيئته الاجتماعية والجغرافية، ليحسن استخدام النعم وينفع نفسه وبيئته. – تربية ذوقه البديعي، وتعهد نشاطه الابتكاري وتنمية تقدير العمل اليدوي لديه. – تنمية وعيه ليدرك ما عليه من الواجبات وما له من الحقوق في حدود سنه وخصائص المرحــلة التي يمر بها وغــرس حب وطنه والإخلاص لولاة أمره. – توليد الرغبة لديه في الازدياد من العلم النافع والعمل الصالح وتدريبه على الاستفادة من أوقات فراغه. – إعداد الطالب لما يلي هذه المرحلة من مراحل حياته. الأهداف الخاصة لمادة لغتى صف ثانى ابتدائى فصل دراسى ثاني 1442 هـ: صون اللسان عن الخطأ وحفظ القلم من الزلل وتكوين عادات لغوية سليمة. – تعويد التلاميذ على قوة الملاحظة والتفكير المنطقي المرتب. – تربية ملكة الاستنباط والحكم والتعليل وغير ذلك من الفوائد العقلية التي تعود عليه الاتباع أسلوب الاستقراء في دراسة القواعد. – الاستعانة بالقواعد على فهم الكلام على وجهه الصحيح بما يساعد على استيعاب المعاني بسرعة. – إكساب التلاميذ القدرة على استعمال القواعد في المواقف اللغوية المختلفة. لغتي صف ثاني - ووردز. – شحذ العقول وصقل الذوق وتنمية ثروة الطالبة اللغوية.
تخذلك العيون... وعين الله ترعاك.. - YouTube
في قلبي شعاع من محياكَ.. يا مهدي وعين الله ترعاكَ - YouTube
سر وعين الله ترعاك - YouTube
لا يرى سائقها من خلفه بأي حال، والذي يسير خلفه يستمتع بكلمات وشعر مدح مثل "سيري وعين الله ترعاك" أو "ومن لم يمت بالسيف مات بغيره! " كان الأوائل لديهم صواب. فجملة "سيري وعين الله ترعاك" المكتوبة على فتحة الحمولة في سيارات نقل البضائع القديمة لم يعترض عليها أحد.
من الجميل جدا أن تكون خطوات المرء في أي عمل يقدم عليه مدروسة ومحسوبة العواقب، وأن يكون التأني والروية دأبه في اتخاذ القرارات قبل البت بها والعمل على أساسها، وبهذا يضمن النتائج المتوخاة من خطوته تلك. إذ كما تعلمنا في صغرنا ان في العجلة الندامة وفي التأني السلامة، كذلك لم يفت هذا شاعرنا الذي قال: إذا كنت ذا رأي فكن ذا روية فان فساد الرأي أن تستعجلا ولم يبخل آخر في نصحه وارشاده لنا حين أنشد: قد يدرك المتأني بعض حاجته وقد يكون مع المستعجل الزلل ولنا في أمثالنا العراقية الشعبية ما تنوء به أسفار التاريخ في جميع أمور حياتنا اليومية كمثلنا القائل: (اللي تهدّه ماعثر). لكن الذي يثير التساؤلات والعجب هو تمادي مجلس برلماننا في التأني والروية باقرار قوانين لها من المنتظرين ملايين من أبناء هذا البلد، ممن تأملوا الخير في التغيير الذي آل اليه العراق قبل اثنتي عشرة سنة، أي مضى عليه ثلث المدة الزمنية التي جثم فيها شبح صدام ونظامه على صدورنا ولاقينا مالاقيناه فيها، واذا أردنا ان نبدأ العد التنازلي من اليوم فما هي إلا عشرون سنة أخرى ونكون حينها قد أكملنا الثلاثين، وينطبق علينا إذاك المثل (يخلص من الطاوة تتلگاه النار) أو المثل الآخر -والأمثال كثر- (بدلنا عليوي بعلاوي).
نافذة الرأي لا تغيب عن عين السائرين سيارات اختار أصحابها أن يكتبوا على زجاجها الخلفي الشهادتين بخط كبير يحجب الرؤية ولا يضيف شيئا إلى البر والتّقى. ولا بد أن أحدا قال لهم إن هذا لا ينبغي، وقال لهم آخرون إن لهم بذلك أجرا. وأولاً: لكون الشهادتين تبقيان خلف الجالسين طوال الرحلة، وحتما ليس في هذا أجر ثانياً: أنهما - أي الشهادتين - عرضة لمخلفات الطيور. ثالثاً: أن سلامة الركاب والسائق تتطلب النظرة الواضحة لما في الخلف، وتلك الكتابة تشوش المرأى. ونعلم أن هذا العمل هو تقدير لقداسة العبارة لكنهما - أي الشهادتين - مسموعتان خمس مرات في اليوم. ونرددهما في اليوم أكثر من رؤية السيارات سراً وعلناً. وربما أن هذا الوضع إحراج للمرور الذي قد لا يستطيع منع هذا الاجتهاد وبنفس الوقت لا يقرّه. نصيحتي أن يفكر السائق جيداً قبل خط العبارة ونحن مسلمون في بلد مسلم. وسبق أن كتب عن ذلك في الصحافة المحلية أكثر من مرة. في أكثر البلاد العربية يُعلق صاحب المركبة الشهادتين وبعض الأدعية داخل السيارة وأمام السائق والركاب، في لوحة صغيرة أنيقة تستحق ترديد الشهادتين ولا تمثل الخطر الذي تعترف به كل أعراف القيادة. ومن غير المعقول أن نجد أحدا يحبّذ أو يجيز تعريض أرواح من في السيارة للمغامرة؟ وكانوا في السابق يتعمدون كتابة نصائح أو مديحا لسياراتهم، ولكن ذاك كان يجري على سيارات كبيرة.