دولة الأغالبة وضم صقلية ( 184 – 296 هـ / 800 – 909 م) - تنسب دولة الأغالبة إلى " ابراهيم بن الأغلب " الذى أقام دولته فى الشمال الإفريقي برضا من الخليفة العباسي " هارون الرشيد " وقد أحرزت هذه الجزيرة انجازا حربيا مهما بفتح جزيرة صقلية في عهد " زيادة الله الأول الأغلبى " على يد القائد " أسد بن الفرات " ( 213 هـ / 828
مع البيزنطيين: لم تنقطع الحرب بين العرب والروم منذ ظهور الإسلام. فلما انتقل الحكم إلى العباسيين تغيرت وجهة الحرب بينهما وأصبحت عبارة عن غارات، الغرض منها الهدم والتخريب وإتلاف النفس والمال وهذا ما كان يخالف ما كانت عليه الحال أيام الأمويين الذين كانت لهم سياسة مرسومة لمحاربة البيزنطيين بغية احتلال القسطنطينية وبقيت الحرب بين العباسيين والبيزنطيين تشتعل من حين إلى آخر حتى سنة 551هـ، حين طلب الإمبراطور قسطنطين الرابع الصلح مع العباسيين على أن يؤدي لهم جزية سنوية.
2 – الحرص علي استمرار نظام الصوائف والشواتي أبقي الخلفاء العباسيون علي نظام الصوائف والشواتي ففي عهد المنصور نظمت الصوائف والشواتي التى غزت أراضي الروم سواء قادها الخليفة بنفسه أو أحد قادته وكان لها أثر عظيم في نفوس البيزنطيين حيث كانت الإدارة البيزنطية تفكر كثير قبل أن تقدم علي غزو الثغور الإسلامية فقد أرغمتهم هذه السياسة علي إخلاء منطقة الحدود من السكان ( علل) حتى لا تتعرض لهجمات المسلمين في الصيف والشتاء في حين أبقوا بعض الحاميات للدفاع عنها فقط مما شجع خلفاء بنوا العباس من بعد المهدي علي انتهاج تلك السياسة وأثبت العباسيون بهذه السياسة وجودهم في منطقة الثغور. 3 – اضطرار البيزنطيين للمهادنة وطلب الصلح أمام التواجد والضغط الإسلامي اضطر البيزنطيون في بعض الأوقات لطلب المهادنة والصلح. ونظرا لما أحرزه " الحسن بن قحطبة " من نصر في أرض الروم قرر المهدي أن يغزوهم بنفسه وصحب معه ابنه هارون. أمام ذلك اضطرت " ايرين " إمبراطورية الروم لطلب الصلح مع المسلمين ( علل) خوفا من اجتياح الرشيد بلادها. ◘ نصوص الهدنة:- توقف الحرب بين المسلمين والبيزنطيين 3 سنوات تتعهد إيرين أن تدفع جزية سنوية للمسلمين قدرها 90 ألف قطعة دينار تؤديها مرتين في العام أن تمد الجيش العباسي بالأدلاء وتيسر لهم المؤن في الطريق عند كل منزلة 4 – خروج الخلفاء العباسيين بأنفسهم لحرب الروم حرص الخلفاء العباسيون عند نقض البيزنطيين الصلح وتعديهم علي حدود الدولة الإسلامية علي الخروج بأنفسهم وقيادة الجيوش لإقليم الثغور.
المشكلة مش مشكلة منصة على قد ما انها مشكلة وعي و ثقافة و مخزون شو محطوط براس الي امامك… يعني انا لما كون بفعاليات عم قدم و ماسك مايكروفون و عم احكي مع الناس بصادف كتير حالات جميلة من هالنوع من زمان من قبل ايام التواصل الاجتماعي… مايك بوش اي حدا حتشوف شو في بمخ هالكائن عالسريع… لانه و الله في ناس بتطلع اصوات غربية اول ما يصير عندها فرصة انو صوتها يعلى و مافي اعلى من صوت المايك… هلا للامانة في ناس سكرة مرباها جميل… كانو موجودين لما بابا و ماما ربو و تعلمو شغلات حلوة بتعطيه مايك بيطلع درر.. بيسلم… بينشر الخير… هدول هم انتوا القبيلة حبيباتي…. بتتذكروا لما قلتلكم ان القصة كلها مايندست / طريقة تفكير… بعدني عند كلامي … بس تقتنع من كل هالقصص الي قلناها اليوم ان الهيترز و المتنمرين الالكترونيين مشكلتهم عقلية شخصية ذاتيه ما الها علاقة لا فيك ولا محتواك و بس تتمكن من البلوك بتلاقي حديقتك الرقمية مليانه بتعليقات بترد الروح من ناس بتحسسك ان الدنيا لسا بخير. اجعل من يراك يدعو لمن رباك - وضوح الاخبارى. ضلك نظف صندوق التعليقات من كل شي مابدك ياه… حرية التعبير على قنوات العالم الخاصة مش بقناتك الخاصة… بيتك الاكتروني بيمشي بقوانين انت تضعها لضيوف محتواك… و بعدين كم حدا بيتفرج أو بيسمع للمحتوى و بينط على صندوق التعليقات تيشوف شو قايلة الناس….
*همسة* إن أخاك الصدق من يسعى معك و من يضر نفسه لينفعك. ومن إذا ريب الزمان صد عنك شتت فيك شمله ليجمعك. وليس أخي من ودني بلسانه ولكن أخي من ودني وهو غائب. 04/09/2020 7:41 ص لا يوجد وسوم 2 وصلة دائمة لهذا المحتوى:
لذا نلتمس منك شخصك الكريم العذر والسموحة حفظك ورعاك الباري إن جميع ماينشر في المنتدى من أشعار ومشاركات ماهي إلا نتاج أفكار تمثل رؤية كاتبها فقط ولا تمثل رأي المنتدى (رأيت الحر يجتنب المخازي.. ويحميه عن الغدر الوفاء.. فلا والله مافي العيش خيرٌ.. ولا الدنيا إذا ذهب الحياءُ) المشرف العام
فاذا لم يكن لديك ما تعطيه للاخرين ، فتصدق بالكلمة الطيبة و الابتسامة الصادقة وخالق الناس بخلق حسن فقيمتك باخلاقك ، فعندما اراد الله ان يصف نبيه محمد صلي الله عليه وسلم لم يصف ماله او حسبه او شكله لكنه قال جل وعلا " وإنك علي خلق عظيم " فاجعل دائما من يراك يدعو لمن رباك
كن مصمما على اكمال القراءة مهما قابلت من احداث محزنة. لا تتو...
إجعل من يراك يدعو لمن رباك ☺❤🇲🇦 - YouTube
يكفي عندما يصيبك اي الم فشعورياً تقول (أخ) نعم أنه الأخ الذي يمسح دمعتك إذا نزلت ويُسرع لنجدتك عند أي مكروه يحل بك، فهو من يسعى لإعادة الابتسامة على شفتيك،فمن منا لا يشد الظهر في أخيه، فتجده في جميع المناسبات سواء كانت منها الفرحة أو الحزن لما لهذا الإنسان من معزة في قلب كل منا،نعم إنه الأخ الذي يخاف على مصلحة أخيه ويرعاها قبل أن يخاف على مصالحه وخصوصا إذا كان الأخ الاكبر الذي يأتي دوره في العائلة بعد دور الأب والأم. قال تعالى( اشدد به أزري وأشركه في أمري). فالأخ هو الحصن لأخيه والمنعة، ومصدر العون والقوة يقف معه ويؤازره بكل ما استطاع، ويكون ركنه الذي يلجأ إليه في مواجهة أعباء الحياة لتتحقق بينهما الصلة في أجمل صورها،ولكن في الجانب الآخر قد يعاني بعض الأخوة من قلّة الاحترام فيما بينهم، حيث يتعاملون مع بعضهم بطريقة تسيء للرابط الأسري الذي يجمعهم،ثم يحدث الشرخ الذي لا يمكن تجاوزه مع مرور الوقت، بل ربما تحول لدى البعض إلى الشعور بالكره وعدم القبول، والجفاء، وربما الانتقام الذي يتحول في النهاية إلى قطع صلة الرحم، وتوارث الأحقاد جيلاً بعد آخر فلننتبه من الوقوع فيه.