من هم اقارب الدرجة الثالثة في القانون السعودي قام القانون السعودي الي تصنيف العلاقة بين الاشخاص في المجتمع من حيث درجة القرابة، فمنها القرابة من الدرجة الاولي، والدرجة الثانية، والدرجة الثالثة، فيبقي السؤال من هم اقارب الدرجة الثالثة، من وجه نظر القانون السعودي الجديد، حيث اشار اليهم بمن هم تندرج اسمائهم تحت بند القرابة، بالإخوة والأخوات الأشقاء، أو لأب أو لأم، وأولادهم، وأولاد أولادهم، كما ووضحت في البيان القانون بان قوة القرابة اذا كانت من جهة الاب وهم الاخوة والاعمام والعمات والجد والجدة، اما اذا كانت من قرابة الام فقط وهم الاخوة والاخوال، والخالات والجدة والجد من طرف الام. من هم أقارب الدرجة الاولي في القانون السعودي التعرف علي الاقارب من الدرجة الاولي، والثانية من اكثر ما يشغل تفكير العديد من الافراد، حيث قام القانون السعودي علي تحديد الاقارب، وفق القوة التي تربطهم بشكل مباشر، اذ ان الاقارب من الدرجة الاولي هم "الاب، والام، والابن، والابنة"، والاقارب من الدرجة الثانية هم "الاشقاء، الشقيقات فقط"، وهذا حتي لا يكون هناك تلامس في المفاهيم واختلاط بينهم، وهذا يعمل علي حفظ لحقوق المواطنين في المملكة، وتحديداً فيما يتعلق بالميراث وغيرها نم القضايا الاسرية.
درجات قرابة النسب إنّ درجـات قـرابة النسب هي ما تمّ ذكره سابقًا وهي أربع درجاتٍ متتالية، وهم القـرابة من الـدرجة الأولى كالأب والأم والابن والابنة، والقـرابة من الـدرجة الثانية كالجد والجدة والأخ والأخت والحفيد، والـقرابة من الـدرجة الثالثة كابن الأخت وابن الأخ والعم والخال والعمة والخالة، والـقرابة من الـدرجة الرابعة كأبناء العم وأبناء العمة وأبناء الخال وأبناء الخالة. قرابة المصاهرة الـدرجة الثانية من درجـات القـرابة التي سيتمّ بيانها بعد الخوض في من هم اقـارب الـدرجة الثالثة هي قـرابة المصاهرة، وقـرابة المصاهرة هي ما يكون بسبب الزواج بين الرجل والمرأة، والأشهر في اللغة أنّ الأصهار هم أهل بيت المرأة أو العكس من أهل بيت الرجل في بعض الأحيان. درجات قرابة المصاهرة إنّ لقرابة المصاهرة حالها كحال القرابات الأخرى درجات ومستويات، والتي يمكن تلخيصها كما يأتي: [2] المصاهرة من الدرجة الأولى كأب وأمّ الزوج والزوجة، وزوج الابنة وزوجة الابن، وابن الزوج أو ابن الزوجة، وزوجة الأب أو زوج الأم. المصاهرة من الدرجة الثانية كجد وجدة الزوج أو الزوجة، وأحفادهما وإخوتهما، وأزواج أجدادهما، وزوج الأخت وزوجة الأخ وزوجة الحفيد.
أنواع ودرجات القرابة حسب القانون - الاقارب من الدرجة الاولى: - الاصول والفروع اب- ام- ابن -ابنة- والزوج - والزوجة. - الاقارب من الدرجة الثانية: - الجد والجدة والاخوة والاخوات والاحفاد. - الاقارب من الدرجة الثالثة: - الاعمام والخوال. - الاقارب من الدرجة الرابعة: - ابناء الاعمام والخوال.
ولربما أدعوك إلى عشاء ظاهره (العيش والملح) وحقيقته ما حذر الله منه بقوله «ولا تمنن تستكثر».
جملة من حرف وكلمتين، لكنها فعلاً آية! ليست في سورة المدثر من كتاب الله عز وجل فحسب، بل آية كبرى تفضح ما نظنه مستوراً من أغراض النفس الخفية، سلوك رخيص يفهمه ويزدريه كل من يراه إلا فاعله! فهو المغفل الوحيد في الليلة. الباحث القرآني. هذا السلوك لفت إليه الإمام القرطبي في تفسيره المسمى الجامع لأحكام القرآن، الذي استخرج فيه الأحكام من أوامر الله عز وجل ونواهيه في القرآن الكريم الذي هو ميثاق المؤمنين ومرجعيتهم. قالها القرطبي للمهتمين بسلوكياتهم في عبارة سهلة بسيطة: « ولا تمنن تستكثر »، أي لا تعطي الهدية تلتمس بها أكثر منها! فهل تأمل أحدنا هذه الآية على ضوء سلوكيات بعضٍ منا في تقديم الهدايا التي قد تكون في صورة دعوة إلى عيد ميلاد مثلاً، لما أدعوك مدعياً أنك من صفوة المقربين، فأرني ماذا ستصطحب معك من هدية رداً على هديتي حين خصصتك بالدعوة؟! وهل سمعت أن بعض الفئات يتخصصون في هذا النوع من الحفلات المتكررة؟ أعياد ميلاد، زواج، نجاح أولاد، ترقٍ في الوظيفة، سكن جديد، ومناسبات تحت أي مسمى، ظاهرها الود والمباركة وباطنها تبادل الهدايا وقضاء المصالح، وغالباً ما تكون المصالح غير مشروعة، لكنهم جعلوا حفلاتهم طريقها المشروع.
[1] يقصد بذلك عبدالله بن حذافة السهمي - رضي الله عنه - حينما أسر عند الروم. مرحباً بالضيف
وعَنِ الحَسَنِ والرَّبِيعِ: لا ﴿تَمْنُنْ﴾ بِحَسَناتِكَ عَلى اللَّهِ تَعالى مُسْتَكْثِرًا لَها أيْ رائِيًا إيّاها كَثِيرَةً فَتَنْقُصُ عِنْدَ اللَّهِ عَزَّ وجَلَّ وعَدَّ مِنِ اسْتِكْثارِ الحَسَناتِ بَعْضُ السّادَةِ رُؤْيَةَ أنَّها حَسَناتٌ وعَدَمَ خَشْيَةِ الرَّدِّ والغَفْلَةِ عَنْ كَوْنِها مِنهُ تَعالى حَقِيقَةً. وعَنِ ابْنِ زَيْدٍ لا تَمْنُنْ بِما أعْطاكَ اللَّهُ تَعالى مِنَ النُّبُوَّةِ والقُرْآنِ مُسْتَكْثِرًا بِهِ أيْ طالِبًا كَثِيرَ الأجْرِ مِنَ النّاسِ وعَنْ مُجاهِدٍ لا تَضْعُفْ عَنْ عَمَلِكَ مُسْتَكْثِرًا لِطاعَتِكَ فَتَمْنُنْ مِن قَوْلِهِمْ حَبْلٌ مَنِينٌ أيْ ضَعِيفٌ، ويَتَضَمَّنُ هَذا المَعْنى ما أخْرَجَهُ ابْنُ مَرْدَوَيْهِ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ أنَّهُ قالَ: أيْ لا تَقُلْ قَدْ دَعَوْتُهم فَلَمْ يُقْبَلْ مِنِّي عُدْ فادْعُهم. وقَرَأ الحَسَنُ وابْنُ أبِي عَبْلَةَ «تَسْتَكْثِرْ» بِسُكُونِ الرّاءِ وخَرَّجَ عَلى أنَّهُ جَزْمٌ والفِعْلُ بَدَلٌ مِن ﴿تَمْنُنْ﴾ المَجْزُومِ بِلا النّاهِيَةِ كَأنَّهُ قِيلَ ولا تَمْنُنْ لا تَسْتَكْثِرْ لِأنَّ مِن شَأْنِ المانِّ بِما يُعْطِي أنْ يَسْتَكْثِرَهُ أيْ يَراهُ كَثِيرًا ويَعْتَدُّ بِهِ وهو بَدَلُ اشْتِمالٍ، وقِيلَ بَدَلُ كُلٍّ مِن كُلٍّ عَلى دُعاءِ الِاتِّحادِ.