فائدة عظيمة بعد صلاة الفجر والمغرب - YouTube
آخر تحديث: يوليو 4, 2020 حكم الدعاء بعد الصلاة المفروضة حكم الدعاء بعد الصلاة المفروضة، يحتاج المسلم دائمًا للدعاء، لطلب الهداية والمساعدة من الله، ويجب أن يتحرى المسلم الأوقات الجيدة للدعاء، فالدعاء مستحب في أي وقت ولكن هناك أوقات جيدة أكثر من غيرها لاستجابة الدعاء، من هذه الأوقات بعد الصلاة المفروضة. ما هو حكم الدعاء بعد الصلاة المفروضة؟ وهل يجوز رفع الصوت بالدعاء بعد الصلاة؟ وهل يجوز للإمام أو المؤذن الجهر بالدعاء، ليؤمن المصلين وراءه؟ عن أبي أمامة رضي الله عنه، قال: (قيل لرسول الله ﷺ: أي الدعاء أسمع؟ قال: جوف الليل الآخر، ودبر الصلوات المكتوبات) رواه الترمذي وقال: حديث حسن. قولًا واحدًا يجوز الدعاء بعد الصلاة المفروضة بل ويستحب للمسلم أن يفعل ذلك، لما في وقت ما بعد الصلاة من بركة وخشوع وتركيز، ولما فيه من فائدة عظيمة في الاستجابة للدعاء. يستحب أيضًا تلاوة الأذكار المشروعة بعد الصلاة قبل الدعاء بما يريد. شاهد أيضًا: جدول سنن الصلاة المؤكدة مكتوبة الأذكار المشروعة بعد الصلوات المكتوبة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن هذه الصلاة لا يصلح فيها شيء من كلام الناس، إنما هي التسبيح والتكبير وقراءة القرآن).
Powered by vBulletin® Version 3. 8. 11 Copyright ©2000 - 2022, vBulletin Solutions, Inc. جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها وقرار البيع والشراء مسؤليتك وحدك بناء على نظام السوق المالية بالمرسوم الملكي م/30 وتاريخ 2/6/1424هـ ولوائحه التنفيذية الصادرة من مجلس هيئة السوق المالية: تعلن الهيئة للعموم بانه لا يجوز جمع الاموال بهدف استثمارها في اي من اعمال الاوراق المالية بما في ذلك ادارة محافظ الاستثمار او الترويج لاوراق مالية كالاسهم او الاستتشارات المالية او اصدار التوصيات المتعلقة بسوق المال أو بالاوراق المالية إلا بعد الحصول على ترخيص من هيئة السوق المالية.
فالمقصود: الأمر واسع، إذا أتى بها أو حذفها الأمر واسع والحمد لله كلها جاءت في النصوص، فجاء يحيي ويميت، وجاء بيده الخير، وجاءت زيادة: وهو حي لا يموت كل هذا طيب والحمد لله.
شاهد أيضًا: هل يجوز الصلاة بالحذاء هكذا نرى الفائدة العظيمة للدعاء، خاصة بعد الصلوات المكتوبة، كما رأينا حكم الدعاء بعد الصلاة المفروضة ، وكيف أنه يستحب فعل ذلك.
وقد ثبت في صحيح مسلم من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص أن النبي عليه الصلاة والسلام قال: " وقت العشاء إلى نصف الليل "، ولم يثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم حديث يدل على أن وقت العشاء يمتد إلى طلوع الفجر أبداً. ولهذا كان القول الراجح أن وقت العشاء إلى نصف الليل، والآية الكريمة تدل على هذا لأنه فصل الفجر عن الأوقات الأربعة: { أَقِمِ الصَّلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ} أي زوالها: { إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ} جمع الله بينها لأنه ليس هناك بينها فاصل، أما الفجر فقال: { وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُوداً}، فالفجر لا تتصل بصلاة لا قبلها ولا بعدها، لأن بينها وبين الظهر نصف النهار الأول، وبينها وبين صلاة العشاء نصف الليل الآخر. واعلم أن الصلاة قبل دخول الوقت لا تقبل حتى لو كبر تكبيرة الإحرام ثم دخل الوقت بعد التكبيرة مباشرة فإنها لا تقبل على أنها فريضة، لأن الشيء المؤقت بوقت لا يصح قبل وقته، كما لو أراد الإنسان أن يصوم قبل رمضان بيوم واحد فإنه لا يجزئه عن رمضان، كذلك الصلاة لكن إن كان جاهلاً لا يدري صارت نافلة ووجب عليه إعادتها فريضة. أما إذا صلاها بعد الوقت فلا يخلو من حالين: الحال الأولى: أن يكون معذوراً بجهل أو نسيان أو نوم فهذا تقبل منه.
شهر فبراير هو الشهر الثاني من الاشهر الميلادية ، ويأتي بعد شهر يناير، ويأتي بعده شهر مارس، ويقابله شهر شباط من أشهر السنة الشمسية، ويعتبر شهر فبراير أحد أشهر الشتاء، وهو أقصر أشهر السنة الميلادية، وهذا يجعل الجميع يتسائلون عن السبب وراء جعل شهر فبراير 28 يومًا فقط، وترجع إجابة هذا السؤال إلى قبل عام 700 قبل الميلاد. لماذا فبراير أقصر الشهور يرجع هذا إلى قبل عام 700 قبل الميلاد، عندما كان الرومان لا يعرفون سوى عشرة أشهر فقط للسنة، ولم يعرفوا شهر يناير أو فبراير، ولكن جاء الإمبراطور الروماني توما في عام 700 قبل الميلاد وقرر إضافة شهر يناير وفبراير إلى السنة، فكان شهر فبراير في ذلك الوقت يتكون من 30 يوم مثل باقي الأشهر في السنة الكبيسة، و 29 في السنة البسيطة، إلى أن جاء الإمبراطور أغسطس وقرر أخذ يوم واحدًا من شهر فبراير وإضافته إلى شهر أغسطس، فأصبح شهر فبراير 29 يوم في السنة الكبيسة، و 28 يوم في السنة البسيطة. ما المقصود بالسنة الكبيسة السنة الكبيسة هي التي يكون عدد الأيام الأساسية فيها هو 364 وربع، وكل أربع سنوات يتم جمع تلك الأرباع إلى يوم كامل، ليصبح شهر فبراير بها 29 يوم، ويصبح عدد أيام السنة في ذلك الوقت 365.
لماذا شهر فبراير 28 يوم في حين أن عدد أيام بقية أشهر السنة 30 أو 31 يوم، حتى أن عدد أيام أي شهر في السنة القمرية التي تعتبر أصغر بـ 11 يومًا من السنة الميلادية هو أكثر من عدد أيام شهر فبراير، لذا سيتطرق موقع محتويات من خلال المقال التالي إلى موضوع لماذا شهر فبراير 28 يوم مرورًا بعرض التفاصيل المرتبطة باختياره ليكون 28 يوم دونًا عن غيره من الأشهر.
فباتوا يُضيفون يومًا من هنا ويُنقصون يومًا من هناك حتى يُوافقوا بين الفصول ومواقيت الزراعة، ولكن كل مُحاولاتهم قد باءت بالفشلِ ولم تُحلّ الأزمة سِوى بتولّي الملك يوليوس قيصر مقاليدَ الحُكم عام 49 ق. م. لماذا فبراير هو الشهر الوحيد الذي يتألف من 28 يوم؟ - أراجيك - Arageek. ولأن الحضارات القديمة لطالما كان لها أثر ملحوظ على بعضِها البعض، فقد ظهر ذلك الأثر جليًا بعدما عاد يوليوس قيصر من مصر إلى روما، وعلى وجهِ التحديد ظهر تأثره بالتقويم الشمسيّ الذي اتبعه المصريون القدماء آنذاك. وقبل أن يحلّ عام 46 ق. م قرر يوليوس أن يلغي التقويم القمريّ تمامًا ويستبدله بالتقويم الشمسيّ، ولكن هل ملأ ذلك كل الثقوب؟ بالطبع لا، فقد قام يوليوس بوضعِ بصمته الخاصّة حيث نقل شهريْ يناير وفبراير من آخر العام لأوله، لتصبح السنة 356 يومًا بالتمام والكمال. ولأن بعضَ التفاصيل الصغيرة قد يكون لها أثر على المدى البعيد، كان يوليوس قيصر هو صاحب فكرة السنة الكبيسة، والتي كان لها دورٌ كبير حتى يومنا هذا. فبراير والسنة الكبيسة ولكن ما هي السنة الكبيسة؟ ولماذا تعلقت في أذهاننا جميعًا بشهرِ فبراير؟ أدرك يوليوس قيصر أن السنة تبعًا لدورةِ الأرض حول الشمس تكون 365 يومًا ورُبع اليوم، ورَغم أن في نظر الكثيرين لن يُحدثَ هذا الربع فرقًا كبيرًا، إلا أن يوليوس كان له رأيٌ آخر، حيث أيقنَ أن هذا الرُبع يوم سيؤثر على المدى البعيد على مواسم السنة ومواقيت زراعة المحاصيل، وأن عليه تحرّي الدقة في كل تفصيلةٍ مهما بدت صغيرة.
من ناحية أخرى، يتضمن شهر فبراير العديد من الفعاليات المختلفة التي يحتفل بها الناس في جميع أنحاء العالم العربي. فبراير الهجري فبراير (2) هو الشهر الثاني من السنة الميلادية التي أنشأها السيد المسيح وتستخدم في العديد من البلدان حول العالم. يتوافق شهر فبراير في التقويم الهجري مع شهر صفر وهو الشهر الثاني من السنة الهجرية عند المسلمين، و هناك بعض الدول العربية مثل المملكة العربية السعودية. تستخدم المملكة العربية السعودية التقويم الهجري في معاملاتها الرسمية. ما هي السنة الكبيسة السنة الكبيسة هي السنة التي تحتوي على 29 يومًا في فبراير بدلاً من 28، حيث يصبح عدد الأيام في السنة 366، على عكس السنوات الأخرى التي تحتوي على 365 يومًا فقط، لأن الأرض تستغرق 365 يومًا وربع يوم تدور حول الشمس، وتحدث سنة كبيسة كل أربع سنوات. ما السبب ان شهر فبراير 28 او 29 يوم - جريدة الساعة. في نهاية المقال، تحدثنا عن سبب احتواء شهر فبراير على 28 أو 29 يومًا، وتعرّفنا على شهر فبراير بالتقويم الهجري، وشرحنا ما هي السنة الكبيسة.
ولأن كل حاكمٍ جديد يأتي ومعه قواعده الجديدة، قرر بومبوليوس أن يحذفَ يومًا من كل الأشهرِ التي تكونت من 30 يومًا، لتصبحَ الشهور إما 29 يومًا أو 31 يومًا؛ ولم يكتفِ بهذا، بل قرر أن يُضيفَ شهرَيْن آخرين، وهُما بالطبع مثلما خمنتم جميعًا يناير وفبراير. ولكن لماذا؟ لماذا كل هذه الحيرة؟ رغم أن بومبوليوس لم يكن يملك إجابةً واضحةً للسؤال الذي راودنا جميعًا، إلا أنه حاول تفسير الموقف قائلًا أن إضافة شهريْن ستُمكنهم من المُضي مع دورةِ القمر تمامًا بدون أي مشكلة، ولكن ما لم يكن يضعه في الحُسبان هو أن الفلكيين أخبروه أن عدد أيام الدورة القمريّة تُساوي 354 يومًا مما يجعلُ من العام كله فألٌ سيء. ما هو شهر فبراير. ولأن الأرقام الزوجية كانت تسبب لهم ذُعرًا ٱنذاك، بقى الملك أمام خيارَيْن لا ثالثَ لهما، إما أن يُضحّي بالعام كله أو يُضحّي بشهرٍ واحدٍ ويجعله رقمًا زوجيًا، وهُنا جاء دورُ فبراير من جديد. ولكن القصّة لم تنتهِ عند هذا الحدّ، فكل شيء قد تغير عندما اكتشف الفلكيون أن الفصولَ الأربعة التي تُحدد كل ما يخصّ الزراعة والمحاصيل تتعلقُ بدورةِ الشمسِ لا القمر، وأنّ هذا التقويم الذي وضعه بومبوليوس كان يحيدُ عن الفصول الأربعة بحوالي عشرة أيام.
ومن هُنا، ظهر التقويم القمريّ وأصبحَ شُغلهم الشاغل هو تتبعّ القمرَ ومساراتِه، حتى وصلوا إلى شكلٍ نهائيّ، فأصبح العام يتكون من عشرةِ أشهرٍ فقط، بعضها يتألفُ من ثلاثين يومًا والبعض الآخر من واحد وثلاثين، لتشكل هذه الشهور عامًا كاملًا يحتوي على 304 يومًا؛ يبدأُ من مارس وينتهي في ديسمبر، أي أنّ يناير وفبراير لم يكن لهما وجودٌ حينَها، والسبب على الأرجح هو أن الرومان كانوا يهتمّون بمحاصيل الصيف ولا يُعيرون الشتاء اهتمامًا. ورَغم أن التقويم القمريّ كان بدايةً لا بأسَ بها، إلا أنه عانى من بعضِ المشكلاتِ التي ظهرت فيما بعد، وكانت من أبرزها هو أن هُناك حوالي 61 يومًا مفقودًا من العام تمامًا، فإذا قمتَ بسؤالِ أحدهم آنذاك بين ديسمبر ومارس: "في أي شهرٍ نحنُ الآن؟" لم تكن ستحصل على إجابةٍ سِوى الصمت، لأنه وببساطة تلك الأيام العالِقة لم تكن مُصنفة تبعًا لأي شهرٍ، وكأنها قد سقطت في مُنتصفِ الفراغ. الرومان والأرقام الزوجية وهُنا، بدأت الحكاية في اتخاذِ مجرى آخر، فحين تولى الملك- روما بومبوليوس- الحُكمَ قرر أن يتعامل مع الموقف بنوعٍ من الذكاء الذي لا يخلو من الغرابة، فقد كان الرومان قديمًا يؤمنون أن الأرقام الزوجيّة تجلبُ الشؤمَ، ووفقًا لهذا المُعتقد رأى بومبوليوس أن المُعضِلة كلها تكمُن في أن التقويم السابق كان يشملُ بعض الشهور التي تتكون من أرقامٍ زوجيّة.