السماح بالرحيل كتاب للمؤلف ديفيد هاوكنز هو طبيب وباحث وكاتب في مجال الوعي، يتناول موضوع الوعي بشكل خاص، يرى أن الوعي الإنساني يتعلق عليه مدى سعادة الإنسان التي يشعر بها في حياته. ومن خلال كتاب السماح بالرحيل يتناول الكاتب الطريقة التي يصل بها الشخص للسلام الداخلي ويتخلى عن كل المشاعر السلبية الضاغطة علية، من خلال تدريبات وشرح يساعد القارئ. تمهيد كتاب السماح بالرحيل إن التخلي عن المشاعر السلبية له فوائد كبيرة لأجسادنا، فتلك المشاعر السلبية التي نحملها داخلنا تؤثر على صحة جسدنا وصحة علاقتنا بشكل إيجابي. فالسماح بالرحيل يساعد الشخص في تطوير سلوكه فالسماح التدريجي برحيل مشاعر سلبية، كالقلق يساعد الشخص أن يصبح أكثر واقعية ولا يهرب من الواقع بأى شكل من الأشكال، مثل الإدمان لأي شئ بداية من إدمان المخدرات وصولاً إدمان الطعام والأنترنت. ويساعد السماح بالرحيل من جانب العلاقات، بحيث يصبح الشخص لديه قدرة أكير على الحب والعطاء، وبالإضافة لذلك يساعد السماح بالرحيل على الانفتاح الروحي. الفصل الأول: مقدمة يقول هوكنز أنه لا توجد مشكلة في أن تتشكك فيما حولك، ولكن ضع باعتبارك أنه يجب عليك أن تحفظ مستوى حماسك لمستوى لا يجعلك مندفعاً، وكل ما عليك هو المراقبة في هدوء.
اقتباسات من كتاب السماح بالرحيل ديفيد هاوكينز - YouTube
اقتباس من كتاب " السماح بالرحيل " - YouTube
يشرح كتاب السماح بالرحيل لـ "ديفيد هاوكينز" الذى ينتمى لفئة التنمية البشرية، آلية بسيطة وفعالة يمكن من خلالها التخلص من السلبية، حيث كان الهدف الأساسى للمؤلف خلال عدة عقود من الممارسة النفسية السريرية هو إيجاد الوسائل الأكثر فعالية فى تخفيف معاناة البشر بجميع أشكالها، وقد وُجدت الآلية الداخلية للتسليم لتكون ذات منفعة عملية عظيمة وقد تم شرحها فى هذا الكتاب. لقد ركزت كتب الدكتور هاوكنز السابقة على حالات الوعى المتقدمة والتنوير، وخلال هذه السنوات، طلب آلاف الطلاب تقنية عملية يمكن من خلالها أن يزيلوا المعوقات الداخلية للسعادة والفرح والحب والنجاح والصحة وأخيرا التنوير، وهذا الكتاب يقدم آلية للسماح برحيل هذه العوائق. اقتباسات من الكتاب - الخطوة الأولى أن تسمح لنفسك أن تشعر بالشعور بدون مقاومته، أو الهروب منه، أو الخوف منه، أو إدانته، أو تهذيبه. - نتعثر بالشوارع الجانبية المظلمة والطرق المسدودة، ويتم استغلالنا والاحتيال علينا وتخيب آمالنا ونضيق ذرعاً ومع هذا نستمر بالمحاولة. - كل شيء يمكن أن يؤخذ من الإنسان، ماعدا شىء واحد حريته فى اتخاذ موقف محدد فى ظروف معينه، حريته فى اختيار طريقه الخاص.
مشاركة من maru ((اسمع،لا تظن أنني طائشة ومبدّلة في حبها ، لا تظن أنني قادرة على النسيان بسرعة والخيانة بسهولة.. لقد أحببته سنة كاملة ويميناً لم أخنه أبداً ولو بالخيال. فأحتقر هو ذلك واستهزأ بي ، جازاه الله خيراً! ولكنه جرحني وأهان قلبي إنني.. الليالي البيضاء فيودور دوستويفسكي | ملخصات كتب. أنا لا أحبه ، لأنني لأ اريد أن أحب الإ من هو نبيل "إن الناس السعداء لا يطاقون بعض اللحظات" كم سيكون حزيناً أن يبقى المرء وحيداً، وحيداً تماماً، وألا يكون لديه حتى شيء يتأسف عليه، لا شيء إطلاقاً... لأن كل ما فقدته، كل هذا ليس شيئاً، إلا صفراً غبياً، كل هذا لم يكن إلا حلماً! اسمع، أنت تحكي بشكل رائع! ولكن ألا يمكنك الحديث بشكل أقل روعة؟! لأنك تتحدث كما لو أنك تقرأ من كتاب.
أسمع الحشد البشري يدور ويهدر حولي في دوامة الحياة ، أرى الناس الذين يعيشون ، يعيشون يقظين ، أرى أن الحياة بالنسبة إليهم ليست محظورة ، أن حياتهم لا تتبخر مثل حلم ، مثل رؤية ، أن حياتهم متجددة الشباب دائمة وإلى الأبد ، لا ساعة منها تشبه أخرى ، بينما هو كئيب ، ورتیب ، إلى حد التفاهة ، هذا الخيال المذعور ، عبد الظل ، الفكرة ، عبد أول غيمة تحجب الشمس فجأة ، وتصيب بالكآبة القلب الحقيقي البطرسبورغي ، المغرم بشمسه... وأي خيال في هذه الكآبة! ملحق #1 2021/09/23 ♥elle♥ رواية الليالي البيضاء
فلابد للوحدة ولابد للخذلان. تتجلى بصمة الكاتب في نهاية الرواية، تلك النهاية التي أتحفظ عن ذكرها لتعرفوها أنتم. حيث انه أمسك مبضع وكأنه طبيب خبير، وأخذ يشرح شخصياته وكأنه جراح خبير. تعرف مخاوف الشخصية ودوافعها، والحق أقول فإن شك يراودني! هل من كاتب يعرف البشر حق المعرفة كدوستويفسكي؟ هل من كاتب يغوص في أعماقنا وبعرف جواهر قلوبنا وزبده كهذا الكاتب؟ من تراث الكاتب في النهاية بإمكاني القول أن الليالي البيضاء ليست أفضل أعمال دوستويفسكي. فالمنافسة صعبة في ظل رواياته العملاقة كالجريمة والعقاب، الأخوة كارامازوف، الأبله، الشياطين، والمراهق. رغم ذلك فالليالي البيضاء خيار جيد إن رغبت بالتعرف على الكاتب. فالرواية لا تتعدى المئة صفحة، وان كنت قارئ ذا صبر فستنهيها في جلسة واحدة. نعم، انه تراث ضخم لأديب وروائي، فيلسوف ومفكر. ويبدو واضحاً أن الرواية محل الحديث كانت بداية حبو دوستويفسكي نحو العالمية. والممتع في أعماله هو ملاحظة التغيرات الفكرية التي أصابت الكاتب، فحياته كانت تضج بالأحداث، ولا بد أن أكتب مقال خاص أتحدث فيه عن ذلك العملاق دوستويفسكي، الذي بقي حياً بيننا رغم مضي مئة وخمسين عاماً على أعماله.