أخرين يسعون إلى إنشاء محفظة استثمارية متوازنة، أي يحاولون التوفيق بين استثمار قسم من رأس المال بنسبة مخاطرة عالية وعوائد كبيرة، والجزء الآخر بنسبة مخاطرة ضئيلة وعوائد قليلة ثابتة. في حين أخرين يقومون بإنشاء أكثر من محفظة استثمارية واحدة لتكون كل منها مخصصة بنوع محدد من الاستثمارات والمخاطرة والعوائد. هذا يعني إن بناء محفظة استثمارية يتطلب دراسة جيدة للأهداف التي يسعى من ورائها صاحب المحفظة، وما الذي يريد تحقيقه، ومدى استعداده للمخاطرة برأس المال، وحاجته إلى الأرباح العالية أم العوائد المنخفضة بمقابل نسبة المخاطرة.
لقد عملت ربا في مجال التداول على العملات و الاسهم منذ 2008 في ظل أزمة العقارات الاميريكية. وقدمت استشارات مالية للعديد من الشركات.
الخطوة 2: اتخذ قرارًا بشأن تخصيص الأصول الخاصة بك يمثل تخصيص الأصول ببساطة النسبة المئوية لكل نوع من أنواع الأصول التي تحتوي عليها محفظتك الاستثمارية (سنتحدث عنها ضمن الخطوة التالية). بينما يوجد هناك عنصران مهمان يجب مراعاتهما عند تخصيص أصولك وهما عمرك واحتياجات الدخل المستقبلية. وعلى سبيل المثال، سيكون لدى المستثمرين الفرديين في العشرينات من عمرهم محفظة استثمارية مختلفة اختلافًا جذريًا عن أي شخص في الأربعينيات أو الخمسينيات من عمره يخطط للتقاعد قريبًا وقد يفكر في دفع تكاليف تعليم طفل جامعي من خلال حساب التقاعد الخاص به. كما يكون لشخصيتك أيضًا دورًا في تخصيص أصول محفظتك الاستثمارية. فهل تفضل قبول احتمالية خسارة الأموال للحصول على فرصة لتحقيق عوائد أعلى، أم أن التفكير في مشاهدة استثماراتك تأخذ هبوطًا قصير الأجل يعد أمرًا يزعجك؟ يُعرف هذا باسم درجة تحملك للمخاطر، وأنت الوحيد الذي يمكنه اتخاذ قرار بشأن ما هو مناسب لك. إليك إحدى الطرق العديدة من أجل تخصيص أصولك: اطرح عمرك من 110 واستخدم هذا الرقم لتحديد مقدار محفظتك الاستثمارية التي يجب تخصيصها للأسهم. وعلى سبيل المثال، إذا كان عمرك 25 عامًا، فقد تفكر في تخصيص حوالي 85٪ من أصولك للأسهم، بينما ستتكون الـ 15٪ الأخرى من محفظتك الاستثمارية من أشياء أخرى، مثل السندات.
الفرق بين المصادر والمراجع، الكثير من الأشخاص يجهلون ماهية المصادر والمراجع وما هو الفرق بينهما لذا والتي هي عبارة عن أحد أهم جزيئات البحث العلمي ووجودها مهم وضروري للغاية، فالبحث العلمي هو أسلوب منظم في جمع المعلومات الموثوقة وتدوين الملاحظات والتحليل الموضوعي لتلك المعلومات باتباع أساليب ومناهج علمية محددة بقصد التأكد من صحتها أو تعديلها أو إضافة الجديد لها، ومن ثم التوصل إلى بعض القوانين والنظريات والتنبؤ بحدوث مثل هذه الظواهر والتحكم في أسبابها. الفرق بين المصادر والمراجع// المصادر هو كل نص يؤخذ من مقالة اوكتاب اخر للاستشهاد به في البحث او لزيادة معلوما ته على ان يقيد هذا النص اويحصر بين قوسين للألا يختلط في نص البحث مع وجوب الاشارة ممن اخذ، كتوضيحك ممن تم اقتباس هذه المقولة، ففي البحث العلمي أو التجربة توضح ما هو مصدر الشيء التي تم أخذ المعلومة منه كما هي. أما المراجع فالنص او مجموعة النصوص التي تدرس للاستعانة فيها بالبحث المعين ولتطوير ها، حيث تعمل على تعديلها وتغييرها بينما بامكانك توضيح مردها الأصلي أو مرجعها، أي هنا تكون اعتمدت على المصدر لكنك عملت على ترتيبها وتجميعها بطرق مختلفة.
فكيف إذن نستخدم المراج؟، وما فائدتها؟ نجد في المراجع آراء وملاحظات ثمينة للباحثين، وكما تستفيد من أستاذك أو زميلك في الاستماع إلى قراءته وتحليله لحدث معين، كذلك نستفيد من المراجع. ومن نافلة القول التنبيه والتشديد على ضرورة نسبة الرأي والتحليل إلى صاحبه إن استفدنا منه. آمل أن يكون في هذه العجالة ما يزيل اللبس عند البعض، ويعرفون الفرق بين المصدر والمرجع.
هل البحث يقتصر على الأكاديمي منه فقط؟ لا تقتصر الأبحاث ومهمة البحث في المصادر ومطالعة المراجع فقط على الأبحاث الأكاديمية فحسب، فكل كاتب مقال يجب أن يدعم مقاله بالمصادر، وكل صاحب دراسة عليه أن يعزز دراسته بالأبحاث والمصادر، بل إن من يكتب تدوينة أو منشورا على مواقع التواصل عليه أن يستعين بالمصادر حتى نستطيع تمييز الغث من السمين، وهناك البحث من أجل التأكد، أي شخص الآن يمكنه أن ينسب بالكذب والادعاء ما ليس في الكتب من شيء ولكن للأسف الشديد لا يجد من يبحث خلفه، الآن عليك بالبحث وراء كل معلومة، ستستفيد التأكد من المعلومة وتستفيد معلومات أخرى في طريقك. كيف يمكنك البحث في المصادر ؟ يلزمك البحث في المصادر قراءة المراجع، وغالبا لا يمكنك استيعاب المراجع مباشرة بل يجب عليك أن تبحث جيدا في كل مرجع أمامك، حسنا كيف يمكنك البحث عن المصادر؟ إعداد بطاقات لتدوين ما يلزمك من المصادر، عليك أن يكون اقتباسك من المصادر مركزا، لا يمكنك نقل المصدر كله برمته في بحثك، الأصل من المصدر هو الانطلاق منه واستشفاف فكرته فحسب. ذكر المصدر ومؤلفه ومحققه، ذكر الدار المشرفة على النشر وذكر سنة النشر، هذه هي الموثوقية التي نتحدث عنها.
أهمية المصادر والمراجع في البحث العلمي للمصادر والمراجع في البحث العلمي أهمية كبيرة وتتجلى في عدة نقاط نذكر من أبرزها ما يلي: 1-إظهار المعلومات المقتبسة و الإشارة إلى أصحابها كنوع من أنواع العرفان بمجهوداتهم وأهمية ما قدموه من معلومات للبشرية. 2-أن وجود المصادر والمراجع في البحث العلمي تمكن القراء والنقاد من مراجعة تلك المصادر والمراجع والتأكد منها للوقوف على أهمية هذا البحث العلمي. 3-تعد المصادر والمراجع في البحث العلمي مرجع للمعلومات يستفاد منه الباحثين العلميين الآخرين وخصوصاً عند القيام بأبحاث متعلقة بهذا البحث العلمي. 4-تعد هذه المصادر والمراجع العلمية في البحث العلمي كدليل مباشر على أهمية البحث العلمي والجهد المبذول من قبل الباحث بإنجاز هذا البحث. 5-عبر استخدام الباحث العلمي المصادر والمراجع العلمية في عملية البحث ، يستطيع الباحث الحصول على المعلومات الأساسية والمهمة التي تتعلق بموضوع البحث العلمي، والتي تجب أن تكون مصادر علمية وموثوقة. خطوات تدوين المصادر والمراجع العلمية في البحث العلمي لتدوين المصادر والمراجع العلمية في البحث العلمي عدد من الخطوات العامة التي من أهمها ما يلي: أذا كان المصدر والمرجع هو كتاب لكاتب واحد فيقوم الباحث بتدوين اسم شهرة المؤلف ، ثم اسمه الأول ، ثم عنوان المصدر ، مصدر النشر، سنه الإصدار ورقم الصفحة.