وأضاف الزعاق أن الأجواء يومي... الزعاق: هذه سمات موسم "عقرب الدم".. والتقلبات الجوية تستمر لشهر رمضان 21 فبراير 2022 8, 973 أوضح الخبير الفلكي الدكتور خالد الزعاق، سمات موسم "عقرب الدم" وتأثيراته على حالة الطقس في الأيام المقبلة. وقال إن"عقرب الدم" يشهد في الغالب نشاطًا للغبار وبردًا خاطفًا، كما أن مواسم... خالد الزعاق: لا أمتلك تصريحاً لمزاولة مهنة الطقس.. وهذه حقيقة خلافي مع "الوطني للأرصاد" 18 فبراير 2022 16, 401 أوضح الخبير الفلكي، الدكتور خالد الزعاق، حقيقة وجود خلاف بينه وبين المركز الوطني للأرصاد، ومدى امتلاكه تصريحاً لمزاولة المهنة. وقال الزعاق خلال لقائه مع برنامج "سؤال مباشر" علة... خالد الزعاق: نحن على أعتاب تقلبات جوية تنتشر فيها الحساسية والأمراض 17 فبراير 2022 38, 250 قال الخبير الفلكي، الدكتور خالد الزعاق، إن الأجواء المناخية على أعتاب الدخول حالياً لموسم التقلبات الجوية والذي تزيد فيه انتشار الحساسية والأمراض الموسمية. على ماذا يدل ظهور حشرة الجعل هذه الأيام؟.. “الزعاق” يجيب | صحيفة الأحساء نيوز. وأضاف الزعاق، أنه يتساوى بعد... الزعاق: وُلدت على شحنة رمل وتحت نخلة.. وإحدى قريباتي عارضت ظهوري على التلفاز 19, 917 روى الخبير الفلكي الدكتور خالد الزعاق، تفاصيل ولادته في ظروف قاسية كانت سببًا فيما بعد لدخوله إلى علم الفلك.
وأوضح أن شهر فبراير عادة يشهد في بدايته موسم "بذرة الست"، والذي يتكون من... Continue Reading...
وحينما كانت أسرته تقطن حي "الصباخ" جنوبي مدينة بريدة، هذا الحي الزراعي الذي لا تزال النخيل تحيط به من كل جانب كانت الأمطار والظواهر الكونية مصدر قلق حقيقي للطفل الصغير. ويشير الزعاق في حديثه إلى أن خوفه المستمر يبلغ ذروته في فصل الشتاء الذي تهطل فيه الأمطار وتبرق السماء وترعد، في مشهد وصفه بقوله: "يخيفني كثيراً، ولعل بحثي في علم الفلك جاء من باب اعرف عدوك"!. يضيف وهو يعود بالذاكرة إلى ما سبق: "تنقلت وأنا في سن الثالثة عشرة بحثا عن عارفين بالنجوم واقترانها، وكانت وجهتي نحو أبو شرعان وهو أحد كبار السن العارفين بالنجوم وحساب الخلاوي". واستطاع الناشط منصور الرقيبة أن يجمع الزعاق بالمسن أبو شرعان في نفود الثويرات وهذا النفود عبارة عن صحراء رملية تمتد من شرق مدينة حائل إلى شرق القصيم، وهي مكان سكن أبو شرعان الدائم. يكمل الزعاق ما بدأ به الحديث:" بحثت عن أحد العارفين باقتران بعض النجوم في مواسم معينة، وذهبت للقوارة إحدى القرى الواقعة شمال القصيم، وأخبرني رجل هناك أنه لا يعرف أحداً ملما بهذه العلوم كما أبو شرعان". مضيفاً: "شديت الرحال نحو أبو شرعان الذي يعيش بدويا في نفود الثويرات أقصى نقطة بالقصيم تجاه المنطقة الشرقية والتقيته هناك، وكان عمري لا يتجاوز 13 عاما وبقيت معه واستقيت من علمه بالفلك ومعرفته".
ثم إن جماعة من أهل التفسير قالوا: نزلت الآية في شهداء بئر معونة، وقصتهم مشهورة ذكرها ابن إسحاق في "مغازيه". ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله. وحاصلها أن أبا براء عامر بن مالك بن جعفر قَدِمَ على النبي صلى الله عليه وسلم، فعرض عليه الإسلام، فقال: إن أمرك هذا الذي تدعو إليه حسن جميل، فلو بعثت رجالاً من أصحابك إلى أهل نجد، رجوت أن يستجيبوا لك، فقال: ( إني أخشى عليهم). فقال أبو براء: أنا لهم جار، فبعث المنذر بن عمرو الساعدي في سبعين رجلاً من خيار المسلمين، منهم: الحارث بن الصمة ، و حرام بن ملحان ، و عروة بن أسماء ، و نافع بن بديل ، و عامر بن فهيرة ، فذكر قصة قتلهم بإشارة عامر بن الطفيل لطائفة من بني سليم ، قال: فأنزل الله تعالى في شهداء بئر معونة قرآناً: (بلغوا عنا قومنا، أن قد لقينا ربنا، فرضي عنا، ورضينا عنه، ثم نُسخت، فرُفعت بعد ما قرأناها زماناً، وأنزل الله تعالى: { ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا} الآية. وقال آخرون: إن أولياء الشهداء كانوا إذا أصابتهم نعمة أو سرور تحسروا، وقالوا: نحن في نعمة وسرور، وآباؤنا وأبناؤنا وإخواننا في القبور، فأنزل الله تعالى هذه الآية؛ تنفيساً عنهم، وإخباراً عن حال قتلاهم. قال ابن عطية بعد أن ساق الأسباب المذكورة في نزول الآية: (كثرت الأحاديث في هذا المعنى واختلفت الروايات، وجميع ذلك جائز على ما اقتضته من هذه المعاني).
[7] (25/57-58) برقم (١٥٧٧٨) وقال محققوه: إسناده صحيح، من فوق الإمام الشافعي على شرط الشيخين. [8] تفسير ابن كثير (3/362). [9] برقم (١٩٠٩). ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتا. [10] برقم (٢٧٩٠). [11] أي طائش لا يعرف من رماه. [12] برقم (٢٨٠٩). [13] البخاري برقم (٢٨١٠)، مسلم برقم (١٩٠٤). [14] عمية: قال القاضي عياض: يقال بكسر العين وبضمها، وكسر الميم وتشديدها وتشديد الياء، قال الإمام: قيل الأمر الأعمى كالعصبية، لا يستبين ما وجهه، قاله أحمد بن حنبل، وقال إسحاق: هذا في تجارح القوم وقتل بعضهم بعضًا وكأنه من التعمية وهو التلبيس، وفي حديث ابن الزبير: يموت ميتة عمية، أي: ميتة فتنة وجه [15] برقم (١٨٥٠).
انواع الشهداء الشهداء عند الله أنواع فأفضلهم وأعلاهم درجة من استشهد في سبيل الله تعالى، وكذلك من قتل دون نفسه، أو عرضه، أو ماله، ومن الشهداء كذلك: المبطون، والحريق، والغريق، وصاحب الهدم، والمرأة تموت بجمع أي تموت وهي حامل، وكذلك من قتل دون مظلمته، ومن صرع عن دابته. فضل الشهادة والشهداء لا شك بأن للشهادة أجر وفضل كبير، ويدلّ على ذلك تمنى النبي عليه الصلاة والسلام القتل في سبيل الله أكثر من مرة، ففي الحديث الذي رواه أبو هريرة – رضى الله عنه- في صحيح البخاري أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم- قال: « والَّذي نَفسِي بيدِهِ ، لولا أنَّ رِجالًا مِن المؤمنينَ لا تَطيبُ أنفسُهُم أن يتخلَّفُوا عنِّي ، ولا أجِدُ ما أحملُهُم عليهِ ، ما تخلَّفتُ عَن سرِيَّةٍ تغزُو في سَبيلِ اللهِ ، والَّذي نَفسِي بيدِه ، لوَدِدتُ أنِّي أُقتَلُ في سبيلِ اللهِ ثمَّ أُحيَا ، ثمَّ أُقتَلُ ثمَّ أُحيَا ، ثمَّ أُقتَلُ ثمَّ أُحيَا ، ثمَّ أُقتَلُ ». والشهداء ليسوا أمواتًا، بل هم أحياء يتنعمون عند ربهم ويرزقون، وقد ذكرت الفضائل التي ينالها الشهيد عند موته في الحديث الذي رواه المقدام بن معدي كرب في سنن الترمذي، قال -عليه الصلاة والسلام -((للشهيدِ عندَ اللهِ ستُّ خصالٍ: يُغفرُ لهُ في أولِ دفعةٍ، ويَرى مقعدَهُ منَ الجنةِ، ويُجارُ منْ عذابِ القبرِ، ويأمنُ منَ الفزعِ الأكبرِ، ويُوضعُ على رأسِهِ تاجُ الوقارِ، الياقوتةُ منها خيرٌ منَ الدنيا وما فيها، ويُزوَّجُ اثنتينِ وسبعينَ زوجةً من الحورِ العينِ، ويُشفَّعُ في سبعينَ منْ أقاربِهِ)).
نريد أن ترد أرواحنا في أجسادنا، حتى نقتل في سبيلك مرة أخرى! فلما رأى أن ليس لهم حاجة تركوا" [2]. وروى البخاري ومسلم في صحيحهما من حديث أنس - رضي الله عنه -: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "ما أحد يدخل الجنة يحب أن يرجع إلى الدنيا وأن له ما على الأرض من شيء غير الشهيد فإنه يتمنى أن يرجع فيقتل عشر مرات لما يرى من الكرامة" [3]. قوله تعالى: ﴿ فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ﴾ [آل عمران: 170]. أي الشهداء الذين قتلوا في سبيل الله أحياء عند ربهم يرزقون، وهم فرحون بما هم فيه من النعمة والغبطة، ومستبشرون بإخوانهم الذين يقتلون بعدهم في سبيل الله، أنهم يقدمون عليهم، وأنهم لا يخافون مما أمامهم، ولا يحزنون على ما تركوه وراءهم. بل أحياء عند ربهم - موقع مقالات إسلام ويب. ففي الصحيحين من حديث أنس في قصة أصحاب بئر معونة السبعين من الأنصار الذين قتلوا في غداة واحدة، وقنت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يدعو على الذين قتلوهم، قال أنس: فقرأنا عليهم قرآنًا، ثم إن ذلك رفع، "بلغوا عنا قومنا أنا لقينا ربنا فرضى عنا وأرضانا" [4].
وقيل عندية علم وحكم ، وإذا كان الأمر كذلك فليس يضير أولئك الذين قتلوا في سبيل الله قتلهم ، وليس ما صاروا إليه دون ما كانوا فيه فلو فرضنا أن الخروج إلى القتال سبب مطرد للقتل لا يتخلف كما يوهم كلام المنافقين لما صح أن يكون مثبطا للمؤمن عن الجهاد عند وجوبه بمثل مهاجمة المشركين للمؤمنين في أحد ، أو بفتنة المسلمين عن دينهم ومنعهم من الدعوة إليه وإقامة شعائره ، وهو ما كان عليه جميع مشركي العرب في زمن البعثة ، فكيف والخروج إلى القتال هو سبب للسلامة في الغالب; لأن الأمة التي لا تدافع عن نفسها يطمع غيرها فيها ، فإذا هاجمها الأعداء ظفروا بها ونالوا ما يريدون منها.