جميع الحقوق غير محفوظة بشرط ذكر المصدر - شبكة الشفاء الإسلامية - 11 / 2004 - 20 13 /
رمضان كريم مقطع ١ اجمل انشودة شيشانية اسلامية - YouTube
لينك تحميل تطبيق ديني 2. تطبيق أناشيد دينية بأروع الأصوات والابتهالات ويتميز تطبيق أناشيد دينية بأروع الاصوات والإبتهالات بأنه يجمع بين أروع الأناشيد الدينية والأغاني الإسلامية وأفضل المنشدين الإسلاميين الذين ينالون إعجاب الناس دائما لذلك نجد على هذا التطبيق اقبال شديد جدا من المستخدمين من جميع أنحاء العالم فهو من أروع التطبيقات التي تقدم الأناشيد الإسلامية ويتميز التطبيق ايضا بوجود لينك خاص مجاني ومباشر لتوفير الجهد والوقت على المستخدمين والسهولة الوصول اليه والاستمتاع بالأناشيد الإسلامية الموجودة به كل ماعليك فقط هو الدخول على الرابط و تحميل التطبيق بكل أمان وسهولة. اجمل اناشيد اسلاميه حزينه. لينك تحميل التطبيق 3. أناشيد اسلامية mp3 بدون انترنت بجودة ممتازة و يحتوي هذا التطبيق على مجموعة كبيرة جدا من الأناشيد الإسلامية التي تمكن المستخدم من تحميلها على جهاز الاندرويد الخاص به بكل سهولة وايضا من المستخدم من الاستماع إلى أي أنشودة إسلامية يريدها دون استهلاك المزيد من الانترنت حيث أن هذا التطبيق يعمل بدون استخدام الانترنت وتمتاز الأغاني الإسلامية الموجودة به بالجودة العالية جدا و دقة الصوت ووضوحه مما يجعل هذا البرنامج من أفضل البرامج التي تقدم الأناشيد الدينية والأغاني الإسلامية للمستخدمين ويمكنك الحصول عليه بكل سهولة من خلال الرابط التالي فهو رابط مباشر ومجاني.
من جهة اخرى، سنجد مؤرخا بيزنطياً اسمه پروكوپيوس. ( 500-565 م) قد أرّخ بشكل مفصّل قصة أبرهة الحبشي و حروبه، (لكن دون ان يذكر شيئًا عن استخدامه للفيلة)، وعن أبرهة يقول پروكوپيوس بانه كان صاحب مشروع للانضمام للبيزنطيين خلال حكم جستنيان الأول (482_565م) لتحويل طريق الحرير البري باتجاه البحر الأحمر مرورًا باليمن، إلا أن المشروع فشل لطبيعة الطريق الجغرافية الصعبة. أبرهة -قبل ذلك- كان قد تمرد على الملك الحبشي النجاشي، ( نيغوس)، و أسس إمارة مستقلة في اليمن، و فشل نيغوس بإخضاعه في حملتين عسكريتين شنهما لإعادة اليمن للحكم الحبشي. أما عن وفاة أبرهة فبحسب پروكوپيوس انها كانت بحدود 555 م، (أي قبل ولادة محمد المفترض أنها في عام الفيل أي 570 م بحسب الرواية الإسلامية) وأما ذهاب فيلة من صنعاء الى مكة التي تبعد عنها اكثر من 1000 كم ، في منطقة صحراوية و جافة كالتي بين مكة و صنعاء. فهو امر خارج حدود المنطق. ولد الرسول عليه الصلاة والسلام في عام الفيل - الداعم الناجح. كذلك سنجد مؤرخاً آخرًا اسمه (سيبيوس) الأرميني عاش في القرن السابع الميلادي. وكان أول من ذكر النبي محمد من خارج المصادر الإسلامية، واشتهر سيبيوس بأنه قد أرّخ للحروب البيزنطية مع الفرس و خصوصا فترة حكم ( هيراكليوس).
فليس هناك أي دليلٍ يُثبِت أن الثاني عشر من ربيع الأول هو يوم ولادةِ الرسول صلى الله عليه وسلم، فالقول بأنه اليوم الثاني عشر هو واحدٌ من عدة أقوال ذُكِرت جميعها معلَّقةً غير مسندة، ولو حتى بسند ضعيف، كما بيَّن ذلك الشيخ الألباني فيما سبق، ولم يستثنِ الشيخ منها إلا قولًا واحدًا يمكن الوثوق به، وهو القول بأنه ولد في اليوم الثامن. وهناك قول آخر أُثبِت بغير طريق الإسناد، وهو اليوم التاسع، فقد رجَّح بعض العلماء هذا اليوم؛ اعتمادًا على دراسة فَلَكية توصَّل فيها صاحبها إلى أنه لم يكنْ يوجد يوم اثنين يوافق اليوم الثاني عشر من ربيع الأول في عام الفيل، وتوصَّل فيها أيضًا أن اليوم الذي وُلد فيه الرسول صلى الله عليه وسلم هو اليوم التاسع من ربيع الأول، وصاحبُ هذه الدراسة هو "محمود باشا الفلكي"، وهو عالِم فَلَك مصري، توفي في عام 1885م، ويعد من أبرز علماء الفلك في العصر الحديث. أما الاحتفال بيوم المولد النبوي، فإنه لا يجوز؛ فهو بدعة، كما بيَّن ذلك العلماء، ومِن المؤسِف أن تجد كثيرًا من أبناءِ هذه الأمة يحتفلون بهذه المناسبة، ويَدْعون الناس إلى ذلك، ويُعطِّلون البلاد من أجلها، ويتلخَّص واقع حال هؤلاء في ثلاثة أمور؛ وهي على النحو التالي: أولًا: وقعوا في بدعةٍ مُنكرة، فهذا الاحتفال هو بدعة ولا شك، فلو كان خيرًا لسبقنا إليه أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، أضِفْ إلى ذلك أن فيه تقليدًا للنصارى في احتفالهم بمولد عيسى عليه السلام.
وحيث أنه لا وجود لوثيقة واحدة أو نقش أو مخطوط إسلامي يعود لتلك الفترة، فليس باستطاعتنا التثبت من مصداقية التواريخ المعتمدة لمعارك شهيرة رسمت خارطة الفتوحات تلك ورسمت معه تاريخ المنطقة الرسمي، لكن إن كانت وفاة محمد حدثت في حدود 650 م فهذا سينفي حدوث خلافة أبي بكر و عمر وعثمان وبأن معارك كاليرموك وأجنادين والقادسية وفتح بلاد فارس وأرمينيا وأذربيجان وأفغانستان ومصر كلها حدثت بعهد محمد، أو أن محمد توفي بعمر الاربعين وليس الستين. وبالحالتين المعضلة قائمة، فماذا عن تاريخ نزول القرآن والهجرةوفتح مكة وفترات حكم أبي بكر وعمر وصولاً الى معاوية الذي توجد أدلة مادية على وجوده كحاكم لدمشق، كعملاته التي سكّها وعليها صورته ونقوش يونانية تذكره بالاسم تعود جميعها للفترة التي حكم فيها فعلاً (661_680م)، ذلك سيضعنا أمام فجوة زمنية مدتها عقدين كاملين لا نعرف عنهما شيئاً. (والمفارقة الغريبة ان هذه النقوش والعملات تظهر معاوية كحاكم عربي مسيحي وليس كخليفة للمسلمين) الاحتمال الأخير هو أن نهمل وثيقة سيبيوس هذه، التي تحدد تاريخ معركة الفيل الواردة في القرآن، ونبقي على رواية كتاب ابن اسحق الغير موجود والذي ادعى ابن هشام أنه قرأه ثم كتب لنا بعد مئتي سنة ما يعرف بـ (السيرة النبوية).