ملاحظة: لا يوجد هناك أي إجراءات وقائية محددة يمكن القيام بها من أجل الوقاية من الإصابة بالالتهاب.
من الأعراض التي تصيب الشخص المريض بإلتهاب الزائدة الدودية ما يلي ألم مزمن ويتزايد في كل ساعة في منطقة البطن. عند الضغط بشكل شديد على البطن من الأسفل ومن الجهة اليمين يكون هناك ألم غير محتمل. عند المشي وتجول أو السعال شديد يضهر هناك ألم غير محتمل في منقة البطن السفلى. الغثيان الشديد. التقيؤ بشكل مستمر. إمساك شديد جداً. يفقد الشخص الشهية ويمتنع عن الأكل. بنات وش أعراض الزائدة الدوديه والله خايفه حييييل - عالم حواء. أنتفاخ ظاهر في كل منطقة البطن. إذا كان هناك كل ما ذكر في سابق يجب على الشخص الجلوس والراحة، ومراجعة الطبيب والمستشفى لإجراء الفحوصات والإجراءات الطبية والمخبرية، حتى يتمكن معرفة ما سبب هذه الآلام وإذا تم التأكد أنه من زائدة الدودية يجب على الفور إزالتها حتى لا يتفاقم الإلتهاب ويسبب إى إنفجارها، وأن يبقى المصاب في المستشفى تحت المراقبة المستمرة حتى يتم التأكد من تعافيه تماماً وعودته إلى حياته الطبيعية. يجب على من قام بإستئصال الزائدة الدودية مراعاة مايلي عدم تناول المشروبات الكحولية. الإقلاع عن تدخين إذا كان المصاب مدخناً. التقليل من الأطعة الدسمة والمليئة بالدهنيات. تجنب الأطعمة التي تؤدي إلى الإمساك الشديد. شرب كميات وفيرة من المياه الراحة والنوم بما لا يقل عن ثمانية ساعات يومياً خاصةً بالفترة ما بعد استئصال الزائدة.
(E214 _ E219) وهي مواد دوائية مثل إيثيل بارابين ومشتقاته وهي من المواد الحافظة التي تكون على نطاق واسع من الحموضة. (E220 _ E227) هذه المواد هي ثاني أكسيد الكبريت والتي تستخدم في حفظ الفواكه. (E249 _ E250) وهي عبارة عن مادة النتريت والتي تستخدم في حفظ اللحوم الحمراء ومنعها من التسمم الغذائي. ما هي المواد الحافظة وكيف تستخدم في الأطعمة؟ - شبكة ابو نواف. (E251 _ E252) هذه المواد تعرف باسم النترات وهي مواد تستخدم في حفظ اللحوم بجميع أنواعها. (E270) وهو عبارة عن حمض اللاكتيك. ( E280 _ E283) وهو عبارة عن مادة بروبيونات الصوديوم والتي تستخدم في المخبوزات. أنواع المواد الحافظة هناك نوعان أساسيان من المواد الحافظة المستخدمة، وهم عبارة عن: المواد الحافظة المضادة للميكروبات تعمل هذه المواد على منع تدهو البكتيريا وهي من الطرق التقليدية القديمة في الحفاظ على الأطعمة، فالطرق القديمة هي عبارة عن التخليل أو إضافة العسل وهذه الأشياء تمنع نمو كائنات دقيقة بواسطة تعديل مستوى الأس الهيدروجيني، وتعتبر من أكثر المواد الحافظة التي تستخدم لعدم انتشار الميكروبات وهي حمض اللاكتيك، وأيضا مواد مثل النترات فهي أيضا تعمل كمادة مضادة للميكروبات، وتتنوع الآلية لهذه المركبات الكيميائية عن طريق تثبيط نمو البكتيريا إلى تثبيط انزيمات معينة.
تتطلب اللوائح الفيدرالية أدلة على أن المضافات الغذائية آمنة للاستخدام المقصود. المواد الحافظة في الأطعمة تخضع لمراجعة السلامة المستمرة من قبل إدارة الغذاء والدواء حيث يستمر التحسن في الفهم العلمي وطرق الاختبار. مكونات المواد الحافظة يمكن تصنيع المواد الحافظة من مواد كيميائية "طبيعية" مثل الملح أو الكحول. يمكن أن تكون أيضًا مواد كيميائية من صنع الإنسان أو اصطناعية. المواد الكيميائية "الطبيعية" أو "العضوية" ليست بالضرورة أكثر صحة من المواد الكيميائية الاصطناعية أو الاصطناعية. في الواقع تم استخدام المواد الحافظة الاصطناعية مثل نترات الصوديوم وبنزوات الصوديوم والبروبيونات منذ فترة طويلة في إعداد الطعام لأنها فعالة بكميات صغيرة. من المواد الحافظة الطبيعية. كيفية اعتماد الإضافات والمواد الحافظة الغذائية للاستخدام في الأطعمة تتم دراسة الإضافات الغذائية والألوان بما في ذلك المواد الحافظة بشكل صارم ، وتنظيمها ومراقبتها أكثر من أي وقت آخر في التاريخ، تتحمل إدارة الأغذية والأدوية FDA المسؤولية القانونية الأساسية لتحديد استخدامها الآمن. لإضافة مادة حافظة جديدة إلى السوق أو قبل استخدام مادة تمت الموافقة عليها بالفعل لاستخدام واحد في تطبيق آخر يجب على الشركة المصنعة أو الراعي الآخر الحصول على موافقة من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) وتقديم بيانات علمية توضح أن المادة آمن للاستخدام المقصود.
مواد تسبب الأمراض E102-E123-E124-E131-E142-E210-E211-E212-E213-E214-E215-E217-E220-E239-E251-E330-E311. جدول المواد الحافظة الضارة - مجلة رجيم. إن أضرار المواد الحافظة لا تعد ولا تحصى حيث تقوم هذه المواد إما بتأخير نمو العضويات المهجرية أو تمنعها من النمو من الأساس، وفي هذه الحالة تعمل على إطالة تخزين الطعام فيصبح الطعام الذي يفسد سريعا متوافر في الأسواق للمستهلك، ويقوم التجار بوضع ثمن غير مرتفع على هذه الأطعمة وهكذا يتم حفظ الأطعمة في غير مواسمها، وهناك العديد من الوظائف الأخرى للمواد الحافظة حيث يعتبر ثاني أكسيد الكبريت من المواد الحافظة وكذلك مادة مانعة للتأكسد وأيضا عامل تبيض. أهم أنواع المواد الحافظة هناك العديد من أنواع المواد الحافظة المضرة والغير مضرة، كما أن هناك مواد حافظة ممنوعة دوليا وهناك مواد تسبب أمراض مثل السرطان، ومن أهم أنواع المواد الحافظة ما يلي: (E200 _ E203) هي مواد عبارة عن حمض سوربات الصوديوم، وهي مادة توجد في الجبن والأطعمة المخبوزة والمشروبات الكحولية مثل النبيذ. (E210 _ E213) وهي عبارة عن نزوات الصوديوم أو حمض البنزويك، وهي عبارة عن مواد تستخدم في الأطعمة الحمضية كالمربى والعصائر والمخلل والمشروبات الغازية، وبعض أنواع الصلصة مثل صلصة السلطة وصلصة الصويا.
-يمكن ملاحظة احدى هذه المواد عند شراء أية مادة غـــــــذائية جـــاهزة على ظهر العبوه ضمن المحتويات - إذا كان البعض لا يمكنه الاستغناء عن الأغذية الجاهزة فيجب اتباع الارشادات التالية: 1- يجب المباعدة بين الفترات الزمنية التي يتم فيها تناول تلك الأطعمة و كلما كانت الفترة أطول كان هذا أفضل للصحة 2-يجب ألا تكون الأغذية الجاهزة هي الأساس في الطعام اليومي 3-يجب على المرأة الحامل أن تقتصد كثيراً في استخدام المستلزمات اليومية التي تحتوي على المواد الحافظة، وخاصةً تلك التي تحتوي على نتريت أو نترات الصوديوم حتى لا تؤثر على نمو جنينها وتضر بصحته أو تودي بحياته
و منها ما هو من أصل حيواني حلال مثل E 901 شمع (النحل الأبيض) والأصفر... ومنها ما هو من أصل حيواني مشكل وملتبس ولكن مر باستحالة كبيرة تفرض عدم بقاء الحكم الأصلي له أو في حالات أخرى مر باستحالة جزئية تحتاج إلى تروي في إصدار حكم عليه. ومنها ما هو من مصدر واضح بين كشمع النحل وقد تكون من مصدر ملتبس (مشترك) كالليستين إذ قد نحصل عليه من مصدر نباتي كالصويا أو من من مصدر حيواني كالبيض والدهون الحيوانية> كما أن الإضافة الغذائية التي تحمل رمز E920 التي تُوضع على الطحين تُستخلص من شعر الخنزير أو ريش الطيور. هل هي آمنة صحياً ؟ إن هناك عدداً من الاشتراطات الصحية التي يجب أن تتوفر في أي مضاف للأغذية، وأهم هذه الاشتراطات: * تحديد الغرض الذي تضاف بسببه، والتأكد من صلاحيتها لهذا الغرض. * يلزم المصنع ألا يضيف أي مادة بهدف خداع المستهلك، أو تغطية عيب في المنتج التجاري، كأن تضاف مادة نكهة لتخفي فساد المنتج. * يجب ألا تقلل من القيمة الغذائية للمادة الغذائية التي أضيفت إليها. * يجب أن تتوفر طرائق لتحليلها ومعرفة كميتها في الأغذية التي أضيفت لها. وهناك اشتراطات أخرى، والقاعدة التي يجب اتباعها هي أن المضافات الغذائية في الأصل ما وجدت إلا لفوائدها، وأنها ليست شراً كما يحاول بعضنا أن يروج ضدها، ولكن في المقابل فإن هناك مضافات اكتشف أنها مضرة بالصحة وهي محصورة في أنواع معينة.
هذا ويتم تعديل توصيف بعض المواد من حين لآخر بنقلها إلى غير فئة أو يضاف مواد جديدة مع لاحقة (أ، ب،. ج... ) بعد الرقم. أقرأ هنا قائمة بالمواد المضافة وهنا المصدر: ويكيبيديا
فحرف الـ (E) يدل على إجازة المادة المضافة من جميع دول الاتحاد الأوروبي لسلامتها، وإضافتها بالتركيز المتفق عليه لا يحدث أي آثار سلبية، ويمثل هذا التركيز ما يتناوله الفرد يومياً طوال حياته دون إضرار بصحته، أما الرقم فيدل على نوع المادة المضافة. وتختلف الدول في درجة اعتماد المضافات الغذائية وعدد ما تسمح منها. وقد أثارت هذه المواد التي يرمز لها بالأرقام كثير من التساؤلات الصحية عن صلتها بأمراض الحساسية والسرطان والاضطرابات العصبية والاضطرابات الهضمية وأمراض القلب والتهاب المفاصل.. إلخ نظراً للكميات الهائلة التي تستخدم منها. أنواع المُضافات الغذائية بعض هذه المواد من مصادر طبيعية, وبعضها من مُصنعة مخبرياً: 1- المواد الحافظة: تعمل هذه المواد على حفظ الطعام لفترات أطول دون تلف ومن الأمثلة التقليدية لهذه المواد: السكر والملح (ملح الطعام) والخل وحمض الليمون (أو حمض الستريك "Citric acid" أو ملح الليمون)، كما أن لبعض المواد القدرة على منع أو تثبيط نشاط ونمو البكتريا، وتضاف هذه المواد بكميات قليلة للغذاء وتعتمد في إضافتها إلى نوعية الطعام وطريقة صنعه كذلك على الميكروب الذي يحدث التلف. ويرمز لها ب E200-299.