..................... وصلت العنود بيت نجود دخلت لقت نجود نايمه على الكنبه كانت لابسه جينز وتيشيرت أبيض وشعرها مفروش على الكنبه وخشمها أحمر من البكي ما تدري عنود وش الإحسساس اللي جاها.. توترت.. قربت منها وقعدت على ركبها و مسحت على شعر نجود عنود بصوت واطي: نجووود.. حبيبي نجود نجود فتحت عيونها بشويش وشافت العنود قدامها نجود بهدوء: عنووووود... كم الساعه ؟ عنود: الساعه 6 نجود: تدرين لمى ما راح تسافر بتعيش عندي عنود: أي سمعت... قومي أجلسي وقوليلي وش فيك نجود: مالي خاطر أتكلم.. ويل اللي عشق له شمس الدين. أحس أني مصدومه عنود: من رهف!
متى اكلتيها لمى: قبل ما نركب الطياره شموخ: اصلا الشرهه مو عليك على اللي معتبرك عاقله.. وقامت واخذت شنطتها وطلعت من الطياره باللحظه هذي طلعت ام لمى من حمام الطياره نوره: وين شموخ ؟.
هذي هي بترجع ميمو: مريوووووم حبيبي جهزتي! تأخرنا مريم: كاني حبيبي خلصت كنت أتأكد من أغراضك أخاف تنسى شي ميمو: فديتك حبيبي (بوسه ع رأسها) و تمسك يدها و يطلعون للمطار. يعلنون للوطن الخليجي قدومهم ويعلنون لنا دخول شخصيتين جدد لروايتنا............................. كانت تركض.. هي تهرب من أحد يلاحقها كان الوقت ليل والسما تمطر والمكان فاضي وهادي تركض تبي تبتعد.. تخاف.. ماتدري وش اللي يلاحقها ما تسمع إلا صوت دقات قلبها ونفسها السريع وصوت خطواتها السريعه تركض وتناظر وراها بدل ما تشوف قدامها كان قدامها حفره طاحت فيها حفره مالها قاع كانت تصرخ وتحس صوتها وصل الأرض بس هي ما وصلت فجأه تطيح بمكان منوووور.. وريحته حلوه.. فتحت عيونها.. هي بحديقه.. كبييرررررره والشمس ساطعه على المكان لحظظظه أنا مو بالأرض.. أنا بحضن أحد مين! تبي تلف تشوف مين بس ماهي قادره ليش!! تبي تشوفه مين هالشخص اللي جالسه بحضنه وحاضنها قالت له انت مين!! ويل اللي عشق له شمس تويتر. انت مين!! ما جاها رد إلا اووووووووش.. فتحي عيونك زين وبتعرفين صوت كلب فجأه جى بدى الصوت يعلى ويعلى وصوت الشخص اللي يتكلم يختفي وصوت الكلب يعلى ويعلى فتحت عيونها.. كان الفجر توه مآذن والكلب على سريرها ينبح نجود: اااااااااااااه الله يبليك وش جابك هنا قامت على السرير دخلت عليها لمى مرعوبه لمى: وش فيك يا متخلفه نجود: وخري هذا الحمار عني!
لأُإ يّتًوُقًعًـ مہنہيّـ أيّـ تًقًدٍيّرُ ڱرُأُإمہتًيّـ وُعًزُة نہفَسُي #10 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ادم الجبوري خوي غير شمس عن شمس تختلف هههههههه نورت ياورد
عدا عن اندثار تلك القبيلة المقصودة أصلًا. نضيف لما سبق أن ابراهيم عليه السلام عندما دعا في الآية 126 من البقرة دعا الرزق للبلد (مكة وماحولها) ولكن بوضوح قائلًا دون الكفرة بالله واليوم الآخر. بل وفي الاية 128 يدعو ابراهيم مع ابنه اسماعيل الله أن يكونا مسلمين بل (ومن ذريتنا أمة مسلمة) (رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا ۖ إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ) فالأمة المسلمة لله فقط هي المؤهلة للوعد الإلهي بحقه بالفوز بالدنيا والآخرة ، وليس ذاك الوعد التوراتي الخرافي للشخص ونسله أو للقبيلة بعينها ما يتعارض مع الوعي الديني وأصل الرسالات. الإسرائيليون و” لاينال عهدي الظالمين” - المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا. وفي سورة البقرة الواضحة الدلالة أيضا تقول: (وَوَصَّىٰ بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَىٰ لَكُمُ الدِّينَ فَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ 132) وصيتهم الواضحة هي الدين، وليس العقار أو الأرض "الموعودة"! او سمو وتفوق القبيلة كما يدعى غُلاة الاحبار في قراطيسهم. ونرى أيضًا بالآية 133 ذات الأمر حيث يقول المولى تأكيًدا على فهم معنى الوصية والإرث والتفضيل الإلهي من إبراهيم ثم من يعقوب (أَمْ كُنْتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي قَالُوا نَعْبُدُ إِلَٰهَكَ وَإِلَٰهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَٰهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ-البقرة 133).
ناهيك عن أن مفهوم الوراثة الواردة في القرآن الكريم يُفهَم منها بوضوح وراثة بني إسرائيل القدماء المندثرين المِنة من الله عليهم، ووراثة النصر على الأعداء إعداء الدين، ووراثة التفضل عليهم بخير الأرض وليس بهم، أي ليس بمعنى صك عقار للأرض (أي أرض) أبدي كما يتوهم البعض من ضعاف العقول ما يتناقض مع تفاسير الكتاب الحكيم ومع العدل الإلهي ورسالة الدين تمامًا. وتتضح الصورة برفض خرافة القوم المفضّلين بمنطق تفضيل العِرق أو القبيلة المحبوبة دون العالم في زمانها حاشا لله، إذ أن معنى التفضيل للقبيلة بالآيات الكريمة كما قال ابن كثير هو اختصاص للقبيلة/القوم الغابرين قبيلة بني إسرءيل في زمانهم بكثرة انبيائهم والكتب فقط، أي التفضيل باختصاص ديني لجماعة أو قبيلة. إذن فكرة التفضيل لقبيلة بني إسرائيل المندثرة والتي لا صلة لها بمحتلي بلادنا اليوم هي التفضيل من المولى لتلك القبيلة بمعنى اختصاصها آنذاك في عصرها بكثرة الانبياء والكتب ودين التوحيد، وليس لسواد عيونهم او أصلهم القبلي ووراثتهم أو كتابة الأرض-الواردة بالنص الحكيم- لهم بمعنى أوجب عليكم دخولها، ومنّ عليكم بها لتعمروها وتنعموا بخيراتها وليس للتملك لها كعقار أبدي للظالم من القبيلة والمؤمن!
تمنياتي لكم الموفقيه والنجاح --------------------- شرح لماده العربيه للصف السادس الابتدائي لبيات الايات في سوره البقره للغه العربيه انت الان في اول مقال
قيمة اللون: الصفحة [] - سورة [ البقرة] الصفحة السابقة الصفحة التالية عودة إلى الصفحة الرئيسية تفسير الآيات البقرة (191) البقرة (192) البقرة (193) البقرة (194) البقرة (195) البقرة (196)
2022-04-26 مقالات بقلم: بكر أبوبكر في الرد على خرافة التوراة وأسطورة أن الله وعد ابراهيم وذريته بالأرض -مهما كانت مساحتها، و مهما افترضوا مكانها جغرافيًا- نقول كما يقول القرآن الكريم أن المولى جعل ابراهيم إمامًا، فطلب من ربه أن يكون من ذريته المثل لما أعطي هو كما في الاية 124 من البقرة، فرد عليه المولى بأن عهد الله لايناله الظالمون بتاتًا. سورة البقرة كتابة وقراءة. لذا لا وعد لذرية أو قبيلة أو قوم بأي شيء مفتوح هكذا مطلقًا، فالفصل والحكم والجزاء عند الله هو بالتقوى والايمان وليس بالأصل القبلي أو العشائري او بالجنس أو الجنسية مهما كانت. (وَإِذِ ابْتَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ ۖ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا ۖ قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي ۖ قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ-البقرة 124) ورغم أن قبيلة بني إسرائيل العربية المندثرة لاصلة لها بالمحتلين لفلسطين اليوم الا بسرقة ذات الاسم القديم، للإيهام بالصلة، ضمن سياق خداع أن اليهود هم أنفسهم القبيلة المندثرةّ! أي بني إسرائيل (إسرءيل بالرسم القرآني) القدماء، ما سقط علميا فاليهودية ديانة لأقوام متعددين عبر العالم غالبهم خزريين (منطقة بحر قزوين) اورببيين، والقبيلة العربية المندثرة هي قبيلة من ضمن عشرات أو مئات القبائل العربية القديمة المندثرة، واستعارة ذات الاسم لا يؤهل لوراثة القبيلة المندثرة أو الإدعاء بإرثها القديم صح هذا الإرث أم لم يصح.