قائد قوات الامن الخاصة بالمملكة العربية السعودية هو الفريق الركن مفلح العتيبي
رعى قائد قوات الأمن الخاصة، الفريق الركن، مفلح بن سليم العتيبي، حفل تكريم المتقاعدين من منسوبي قوات الأمن الخاصة لهذا العام من العسكريين والمدنيين. وبدأ الحفل بتلاوة آيات من القرآن الكريم، ثم كلمة ترحيبية لقائد قوات الأمن الخاصة بزملائه المتقاعدين عبر فيها عن اعتزازه بهم وبما قدموه من أعمال ساهمت في تطور وتقدم قوات الأمن الخاصة. وقال "العتيبي" إن هذا التكريم يأتي عرفاناً وتقديراً لرجال قوات الأمن الخاصة الأوفياء الذين خدموا دينهم ومليكهم ووطنهم بإخلاص وتفانٍ طوال فترة عملهم. وألقى اللواء متقاعد، عبدالله بن محمد الثمالي كلمة نيابة عن زملائه المتقاعدين، عبر فيها عن شكره لقائد القوات على تشريفه الحفل وعلى هذه البادرة الطيبة التي تعكس اهتمام القيادة برجالها الذين خدموا في ميادين العز والشرف. وألقى الشاعر الرقيب أول، صالح بن هادي الشويب، قصيدة بهذه المناسبة، واختتم الحفل بمأدبة غداء أقيمت بهذه المناسبة، والتقطت الصور التذكارية.
أصدر وزير الداخلية في الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا، اللواء الركن ابراهيم علي حيدان، قرارا قضى بتعيين قائدا جديدا لقوات الامن الخاصة فرع محافظة مأرب (شمال شرق اليمن). وقضى القرار بتعيين العميد سليم عبدالله احمد السياغي مساعدا لمدير عام شرطة محافظة مأرب، قائدا لفرع قوات الامن الخاصة بالمحافظة. ويأتي تعيين السياغي خلفا للعميد عبدالغني شعلان الذي قتل الجمعة الماضية في مواجهات مع ميليشيا الحوثي الانقلابية في منطقة جبل البلق غرب مدينة مأرب. وينحدر العميد سليم عبدالله أحمد السياغي، من مديرية الحيمة الداخلية بمحافظة صنعاء، تخرج في كلية الشرطة بصنعاء الدفعة 32 عام 1999م بالمرتبة الأولى بتقدير عام ممتاز. حصل العميد السياغي على الماجستير من أكاديمية الشرطة بتقدير عام ممتاز، وعمل في مدرسة أفراد الشرطة قائد الكتيبة الأولى. عين العميد السياغي عام 2011 قائد جناح الفروسية بكلية الشرطة بصنعاء، وفي عام 2013 عين قائدا لمنطقة السبعين الأمنية بأمانة العاصمة. انضم العميد السياغي عام 2015 إلى صفوف المقاتلين ضد مليشيات الحوثي وشارك في المعارك وتعرض للإصابة في فرضة نهم شرقي صنعاء، وفي عام 2016 تم تعيينه مديرا للقوى البشرية في شرطة محافظة مارب.
قال قائد قوات الأمن الخاصة، الفريق الركن مفلح بن سليم العتيبي، في كلمته بمناسبة الذكرى الخامسة للبيعة: نستهل هذه المناسبة باستذكار ذكرى البيعة الخامسة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز -حفظه الله - ملكًا على هذه البلاد، وراعيًا لمصالح شعبه، وأمنه واستقراره، ومحافظًا على حدود وطنه، ومؤتمنًا على مقدسات ديننا الحنيف، ومحاربًا للفساد بشتى أشكاله وأنواعه، ومحقًّا للحق، ومثبتًا لقواعد العدل، وواضعًا المملكة العربية السعودية في مصاف الأمم العظمى، موضع الريادة والقيادة والفخر والاعتزاز. وأضاف بقوله: تأتي ذكرى البيعة المباركة الخامسة لتولي سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -أيده الله- لتتجدد فيها مشاعر الوفاء والعرفان من أطياف الشعب السعودي الكريم كافة بمناسبة ذكرى توليه مقاليد الحكم -حفظه الله-، وذلك على السمع والطاعة في السراء والضراء للمُضي قُدمًا للنهوض بدولة قوية وشامخة، ترتكز على ثوابت ديننا الحنيف وعاداتنا الإسلامية النبيلة. وقال: إن حرص جميع فئات الشعب السعودي على تجديد البيعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - أيده الله- لهو الدليل الواضح على استشعار أبناء السعودية مسوؤليتهم الوطنية في مواصلة مسيرة الإنجازات والنهضة والتقدم، والحفاظ على ما تحقق من نقلة نوعية كبيرة غير مسبوقة في مختلف المجالات.. بل خلق مجالات جديدة وحديثة وسابقة، أصبحت أنموذجًا يُشار إليه بالبنان.
قال قائد قوات الأمن الخاصة، اللواء الركن مفلح بن سليم العتيبي إن هذه الدولة راسخة متمسكة بأساسها ونهجها القويم المستمد من كتاب الله وسنه نبيه صلى الله عليه وسلم ، وأنه لم يكن ما تحقق لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز – يحفظه الله – وأن ينجز ما أنجزه, وأن يتجاوز بالمملكة ما تعرضت له من تحديات سياسية وأمنية واقتصادية ، لو لم يكن محاطاً بثقة ومحبة شعبه, مدعوماً بتعاونهم ومشاركتهم بالإخلاص في العمل والجدية في الأداء والحرص على مصالح الوطن واستقراره وازدهاره. جاء ذلك في كلمته بمناسبة ذكرى البيعة الثانية حيث قال:عندما يحل اليوم الثالث من شهر ربيع الآخر من كل عام. نقف مع مناسبة غالية وعزيزة على أنفُسنا جميعاً ، ألا وهي مناسبة البيعة المباركة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ( يحفظه الله) ، وهي مناسبة تستدعي الكثير من المعاني النبيلة والتقاليد الأصيلة التي تتجذر في أعماق أبناء هذه البلاد ملكاً و قيادةً وشعباً. وأضاف اللواء العتيبي:" لعل أول معنى تستدعيه ذكرى البيعة هو ذلك الحب الصادق الذي يكٌنه خادم الحرمين الشريفين لجميع أبناء الشعب السعودي الكريم، وهم يبادلونه مشاعر الحب والوفاء.
[4] يمكن أن يتخطى الرجال الموجودون في هذه المواقع السلسلة الرئيسية لقيادة المكاتب الإدارية في منطقتهم من أجل شوتزشتافل ، و الشرطة الأمنية الألمانية ، وسيبو، و توتنكوبف-إس إس و أوردنونغسبوليزي تحت "مظلة حالة الطوارئ"، وبالتالي الحصول على سيطرة تشغيلية مباشرة على هذه المجموعات. [5] سمح هيملر بإنشاء قواعد الشوتزشتافل والشرطة ( SS- und Polizeistützpunkte) في بولندا المحتلة والمناطق المحتلة في الاتحاد السوفيتي. كانت "مجمعات زراعية صناعية مسلحة". ليحافظون أيضًا على النظام في المناطق التي تم إنشاؤها. لم تتجاوز مرحلة التخطيط. [6] في عامي 1944 و 1945، تمت ترقية القائد (القادة) الأعلى لشوتزشتافل والشرطة HSSPF إلى رتبة جنرال في فافن إس إس من قبل هيملر. كانت هذه على ما يبدو محاولة لتوفير حماية محتملة بموجب قواعد الحرب في اتفاقية لاهاي. [7] جرائم ضد الإنسانية [ عدل] خدم قادة قوات الأمن الخاصة والشرطة كقادة للأي فرقة موت ( أينزاتسغروبن) العاملة في مناطقهم. استتبع ذلك الأمر بمقتل عشرات الآلاف من الأشخاص، وبعد انتهاء الحرب العالمية الثانية، اتُهم معظم قادة قوات الأمن الخاصة والشرطة الذين خدموا في بولندا والاتحاد السوفيتي بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.
أردد أن كل مُر سيمر, أكتبها على دفاتري, على ورقة كبيرة أثبتها في جدار أمامي أنظر إليها دائمًا.. يوم ويومين وسنة وأخرى ثم ينسى هذا المر كيف يعبر لمكان آخر, يظل أمامي كل يوم كل صباح ومساء يذكّرني بنفسه وأن الجميع مروّا سواي أنا وهو. أنا آسفة لكل مرة قلت لنفسي أن كل مر سيمر وظل باقيًا للأبد, لكل مرة رددت أبيات الفرج فردت صداها الظروف أنها ما فرجت, لكل مرة أظن أنني أقوى فأهُزم في اللحظة الأولى, لكل مرة سقط بي سقف التوقعات لقاع الواقع, لكل مرة أظن أنها "بتزين" وتسوء, وتسوء حالتي معها. أنا آسفة لنفسي التي ما صرت أعرفني بها, للقسوة التي ألبستينها الأيام, للخلوات التي صارت أسلوب حياة وللوحشة المتمددة على طول أيام عمري التي تنقضي دون أٌنس. أنا آسفة لأمي, في كل لحظة توقفت فيها بلا سبب عن كل شيء إلا البكاء أمامها, في كل مرة أحاول التغلب على العبرة التي تقف في كل كلمة ثم تخرج مع دعواتها, في كل مرة تضع فيها "ستيكر" بطابع ودّي يتعدى شاشة الجوال إلى صدري, لكل مره لا أرغب فيها بالعودة وتغلبني كلماتها وأعود.. ما أقسى الرجوع إليه. الرزاز واعظا: كُلّ مُرٍّ سيمرّ | كتاب عمون | وكالة عمون الاخبارية. لطفلي الصغير, ياحبيبي.. أنا لست أمٌ هنا! أنا أمارس معك كل الأشياء إلا الأمومة؛ جمادٌ لست إلا, لا تفتش فيّ عنّي؛ فكلانا يبحث عن أمّه؛ آسفة ياحبيبي عن طفولتك التي أعجز عن قبضها إليّ أو بسطها للحياة, عن الحنان الذي تتحدث عنه كل القصص إلا قصتي معك, عن الصباحات الهادئة والمساءات الجميلة التي كان من المفترض أن تكون بطلها, عن الغرف الكثيرة التي سكنتها, عن محاولاتي غير النهائية في خلق روتين ترفضه أنت وترفضه الظروف, عن الأرض التي ماعرفت أين أنت منها, وأين أحبابك عنك, عن أسمائهم التي ترددها كل يوم خشيةّ أن تنساهم فتضيع ذكرياتهم معك.
والمرّ (مع مرادفاته: العسر، والضيق، والأزمة، والشدّة... ) لن يستمر أو يبقى، وإنما سيذهب ويأتي الفرج! هذا ما تقوله لنا هذه الموعظة، وهذا تقريبا ما راق للرزاز فوعظنا به!! وتحاكي هذه الروح الوعظية نسقاً مضمراً في الثقافة العربية الإسلامية تمتد جذوره إلى الآية الكريمة في سورة الشرح: (إن مع العسر يسرا). ولطالما عبّرت العرب في حكمها وأمثالها عن المعنى نفسه بأشعار وعبارات من نحو: (ما بعد الضيق إلا الفرج) وقول الشاعر: اشتدّي أزمةُ تنفرجي قد آذن ليلك بالبلجِ وبيت الشعر المشهور: فلما استحكمت حلقاتها فُرِجت، وكنت أظنها لا تفرجُ وفي مصنفات الموروث كتاب (الفرج بعد الشدة) لابن أبي الدنيا (ت281هــ) وهو من جذور السلفية الوعظية، وبالاسم نفسه كتاب قصصي للقاضي المحسّن بن علي التنوخي (ت384هــ)، ولكن التنوخي خفف الروح الوعظية المباشرة، لصالح الجانب الأدبي القصصي، فقدّم الوعظ بقالب سردي ممتع. كل مر سيمر _ وأصوات من أرض الصفر | كُتاب سرايا | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء. هذا هو في تفسيرنا أصل هذه الجملة (الرزازية)، فهي تنتمي دون لبس إلى الثقافة الوعظية السلفية والغنائية الدينية المعاصرة، وهي ثقافة تذكّرنا بتخصّص د. محمد أبو رمان، ومتابعته لشؤون الجماعات الإسلامية، ومنها السلفية بصورها المختلفة، ونرجّح معرفته بأصول القصيدة ومنبتها السلفي، ولكنه سكت عنها مكتفيا بالإشارة إلى لوحة الخط العربي!!
وبذا، تنشأ وثائق شخصية وحقيقية حول هذا الحدث العالمي الذي لا تلوح نهايته حتى الآن في الأفق. فلا أحد يعلم ما سيحدث. فقد تكون المذكرات التي يكتبها المراهقون والأطفال هي الأساس الذي ينبني عليه جزء من هذا التاريخ, عادة، لا يتم سرد التاريخ من قبل كبار الشخصيات في العصر، حتى لو كانوا بعضا من شخصياته الرئيسية. ولكن غالبا ما يتم إعادة بنائه من لقطات الحياة العادية، ومن معاناة مكتوبة بخط اليد، كرسالة كتبها جندي في الجبهة تقول جين كامنسكي، أستاذة التاريخ الأميركي بجامعة هارفارد ومديرة هيئة التدريس بمكتبة شليسنجر في معهد رادكليف -في مقال بنيويورك تايمز- "إن اليوميات والمراسلات معيار ذهبي، إنهما من بين أفضل الأدلة التي لدينا عن عوالم الناس الداخلية". كل مر سيمر ليس للدنيا مقر. ولأننا نعيش لحظة تاريخية قد لا تتكرر إلا كل مئة عام أو أكثر. فكل الأشياء التي كنا نعتقد بامتلاكها إلى الأبد، نكتشف أنها إلى زوال ولعل ما قاله الشاعر الشاعر التونسي عبدالعزيز الهمامي في هذا السياق سيكون مدخلي لأيام عشناها في هذا الوطن. فَلْتدخلْ بيتَكَ لَوْ تسْمحْ العالَم مَوْبُوءٌ وهَـوَاءُ الشّارِعِ يَـجْـرَحْ المَنْزِلُ وَرْدتـك الأُولَى وَمَكَانُـكَ فِي الغُرْفَةِ أَوْضَحْ لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
- سيمُر كل مُر... وسيكون مُجرد ذكريات نتذكرها فنبتسم ونعلم مدى قدرة الله تعالى على منحنا القدرة والصبر والتحمل. - سيمُر كل مُر... بعد أن ننجح في اختبار الله تعالى لنا وبعد أن يُطهِّرنا الله تعالى من كل ذنب اقترفناه ومن كل تقصير فعلناه. - سيمُر كل مُر... بعد أن يُخرِج الله تعالى كل ما بداخلنا من قوة كامنة لم نعرف بها أو لم نشعر بوجودها فينا أو تكاسلنا عن إخراجها يوماً ما، فنراها وقد انقلبت إلى دُرر من الخير ولآليء من الخبرات التي تغير مفهومنا للحياة فنسعد، والتي نستخدمها لإصلاح ما أفسده الظالمون. - سيمُر كل مُر... بعد أن نَعرك الصِّعاب وتعركنا الصِّعاب وبعد أن نعرف كيف نتعامل مع الذئاب وحينها سنكون أهلاً لحمل دعوة الإسلام وأهلاً لنكون سَوطاً لله على ظهور الظالمين. - سيمُر كل مُر... وسيُرينا الله تعالى في كل من تسبب في هذا المُر ما يُشفي صُدورنا وما يزيدنا يقيناً بوعد ربنا أنه سبحانه يُملي للظالم حتى إذا أخذه لم يُفلته. - سيمُر كل مُر... وسيهلك كل من أذل نفسه لغير الله وكل من تعلق بما عند الطغاة. - سيمُر كل مُر... بعد أن يُعرِّي الله تعالى الباطل وأهله ويفضحهم فينقلبوا خزايا مدحورين. - سيمُر كل مُر... سيمرّ كلّ مرّ | مدونات أدبية | MTAPOST. بعد أن يكتوي كل من أعان ظالماً بناره وبعد أن يُذيقه الله تعالى وَبَال أمره حسرة وندامة على ما اقترف في حق نفسه وفي حق عباد الله.
الموضع الثاني لورود هذه العبارة يتمثل في قصيدة ليحيى بن علي الضامري، وهو شاعر وخطيب ومدرّس يمني، ينمّ شعره القليل الموزّع على صفحات بعض المجلات والمواقع الإلكترونية عن ثقافة وتربية دينية تميلان إلى الوعظ والاعتبار والتسليم، وقد أسهم إنشاد القارئ والمنشد اليمني (ياسر الزيلعي) في إشهار قصيدة الضامري، فقد أدّاها بطريقة النشيد الديني الخالي من الموسيقى على طريقة الإنشاد السلفي المعروفة. واختتمت القصيدة بالحكمة- الشعار نفسه: (كل مُرّ سيمرّ)، وقد يكون الضامري قد تفاعل مع أنشودة الزيدي، وأنشأ على وزنها ورويّها قصيدته أو أنشودته، واقتبس منها جملتها الأولى لتغدو شعارا ختاميا في قصيدته أو أنشودته.