آخر تحديث 24/4/2021 - 1:12 م 0 التقديم في دورة الضباط وزارة الدفاع للجامعيين.. الرابط والشروط تعتبر كلية الملك عبد الله للدفاع الجوية، من أهم الكليات العسكرية في المملكة العربية السعودية، فهي مصنع القادة ومعقل الأبطال، وهي أحد أذرع قوات الدفاع الجوي في المملكة، وتخرج كل عام رجال أبطال قادرين علي الدفاع علي الوطن بكل بسالة، وهي كلية تتيح للطلاب أحدث ما توصل إليه من وسائل التعليم والتدريب ويشرف عليها نخبة مميزة من المعلمين والمدربين، ووضعت الكلية عدد من الشروط التي يجب توافرها للانضمام إليها، كما أنها تعطي راتب للدراسين فيها بجانب العديد من المميزات. وفي السطور التالية نسلط الضوء علي كلية الملك عبد الله للدفاع الجوية، وشروط التقديم في الكلية والوثائق المطلوبة للتسجيل بالإضافة إلي مميزات الدراسة في كلية الملك عبد الله للدفاع الجوي وتخصصات الكلية وغيرها من المعلومات المتعلقة. كلية الملك عبدالله للدفاع الجوي وشروط التسجيل تعد كلية الملك عبد الله للدفاع الجوي، من الكليات المتميزة والعريفة في المملكة العربية السعودية والتي تم تأسيسها بموجب أمر ملكي في عام 1419 الموافق 1998 ميلاديا، وبدأت الدراسة بعدها بـ 3 سنوات من الأمر الملكي، وفيها يتم تعليم الطلاب وتأهيلهم وتخريج ضباط دفاع جوي يكون علي استعداد للعمل في أي منظومة من منظومات قوات الدفاع الجوي وذلك بعد إضافة العلوم المدنية والعلوم العسكرية والمهارات القيادية والمهارات الفكرية وتخرج الكلية ضباط دفاع جوي بتربة ملازم ويكونوا حاصلين علي شهادة البكالوريوس في العلوم العسكرية للدفاع الجوي.
أن يكون المتقدم مقيم بالمملكة العربية السعودية باستثناء الطلاب الذين يعمل والدهم خارج المملكة. لابد من أن يكون المتقدم حسن السير والسلوك. لا يتم قبول الطلاب المحكوم عليهم في أي قضية أو جريمة تخل بالآداب أو الشرف. لا يقبل الطلاب المطرودين من الكليات العسكرية الأخرى أو المعاهد. أن يكون الطالب حاصل على شهادة الثانوية العامة من المملكة العربية السعودية بالإصدار الحديثة في تخصص التقنية والعلوم فقط. النسبة المئوية التي يحصل عليها الطالب لا تقل في الشهادة الثانوية عن 80% التخصص التقني أو العلمي. يجتاز الطالب اختبارات القدرات العامة، ويحصل على درجة في هذه الاختبارات لا تقل عن 60%. الطالب المتقدم يجتاز الاختبار التحصيلي بدرجة لا تقل عن 60%. يجتاز اختبار كفايات اللغة الإنجليزية. عمر الطالب المتقدم للالتحاق بكلية الملك عبد الله للدفاع الجوي يتراوح من 17 عام إلى 22 عام. أن يكون الطالب غير متزوج. أن يجتاز المتقدمين للالتحاق بهذه الكلية الفحص الطبي. الطالب يجتاز المقابلة الشخصية. طول الطالب يكون مناسب إلى وزن بحيث إن الحد الأدنى هو 165 سم و 52 كيلو جرام والحد الأعلى 188 سم و108 كيلو جرام. يتقدم الطالب إلى الكشف الصحي الذي يتم اعتماده من اللجنة الطبية التابعة إلى الكليات العسكرية.
صورة إثبات الهوية لوالد الطالب. صورة من دفتر العائلة لوالد الطالب. صورة من بطاقة الإقامة أو الهوية الوطنية للطالب. صورة من شهادة اختبار القدرات العامة الذي يحصل الطالب عليه في المركز الوطني للقياس والتقويم. شاهد أيضاً: شروط القبول كلية الأمير سلطان العسكرية للعلوم الصحية 1443 في النهاية نكون وصلنا بكم إلى ختام مقال شروط القبول في كلية الملك عبد الله للدفاع الجوي 1443 ؛ والذي استعرضنا من خلاله كافة المعلومات حول الوظائف.
السؤال: هل الصلاة في مساجد مكة المكرمة داخل حدود الحرم تضاعف لمائة ألف صلاة أم أن هذا خاص بمسجد الكعبة؟ الإجابة: الحمد لله ثبت تضعيف أجر الصلاة في المسجد الحرام فيما رواه أحمد وابن ماجه (1406) عَنْ جَابِرٍ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " صَلَاةٌ فِي مَسْجِدِي أَفْضَلُ مِنْ أَلْفِ صَلَاةٍ فِيمَا سِوَاهُ إِلَّا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ، وَصَلَاةٌ فِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ أَفْضَلُ مِنْ مِائَةِ أَلْفِ صَلَاةٍ فِيمَا سِوَاهُ ". والحديث صححه المنذري والبوصيري، وقال الألباني: "سند صحيح على شرط الشيخين" انتهى من "إرواء الغليل" (4/146). وقد اختلف الفقهاء في المراد بالمسجد الحرام هنا على أقوال، أشهرها قولان: الأول: اختصاص ذلك بمسجد الكعبة. وإلى هذا ذهب جماعة من العلماء منهم النووي والمحب الطبري، وابن مفلح، وابن حجر الهيتمي واختاره ابن عثيمين رحمهم الله. والثاني: أنه يشمل الحرم كله، وقد نسب هذا القول إلى الجمهور من الحنفية والمالكية والشافعية، واختاره ابن القيم رحمه الله، وبه أفتت اللجنة الدائمة والشيخ ابن باز رحمه الله. هل الصلاة في مساجد مكة كالصلاة في المسجد الحرام بدون تصريح. جاء في "الموسوعة الفقهية (27/239): "ذهب الحنفية في المشهور والمالكية والشافعية إلى أن المضاعفة تعم جميع حرم مكة، فقد ورد من حديث عطاء بن أبي رباح قال: بينما ابن الزبير يخطبنا إذ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (صلاة في مسجدي هذا أفضل من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام، وصلاة في المسجد الحرام تفضل بمائة، قال عطاء: فكأنه مائة ألف، قال: قلت: يا أبا محمد، هذا الفضل الذي يذكر في المسجد الحرام وحده أو في الحرم؟ قال: بل في الحرم، فإن الحرم كله مسجد).... وقال الزركشي: يتحصل في المراد بالمسجد الحرام الذي تضاعف فيه الصلاة سبعة أقوال: الأول: أنه المكان الذي يحرم على الجنب الإقامة فيه.
السابع: أنه الكعبة وما في الحجر من البيت ، وهو قول صاحب البيان من أصحاب الشافعية. وحكى المحب الطبري خلاف الفقهاء في مكان المضاعفة بالنسبة إلى الصلاة ، ورجح أن المضاعفة تختص بمسجد الجماعة " انتهى باختصار. وقال ابن القيم في "زاد المعاد" (3/303) في الكلام على قصة الحديبية: " وروى الإمام أحمد في هذه القصة أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان يُصلِّي في الحرم، وهو مضطرب [أي: مقيم] في الحِل، وفى هذا كالدّلالة على أن مضاعفةَ الصلاة بمكة تتعلق بجميع الحرم لا يخصُّ بها المسجد الذي هو مكانُ الطواف ، وأن قوله: (صَلاَةٌ في المَسْجِدِ الحَرَام أَفْضَلُ مِنْ مِائة صَلاةٍ في مسجدي)، كقوله تعالى: ( فَلا يَقْرَبُواْ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ) التوبة/128 ، وقوله تعالى: ( سُبْحَانَ الذي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ)الإسراء/1، وكان الإسراء مِن بيت أُم هانئ " انتهى. الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ / محمد بن صالح بن عثيمين رحمة الله تعالى - أيهما أفضل صلاة المرأة في بيتها أو في المسجد الحرام؟. ولكن أجيب عن هذا الاستدلال بجوابين: الأول: أن الحديث ضعيف ، والثاني: إن صح الحديث فإنه يدل على أن الصلاة في الحرم أفضل ، ولكن لا يدل على أنها خير من مائة ألف صلاة. قال ابن مفلح رحمه الله: " وظاهر كلامهم في المسجد الحرام أنه نفس المسجد, ومع هذا فالحرم أفضل من الحل, فالصلاة فيه أفضل, ولهذا ذكر في المنتقى قصة الحديبية من رواية أحمد والبخاري, ثم ذكر رواية انفرد بها أحمد, قال: وفيه (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي في الحرم, وهو مضطرب في الحل) وهذه الرواية من رواية ابن إسحاق عن الزهري وابن إسحاق مدلس " انتهى من "الفروع" (1/600).
ولكن أجيب عن هذا الاستدلال بجوابين: الأول: أن الحديث ضعيف ، والثاني: إن صح الحديث فإنه يدل على أن الصلاة في الحرم أفضل ، ولكن لا يدل على أنها خير من مائة ألف صلاة. هل ثواب الصلاة في مساجد مكة مثل الثواب في المسجد الحرام. قال ابن مفلح رحمه الله: " وظاهر كلامهم في المسجد الحرام أنه نفس المسجد, ومع هذا فالحرم أفضل من الحل, فالصلاة فيه أفضل, ولهذا ذكر في المنتقى قصة الحديبية من رواية أحمد والبخاري, ثم ذكر رواية انفرد بها أحمد, قال: وفيه (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي في الحرم, وهو مضطرب في الحل) وهذه الرواية من رواية ابن إسحاق عن الزهري وابن إسحاق مدلس " انتهى من "الفروع" (1/600). وقال في "الآداب الشرعية" (3/429): " وهذه المضاعفة تختص بالمسجد على ظاهر الخبر، وقول العلماء من أصحابنا وغيرهم " انتهى. وينظر: المجموع (3/197)، تحفة المحتاج (3/466)، فتاوى اللجنة الدائمة (6/223) ، فتاوى الشيخ ابن باز (4/130).
قال النووي [22]: لا اختلاف في ذلك، إلا ما روي عن الليث: أنه قال: يجب الوفاء به، وعن الحنابلة رواية [23]: يلزمه كفَّارة يمين ولا ينعقد نذره. وعن المالكية رواية [24]: إن تعلَّقت به عبادة تختص به كرباط لزم وإلا فلا، وذكر عن محمد بن مسلمة المالكي [25]: أنه يلزم في مسجد قباء؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يأتيه كل سبت)) [26]. وقال في (( الاختيارات)): ((ومن نذر الاعتكاف في مسجد غير المساجد الثلاثة تعيَّن ما امتاز على غيره بمنزلة شرعية كقِدَمٍ وكثرة جَمْعٍ. اختاره أبو العباس في موضع، وحكى في موضع آخر وجهين في مذهبنا [27])) [28]. [1] الروض المربع ص190. [2] البخاري (1189)، ومسلم (1397)، من حديث أبي هريرة رضي الله عنه. [3] تحفة المحتاج 3/ 466- 467، ونهاية المحتاج 3/ 218- 219. [4] (1394). هل الصلاة في مساجد مكة كالصلاة في المسجد الحرام لقد تكفل. وأخرجه أيضًا البخاري (1190)، من حديث أبي هريرة رضي الله عنه. [5] شرح منتهى الإرادات 2/ 399، وكشاف القناع 5/ 371. [6] شرح منتهى الإرادات 2/ 399- 400، وكشاف القناع 5/ 371- 372. [7] ابن ماجه (1406). وأخرجه أيضًا أحمد 3/ 397، من طريق عبدالكريم، عن عطاء، عن جابر بن عبدالله رضي الله عنهما، به. قال ابن الملقن في البدر المنير 9/ 517- 518: إسناده صحيح، وعبدالكريم هو ابن مالك الجزري أحد الثقات.
نذر الاعتكاف أو الصلاة في مسجد المرتع المشبع في مواضع من الروض المربع قوله: (ومن نذر الاعتكاف أو الصلاة في مسجد غير المساجد الثلاثة لم يلزمه في المسجد الذي عينه إن لم يكن من الثلاثة، وإن عيَّن الأفضل لم يجز فيما دونه، وعكسه بعكسه) [1]. قال في (( الشرح الكبير)): ((مسألة: وإذا نذر الاعتكاف أو الصلاة في مسجد فله فعله في غيره ولا كفارة عليه، إلا المساجد الثلاثة. وجملة ذلك: أنه لا يتعيَّن شيء من المساجد بنذره الاعتكاف أو الصلاة فيه إلا المساجد الثلاثة، وهي: المسجد الحرام، ومسجد النبي صلى الله عليه وسلم، والمسجد الأقصى؛ لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لاَ تُشَدُّ الرِّحَالُ إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجدِ الحرامِ، والمسجد الأقصى، ومسجدي هذا) متفق عليه [2]. هل الصلاة في مساجد مكة كالصلاة في المسجد الحرام رحمه. ولو تعيَّن غيرها بتعيينه لزمه المضي إليه واحتاج لشدِّ الرَّحْل لقضاء نذره فيه. ولأن الله تعالى لم يُعيِّن لعبادته مكانًا فلم يتعيَّن بتعيين غيره، وإنما تعيَّنت هذه المساجد للخبر الوارد فيها. ولأن العبادة فيها أفضل، فإذا عيَّن ما فيه فضيلة لزمته كأنواع العبادة، وبهذا قال الشافعي في صحيح قوليه [3]. وقال في الآخر: لا يتعين المسجد الأقصى؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (صلاةٌ في مسجدي هذا أفضلُ من ألف صلاةٍ فيما سواه إلا المسجدَ الحرامَ) رواه مسلم [4] ، وهذا يدل على التسوية فيما عدا هذين المسجدين؛ لأن المسجد الأقصى لو فضلت الصلاة فيه على غيره، يلزم أحد أمرين: • إما خروجه من عموم هذا الحديث.