في الألة المثالية يكون الشغل المذول أكبر من الشغل الناتج، هناك الكثير من الالات البسيطة التى تم اختراعها من قبل الانسان البدائي القديم والبسيط، والتى ساهمت فى توفير الوقت والجهد لديه فى كثير من مجال الاعمال وكان يستخدمها بكثرة فى النقل وحمل الاشياء الثقيلة من اجل التخفيف عنه الاعباء والتعب، ومن بين تلك الالات التى تم انتاجها الالة المثالية والتى تعتمد فيها على قوة الشغل المبذول والجهد، فى سياق طرح المقال نود ان نوضح صحة الاجابة على السؤال التربوى المقرر لكم عبر المنهاج السعودي، في الألة المثالية يكون الشغل المذول أكبر من الشغل الناتج على النحو التالى. في الألة المثالية يكون الشغل المذول أكبر من الشغل الناتج ان مفهموم الالة المثالية يشير إلى نظام ميكانيكي افتراضي لا يتم فيه فقدان الطاقة والكهرباء، عن طريق الاحتكاك أو التشويه أو التآكل أو غيرها من أوجه القصور الاخرى، والآلات المثالية لديها حد أقصى نظري للأداء، ولذا يتم استخدامها على أنها الأساس لتقييم أداء نظم الآلات الفعلي، ومن خلال الحديث عن الموضوع نجيب على السؤال المطروح فيما يلي: في الألة المثالية يكون الشغل المذول أكبر من الشغل الناتج العبارة خاطئة.
لتكون مقولة بارت وآرائه هي النقيض التام والخصم لنظرية التحليل النفسي في الأدب. استخدم بارت في التدليل على نظريته عددًا من البراهين منها باختصار أولًا أن اقحام المؤلف وحياته وأفكاره وحتى خلفيته التربوية والنفسية بالعمل الأدبي تلغي فكرة التعددية في التأويل التي هي أساس المتعة في العمل الأدبي، كما أنها تجبر المتلقي على وضح قوالب جامدة لكل فنان، فكما أن لوحات فان جوخ هي نتاج مرضه النفسي وأعمال دافنشي هي درة ميولة الجنسية المثلية، وهكذا لن يمكن للفرد رؤية إلا ما يجبره عليه الناقد النفسي. يضيف على ذلك بارت أنه في الأساس ضد عملية تقييم العمل الفني والجوائز والمراتب، فهو يرى أن أي عمل فني وبالأخص الأدبي هو عبارة عن حقل مسور لا يمكن النظر خارجه، بل التعامل معه من خلال النسق اللغوي الخاص به، وترك الأمر للانطباع الفردي الخالص للمتلقي وكيف سيتم التفاعل- إذا جاز التعبير- بين العمل الفني نفسه والمتلقي وجهازه النفسي. فخ المثالية (بين من تكون وما يُفترض بك أن تكون) - المحطة. وبهذا يكون بارت رفع من شأن العمل الفني على حساب الفنان، وهو ضرب تام لكل القواعد والقوانين التي كانت سائدة في هذا الوقت. اقرأ أيضًا: عندما بكى نيتشه: رواية للكاتب إيرفين يالوم تجمع بين الرؤية النفسية والفلسفية ثالثا: غريزة الموت فرويد يشير الباحث في دراسته إلى أن النصف الثاني للقرن العشرين كان داعمًا جدًا لفكرة النهايات، سواء الفن أو موت النزعة الإنسانية والعدمية بالإضافة إلى نهاية التاريخ وتجاوز الميتافيزيقا.
التحرر من المثالية "لا تتحدد كينونتي بما سبق وحدث معي ولكن بما أختار أن أصبحه" كارل يونغ أعلم مدى الألم الذي يعترينا حين نكتشف أننا كنا مجرد جزء من لعبة، نكتشف أن ماسعينا إليه ماهو إلا سراب هُيِّئ لنا أن الوصول إليه ممكنٌ. ولكن عزاءنا الوحيد أن للحقيقية بقية، وهي أننا لسنا بالقبح الذي خيِّل لنا وأننا مازلنا نملك حق الاختيار في وضع معاييرنا الخاصة. تدارك الأمر لن يكون سهلاً ولا تقبُّله سيكون بضغطة زر، فما استغرقنا فيه عمراً لن يتغير لمجرد المعرفة. ولكن من الممكن أن يخفف من وطأة الصدمة أنك لست وحدك ولم تكن أنت فقط جزءًا من اللُعبة، كنت معك وكثيرون، لم يكن بك خطب ما، بل تلك الأصوات كانت أصواتهم. سيخفف عنك أن تعلم بأن الألم الذي عشته لم يكن لأجلك فقط وأن سنواتك التي مرت وأنت تركض نحو الكمال كانت هي سنوات ركضي أنا أيضًا وركض غيري. سَعَيْنا إلى ما فقدنا ففقدنا ماوجدنا وأبدًا لم نمتلئ يومًا ولو أكملنا ذات الطريق لن نكتمل ولو بذلنا سنوات مضاعفة نحن لسنا مثاليون لأن ليس هناك ما يُدعى بالمثالية ولا هناك مقياس لذلك بل هو فخ، إدراكك للفخ الذي تم الإيقاع بك فيه جزء من تحررك، عليك فقط أن تقرر عن وعي بأنك تملك رفاهية الاختيار وأنك لست وحدك.
عمار عبد الحميد (مواليد 30 مايو 1966) هو كاتب سوري المولد، ناشط في مجال حقوق الإنسان، إسلامي راديكالي في السابق، منشق سياسي، وأحد مؤسسي ورئيس مؤسسة ثروة. ظهر عمار في النسخة العربية من مجلة نيوزويك بوصفه واحداً من 43 شخصا يصنعون فرقاً في العالم العربي في مايو 2005. [2] [3] المسيرة ولد عبد الحميد في 30 مايو 1966، للممثلة السورية منى واصف والمخرج السينمائي السوري الراحل محمد شاهين [4] في دمشق ، سوريا. بحلول منتصف 1987، تبنى عمار دين والده، الإسلام، وكان مسلم سني ملتزم. ووصف نفسه بأنه "إسلامي متشدد" وقد كان ينوي السفر إلى أفغانستان عبر باكستان للالتحاق بالمجاهدين والقتال في الحرب السوفيتية الأفغانية ولكنه قرر عدم الذهاب عندما وجد أنه بعد انسحاب الاتحاد السوفيتي، كان المجاهدين يقاتلون بعضهم بعضاً. عمار عبد الحميد: "لن نقع في فخ النظام واستمرار الأسد في الحكم غير مقبول". [3] أمضى ثماني سنوات تقريباً في الولايات المتحدة (1986–1994)، في دراسة الفلك والتاريخ. تخرج من جامعة ويسكونسن – ستيفنس بوينت في 1992 مع شهادة بكالوريوس العلوم في التاريخ. عاد إلى دمشق في سبتمبر 1994. درس عمار بإيجاز الدراسات الاجتماعية في المدرس الباكستانية الدولية في دمشق الواقعة عندئذ في المزة، دمشق، بين 1995–1997.
الإخوان المسلمون حضروا هم أيضا إلى أنطاليا. كيف انعكس إعلان بشار الأسد لقرار العفو أمس الثلاثاء على اجتماعكم؟ قرار العفو الذي أعلنه الأسد لا يهمنا كثيرا. هي محاولة لاحتواء الأزمة. لكن لن نقع أبدا في فخ المساومات. النظام السوري فقد شرعيته ومصداقيته واستمرار الأسد في الحكم شيء غير مقبول ومرفوض تماما. المشكلة بالنسبة لنا هي مشكلة أشخاص ارتكبوا جرائم بشعة في حق الشعب السوري، لذا لن يخفف قرار الأسد من غضب السوريين. على النظام السوري أن يعلم أنه لن يخدع أحدا ولن يقع أحد في فخ التنازلات. على الأسد أن يرحل ونحن قادرون على تأسيس دولة جديدة ديمقراطية وشفافة تحترم حقوق الإنسان.
عرف عند تلاميذه باسم "السيد عمار"، كان عبد الحميد معلماً محترماً شجع على التفكير الإبداعي، لا يخاف على نحو موضوعي من مناقشة أخطاء الديانات السماوية، وخاصة الإسلام، مما أدى في بعض الأحيان إلى استياء بين بعض المحافظين الطلبة وأسرهم، ولكنه أيضًا استرعى الاحترام والإعجاب من الطلبة من مختلف الخلفيات. تزوج من المؤلفة والناشطة في مجال حقوق الإنسان خولة يوسف. فر عبد الحميد وخولة من دمشق في سبتمبر 2005، بعد دعوتهما إلى الإطاحة بحكومة الأسد. يعيشون حالياً في واشنطن العاصمة، مع طفليهما علا (1986) ومهند (1990) بانتظار اللجوء السياسي في الولايات المتحدة. تعمل علا في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى وتكتب بانتظام. مهند قد انضم مؤخراً إلى فريق الهيئة الطبية الدولية. السياسة الخارجية كان عبد الحميد زميل زائر في مركز سابان السياسة في الشرق الأوسط في مؤسسة بروكينغز 2004-2006. كان عبد الحميد زميل في مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات، وهو عضو في الفريق العامل في سوريا. عبد الحميد هو أول السوري في أي وقت مضى يدلي بشهادته أمام الكونغرس الأمريكي 2006/2008 ضد ما كان ينظر إليها باعتبارها جرائم من الرئيس السوري بشار الأسد وأحاط رؤساء الولايات المتحدة بين بقية زعماء العالم.