الخط الكانتوري ظهر في العصور البدائية على جدران الكهوف والجبال ، كان الفن كغاية في حد ذاته تفسيرًا مقبولًا على نطاق واسع بعد الاكتشافات الأولى ، حيث ثم تم النظر إليه في المقارنة الإثنولوجية ، كما اعتمد هذا التفسير على ملاحظات العديد من تمثيلات البيسون مع علامات السهم المميزة على الجناح ، وخاصة في كهوف أريج ، والتي ارتبطت بسحر الصيد. الخط الكانتوري ظهر في العصور البدائية على جدران الكهوف والجبال في الآونة الأخيرة ، كشف البحث الذي أجراه نوربرت أوجولات في لاسكو بين عامي 1988 و 1999 ميلادي عن حقيقة أن هيكل البانو الذي كانت بنية غير قابلة للتغيير ، وكان الحصان يرسم دائمًا أولاً ، ويليه الثيران وأخيراً الغزلان ، في هذه الظروف ، كان التوقيت مهم ، حيث يتوافق هذا التسلسل المنهجي في تركيبات المجموعات مع احتياجات النظام البيولوجي الخاص بها. الإجابة الصحيحة على السؤال هي: العبارة صحيحة.
في العصور البدائية ظهر الخط الكانتوري في نسعد بزيارتكم وان يتجدد لقاؤنا معكم أعزائي الطلاب على طريق العلم والنجاح المستمر على موقع سؤالي لكل من يبحث على أعلى الدرجات والسعي وراء الارتقاء في المراحل التعليمية، وان نكون معكم من اجل تقديم المعلومات الكاملة والصحيحة لطلابنا الأعزاء بالاضافة الى الاجابة على جميع تساؤلاتكم واستفساراتكم والخاصة بسؤال في العصور البدائية ظهر الخط الكانتوري في ؟ الاجابة هي: جدران الكهوف والجبال.
اجابة السؤال هي "صح". قدمنا لكم اجابة سؤال الخط الكانتوري ظهر في العصور البدائية على جدران الكهوف والجبال، العبارة صحيحة.
هذا هو الواجب على كل امرأة مات عنها زوجها أن تعتد أربعة أشهر وعشرًا، وأن تجتنب أسباب الفتنة: الطيب، والكحل، والحنا، ولبس الحلي من الذهب، والفضة، ونحو ذلك حتى تكمل العدة، والواجب تعليمهن، تعليمهن ذلك، تعليم المتوفى عنها حتى تمتثل الشرع، حتى تعمل بالشرع، سواءٌ كانت في داخل القرية، أو في خارج القرية، في النخيل، في المزارع، في البادية، تتعلم.
تاريخ النشر: الإثنين 29 رجب 1425 هـ - 13-9-2004 م التقييم: رقم الفتوى: 53255 11113 0 279 السؤال خروج المرأة المتوفى عنها زوجها فترة العدة للعلاج خارج بلدها حيث إن هذه المرأة تحتاج إلى عملية قسطرة سريعة؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فيجب على المرأة المعتدة أن لا تخرج من بيت الزوجية إلا بعد انقضاء عدتها، وهي أربعة أشهر وعشرا إن كانت غير حامل، ووضع حملها إن كانت حاملاً. وأما خروجها لحوائجها التي لا تجد من يقوم لها بها كالمعاش أو لضرورة العلاج ومراجعة المستشفى فهذا لا مانع منه لأن الضرورات تبيح المحظورات؛ لقول الله عز وجل: فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلاَ عَادٍ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ {البقرة:173}، ولكن لو أمكن أن تجري العملية في مستشفى قريب بحيث يمكنها أن تعود منه إلى بيتها في وقت قصير فلا يجوز لها أن تسافر إلى غيره بحيث يتطلب منها أن تمكث خارج بيتها طويلاً، وإن لم يمكن ذلك فلا حرج عليها في السفر دفعاً للمشقة. والله أعلم.