تاريخ الإضافة: 6/5/2020 ميلادي - 14/9/1441 هجري الزيارات: 2435 أولئك يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون أضف تعليقك: إعلام عبر البريد الإلكتروني عند نشر تعليق جديد الاسم البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار) الدولة عنوان التعليق نص التعليق رجاء، اكتب كلمة: تعليق في المربع التالي مرحباً بالضيف
أُولَٰئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ (61) ( أولئك يسارعون في الخيرات) قال الترمذي: وروي هذا الحديث من حديث عبد الرحمن بن سعيد ، عن أبي حازم ، عن أبي هريرة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم نحو هذا. وهكذا قال ابن عباس ، ومحمد بن كعب القرظي ، والحسن البصري في تفسير هذه الآية. وقد قرأ آخرون هذه الآية: " والذين يأتون ما أتوا وقلوبهم وجلة " أي: يفعلون ما يفعلون وهم خائفون ، وروي هذا مرفوعا إلى النبي صلى الله عليه وسلم أنه قرأ كذلك. قال الإمام أحمد: حدثنا عفان ، حدثنا صخر بن جويرية ، حدثنا إسماعيل المكي ، حدثني أبو خلف مولى بني جمح: أنه دخل مع عبيد بن عمير على عائشة ، رضي الله عنها ، فقالت: مرحبا بأبي عاصم ، ما يمنعك أن تزورنا أو: تلم بنا؟ فقال: أخشى أن أملك. فقالت: ما كنت لتفعل؟ قال: جئت لأسأل عن آية في كتاب الله عز وجل ، كيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرؤها؟ قالت: أية آية؟ فقال: ( الذين يأتون ما أتوا) أو) الذين يؤتون ما آتوا) ؟ فقالت: أيتهما أحب إليك؟ فقلت: والذي نفسي بيده ، لإحداهما أحب إلي من الدنيا جميعا أو: الدنيا وما فيها قالت: وما هي؟ فقلت: ( الذين يأتون ما أتوا) فقالت: أشهد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كذلك كان يقرؤها ، وكذلك أنزلت ، ولكن الهجاء حرف.
تاريخ الإضافة: 1/4/2020 ميلادي - 8/8/1441 هجري الزيارات: 4348 ♦ الآية: ﴿ أُولَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: المؤمنون (61). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ ﴾ أَيْ: إليها. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": قَوْلُهُ عَزَّ وَجَلَّ: ﴿ أُولئِكَ يُسارِعُونَ فِي الْخَيْراتِ ﴾، يُبَادِرُونَ إِلَى الْأَعْمَالِ الصالحة، ﴿ وَهُمْ لَها سابِقُونَ ﴾، أَيْ: إِلَيْهَا سَابِقُونَ، كَقَوْلِهِ تَعَالَى: ﴿ لِما نُهُوا ﴾ [الأنعام: 28] أي: إلى ما نهوا، و «لما قالوا» ونحوها، قال ابْنُ عَبَّاسٍ فِي مَعْنَى هَذِهِ الْآيَةِ: سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَ اللَّهِ السَّعَادَةُ. وَقَالَ الْكَلْبِيُّ: سَبَقُوا الْأُمَمَ إِلَى الْخَيْرَاتِ. تفسير القرآن الكريم
أنهم أي لأنهم ، أو من أجل أنهم إلى ربهم راجعون.
متى اخترع الحاسوب | اخترع الحاسوب 0 متى اخترع الحاسوب | اخترع الحاسوب: يمكن اعتبار مُحرِّك التحليل (بالإنجليزيّة: Analytical Engine)، والذي تمَّ اختراعه من قِبَل عالم الرياضيّات البريطانيّ تشارلز بابيج (بالإنجليزيّة: Charles Babbage) في الفترة ما بين عامي 1833م و1871م، أوّل جهاز حاسوب يُمثِّل أجهزة الحاسوب الحديثة؛ إذ كان مُصطلح "الحاسوب" قبل ذلك يُطلَق على الأشخاص الذين يقومون بالعمليّات الحسابيّة المختلفة، وتسجيل النتائج في جداول. إنَّ مُحرِّك التحليل هو نتاج تطوير جهاز آخر من اختراع بابيج ذاته، حيث كان يُطلَق عليه اسم مُحرِّك التفاضُل (بالإنجليزيّة: Difference Engine)، وهو يعتمد على مبدأ التفاضُلات المَحدودة لإجراء العمليّات الحسابيّة المعقّدة، عن طريق تكرار عمليّة الجمع دون اللجوء للضرب، أو القسمة.
الحاسوب الشخصيّ من شركة آي بي إم: كان الحاسوب الشخصي من آي بي إم (بالإنجليزيّة: IBM PC) سبباً في نشوء مصطلح "مُتوافق مع IBM" (بالإنجليزيّة: IBM-compatible)، والذي اعتمدته العديد من الشركات في أجهزتها، كما أنَّ هذا الجهاز كان له أثر كبير في أجهزة الحاسوب الحديثة. Source:
الحاسوب الشخصيّ من شركة آي بي إم: كان الحاسوب الشخصي من آي بي إم (بالإنجليزيّة: IBM PC) سبباً في نشوء مصطلح "مُتوافق مع IBM" (بالإنجليزيّة: IBM-compatible)، والذي اعتمدته العديد من الشركات في أجهزتها، كما أنَّ هذا الجهاز كان له أثر كبير في أجهزة الحاسوب الحديثة. المصدر:
البداية الأولى لاختراع كلمة حاسوب ولقد تم اختراع كلمة "الحاسوب" وترجمتها بالإنجليزية "computer"، عام 1613م، وتم حينها اختراع هذه الكلمة بهدف التعبير عن الأشخاص الذين يقومون بإجراء أي عملية حسابية، وانتشر خصيصًا حتى أواخر القرن التاسع عشر مع بداية الثورة الصناعية ودخول الصناعات المتعددة والآلات في دول أوروبا. متى تم اختراع أول جهاز حاسوب في العالم وتباينت الأعوام والإختراع واحد، فلقد شهد تاريخ اختراع الحاسوب عدة مراحل متعددة، ولذلك، يصعب علينا تحديد عامَا بعينه لظهور أول جهاز حاسب آلي في العالم، لكننا رصدنا لكم مراحل تطور الحاسوب الأولى منذ عهود قديمة. أول لاب توب في التاريخ.. يرجع إلى أوائل السبعينات ! - تقرير مُصور - أراجيك - Arageek. تشارلز باباج يخترع جهاز حاسوب ميكانيكي وفي عام 1822 ميلادية، أقبل العالم تشارلز باباج على اختراع جهاز ما وأطلق عليه الحاسوب الميكانيكي، بالطبع فهو يفتقر لكل الإمكانيات والمواصفات التي يحظى بها جهاز الكمبيوتر الحديث الذي نتعامل معه في عصرنا هذا حاليَا ولا ترقى إمكانياته له، ولكنه كان عبارة عن جهاز يشبه الآلة الحاسبة، فقد كان يجري العمليات الحسابية والرياضية فقط لا غير. تشارلز باباج يصمم على تحقيق هدفه ويصنع هذا الجهاز ومن جديد ومرة أخرى، عاود تشارلز باباج، التفكير في اختراع جهاز جديد يعوض به ما لم يحققه في الآخر الذي صنعه، وقام عام 1837 ببناء حاسوب ميكانيكي آخر، ولم يختلف شيئًا عن السابق إلا في اعتماده على تحليل البيانات بمنطق آخر غير العمليات الحسابية أو الرياضية، ولكن وقفت مشكلة نقص المال عائقا في طريق أهداف تشارلز ولم يكمل هذا الحاسوب.