. اسهل و اسرع طريقة للتخلص من الدودة البيضاء و الهرش في المنطقة الشرجية نهائيا وصفة مجربة الــ،ــدودة البيــ،ــضاء هى أكـــ،ـثر انواع الديدان انتــ،ــشارا فمن منا لا يعرف الدودة البيضاء أو شــ،ــاهـــ،ـدها فهى تصــ،ـيب الصغار بشكل كبير جدا أنهم الأكثر ع رضة بالا،ص ابة لهذا النوع من الديدان.
علم الصريح أون لاين أن رئيس الهيئة المديرة للترجي الرياضي حمدي المدب أبدى استياء شديدا من الخسارة الحاصلة في الجولة الختامية لبطولة كرة اليد وخاصة الكيفية التي فرّط خلالها الفريق في اللقب ضد النادي الافريقي. وكان الترجي متقدما في الشوط الأول بنتيجة 16 مقابل 13، وعرف كيف يتعامل مع أطوار الشوط الثاني معمقا الفارق إلى 5 نقاط، قبل أن ينتفض زملاء علاء مصطفى ويقلصون الفارق إلى هدف وحيد قبل 20 ثانية من المباراة، لينجحوا تباعا في إدراك التعادل وتسجيل هدف الفوز في الثانية الأخيرة من المباراة. وعلمنا أن استياء المدب نقله للاطار الفني ومسؤولي الفرع ويبدو أن هنالك قرارات رادعة في الطريق بعد نزيف الخسائر وتذبذب المردود قياسا بالإمكانيات المتوفرة في الفرع كما بلغنا.
هناك حاجة ماسة إلى الدعم لمنع المزيد من التدهور في الوضع الصحي والغذائي وحماية النساء والأطفال الأكثر ضعفاً في الوقت الذي يعاني فيه لبنان الانهيار الاقتصادي وآثار جائحة كوفيد-19 وأعقاب انفجارات مرفأ بيروت عام 2020، يّضاف الى كل هذا الوضع الاقتصادي العالمي المتأزم حالياً". رضه في اليد 3. ولفتت هيغينز إلى أنه "مع عدم ظهور أي علامة تحسّن لتداعيات الأزمات المتشعبة المتداخلة في لبنان، فإن العمل الفوري والمركّز أصبح حاجة ملحّة لإعطاء الأولوية لصحة الأطفال. إذ لا يستطيع لبنان أن يتحمل جيلاً من الأطفال في حالة صحية سيئة ومحرومين من التغذية". وأشارت إلى أن "يونيسف تعزز دعوتها الحكومة اللبنانية وجميع أصحاب الشأن إلى تركيز كل الجهود من أجل تطعيم الأطفال ضدّ الأمراض التي يمكن الوقاية منها من خلال التحصين باللقاحات، وتحسين الرفاه الغذائي للأطفال والنساء".
أكدت تحريات المباحث لنيابة مدينة نصر، حول واقعة مصرع ربة منزل وأطفالها الثلاثة، عدم وجود شبهة جنائية فى الحادث، وأن التحريات الأولية تشير إلى أن سبب الحريق ماس كهربائى، لتأمر النيابة العامة باستدعاء عدد آخر من شهود العيان وأهلية المتوفيين للاستماع لأقوالهم. كشفت التحريات والتحقيقات، التفاصيل الكاملة فى واقعة مصرع ربة منزل وأطفالها الثلاثة ونجاة ثلاثة آخرين، فى حريق التهم شقة سكنية بالحى العاشر بمدينة نصر. تلقت غرفة عمليات النجدة بمديرية أمن القاهرة، بلاغاً بنشوب حريق داخل شقة سكنية بالحى العاشر بمدينة نصر وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية مدعومة بـ5 سيارات إطفاء، وبالفحص تبين أن الحريق نشب داخل المطبخ نتيجة لماس كهربى وامتد لباقى الشقة، وتم فرض كردون أمنى لمحاصرة النيران ومنع امتدادها إلى المجاورات وتمت السيطرة على الحريق والذى خلف وراءه مصرع "إيمان م م ع" 34 سنة ربة منزل وأنجالها "روضة. م. م" 4 سنوات، "جنة. م" 3 سنوات، إثر إصابتهم باختناق، كما نتج عن الحريق تفحم جثة "عبد الرحمن. رضه في اليد اليمنى. م" 11 سنة، وكذا إصابة شقيقتهم "منار. م" 18 سنة طالبة بحروق فى اليد اليمني.
وانخفض التطعيم الروتيني للأطفال بنسبة 31%، مع العلم أن معدلات التحصين كانت، في وقت سابق، منخفضة بالفعل وبشكل مثير للقلق، ونتج عن ذلك وجود عدد كبير من الأطفال غير المحصّنين والمعرضين للأمراض وآثارها الخطيرة". رضة في اليد بعد الاصطدام بجدار | استشارات طبية - طبيب دوت كوم. ولفت إلى أن "الابقاء على سلسلة التبريد للحفاظ على توفير اللقاحات التي تتطلب وجود الطاقة يعتبر أمراً بالغ الأهمية، ويشكل ارتفاع أسعار الوقود تهديداً جديداً للخدمات الأساسية، مثل حسن تسليم اللقاحات، على الرغم من الجهود المبذولة لزيادة استخدام الطاقة الشمسية بشكل سريع". وقالت هيغينز، إنه "في ظلِّ معاناة نحو 80% من السكان في لبنان من الفقر، لم يعد بإمكان كثير من العائلات الانتقال حتى الى المرافق الصحية للحصول على الرعاية الصحّية الأولية لأطفالها، ولم يعد كثر قادرين على توفير الطعام والتغذية اللذين يحتاجهما أطفالهم للبقاء على قيد الحياة والازدهار". وأوضح البيان أن "المسح الوطني للتغذية في لبنان لعام 2021 يظهر أن المؤشرات الغذائية الرئيسية للأطفال الصغار ضعيفة في أيامهم الأولى من الحياة، وتزداد سوءا بمرور الوقت. وأكثر من 90% من الأطفال لا يستوفون معايير الحد الأدنى التي تتيح لهم الحصول على الوجبات الغذائية المتنوعة، المتكررة، التي يحتاجون إليها، أو النظام الغذائي المقبول خلال الفترة الادق في حياتهم التي تحدد نموهم وتطورهم الصحي حتى بلوغهم سن الثانية.
فرق كبير بين من يرى مكروب مهموم، نزلت به المحن والمصائب والفواجع، فيخف لمعونته، ويسارع إلى مساعدته، بما يستطعيه ويقدر عليه، وبين من يكون مقتدراً على ذلك إلا أن نفسه تضيق عن فعل ذلك، ويده تنقبض عن بذل شيء من المال، يكون في ذلك تنفيس الكربات وتفريجها. في الصحيحين من حديث أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: بينا رجل يمشي فاشتد عليه العطش فنزل بئراً فشرب منها، ثم خرج فإذا هو بكلب يلهث يأكل الثرى من العطش، فقال: لقد بلغ هذا مثل الذي بلغ بي فملأ خُفَّه ثم أمسكه بفيه ثم رَقِي فسقى الكلب فشكر الله له فغفر له، قالوا: يا رسول الله وإن لنا في البهائم أجراً، قال: في كلِّ كبد رطبة أجر. فإذا كان الله سبحانه -كما قال بعض أهل العلم- قد غفر لمن سقى كلباً على شدة ظمئه، فكيف بمن سقى العطاش وأشبع الجياع وكسا العراة من المسلمين؟ وكيف بمن تفقد أحوال المسلمين، وسعى في قضاء حوائجهم، وتفريج كرباتهم، وإزالة همومهم وغمومهم؟ إن الله تعالى يلقي محبة أولئك "جابري عثرات الكرام"، في قلوب العباد فيكثرون من الدعاء لهم، والثناء عليهم، وحمد صنيعهم، وشكر جميل كرمهم. وفي الصحيحين من حديث ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "المسلم أخو المسلم لا يَظْلِمُهُ ولا يُسْلِمُهُ، من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيام، ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة".
أليس سماع مثل هذه الأحاديث التي يتكفل فيها الرحمن بهذا الجزاء العظيم، لكل من يسعى في تفريج كربات المسلمين بأي سبب من الأسباب، يكون حافزاً للمسلمين -كل بحسب وسعه وطاقته- إلى الاجتهاد في مثل ذلك اللون من الأعمال؟ ويدعو أصحاب المسؤولية والقرار إلى التخفيف عن المسلمين ما يرهق كاهلهم ويعنتهم ويشق عليهم؟. ولنتذكر قوله صلى الله عليه وسلم: "والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه".
في هذا الحديث بيان "فضل إعانة المسلم -كما يقول النووي- وتفريج الكرب عنه، وستر زلاته ويدخل في كشف الكربة وتفريجها من أزالها بماله أو جاهه، أو مساعدته والظاهر أنه يدخل فيه من أزالها بإشارته ورأيه ودلالته". الاشتغال بقضاء حوائج المسلمين، وإعانتهم والقيام على مساعدتهم، وتقديم يد المعونة لهم، لا يقوم بها إلا من امتلأ قلبه يقيناً بما عند الله، وطمع فيما وعد الله به عباده المحسنين، فالجزاء من جنس العمل، فمن فرج عن مسلم كربة من كرب الدنيا فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة. إن كرب يوم القيامة شديدة شاقة عسيرة، تحبس على الناس أنفاسهم، وتضيق عليهم صدورهم، جاء وصف بعض تلك المشاهد فيما حدثنا به الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، ففي صحيح مسلم من حديث المقداد بن الأسود قال: سمعت رسول الله يقول: تُدْنى الشمس يوم القيامة من الخلق حتى تكون منهم كمقدار ميل، قال سُلَيْم بن عامر: فوالله ما أدري ما يعني بالميل: أمسافة الأرض أم الميل الذي تُكْتَحَل به العين، قال: فيكون الناس على قدر أعمالهم في العرق، فمنهم من يكون إلى كعبيه، ومنهم من يكون إلى ركبتيه، ومنهم من يكون إلى حَقْوَيَهْ، ومنهم من يُلْجمُهُ العرق إلجاماً، قال وأشار رسول الله بيده إلى فيه.
وكان سيدنا عمر رضي عنه الله مضرب الأمثال كذلك في قضاء حوائج عوام المسلمين حتى بعد توليه الخلافة ومن ذلك خدمته وزوجته المرأة التي كانت على وشك الولادة فتساعد زوجته رضي الله عنها المرأة في وضع جنينها، بينما ينهمك هو في إنضاج الطعام، والنفخ تحت القدر؛ وتفيض عيناه بالدمع شكراً لله أن هيأ له ولزوجه أن يقضيا حاجة هذه المرأة الضعيفة، وأن يفرجا كربها، وأن ينالا شرف خدمتها في هذه اللحظات العصيبة! وهو الذي قال من قبل قولة بقيت حكمة لا يزال المسلمون يرددونها، وموعظة غالية يحاولون استهداءها: "لو أن بغلة عثرت بالعراق لسئلت عنها لمَ لم تمهد لها الطريق يا عمر"!............... وعلى خطى النبي ص وصحابته الكرام سار التابعون رضي الله عنهم أجمعين، وهذه قبسات من أنوارهم: اشترى عبدالله بن عامر من خالد بن عقبة داره التي في السوق بتسعين ألف درهم، فلما كان الليل، سمع بكاء أهل خالد، فقال لأهله: ما لهؤلاء!