طفولة لم تخف عفراء محمد (21 عاماً) حزنها على آندي الذي اصبح شاباً، موضحة «هو في نظري سيظل طفلاً، لكنه كبر كما كبرت انا، إذ إنني متعلقة منذ الصغر بحكاية لعبة، وتابعت جزأيه السابقين، لكن هذا الجزء فاق كل التوقعات من حيث قصته وتطور تقنياته، وكل ما نسج حوله من أحداث»، مؤكدة أن الفيلم رائع وجميل ويستحق المشاهدة، مانحة اياه 10درجات. بينما أشارت سوسن حسن (23 عاماً) إلى انها مازالت تحتفظ بلعبتها المفضلة، كما فعل آندي مع وودي. وقالت «مهما تقدمت بنا السنون نظل نحتفظ بجانب طفولي، ونعبر عنه من خلال ألعابنا التي كانت في يوم من الأيام جزءاً من تكوين عقولنا»، مضيفة «سلسلة افلام حكاية لعبة أثرت فيّ منذ الصغر، وكنت أتعامل مع ألعابي كأنها بشر يحسون، وهذا ما شجعني لمشاهدة الفيلم للعودة الى تلك الأيام التي كانت مليئة بالبراءة والحب والمسامحة»، مانحة الفيلم 10 درجات. حكاية لعبة الجزء الأولى. في المقابل، قال ايهم المهيري (17 عاماً) ان «الجزء الثالث ليس الافضل، وحكايته مبالغ فيها، فالانتقال من الطفولة الى الشباب شيء مهم، لكنه لا يترجم بهذه الطريقة، وجئت لمشاهدة الفيلم فضولاً ليس اكثر، ولكنني لم احبه كثيراً»، رافضاً اعطاء اي علامة. وأثنى مهند الطارق (24 عاماً) على الفيلم، واصفاً اياه «بالعاطفي، لأنه يحيلنا الى العودة الى الطفولة، وتذكر ألعابنا التي كنا نحبها وأهملناها على الرغم من انها جزء من حياتنا وشخصياتنا التي اصبحنا عليها»، مانحاً الفيلم ثماني درجات.
لعبة الدجاج الجزء الاول - YouTube
المصدر: صحيفة الرأي
دروس مستفادة قال سلمان أحمد (33 عاماً) «من الجميل ان تنتج افلام يستطيع مشاهدتها الاطفال والاستفادة منها في الوقت نفسه، فنهاية الفيلم اثبتت ان الخير ينتصر دائماً، ما يعزز قيماً لدى الاطفال المشاهدين، والتي كانت نسبتهم هي الاكبر في قاعة السينما»، مانحاً الفيلم 10 درجات. وبدوره ذكر مدحت محمد (20 عاماً) أن «الفيلم مفيد جداً، ويحمل رسالة جميلة لكل مشاهد»، ناصحاً الأطفال بضرورة مشاهدته. وأعطى الفيلم تسع درجات. حكاية هاينة من التراث الشعبي/الجزء الاول - YouTube. ووافقه الرأي مازن حمد (25 عاماً) الذي منح الفيلم 10 درجات «لأن فيه الكثير من الدروس المتعلقة بآلية التعامل مع الآخر وكيفية انتصار الخير على الشر». وأثنى عبدالله محمد (22 عاماً) على الفيلم، واصفاً اياه بـ«الرائع لأنه يعلم المشاهد درساً مهماً، وينبهه إلى أن الطمع موجود، وأن كل نجاح يخلق اعداء حاسدين الا ان التعاون بين البشر يشكل قوة ضد الشر»، مانحاً الفيلم 10 درجات. وأكد عبدالله نضال (12 عاماً) أن الفيلم فيه الكثير من القيم «حيث التشجيع على الاتحاد ضد الشر، ومحاربة الظلم، واستخدام العقل في التفكير والدعوة الى المسامحة وحب الآخرين والعطف على الضعفاء، واستمتعت كثيراً بالفيلم حتى انني اريد ان اقتني لعبة وودي»، مانحاً اياه 10 درجات.
ولفتت السفارة أن السفير هشام بدر، عمل كدبلوماسي في اليابان مرتين، حيث عمل في المرة الثانية كسفير لمصر لدى اليابان ما بين عام 2003 وحتى عام 2007 حيث كان له نشاط ملحوظ في مختلف المجالات، بما في ذلك السياسة والاقتصاد والثقافة، وذلك بالاستفادة من تحدثه للغة اليابانية بطلاقة، كما صدرت له بعض الكتب باللغة اليابانية. وقد أسفر هذا النشاط الملحوظ للسفير عن تعزيز التفاهم المتبادل بين البلدين، وبالتالي مع الشرق الأوسط ككل، وظل حتى تقاعده عن العمل بوزارة الخارجية في نوفمبر من العام الماضي، شريكًا ومتفهمًا جيدًا لليابان في الصفوف الأولى للدبلوماسية المصرية.
نهاد عادل أعلنت حكومة اليابان عن منح وسام الشمس المشرقة نجم ذهبي وفضي، لرئيس مجلس الأعمال المصري الياباني، المهندس إبراهيم العربي، وسفير مصر لدى اليابان سابقًا هشام بدر. وأوضحت سفارة اليابان بالقاهرة في بيان اليوم الجمعة أن هذا التكريم يأتي لما قام به المهندس إبراهيم العربي والسفير هشام بدر من إسهامات بارزة في تعزيز العلاقات الثنائية بين اليابان ومصر وتوطيد علاقات الصداقة والنوايا الحسنة بين البلدين، ويعود تاريخ هذا الوسام إلى ما يقرب من 150 عام، وهو وسام رفيع المستوى يمنحه جلالة إمبراطور اليابان لأولئك الذين حققوا إنجازات بارزة داخل اليابان والمجتمع الدولي. وأشارت إلى أن العربي ساهم بصفته رئيس الاتحاد العام للغرف التجارية المصرية، وهي أعلى منظمة تشرف على الغرف التجارية في مصر، وأيضًا بصفته رئيس مجلس الأعمال المصري –الياباني، في التطوير المتواصل للعلاقات التجارية بين البلدين من خلال عقد سلسلة من الاجتماعات المشتركة مع المنظمة اليابانية المناظرة، ومن خلال توفير فرص للتبادل بين دوائر الأعمال اليابانية والمصرية. كما ساهم العربي بصفته رئيس مجلس إدارة مجموعة العربي جروب، إحدى الشركات الرائدة في تصنيع الأجهزة الكهربائية المنزلية في مصر، في تنمية العلاقات الاقتصادية بين اليابان ومصر على مدى سنوات طويلة من خلال الدعم والتحالفات مع الشركات اليابانية في أعمال إنتاج الأجهزة المنزلية الخاصة بالشركة.
وفي مجال الاستشعار من البعد وعلوم الفضاء تم التوثيق المكاني للحرف اليدوية في محافظة الوادي الجديد، وعمل صور ثلاثية الأبعاد لقياس أبعاد القطع الأثرية، وعمل نموذج رياضي لتوقع أداء الخلايا الشمسية في الفضاء، وعمل نمذجة دقيقة للخلايا الشمسية بالمركبات الفضائية في وجود الضوضاء؛ للتعرف على الأخطاء الناجمة عن التشغيل بكفاءة عالية. كما لفت التقرير إلى قيام الهيئة بإنشاء 11 معملاً متخصصًا، تحاكى التخصصات الفريدة والمتقدمة، وتحاكى التطورات العالمية في البحث والتطوير، والابتكار والتحول الرقمي. وصرح د. عادل عبدالغفار المستشار الإعلامى والمتحدث الرسمى للوزارة، أن ما تقوم به الهيئة القومية للاستشعار من البعد على مستوى المشروعات الخدمية المحلية، وإنتاج خرائط التغير في استخدامات الأراضي، وإنتاج خرائط الجيولوجية والمعدنية، وغيرها من الخدمات المرتبطة بتحديد حجم وطبيعة المخاطر الطبيعية والبيولوجية والكيميائية، يؤكد الدور التنموي للمراكز البحثية في خدمة قضايا التنمية في مصر، ويأتي ذلك تنفيذًا لسياسة الوزارة في توظيف البحث العلمى لخدمة احتياجات المجتمع المصري في كافة المجالات.