شركة المرابحة المرنة للتمويل حائل نحن في شركة "مرابحة مرنة"، نعمل بإذن الله تعالى لأن نوفر خدمات تمويلية متوافقة مع مبادىء واحكام الشريعة الاسلامية لنرتقي بها من خلال خدمات متميزة على الدوام، ولنكون الحل الاسهل لما تتطلعون اليه. تستهدف شركة "مرابحة مرنة" الأفراد الذين يرغبون في الحصول على تمويل شخصي، من خلال خيارات متناسبة من حلول تمويلية أسلامية تتواكب مع الاحتياجات اليومية بأسلوب مرن ومتميز، في سوق ذات خيارات متعددة. والتزمنا التميز والابتكار كأولوية تجعل من الحياة أسهل ودائمة الرقي، بما في ذلك التوسع في كافة انحاء المملكة لنكون الاقرب والانسب ولنحقق ما خططنا له على الدوام.
استثمارات مبتكرة وعوائد مجزية | صحيفة الاقتصادية الرياض مركز النقل العاب بنات اتفاقية تعاون مشترك بين شركة «مكيون» والبنك الأهلي السعودي - AZ Saudi أكد حسام صادق، المدير التنفيذي للهيئة العامة للتأمين الصحى الشامل، أن الإقبال المتزايد من مقدمى الخدمات الطبية على الاشتراك بمنظومة التأمين الصحى الشامل، فى «بورسعيد» وغيرها من محافظات المرحلة الأولى، يعد شهادة ثقة ونجاح أيضًا تشير إلى قدرة هذا النظام على تلبية طموحات الشعب فى توفير مظلة رعاية صحية شاملة ومتكاملة لكل أفراد الأسرة. أضاف أن تجربة بورسعيد نجحت بكل المقاييس فى تحقيق المستهدفات المنشودة خاصة فى ظل التعامل الفورى مع أى تحديات كانت قد ظهرت خلال التطبيق العملى وفقًا لأحدث الخبرات الدولية، وقد تم إجراء أكثر من ٢ مليون فحص طبى، و٥٢ ألف عملية جراحية للمنتفعين ببورسعيد، لافتًا إلى أن تكلفة جراحات زرع الكبد وزرع النخاع تصل إلى مليون جنيه، والمواطن المشترك فى المنظومة يتحمل فقط فى هذه الجراحات أو غيرها ٣٠٠ جنيه، ومن يتعذر علاجه داخل مصر يتم علاجه بالخارج. أشار إلى أن منظومة التأمين الصحى الشامل تغطى أكثر من ٣ آلاف خدمة طبية وفقًا لأحدث ما وصل إليه العلم وتوفرت آلياته فى المؤسسات المُقدمة للخدمات الطبية بمصر، لافتًا إلى أن هذه الخدمات تغطى كل الأمراض، وتشمل التدخل الجراحى، والتحاليل، والأشعة، وعلاج الأورام، وزراعة الأعضاء والأجهزة التعويضية والمعينات البصرية والسمعية، وعلاج الأسنان، والأغذية العلاجية والتكاملية، وغيرها.
ومن المنتظر، وفق معطيات التقرير، أن يمكن تفعيل هذه الإصلاحات من تحسين العدالة الضريبية وتوسيع القاعدة الجبائية ودمج القطاع غير المهيكل، بالإضافة إلى ترشيد النفقات الضريبية. وبالإضافة إلى الإصلاح الضريبي، ستمكن مواصلة الإصلاحات الميزاناتية التي أطلقها المغرب من تحرير المجال الميزاناتي الضروري لتفعيل النموذج التنموي الجديد؛ من بينها تلك المتعلقة بالقانون التنظيمي لقانون المالية وبإصلاح نظام المقاصة وبهيكلة المؤسسات والمقاولات العمومية. وترى الحكومة أن مواصلة تفعيل القانون التنظيمي لقانون المالية سيمكن من تحسين فعالية الاستثمار العمومي وتقوية أثره في ما يتعلق بالإدماج الاجتماعي والمجالي، كما هو منصوص عليه في النموذج التنموي الجديد، وتوفير هوامش في المجال الميزاناتي من خلال ترشيد النفقات العمومية. وفي ما يتعلق بإصلاح صندوق المقاصة، أبرز التقرير أن المغرب شرع في عملية إصلاح تدريجي لنظام الدعم والذي كان يهدف في مرحلة أولى إلى تقليص كلفة المقاصة وتخفيف أثرها على ميزانية الدولة، مع توفير موارد مالية يمكن إعادة توجيهها لتنفيذ إصلاحات جديدة، أما المرحلة الثانية فتهدف إلى التحرير الكامل للقطاعات المدعمة وتشجيع المنافسة الحرة في أسواقها.
تفسير: (قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن) ♦ الآية: ﴿ قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: التوبة (24). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وعشيرتكم وأموال اقترفتموها ﴾ أَيْ: اكتسبتموها ﴿ فتربصوا ﴾ مقيمين بمكَّة ﴿ حتى يأتي الله بأمره ﴾ فتح مكَّة فيسقط فرض الهجرة وهذا أمر تهديد ﴿ والله لا يهدي القوم الفاسقين ﴾ تهديدٌ لهؤلاء بحرمان الهداية.
ثانياً: أن طاعة الله ورسوله مقدمة على الأهل، والمال، والولد، كما قال تعالى: ﴿ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا ﴾ [الأحزاب: 36]. ثالثاً: أن ترك الجهاد في سبيل الله والخلود إلى الأرض سبب لغضب الله ووقوع الذل على المسلمين، قال تعالى: ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انْفِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ أَرَضِيتُمْ بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الْآخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا قَلِيلٌ ﴾ [التوبة: 38]. روى الإمام أبو داود في سننه من حديث ابن عمر - رضي الله عنهما - أن النبي- صلى الله عليه وسلم - قال: "إِذَا تَبَايَعْتُمْ بِالْعِينَةِ، وَأَخَذْتُمْ أَذْنَابَ الْبَقَرِ، وَرَضِيتُمْ بِالزَّرْعِ، وَتَرَكْتُمُ الْجِهَادَ، سَلَّطَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ ذُلًّا، لَا يَنْزِعُهُ حَتَّى تَرْجِعُوا إِلَى دِينِكُمْ" [5]. قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم. رابعاً: أن التكاسل عن الجهاد من صفات المنافقين، قال تعالى: ﴿ وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ نَافَقُوا وَقِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا قَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوِ ادْفَعُوا قَالُوا لَوْ نَعْلَمُ قِتَالًا لَاتَّبَعْنَاكُمْ هُمْ لِلْكُفْرِ يَوْمَئِذٍ أَقْرَبُ مِنْهُمْ لِلْإِيمَانِ يَقُولُونَ بِأَفْوَاهِهِمْ مَا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يَكْتُمُونَ ﴾ [آل عمران: 167].
فهل بعد هذا نلوم أنفسنا لماذا تتعلق بالدنيا وتزهد في الآخرة وتؤثر متاعها الزائل على حب الله ورسوله والدار الآخرة؟ هل نلوم أنفسنا بعد ذلك لماذا لا تحب قيام الليل ولا تشتاق إلى الجهاد ولا تحب الإنفاق في سبيل الله ولا قراءة القرآن ولا ولا ولا... من أعمال الخير. إنها الدنيا.. لا يتم حبها مع حب الآخرة في قلب واحد لذا حذرنا منها الحبيب المصطفى - صلى الله عليه وسلم - كثيرا، من ذلك ما جاء عن ابن عمر - رضي الله عنهما - قال: أخذ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بمنكبي فقال: كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل. وكان ابن عمر يقول: إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح وإذا أصبحت فلا تتنظر المساء وخذ من صحتك لمرضك ومن حياتك لموتك. رواه البخاري وقال عيسى بن مريم - عليه السلام -: الدنيا قنطرة فاعبروها ولا تعمروها. وفي الترمذي عن سهل بن سعد الساعدي قال: كنت مع الركب الذين وقفوا على السخلة الميتة فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: أترون هذه هانت على أهلها حتى ألقوها قالوا: ومن هوانها ألقوها يا رسول الله. قال فالدنيا أهون على الله من هذه على أهلها. نأسى على الدنيا وما من معشر.............. جمعـتهم الدنيـا فلم يتفـرقوا أين الأكاسـرة الجبابـرة الألى.............. تفسير: (قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها ...). كنزوا الكنوز فما بقين ولا بقوا من كل من ضاق الفضاء بجيشه.............. حتى ثوى فحـواه لحد ضيق فالموت آت والنفـوس نفـائس............... والمستغر بما لديه الأحمـق اللهم اجعلنا من حزبك المفلحين وعبادك الصالحين الذين أهلتهم لخدمتك وجعلتهم ممن قبلت أعمالهم وأصلحت نياتهم وأحسنت آجالهم يا رب العالمين وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
وقد مضى في ( آل عمران) معنى محبة الله تعالى ومحبة رسوله. ( وجهاد في سبيله فتربصوا): صيغته صيغة أمر ومعناه التهديد. يقول: انتظروا. وفي قوله: ( وجهاد في سبيله) دليل على فضل الجهاد ، وإيثاره على راحة النفس وعلائقها بالأهل والمال. وسيأتي فضل الجهاد في آخر السورة. وقد مضى من أحكام الهجرة في ( النساء) ما فيه كفاية ، والحمد لله. وفي الحديث الصحيح إن الشيطان قعد لابن آدم ثلاث مقاعد ؛ قعد له في طريق الإسلام فقال لم تذر دينك ودين آبائك فخالفه وأسلم ، وقعد له في طريق الهجرة فقال له أتذر مالك وأهلك فخالفه وهاجر ، ثم قعد في طريق الجهاد فقال له تجاهد فتقتل فينكح أهلك ويقسم مالك فخالفه وجاهد ، فحق على الله أن يدخله الجنة. وأخرجه النسائي من حديث سبرة بن أبي فاكه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إن الشيطان... فذكره. قال البخاري: " ابن الفاكه " ولم يذكر فيها اختلافا. في ظلال آية: قل إن كان آبائكم وأبنائكم..... أحب إليكم من الله ورسوله. وقال ابن أبي عدي: يقال ابن الفاكه وابن أبي الفاكه. انتهى.
وإذا أردنا أن نعرف كيف يأتي حب الله في قلوبنا فلننظر كيف جاء حب الدنيا في قلوبنا. لقد تمكن حب الدنيا من قلوبنا بسبب انشغالنا بذكرها آناء الله وأطراف النهار حتى تعلقت قلوبنا بزخرفها وزينتها ومباهجها فتمكن حبها من قلوبنا.... مجالسنا تدور الأحاديث فيها حول الدنيا وطرق تحصيلها وأنواع متاعها والجديد من أخبارها وفي المقابل لانذكر الله إلا قليلاً ، كم من أوقاتنا أمضيناه مع كتاب الله وتدبر آياته وتدارس تفسيره ؟ وكم من الوقت أمضيناه في استعراض سير الأنبياء والصالحين وحياة الزهاد والعباد من الصحابة والتابعين ؟ وكم من الوقت أمضيناه في التفكر في نعيم الجنة وحياة القبر والآخرة... قارن هذا بهذا تجد الجواب ساطعاً سطوع الشمس في رابعة النهار. فهل بعد هذا نلوم أنفسنا لماذا تتعلق بالدنيا وتزهد في الآخرة وتؤثر متاعها الزائل على حب الله ورسوله والدار الآخرة ؟ هل نلوم أنفسنا بعد ذلك لماذا لاتحب قيام الليل ولاتشتاق إلى الجهاد ولاتحب الإنفاق في سبيل الله ولا قراءة القرآن ولاولاولا... تفسير: (قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها و. من أعمال الخير. إنها الدنيا.. لايجتمع حبها مع حب الآخرة في قلب واحد لذا حذرنا منها الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم كثيرا ، من ذلك ما جاء عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنكبي فقال: كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل.