وصية عمر بن الخطاب للقائد سعد بن أبي وقاص لقد أوصى الخليفة عمر بن الخطاب سعد بن أبي وقاص قبل أن يتوجه إلى المعركة بالعديد من الأمور، فأوصاه ألا يغتر بكونه خال رسول اللهعليه وسلم، النسب لا ينفع ولا يضر عند الله تعالى، ولا ينفعه إلا بطاعة الله تعالى والتزام ما أمر عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليه اجتناب ما نهى الله تعالى عنه، ولما خرج سعد بن أبي وقاص بالجيش نادى عليه عمر بن الخطاب "إن العبد إذا أحبه الناس فقد أحبه الله، وإذا أبغضه الناس فقد أبغضه الله، فلينظر إلى مكانته" عند النّاس ليعلم مكانته عند الله ". أحداث معركة القادسية وقد قام جيش، و بنجاح، بإرسال واستعد، بعد ذلك، واستعد، وذهب، وذهب، إلى جنب، مع جيش، واستعد، وذهب، وذهب، إلى جنب، قادرين، ورجال الأعمال، ونائب، ورجال الأعمال، ورجال الأعمال، ورجال الأعمال، ورجال الأعمال، ورجال الأعمال، ورجال الأعمال، ورجال الأعمال، ورجال الأعمال، ورجال الأعمال، ورجال الأعمال، ورجال الأعمال، ورجال الأعمال، ورجال الأعمال، ورجال الأعمال، ورجال الأعمال، ورجال الأعمال، ورجال الأعمال، وقيادة الجيش، وقبلة، وبناءً على قيادته. فاحتجزهم سعد في القصر حتى لا يثيروا الفتن في المعركة.
سعد بن أبي وقاص قائد القادسية إنّ الصحابي الكريم سعد بن أبي وقاص، هو قائد المسلمين في معركة القادسية، وهو سَعْد بن أَبي وقاص مَالِك القرشي الزهري؛ أحد الصحابة العشرة المُبشرين بالجنة، ومن أوائل الذين دخلوا في الإسلام، وهو من أخوال النبي عليه الصلاة والسلام، وأحد المسلمين الستة الذين اختارهم عمر بن الخطاب ليختاروا الخليفة من بعده. يُرجّح أنّه وُلد إمّا في العام ثلاثةٍ وعشرين هجري، أو سبعةٍ وعشرين هجري، هاجر سَعْدُ إلى المدينة المنورة، وشهد العديد من الغزوات وأبلى فيها بلاءً حسناً؛ كغزوة بدر، وأُحد، وغزوة الخندق، وبايع في الحديبية، وشهد خيبر، وفتح مكة، وهو أول ولاة الكوفة في العراق، وتوفي سعد في العقيق، ودُفن في المدينة المنورة، عام خمسةٍ وخمسين هجري. قيادة معركة القادسية اجتمع عمر بن الخطاب في المسلمين لمشورتهم في المعركة، وتولية الشخص المناسب على رأس جيش المسلمين؛ فوقع الاختيار على سعد بن أبي وقاص؛ الذي كان يوصف بشجاعته الفذّة، وإيمانه الشديد، وحرصه على تعاضد صفوف المسلمين؛ إضافةٍ إلى أنّه تمتع بمهارة القيادة حيث أدار المعركة من فوق قصره، كما لو أنّه في ساحة المعركة، فقد أصابت الدمامل جسده، وولّى بدلاً عنه في القتال خالد بن عرفطة، وأمر المسلمين بطاعته في حال موته.
وقد شارك في سبيل الله تعالى، وقد شارك في جانب الله عليه وسلم، وقد كان فارسا وشجاعا، وقد شارك في معرض، وقد تم فتح الفتنة بين عهد علي بن أبي طالب، وتوفي في العقيق 55 هجري، وهو آخر من توفى من المهاجرين. قصة معركة القادسية. قصة معركة القادسية مختصرة بعد أن نشأت معركة القادسية، بعد أن نشأت ذلك في مجرى نشأة القادسية. أسباب معركة القادسية استاء الفرس بشكل كبير بعد تعرضه في معركة البويب، ووجهوا أصابع الاتهام للقادة واتفقوا على اختيار قائد ملك من أبناء وسلالة كسرى الفرس، فتسلم القيادة يعد العدة من مقارعة العرب والمسلمين، اعتبار الفرس وهيبة الدولة الفارسية، فوصل الخبر إلى المثنى وقد كان في العراق آنذاك، يزدجر كسرى، وبدء جيشا عظيما، فأرسل إلى عمر الخطاب يخبره بما يبيت الفرس لهم، فعندما وصل إلى الخليفة أعلن النفير العام مباشرة، ووجد المسلمون يعدون العدة لحماية أنفسهم من الخطر القريب وحتى يباغتوا الفرس في دارهم خروج القضاء على المسلمين. اختيار سعد بن أبي وقاص خرج عمر بن الخطاب بعد أن أجتمع بأناس في المدينة المنورة إلى مدينة طرابلس إلى مدينة اوروبا، وناس، وناس يعرفون ماذا يريد أن يصنع الخليفة، وهناك استشار الصحابة في أن يرسل أحدهم أصحاب رسول الله ويبقى هو في المدينة، وبعد البيع الاختيار على سعد بن أبي وقاص.
وقد كان هذا اليوم يوم حزن شديد تتوقف فيه الدراسة والعمل لمدة ثلاثة دقائق في الساعة الثامنة صباحا وترتفع التكبيرات من الجوامع وتقرع الاجراس من الكنائس ويتوقف العراق كله من جنوبه الى شماله ومن شرقه الى غربه وطن واحد كبير لمدة دقيقة واحد كما ويتوقف بث الإذاعة والتلفزيون وكافة الاعمال. وقد نال عوائل الشهداء من الرعاية والتكريم من قبل الرئيس الراحل والقيادة السياسية علـي كافة الأصعدة ناهيك عن لقاءات الرئيس صدام حسين مع عوائل الشهداء المتكررة والنظر في طلباتهم وتنفيذها. يوم الشهيد العراقي في الأول من ديسمبر هو ليس لحزب البعث ولا لصدام حسين بل للعراق والعراقيين الذين نالوا شرف الشهادة في الدفاع عن ارض وتراب وكرامة الوطن والشعب سواء مع العدو الفارسي او مع الغزاة الامريكان ومن تبعهم او في القتال ضد داعش او في سوح القتال الأخرى فقد سقط شهداء العراق على ارض فلسطين وارض الكنانة (مصر) وعلى الأرض السورية لحماية دمشق من السقوط وعلى ارض الأردن وغيرها. اللهم ارحم شهداء العراق فهم الاكرم منا جميعا ونبرأ اليك من المستهزئين المستهترين سقط المتاع.
ولهدف إسرائيلي عبر عنه بن غوريون احتلال سيناء التي تبشر بآبار نفط، واحتلال مضائق تيران، التي تعتبرها إسرائيل قناة السويس الخاصة بها واقامة مملكة اسرائيل، التي تعتبر سيناء جزءاً من فكرها التوراتي الغيبي والأسطوري، حيث تتحدث أساطير التوراة عن نزول التوراة على موسى في جبل سيناء، وهناك تلقى الوصايا العشر، وهي نسخة طبق الأصل من قوانين حمورابي، وبالتالي، كان يطمح بن غوريون الى تغيير خارطة الشرق الأوسط بما يتلاءم ورؤية إسرائيل السياسية والتوراتية ومصالح الاستعمارين البريطاني والفرنسي. ويذكر ان باحثين يهوديين هما اسرائيل فنكلشتاين، ونيل سيلبرمان، أصدرا دراسة مثيرة باللغة الانكليزية (THE BIBLE UNEARTTHED) ترجمت للعبرية (ראשית ישראל) وللعربية (التوراة اليهودية مكشوفة على حقيقتها) تنسف الدراسة كل قصص التوراة، أي بما في ذلك كل ادعاءات الحركة الصهيونية حول الحق التاريخي بأرض فلسطين. قراءة كتاب د. الياس سليمان عن حرب السويس مثيرة للغاية، اشبه برواية مليئة بالمؤامرات وخطط الحرب. الفلسطينيون ليسوا في سديه بوكر.. ولكنهم في الخضيرة وفي بئر السبع وفي القدس. وكلما تقدمت بقراءة الوثائق التي يوردها الباحث أُصابُ بصدمة، لا شيء تغير من سياسة حكام إسرائيل. نفس العقلية تسود اليوم بل بشكل أكثر اتساعاً وأشد خطراً.
فلسطينيًا، قد يكون الغياب عن مثل هذه القمم أفضل بكثير من المشاركة الصورية فيها، ولأن ثمن هذه المشاركة سيكون بيع الأوهام مجددًا عن "عملية سياسية" بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية، خصوصًا وأن الموقف الفلسطيني الرسمي (السلطة الفلسطينية) لا يعارض التطبيع بين تلك الدول العربية وإسرائيل، وإنما أقرب إلى العتب بسبب تجاهل السلطة. خلاصة القول، إذا كان الاستجداء العربي لأميركا من البوابة الإسرائيلية مستورًا في السابق، فها هو اليوم علنيًا وفوق قبر بن غوريون ويصل لدرجة التحالف، والمستفيد من ذلك إسرائيل فقط. معنى أن يجتمع العرب حول قبر بن غوريون طارد الفلسطينيين من أرضهم – البابور. بالتأكيد لا مصر ولا أي دولة عربية أخرى. بالإضافة إلى أن سلوك هذه الدول العربية المستجدي لا يزيد من قيمتها في نظر أميركا، بل بالعكس يزيد من قيمة إيران بنظر واشنطن، وتؤكد على ضرورة الحوار معها لاستيعابها أميركيا في المنطقة.
في الوقت الذي يتجاهل فيه الرئيس الأمريكي بينيت، فإن مشاركة وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن في القمة تدل على أن الإدارة الأمريكية مستعدة، مع ذلك، لإعطاء إسرائيل حرية عمل معينة. المزيد من المشاركات وزراء خارجية مصر والامارات والبحرين والمغرب والكيان الاسرائيلي في النقب بالطبع، تعبر القمة بمجرد انعقادها عن خشية المشاركين فيها من تعاظم قوة إيران في أعقاب الاتفاق النووي، ومن تقارب إيران من الغرب على حساب حلفاء قدامى للولايات المتحدة في المنطقة: إسرائيل ودول الخليج العربية. بهذا المعنى، فإن الزعيم الأعلى الإيراني، علي خامنئي، والرئيس إبراهيم رئيسي، هما العرابان في قمة "سديه بوكر" بدرجة لا تقل عن المنظمين والمشاركين. لذلك، من الواضح أيضاً أن بلينكن جاء للتهدئة والتعزية مثلما سافر الرئيس إسحق هرتسوغ ليغازل اليونانيين والقبارصة في طريقه إلى أنقرة. بعد انتهاء الهتافات وإغلاق الكاميرات، ستبقى إسرائيل مع نفس المشكلات الوجودية في علاقتها مع الفلسطينيين. لذلك، من الجدير بزعمائها أن لا يوهموا أنفسهم بأن النزاع سيحل من تلقاء نفسه أو سيتم طمسه تحت أكوام مساحيق التجميل في الصور الرسمية. عملية بئر السبع غير بعيدة عن مكان عقد القمة، والتحذيرات الموسمية عن توتر في شهر رمضان تذكر بأن الشرق الأوسط القديم ما زال موجوداً، حتى لو لم يدعوا الرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى القمة.
هذه احدى البشائر الايجابية للقاء اليوم: اسرائيل ليست عشيقة وليست ضيفة للحظة؛ فقد رفع مستواها الى مكانة شريك علني. قبولها لم يعد مشروطاً برعاية أميركية. العكس هو الصحيح: وزير الخارجية الأميركي هو ضيفها. بشرى ايجابية اضافية هي قرار الرئيس المصري السيسي لضم وزير خارجيته سامح حسن شكري الى اللقاء. تسعى مصر لأن تنضم الى مسيرة اصلها في اتفاقات إبراهيم. هذا مهم لها لاعتبارات اقتصادية – هي الأخرى عطشى لاستثمارات الإمارات وإسرائيل في الاقتصاد المصري – وكذا لاعتبارات أمنية وسياسية. صحيح ان اتفاق السلام مع مصر قائم منذ 43 سنة، لكن اتفاق التطبيع مع دول الخليج يبث فيه حياة جديدة. هذه البشائر الإيجابية ولدت من بشائر اقل ايجابية. قبل كل شيء، الاتفاق المتحقق مع ايران. ثانياً، ابتعاد أميركا عن المنطقة. الخوف من ايران نووية، ولا يقل عن هذا من ايران حرة من العقوبات، قوية بالمال، مشجعة للارهاب، يقرب لاسرائيل الدول السُنية. اسرائيل لا يمكنها أن تعطيها ما يمكن لأميركا ان تعطيه، ولكنها الدولة الاقوى في الجبهة المناهضة لايران، هي جسر للكونغرس وللرأي العام في أميركا، واساساً – هي تريد وتستطيع المس بايران عسكرياً.