الفرق بين الكبش والخروف الاثنين واحد وهو ذكر الضأن ولكن الكبش اكبر من الخروف سنا المصدر الجزائر دايلي
التَّوْقِيعُ: أَن يُصيبَ المطرُ بعضَ الأَرض ويخطئَ بعضَها. |التَّوْقِيعُ ما يُعلِّقه الرئيسُ على كتاب أَو طلب برأيه فيه. | وتوقيع العقد أَو الصَّك ونحوه: أَن يكتُب الكاتبُ اسمَه في ذيله إِمضاءً له أَو إقرارًا به. |التَّوْقِيعُ نَوعٌ من الخط. |التَّوْقِيعُ نوعٌ من السَّير شِبْهُ التلقيف. والجمع: تَواقيعُ.
الكَبْشُ: فَحْلُ الضأْن في أَي سِنٍّ كان. |الكَبْشُ حجرٌ كبيرٌ يوضع في وجه الحائط دريئةٌ له. |الكَبْشُ آلةٌ من آلات الحرب كانت تستعمل في الحِصار لقذف الحصون (مو). والجمع: أَكبُشٌ، وأَكباشٌ، و كِباشٌ، و كُبُوشٌ.
الذئاب الذئب هو من الحيوانات المفترسة التي تُهاجم الحيوانات وتعيش في مجموعات، ويتزوج قائد القطيع من أقوى أنثى في المجموعة وبقية الإناث يصبحن خادمات لها، تُعرف أنثى الذئب باسم الرحانة أو السنداوة، وتحمل أنثى الذئب مرة في العام وتُنجب أربعة أو ستة صغار، ويُسمّى صوت الذئب عواءً، ويصل طول الذئب إلى مترين ولها ذيول طويلة تصل إلى نصف متر، توجد الذئاب في الوطن العربي بثلاثة أنواع هي: الذئب المصري ويتواجد في شمال أفريقيا، والذئب الهندي ويوجد في الأردن ولبنان وسوريا، والذئب العربي الموجود في مناطق الخليج [٢]. أبرز صفات الذئاب يتميز الذئب بالذكاء وسرعة البديهة، وكثرة الحركة. تكون حاسة الشمّ قوية لدى الذئب فيستطيع شمّ رائحة دماء الفريسة عن بُعد أميال، ولا يأكل الحيوانات الميتة مهما اشتد جوعه. يُعوي الذئب كل ثماني ساعات بانتظام. يُقال إن الذئب هو الحيوان الوحيد الذي تخاف منه الجن ويستطيع أكلها. Malfarq.com -- ما الفرق بين : [ الكبش ] و [ الخروف ]. ينام الذئب بإغماض عين واحدة فقط. يكون العمود الفقري للذئب مستقيم فلا يستطيع الالتفاف. يعد الذئب مُخلصًا لزوجته كثيرًا ولا يتزوج إلا مرة واحدة والأنثى كذلك الأمر، وعند موت أحد منهما يبقى الآخر في حزن وحداد ثلاثة أشهر أو أكثر واحتمالية انتحاره بعد هذه الفترة واردة بشدّةٍ.
المقارنات الاكثر شعبية السكوت والصمت الاكس والكراش الجن والشيطان النفس والروح الحب والاعجاب السب والشتم الكافر والملحد الكبش والخروف
ليس من أجل أعين هذه الأمكنة فقط، لكن بسبب كونها، مثل الجسيم الأوليّ الذي انبثق منه الكون، غداة البيغ بونغ: منبعَ الزمان الذي أبحث عن سرده في رواياتي، ومنطلقَ نهرهِ الأثيري الذي أبحث عن العوم في سيل "بوزوناته" اللامرئية. بدأتْ أوّل رواية لي في نهاية القرن الماضي ("الملكة المغدورة"، دار الساقي، ترجمها من الفرنسية علي محمد زيد) بتوصيفِ مقهىً اسمه "مقهى الشهداء" في عدَن، يصله الراوي الشاب، وهو يحمل لعبةَ شطرنج قُطِعَ رأس قطعة الملكة البيضاء فيها بالسيف: ((عبثٌ ينخر المدينة، ويجوس خلال شوارعها، ويحاصرها من كل الجهات، ويتحكم بكل شئ فيها، وينتشر في كل مكان. وكانت هي هناك مذبوحة من الوريد إلى الوريد بين يديّ ، مدفونة دون ضريح ودون قبة، ترقص عارية في تابوت شفيف تقبع تحت ثقله المدمر. عندما يكون حب الحبيب أهم من حب الديار - قضايا أسرية وقضايا الشباب - الساحة العمانية. سحبتُ خطوات حزينة، مثقلة متحجرة، نحو "مقهى الشهداء" في مركز المدينة. )) "مقهى الشهداء" الذي))جرد الغبارُ اللوحةَ التي تحمل اسمه من بعض الحروف، ونخر جسدَها ثقبان مائلان أجهلُ سبب حدوثهما، وإن ظلت اللوحة مكتوبة بخط جميل فوق لافتة واسعة في الوسط، مرصّعة بعشرين صورة فوتوغرافية لشهداء الثورة، يقيدها عشرون شهيدا من المصابيح الكهربائية. ))
فيما نظلّ، نحن روح الأرض وعمودها الفقري، نؤرشف ذاكرتها من أزل الآزلين إلى أبد الآبدين. هكذا سمعتُ حجارة الكنيسة تحدّثني، تقبرني. ما أنكى سخرية الحجارة! ما أقسى وحي الحجارة! )) الأمكنة التأسيسية الأولى كثيرة في حياتي، كما في رواياتي، جميعها جوهرية جدا وأحنُّ لها كثيرا. بعضها في سرينجيتي في شرق أفريقيا: مهد الإنسان، على ضفاف نهر الميكونج في فيتنام، في أرخبيل الغلاباغوس، في نيوزلندا وأستراليا، أو في مدنٍ يمنيّةٍ وعربيةٍ مختلفة. الحديث عنها طويلٌ وذو شجون. حب من سكن الديار الجنوبية صالح. لكني في رواياتي القادمة (قيد الطبع)، تجاوزتُ قيودَ المكان الجغرافي، ومعايير مسافاتهِ الإقليديسية التقليدية، لأبْنِيَ مدينةً جديدة اسمها "أطلس"، ترتبط أحياؤها بجسورٍ مكانية، وزمانية أيضا! لها أيضاً "مكانها الأول" التخييلي، شديد الجوهرية. بذلتُ وقتا طويلا في تصميمِهِ وتخطيطه، ورسمه أيضا على الورق، لأتأكّد من عدم وجود خللٍ طوبوغرافيٍّ أو تفصيليٍّ فيه، قبل أن أسردهُ في بضعة صفحات، بمتعةٍ ولذّةٍ خالصتين، وقبل أن أحنّ إليه كما لو كان حقيقة!
اشتُهر كُتّاب كثر، بفضل أسلوب حياتهم المأساوي، أكثر من كتابتهم، أو اكتسبت كتاباتهم الشّهرة لأنّها تناولت التّجارب الأليمة التي عاشوها. مثل؛ فروغ فرخزاد، سيلفيا بلاث، فيرجينيا وولف، أليخاندرا بيثارنيك، جان جينيه، محمد شكري، وغيرهم ممن كانت الحياة المكدّسة بالأسى والأحزان والصّدمات وقودَهم وراحِلَتهم في أرض الكتابة الشّاسعة. حينها اعتُبرت المأساة الصانع الأول للمبدع، ثم تأتي بعدها الموهبة وأصحابها الذين كتبوا أعظم ما كتبوا في شبابهم المبكّر ثم ماتوا قبل الأربعين. حب من سكن الديار ديار ليلى. وهم نتاج موهبةٍ خارقةٍ قدّمت في زمن يسير ما يعجز عنه الآخرون في قرن. مثل؛ رامبو، جون كيتس، فرانز كافكا، فريدريك لوركا، امرؤ القيس، طرفة بن العبد، وآخرين. لكن تفسير تفوّق كاتبٍ بموهبته غير الاعتيادية يواجه اعتراضاً كبيراً، فوفقا لباربارا بيغ، مؤلفة كتاب "خرافة الموهبة" (The Talent Myth)، الموهبة هي الافتراضات التي نتّخذها حول قدرات الآخرين، وتمنعنا من تطوير مهاراتنا الخاصّة. وبالتالي، لا وجود لشيء يُسمّى الموهبة. هي فقط شمّاعة تسمح لنا بأن نُرجع نجاحات الآخرين إلى ما لا نملكه نحن، وهي تلك القوة الخفيّة التي تستوعب وتنتج بلا جهد.
/ • • • • • • • • 18 قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل بسقط اللوى بين الدخول فحومل كأني غداة البين يوم تحمـــلوا لدى سمــرات الحي ناقف حنظل وقوفا بها صحبي عليَّ مطيــهم يقـــولون لا تهلك أسى وتجمّل وإن شفائي عبرة مهــــراقة فهل عند رسْم دارس من معــوّل موضوع رائع ومؤثر.
بدون هذا الشعور، وبدون هذه القرفصة كلما يصل القرية، ينقصه شيءٌ جوهريٌّ ما، يجعله يشعر بنوعٍ من البرد والقطيعة. لعله الحبل المقدس الذي يربط ماضيه بحاضره وبمستقبله. )) في أكثر من رواية لي، لا سيّما رواياتي الأولى، تنطلق الجملة الأولى من رسم مكانٍ مركزيٍّ ما، كهذه البداية لروايتي الثانية "دملان" (دار الآداب): ((الأستاذ ع. ش. حب من سكن الديار اللبنانيه. ب. (أو الأستاذ نجيب كما اعتدنا تسميتَه مجازاً وإن لم تكن ثمّةَ علاقةٌ بيولوجيةٌ ما بين الإسمِ واللقب) يسكنُ أمام شُقَّةِ الحاج الرُّدَيْني تماماً، في تلك العمارةِ الصغيرة التي تقع في ركن شارعنا بين «صيدلية سقراط» و«مكتبة المُعرّي». )) ليس هناك مكان أوّلٌ واحد في رواياتي، بل أمكنة أولى عديدة، تلعب الدور التشكيلي نفسه. مدينةُ "فيشي" الفرنسية، كانت مكانا أوّلا جوهريا في حياة راوي "دملان" طوال سيرورة حياته في فرنسا، قبل هزائم حياته، ونهايتها في "علبة ساردين" في "شارع دغبوس" باليمن: ((لا أبالغ إذا قلت أنني أحببت فيشي من كل جوارحي، أسميتها حال وصولي لها: أمي الثانية، (بعد عَدَن) بكل ما في هذه التسمية من أحاسيس صادقة تؤجِّجُها كثيراً، يلزمُ القول، مغالاةُ لغتِنا الفضفاضة التقليدية.