من هي مشاعل زوجة عصام كمال ؟ ، سنتحدث من خلال مقالنا هذا، عن تفاصيل حياة الفنانة مشاعل، ونذكر أبرز أعمالها، كما سنتطرق بالحديث عن أولادها، وعن الملحن عصام كمال وتفاصيل سيرته الذاتية ومسيرته المهنية، بالإضافة إلى أبرز أعماله التي اشتهر بها. من هي مشاعل زوجة عصام كمال إن مشاعل هي المغنية السعودية ذات أصول لبنانية، عاشت حياتها في السعودية، وتحمل الجنسية البحرينية، واسمها مشاعل عبد الله خالد، من مواليد مدينة جدة يوم 18 مارس 1984 م، تزوجت من المطرب والملحن عصام كمال عام 2012 م، بدأت مسيرتها المهنية منذ عام 1999 م، وهي خريجة إعلام، بدأت من خلال إحياء الحفلات الخاصة، ولديها العديد من الأغاني المنفردة، وبدأ نجمها يلمع بعد غناء شارة مسلسل فضة قلبها أبيض للفنانة سعاد عبدالله في عام 2008 م، ومن أبرز ألبوماتها بنت ابوي وكيد النساء. شاهد أيضًا: من هو سلطان عبداللطيف زوج بلقيس أبرز أعمال مشاعل زوجة عصام كمال تألقت المطربة السعودية بالعديد من الأغنيات المنفردة والألبومات ومن أجملها ما يلي: ألا يا رب، المصايب، اهدأ. حرام عليك، حنين، راعنا. سيبوني، عيني باردة، قولولي. كيد النساء، كيفي، ليتني، حالة خطرة.
من هي زوجة عصام كمال أحد أهم العناوين التي تم تداولها في الساعات الأخيرة من أجل التعرف على كافة وأهم المعلومات التي يتم تداولها بعد تصدرها لصفحات العناوين الفنية وهو ما أطلعناكم عليه بالكامل.
إقرأ أيضا: من القائل ليت الذي بيني وبينك عامر أعمال مشاعل زوجة عصام كمال خلال مشوارها الفني الغنائي شاركت مشاعل في تقديم العديد من الأغاني المنفردة والألبومات التي حققت لها نجاح وشهرة كبيرة ومن أبرزها: ألا يا رب، المصايب، اهدأ. حرام عليك، حنين، راعنا. سيبوني، عيني باردة، قولولي. كيد النساء، كيفي، ليتني، حالة خطرة. مراكبي، منهو، ودي تيجي. ودي نتصافح، ياهو، يكحلها عماها. بنيتي الحبوبة (مع حلا الترك). بغازله، أقول لبيه، حب السعودية. بعشق مصر، مصيبتي، أنا معاكم. مشاعل مغنية سعودية من أصول لبنانية في العقد الثالث من العمر وتبلغ 37 عام، تزوجت من المطرب عصام كمال عام 2012 ولها طفلين منه، وما زال الزواج مستمر حتى الوقت الحالي بين الثنائي. إقرأ أيضا: من هو محمد قبنض ويكيبيديا
الجمعة 22/أبريل/2022 - 06:31 ص بوستر مسلسل بابلو عُرضت الحلقة الحادية والعشرون من مسلسل "بابلو"، الذي يقوم ببطولته حسن الرداد ونجلاء بدر وآروى جودة، وشهدت المسلسل تطورات جديدة ضمن أحداثه. اجتماع رباعي تفاجئ "بابلو"، حسن الرداد، بزيارة من "صافي"، أمينة مغربي، زوجة "مازن"، محمود حجازي، وذهبت تطلب منه البحث عن "يارا"، دارين حداد، زوجة "مازن" وضرتها، حيث تزوج مازن من صافي في السر. وأثناء وجود "صافي" تفاجأ "بابلو" بزيارة سريعة من "ندى"، آروى جودة"، شقيقة "مازن"، والتي جاءت لنفس السبب، وأثناء تواجد الثلاثي جاء "مازن" فتفاجأ بوجودهم، وطلب من زوجته وشقيقته المغادرة ليجلس بمفرده مع "بابلو" ويطلب منه البحث عن "يارا". حسين يرضي توحة واتفق رجل الأعمال "حسين"، صبري عبد المنعم، مع العاملة لديه في المصنع "توحة"، نجلاء بدر، أن يقوم بفتح مركز صيانة لها تقوم بالعمل فيه، بعدما أحس بغيرته من شقيقتها التي عملت في منصب كبير في المصنع. صفقة الأدوات الطبية وعلى جانب أخر وافق "حسين" على الدخول في شراكة مع والد "معتز"، وهو والد زوج "ندى" ابنة شقيقته، بعدما كان رافضًا للأمر بسبب عدم رغبته في إغضاب "كمال" والد "ندى"، ولكن والد معتز أقنعه بالأمر، مؤكدًا له أن "كمال" لن يفعل أي شيء والأمور ستمر بخير.
و لقد كان للأحداث آنذاك دور كبير في صحوة فكرية عاشها عصام كمال و هو يتابع التطورات في العالم العربي. كما كان متوقعا، لاقى ألبوم "طاجن إليكتريك" نجاحا واسعا في المغرب و تم توزيعه في أنحاء العالم عبر شبكة "وورلد ميوزك نتوورك" البريطانية. كما قامت الفرقة مرة أخرى بجولة بالمغرب و بأوروبا و كندا عقبها تعامل مع المنتج العالمي ذي الأصل المغربي ريدوان الذي أنتج عملا مشتركا بين عصام كمال و الفرقة و ملك الراي الشاب خالد. حملت هذه الأغنية عنوان "ديما لاباس" (دائما بخير) و هي دعوة إلى المصالحة وفتح الحدود بين الشعوب و خاصة بين البلدين الشقيقين: المغر ب و الجزائر. بعد إصدار هذا العمل ضمن ألبوم "سي لا في" للشاب خالد سنة 2012 تلقى هذا الأخير الجنسية المغربية الشرفية من الملك محمد السادس الذي وشح عصام كمال بالوسام الوطني من درجة ضابط. مسيرته الفردية [ عدل] و رغم توالي النجاحات، قرر عصام كمال الانفصال عن فرقة مزاغان ليبدأ مسيرة جديدة؛ فبعد أن كان منشغلا بتطوير الأغنية الشعبية موسيقيا أصبح حاملا لهم أكبر يتعدى الترفيه إلى الدعوة إلى التسامح، و إلى تعايش الأفكار و الأشخاص، و إلى بث روح الأمل و المحبة في مجتمع مغربي و عربي طالته مرارة الانقسام و التطاحن الإيديولوجي.
تاريخ النشر: الإثنين 7 ذو الحجة 1433 هـ - 22-10-2012 م التقييم: رقم الفتوى: 189161 7653 0 382 السؤال إذا شرعت في الدعاء، فهل يجوز أن أقول: لم أكن بدعائك رب شقياً ـ سواء كان الدعاء للدين أو للدنيا؟. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فلا نرى مانعا من قول الداعي في دعائه: ولم أكن بدعائك رب شقياً ـ سواء كان الدعاء لأمر ديني أو دنيوي، وخاصة إذا كان قصد الداعي ما قال أهل التفسير في معناها: أي ولم أعهد منك إلا الإجابة في الدعاء، ولم تردني قط فيما سألتك. والله أعلم.
من ذا الذي يشقى! وهو يدعو الرب الكريم، الحليم، الغني، الواسع، اللطيف، الذي بيده خزائن كل شيء، ومقاليد السماوات والأرض، ويداه مبسوطتان يُنفِق كيف يشاء، ويمينه ملأى، لا تغيضها نفقه، سَحَّاءُ الليلِ والنهار. ولم اكن بدعائك ربي شقيا - ووردز. ومن ذا الذي يشقى! وهو يدعو الرب الكريم، الحليم، الغني، الواسع، اللطيف، الذي بيده خزائن كل شيء، ومقاليد السماوات والأرض، ويداه مبسوطتان يُنفِق كيف يشاء، ويمينه ملأى، لا تغيضها نفقه، سَحَّاءُ الليلِ والنهار، وما بالعباد من نعمةٍ إلا منه، وما نزلت رحمةٌ أو فضلٌ إلا منه، والخير كله في يديه، والشر ليس إليه، وإن أخّر العطاء أو الإجابة عن عبده فلِعِلمه بما يُصلِحه، ولرحمته به، ومنعه مما فيه هلاكه، وهو سبحانه لا يُعجِّل لعجلة أحدنا، بل يستجيب لعبده ما لم يُعجِّل، ويقول: قد دعوتُ فلم يُستجب لي. والفاهم اللبيب يستحضر هذا المعنى، ويقتدي بنبي الله زكريا عليه السلام، وهو يدعو ربه ويتوسل إليه بإحسانه وكرمه، قائلًا: { وَلَمْ أَكُنْ بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا}[1] "أي: لم تكن يا رب! تردني خائبًا ولا محرومًا من الإجابة، بل لم تزل بي حفيًا ولدعائي مُجيبًا، ولم تزل ألطافك تتوالى عليَّ، وإحسانك واصلًا إليَّ، وهذا توسل إلى الله بإنعامه عليه، وإجابة دعواته السابقة، فسأل الذي أحسن سابقًا، أن يُتمِّم إحسانه لاحقًا" (تفسير السعدي: [1/489]).
عسى ألا أكون شقيًّا بسبب دعائي لربي؛ لأنه - تبارك وتعالى - لا يُشقي مَنْ عبده ودعاه، فإنْ أردتَ المُقابل فَقُلْ: الشقيُّ مَنْ لا يعبد الله ولا يدعوه [6]. عسى الله أن يسعدني بإجابة دعائي، وقبول أعمالي، وهذه وظيفة مَن أَيِسَ ممَّن دعاهم، فاتبعوا أهواءهم، فلم تنجع فيهم المواعظ، فأصرُّوا في طغيانهم يعمهون، أن يشتغل بإصلاح نفسه، ويَرجو القبول مِن ربه، ويَعتزل الشرَّ وأهله [7]. والشقي: الذي أصابته الشِّقْوة، وهي ضدُّ السعادة، أي: هي الحِرمان مِن المأمول وضلال السعي، وأطلق نفي الشقاوة، والمراد حصول ضدِّها، وهو السعادة على طريق الكناية؛ إذ لا واسطة بينهما عُرفًا. ومثل هذا التركيب جرى في كلامهم مجرى المثَل في حصول السعادة مِن شيء، ونظيره قوله - تعالى - في هذه السورة في قصة إبراهيم: ﴿ عَسَى أَلَّا أَكُونَ بِدُعَاء رَبِّي شقيًّا ﴾؛ أي: عسى أن أكون سعيدًا؛ أي: مُستجاب الدعوة، وفي حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي -صلى الله عليه وسلم - فيما يَرويه عن ربه في شأن الذين يذكرون الله ومَن جالَسَهم: (( هم الجلساء لا يَشقى بهم جليسهم))؛ أي: يسعد معهم. وزاد على الإعلان باعتزال أصنامهم الإعلان بأنه يَدعو الله احتراسًا مِن أن يَحسِبوا أنه نوى مجرَّد اعتزال عبادة أصنامهم؛ فربما اقتنَعوا بإمساكه عنهم، ولذا بيَّن لهم أنه بعكْس ذلك يَدعو الله الذي لا يَعبدونه.
وعبَّر عن الله بوصْف الربوبية المضاف إلى ضمير نفسه؛ للإشارة إلى انفرادِه مِن بينهم بعبادة الله - تعالى - فهو ربه وحده مِن بينهم، فالإضافة هنا تُفيد معنى القصر الإضافي، مع ما تتضمَّنه الإضافة مِن الاعتزاز بربوبية الله إياه والتشريف لنفسِه بذلك. وجملة: ﴿ وعَسَى أَلَّا أَكُونَ بِدُعَاءِ رَبِّي شقيًّا ﴾ في موضع الحال مِن ضمير ﴿ وأَدْعُو ﴾، أي: راجيًا ألا أكون بدعاء ربي شقيًّا، وفي إعلانه هذا الرجاء بين ظهرانيهم تَعريض بأنهم أشقياء بدعاء آلهتِهم [8].